تويت
إكتشاف تركي يحدث ثورة في عالم الطب
إكتشاف تركي يحدث ثورة في عالم الطب / خاص
سجل عالم تركي من مدينة مالاطيا التركية براءة اختراع عن اكتشافه الطبي أنكافارد – موقف نزيف الدم – الذي يعتبر ثاني أهم اكتشاف طبي بعد لقاح الجذري.
أنكافارد – موقف نزيف الدم – Ankaferd BloodStopper .
فقد تمكن حسين جاهد فرات من تركيب خليط نباتي من خمسة عناصر ،يوقف نزيف الدم و يسرع من تخثره خلال ثوان قليلة، و بعد أن أجرى متخصصون في أمراض تخثر الدم في أنقرة تحليلات مخبرية للتأكد من فعاليته، منحت وزارة الصحة التركية ترخيصا لاعتماده، و نصحت الجهات الطبية باستخدامه، فهو طبيعي مائة بالمائة و ليست له أية آثار جانبية
و يأتي هذا الدواء بشرى سارة خاصة للمصابين بمرض الناعور ( الهيموفيليا)، و أيضا تكمن أهميته أنه لا يوقف فقط نزيف الجروح الخارجية بل حتى النزيف الداخلي الذي يؤدي إلى الوفاة المحققة في أغلب الحالات.
فرات تحت حماية الدولة التركية :
حرصا على سلامة العالم التركي، قامت الدولة بوضع فرات تحت حمايتها؛ خاصة أن اكتشافه هذا يعتبر ثورة أيضا في المجال العسكري؛إذ يمكن الإعتماد عليه في ميادين الحروب و إنقاذ أرواح الجنود و المدنيين سواء.
و قد أبدت الطواقم الطبية التابعة للجيوش العسكرية للعديد من الدول الأجنبية اهتماما كبيرا بهذا التركيب، و هي تتابع أخباره باهتمام مع تزايد الطلبات للحصول عليه.
و من شأنه أيضا أن يساهم في حل الأزمة الإقتصادية التي تعاني منها تركيا مثل باقي دول العالم.
لكن لم يتم اعتبار الخليط دواءا بعد، إذ أنه سيخضع إلى ثلاثة اختبارات أخرى من أجل إعطائه صفة دواء، و سيطرح في الأسواق على شكل حب في حالة النزيف الداخلي أو ضمادات طبية في الإسعافات الأولية، خاصة خلال حوادث المرور ، و رشاش من أجل علاج نزيف الأسنان.
فقد تمكن حسين جاهد فرات من تركيب خليط نباتي من خمسة عناصر ،يوقف نزيف الدم و يسرع من تخثره خلال ثوان قليلة، و بعد أن أجرى متخصصون في أمراض تخثر الدم في أنقرة تحليلات مخبرية للتأكد من فعاليته، منحت وزارة الصحة التركية ترخيصا لاعتماده، و نصحت الجهات الطبية باستخدامه، فهو طبيعي مائة بالمائة و ليست له أية آثار جانبية
و يأتي هذا الدواء بشرى سارة خاصة للمصابين بمرض الناعور ( الهيموفيليا)، و أيضا تