الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ذكرى من ذكريات أيام الطفولة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #1

    ذكرى من ذكريات أيام الطفولة

    مرحلة الطفولة هي مرحلة تمتاز بنقاء القلب وصفاء السريرة فهي أحلى مرحلة في عمر الانسان.
    وربما الغالبية منا يشتاق ويحن لتلك الأيام أيام اللعب والاستمتاع وراحة البال.

    سؤالي للجميع
    هل تشتاق لمرحلة الطفولة؟
    وما هي أحلى ذكرى باقية في ذهنك من أيام الطفولة؟

  • Font Size
    #2
    رد: ذكرى من ذكريات أيام الطفولة




    ضربت ع الوتر الحساس ياالصقر العماني

    احب مرحلة على قلبي هي مرحلة الطفولة بكل لي فيها ودائما احن اليها واتذكرها

    لدي ذكريات كثيرة متبقية منها .. منها اللعب بالعرائس مع بنات الجيران

    وفرحة العيد ..


    شكرا لك على الموضوع الراااائع

    تعليق


    • Font Size
      #3
      رد: ذكرى من ذكريات أيام الطفولة

      أيها الصقر العماني أجبنا أنت عما سألتنا إياه, أيام كنت صقراً صغيراً
      انا لا أحن لطفولتي, أعتبرها أيام عادية ككل الأيام, أتذكر ما يمكنني تذكره بالطبع كل حين
      أتذكر مثلاً كيف يحملني أخوتي للذهاب بي إلى دكان عجوز لنشتري, أحب هذا الأمر كثيراً
      شكراً أخي الصقر وبارك الله فيك

      ولكن,, لا تفعل المستحيل من أجل شخص, لم يفعل الممكن من أجلك..!!!

      تعليق


      • Font Size
        #4
        رد: ذكرى من ذكريات أيام الطفولة

        السلام عليكم
        حيا الله الصقر العماني

        لعلك تتساءل عن ايام الطفوله .... وما اجملها من ايام .....
        حوت على مقالب بريئة جدا وان كانت فيها نوع من المراوغة
        سأخبرك بموقف طريف ومحزن في نفس الوقت لآني اكلت علية ضرب لا ولم ولن انساه ما حييت

        في الاول الابتدائي تشاجرت مع اختي الكبرى نوعا ما عند خروجنا من المدرسة فتعمدت مضايقتها حين طلوعها للباص ظهرا
        وطلعت في باص آخر لم تكن تعلم باني نزلت من الباص ليست هنا المشكلة ولكنها تكمن في الباص الاخر
        الذي اول مرة اركب فيه واول مره يراني واول مره لم احمل بطاقة التعريف في قميصي آن ذاك
        لم يتبقى في الباص الا انا لم اعرف الوصف على الاطلاق
        تارة اقول سيارتنا حمراء .. وتارة اقول امامنا شجرة نخيل .. في الاخير عدنا للمدرسة في أذان العصر ولم يدهشني سوى منظر والدي رحمه الله وسيارة الامن
        والعالم مستنفرة الوضع لا يسع والدي رحمه الله وسائر اموات المسلمين الا ان يحملني فرحا ويقبلني طبعا اللقطة الحميمية امام الناس
        وما ان وصلت للبيت
        ينهال علي ضربا فجعلته في ذاكرتي
        يوما تاريخيا لا ينسى <<<< يبدو لو سجلت هذا الموقف في حدث مثل هذا اليوم *ـ^
        ههههههههههههههه
        الصقر العماني
        لقد أثرت شجوني لاحلى ايام تحمل في طيئاتها العناد والجهل
        شكرا لك عداد تلك الايام الماضيه والحاضرة والمستقبلية
        وفي انتظارك ويا الاعضاء
        شكرا لك

        تعليق


        • Font Size
          #5
          رد: ذكرى من ذكريات أيام الطفولة

          شكرا لك فاضلي
          قلم مبدع دوماا
          وبالنسبة لمرحلة الطفولة بالنسبة لي ولغيري فهي
          مزيج من المواقف بعضها جميل وبعضها مؤلم
          الجميل دائما يشدنا للذكرى أما المؤلم فنحاول دائما ان نصدى عنه
          ونتناساه للابد
          وما هي أحلى ذكرى باقية في ذهنك من أيام الطفولة؟

          ذكري سقوط المطر في الرووواق والعب في الرمل
          سابقى انظر للحياة بعين الأمل
          فأنا امرأة رسم عليها الزمن شدة اﻷلم
          فبصمت على جداره لوحة اﻷمل

          تعليق


          • Font Size
            #6
            رد: ذكرى من ذكريات أيام الطفولة

            هو انا ضحكت قبل ما اقراء المكتوب
            ذكرتوني بمافيا المدارس وطبعا انا وختي لول العصابه
            كانت المدرسه عباره عن بيت قديم وتصميمه ثلاث غرف يطلو ع الصاله وكان لها باب
            ففصلي وفصل اختي والفصل الي اكبر مني اهم الي في الصاله
            دخلت علينا معلمه جديد ماتعرف احد ماتدل ففكرنا شو نسوي فيها
            شو شو شو
            سكرنا باب الصاله وجميع ابواب الفصول وجلسنا نطالعها ونضحك
            اهي مسكينه ماتعرف من وين دخلت ومنين طلعت
            وباين عليها تبغي تصيح بصراحه شكله يعور القلب
            الين والحمد لله جت احد المعلمات وخلصت الرهينه من ايدي المجرمين
            دون اي اصابات او عاهات مستديمه
            ههههههههههههه هههههه
            خبركم فيني قد عورت معلمه على عينها
            هههه

            تعليق


            • Font Size
              #7
              رد: ذكرى من ذكريات أيام الطفولة

              ممممممممموقفك يطعس وغدير
              ههههههههههه هههههههههههههههههههه
              بصراحه مو قادره اسكت من اضحك يييجنن
              احمدي ربك ان راعي الباص ماعصب ونزلك بنص الدرب
              الله يرحم ابوك <مزدي> بصرحه بس جد موقف

              تعليق


              • Font Size
                #8
                رد: ذكرى من ذكريات أيام الطفولة

                المشاركة الأصلية بواسطة مذهلة مشاهدة المشاركة
                ضربت ع الوتر الحساس ياالصقر العماني احب مرحلة على قلبي هي مرحلة الطفولة بكل لي فيها ودائما احن اليها واتذكرها لدي ذكريات كثيرة متبقية منها .. منها اللعب بالعرائس مع بنات الجيران وفرحة العيد .. شكرا لك على الموضوع الراااائع
                سبحان الله لا أعتقد أن هناك بنت في العالم لم تلعب بالعرائس ربما أن غريزة الأمومة مزروعة في قلب كل فتاة تدفعها إلى تعلقها بالعروسة التي تلعب بها مذهلة شكرا لك لمشاركتك لنا بأحلى ذكريات طفولتك

                تعليق


                • Font Size
                  #9
                  رد: ذكرى من ذكريات أيام الطفولة

                  المشاركة الأصلية بواسطة الحمامة البيضاء مشاهدة المشاركة
                  أيها الصقر العماني أجبنا أنت عما سألتنا إياه, أيام كنت صقراً صغيراً
                  انا لا أحن لطفولتي, أعتبرها أيام عادية ككل الأيام, أتذكر ما يمكنني تذكره بالطبع كل حين
                  أتذكر مثلاً كيف يحملني أخوتي للذهاب بي إلى دكان عجوز لنشتري, أحب هذا الأمر كثيراً
                  شكراً أخي الصقر وبارك الله فيك
                  ما شاء الله أختي الحمامة البيضاء تحملين في ذاكرتك ذكرى جميلة فليس هناك أجمل من وقوف الأخ بجانب أخته
                  أسأل الله أن يحفظهم لكِ
                  بإذن الله قريبا سأذكر بعض من ذكريات الطفولة

                  تعليق


                  • Font Size
                    #10
                    رد: ذكرى من ذكريات أيام الطفولة

                    المشاركة الأصلية بواسطة طعس وغدير مشاهدة المشاركة
                    السلام عليكم
                    حيا الله الصقر العماني

                    لعلك تتساءل عن ايام الطفوله .... وما اجملها من ايام .....
                    حوت على مقالب بريئة جدا وان كانت فيها نوع من المراوغة
                    سأخبرك بموقف طريف ومحزن في نفس الوقت لآني اكلت علية ضرب لا ولم ولن انساه ما حييت

                    في الاول الابتدائي تشاجرت مع اختي الكبرى نوعا ما عند خروجنا من المدرسة فتعمدت مضايقتها حين طلوعها للباص ظهرا
                    وطلعت في باص آخر لم تكن تعلم باني نزلت من الباص ليست هنا المشكلة ولكنها تكمن في الباص الاخر
                    الذي اول مرة اركب فيه واول مره يراني واول مره لم احمل بطاقة التعريف في قميصي آن ذاك
                    لم يتبقى في الباص الا انا لم اعرف الوصف على الاطلاق
                    تارة اقول سيارتنا حمراء .. وتارة اقول امامنا شجرة نخيل .. في الاخير عدنا للمدرسة في أذان العصر ولم يدهشني سوى منظر والدي رحمه الله وسيارة الامن
                    والعالم مستنفرة الوضع لا يسع والدي رحمه الله وسائر اموات المسلمين الا ان يحملني فرحا ويقبلني طبعا اللقطة الحميمية امام الناس
                    وما ان وصلت للبيت
                    ينهال علي ضربا فجعلته في ذاكرتي
                    يوما تاريخيا لا ينسى <<<< يبدو لو سجلت هذا الموقف في حدث مثل هذا اليوم *ـ^
                    ههههههههههههههه
                    الصقر العماني
                    لقد أثرت شجوني لاحلى ايام تحمل في طيئاتها العناد والجهل
                    شكرا لك عداد تلك الايام الماضيه والحاضرة والمستقبلية
                    وفي انتظارك ويا الاعضاء
                    شكرا لك
                    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                    الله يحيك أختي طعس وغدير
                    هههههههههههههههههه
                    بصراحة الموقف مضحك جدا
                    الله يعين أهلك والسائق والمدرسة
                    وما شاء الله عليكِ طعس مشاكسة من يوم صغيرة الظاهر إنك مجننة أهلك
                    ونسأل الله أن يرزقك ببنوتة صغيرة تحملك شخصيتك علشان تجننك
                    وطعس أغبطك على سردك للأحداث بأسلوب فيه حس فكاهي لأبعد الحدود
                    كل الشكر لكِ طعس وغدير لأنك شاركتينا بأحلى ذكريات طفولتك

                    تعليق


                    • Font Size
                      #11
                      رد: ذكرى من ذكريات أيام الطفولة

                      المشاركة الأصلية بواسطة الأم الحنونة مشاهدة المشاركة
                      شكرا لك فاضلي

                      قلم مبدع دوماا
                      وبالنسبة لمرحلة الطفولة بالنسبة لي ولغيري فهي
                      مزيج من المواقف بعضها جميل وبعضها مؤلم
                      الجميل دائما يشدنا للذكرى أما المؤلم فنحاول دائما ان نصدى عنه
                      ونتناساه للابد
                      وما هي أحلى ذكرى باقية في ذهنك من أيام الطفولة؟

                      ذكري سقوط المطر في الرووواق والعب في الرمل
                      مشهد سقوط المطر يشد الكبير والصغير فسبحان الله ما أجمل ذلك المشهد
                      سؤال لك أختي الأم الحنونة
                      هل تسمحي لأبنائك باللعب بالرمل أم أنك تخافي أن تتسخ ملابسهم؟
                      شكرا لكِ أختي الأم الحنونة على هذه الذكريات الجميلة من طفولتك

                      تعليق


                      • Font Size
                        #12
                        رد: ذكرى من ذكريات أيام الطفولة

                        المشاركة الأصلية بواسطة حرير من ذهب مشاهدة المشاركة
                        هو انا ضحكت قبل ما اقراء المكتوب
                        ذكرتوني بمافيا المدارس وطبعا انا وختي لول العصابه
                        كانت المدرسه عباره عن بيت قديم وتصميمه ثلاث غرف يطلو ع الصاله وكان لها باب
                        ففصلي وفصل اختي والفصل الي اكبر مني اهم الي في الصاله
                        دخلت علينا معلمه جديد ماتعرف احد ماتدل ففكرنا شو نسوي فيها
                        شو شو شو
                        سكرنا باب الصاله وجميع ابواب الفصول وجلسنا نطالعها ونضحك
                        اهي مسكينه ماتعرف من وين دخلت ومنين طلعت
                        وباين عليها تبغي تصيح بصراحه شكله يعور القلب
                        الين والحمد لله جت احد المعلمات وخلصت الرهينه من ايدي المجرمين
                        دون اي اصابات او عاهات مستديمه
                        ههههههههههههه هههههه
                        خبركم فيني قد عورت معلمه على عينها
                        هههه
                        يعني المعلمة الجديدة جاتها صدمة نفسية من أول يوم دراسي
                        ويتسائل البعض لماذا المعلمين يصابو بأمراض نفسية وعصبية؟
                        أختي حرير من ذهب طلعتِ ما سهلة زعيمة مافيا من صغرك هههههههههههههههههه
                        شكرا لكِ أختي حرير من ذهب بمشاركتك أحلى ذكريات الطفولة

                        تعليق


                        • Font Size
                          #13
                          رد: ذكرى من ذكريات أيام الطفولة

                          المشاركة الأصلية بواسطة الصقر العماني مشاهدة المشاركة
                          مشهد سقوط المطر يشد الكبير والصغير فسبحان الله ما أجمل ذلك المشهد
                          سؤال لك أختي الأم الحنونة
                          هل تسمحي لأبنائك باللعب بالرمل أم أنك تخافي أن تتسخ ملابسهم؟
                          شكرا لكِ أختي الأم الحنونة على هذه الذكريات الجميلة من طفولتك
                          اهلا وسهلا بك اخوي
                          والشكر موصل لك
                          بالنسبة للعب بالرمال نعم بناتي يحبووو اللعب في الرمل
                          فلا امانع ابدا لاني اعتبره تنفيس عن النفس و تنمية قدرتهم
                          ولااهتم ان ملابسهم قد توسخت اهم شيء
                          ان يكونو سعداء
                          سابقى انظر للحياة بعين الأمل
                          فأنا امرأة رسم عليها الزمن شدة اﻷلم
                          فبصمت على جداره لوحة اﻷمل

                          تعليق


                          • Font Size
                            #14
                            رد: ذكرى من ذكريات أيام الطفولة



                            زمان عن قلمك الخلاق المبدع
                            أخونا الصقر المحلق

                            أكثر وقت أفكر فيه بالتسكع وحدي
                            في أزقة وباحات حينا الشعبي
                            هو هذا الوقت

                            الصباح الباكر مع العصافير
                            وكل عامل

                            رغم أني أكلت علقة حينها
                            بس لايهم اأهتم

                            أكثر ذكريات الطفولة وانطلاق ماقبل الكتب والمدرسة
                            رسوخا بذهني

                            صدقوني
                            قد أفعلها ذات صباح
                            التسكع في جنبات حينا الوطن الهرم
                            بس لما أكبر

                            هذي المرة أني أكتشوفوني أوكفشوني
                            سأكون في مأزق بحق
                            أتوقع سيكون نصيبي أكبر من علقة
                            شيء زي ( مصع ) رقبة



                            أحررها الذكرى
                            التي كنت قد رصدتها في مكان ما
                            مع ألى المنى لكاتب ومن شراك والقراء



                            "هل تـذكـر جمـال شـعـورك
                            كـطـفـــل !
                            يوم كـنت أول من يـسـتـيقظ
                            و يخـرج مـبـكرًا من المنـزل
                            في صـباحِ ذلك اليوم .
                            " بول ويلسون




                            من منكم كان يفعلها !


                            أعني التسكع صباحًا
                            وأشياء أخر ؟؟
                            أيام كان طفل
                            بقلبٍ خلي أخضر

                            أنا . وبلا فخر
                            كثيرًا ماكنت أنسل من فراشي
                            من وسط أخوتي

                            وأفتح باب المنزل
                            لاأبلغ حتى جدي النائم - رحمه الله -


                            وأذهب
                            أرتع
                            أتسكع

                            أسير ببطء أن مارأيت عصفورا نزل
                            يلتقط رزق مقسوم له ومقدر
                            دونا عن سرب الطيور كله !

                            وأركض - نذالة مني - أعترف
                            فيفــر المسكين مذعورا مُـبتعـد

                            أواصل السير
                            أعبث بأشياء مُلقاه على الطريق
                            أركلها
                            أمامًا يسارًا يمينًا ( مُحترفة 。◕‿◕。 )

                            أركلها للخلف
                            لامللا أو كسلا
                            لكن لأن هناك الأهم

                            أواصل الطريق وماكان لمشاعر الضيق
                            في قاموس أحاسيسي ومعارفي محل شاغر

                            تأخذني الخُطى للأبعد
                            فأقف على أعتاب
                            سوق حينا الشعبي



                            أشاهد الباعة يرصون بضائعهم

                            يرشون الأرض ماء
                            يلطفون به الأجواء

                            ويتمتون وحدهم أو في جماعة

                            يفطرون مُبكرًا جدا

                            باقية لهذهِ اللحظة
                            بعض محلات أولاءِ الباعة
                            لكن بدونهم ! بلا أرواحهم !!

                            وباقية أنا في ذلك الحي وتلك الحارة

                            لا أعلم خلف أبواب محالهم المهجورة
                            المغلقة ماذا يكمن !

                            لكن روحي تتوق أحيانًا لأن أفتحها
                            علني أجد بعض آثار زمانهم .. قطعة منسية من بضائعهم
                            بعض ( منال ) !!!

                            حان موعد العودة
                            من رحلة الإستكشافية الصـــباحية
                            التي كانت في عمرٍومرحلة ما
                            عادة ورياضة من نوع مختلف
                            أؤديها كلما سنحت الفرصة


                            ماذا تتوقعون
                            ينتظرني بالمنزل ؟


                            ( علقة ) مابين ساخنة ومتوسطة
                            ابدًا ليست خفيفة

                            عقاب مستحق
                            لما أثرته وتسببت به
                            من قلق



                            و ماكانوا يريدون أخوتي الأصغر
                            أن يقلدوا فعلي ( الأهوج ) حسب وصفهم وظنهم .
                            ( ولأني صغيرة وقصيرة
                            على أن أصل إلى قفل الغياب
                            جلست بجانب الباب
                            .)




                            إلى كل عضو له عضوية في منتدى
                            إلى كل أخ وأخت كانوا يوماً هــنا !
                            لمـــــــــــاذا !؟؟
                            مهتـ منال محمد ــمة

                            تعليق


                            • Font Size
                              #15
                              رد: ذكرى من ذكريات أيام الطفولة

                              المشاركة الأصلية بواسطة مهتمة مشاهدة المشاركة

                              زمان عن قلمك الخلاق المبدع
                              أخونا الصقر المحلق

                              أكثر وقت أفكر فيه بالتسكع وحدي
                              في أزقة وباحات حينا الشعبي
                              هو هذا الوقت

                              الصباح الباكر مع العصافير
                              وكل عامل

                              رغم أني أكلت علقة حينها
                              بس لايهم اأهتم

                              أكثر ذكريات الطفولة وانطلاق ماقبل الكتب والمدرسة
                              رسوخا بذهني

                              صدقوني
                              قد أفعلها ذات صباح
                              التسكع في جنبات حينا الوطن الهرم
                              بس لما أكبر

                              هذي المرة أني أكتشوفوني أوكفشوني
                              سأكون في مأزق بحق
                              أتوقع سيكون نصيبي أكبر من علقة
                              شيء زي ( مصع ) رقبة



                              أحررها الذكرى
                              التي كنت قد رصدتها في مكان ما
                              مع ألى المنى لكاتب ومن شراك والقراء



                              "هل تـذكـر جمـال شـعـورك
                              كـطـفـــل !
                              يوم كـنت أول من يـسـتـيقظ
                              و يخـرج مـبـكرًا من المنـزل
                              في صـباحِ ذلك اليوم . " بول ويلسون




                              من منكم كان يفعلها !

                              أعني التسكع صباحًا
                              وأشياء أخر ؟؟
                              أيام كان طفل
                              بقلبٍ خلي أخضر

                              أنا . وبلا فخر
                              كثيرًا ماكنت أنسل من فراشي
                              من وسط أخوتي

                              وأفتح باب المنزل
                              لاأبلغ حتى جدي النائم - رحمه الله -


                              وأذهب
                              أرتع
                              أتسكع

                              أسير ببطء أن مارأيت عصفورا نزل
                              يلتقط رزق مقسوم له ومقدر
                              دونا عن سرب الطيور كله !

                              وأركض - نذالة مني - أعترف
                              فيفــر المسكين مذعورا مُـبتعـد

                              أواصل السير
                              أعبث بأشياء مُلقاه على الطريق
                              أركلها
                              أمامًا يسارًا يمينًا ( مُحترفة 。◕‿◕。 )

                              أركلها للخلف
                              لامللا أو كسلا
                              لكن لأن هناك الأهم

                              أواصل الطريق وماكان لمشاعر الضيق
                              في قاموس أحاسيسي ومعارفي محل شاغر

                              تأخذني الخُطى للأبعد
                              فأقف على أعتاب
                              سوق حينا الشعبي


                              أشاهد الباعة يرصون بضائعهم

                              يرشون الأرض ماء
                              يلطفون به الأجواء

                              ويتمتون وحدهم أو في جماعة

                              يفطرون مُبكرًا جدا

                              باقية لهذهِ اللحظة
                              بعض محلات أولاءِ الباعة
                              لكن بدونهم ! بلا أرواحهم !!

                              وباقية أنا في ذلك الحي وتلك الحارة

                              لا أعلم خلف أبواب محالهم المهجورة
                              المغلقة ماذا يكمن !

                              لكن روحي تتوق أحيانًا لأن أفتحها
                              علني أجد بعض آثار زمانهم .. قطعة منسية من بضائعهم
                              بعض ( منال ) !!!

                              حان موعد العودة
                              من رحلة الإستكشافية الصـــباحية
                              التي كانت في عمرٍومرحلة ما
                              عادة ورياضة من نوع مختلف
                              أؤديها كلما سنحت الفرصة


                              ماذا تتوقعون
                              ينتظرني بالمنزل ؟

                              ( علقة ) مابين ساخنة ومتوسطة
                              ابدًا ليست خفيفة

                              عقاب مستحق
                              لما أثرته وتسببت به
                              من قلق


                              و ماكانوا يريدون أخوتي الأصغر

                              أن يقلدوا فعلي ( الأهوج ) حسب وصفهم وظنهم .
                              ما شاء الله عليكِ أختي مهتمة
                              دائما مبدعة
                              بأسلوبك السهل الممتنع البعيد عن التكلف أستطعتِ أن تأخذينا إلى عالمك الصغير إلى ذكرى من ذكرياتك الجميلة تعرفنا قليلا على شقاوتك وفضولك الحميد الذي ساهم في صقل شخصيتك المتزنة
                              تمنياتي لكِ بحياة هانئة

                              تعليق

                              Loading...


                              يعمل...
                              X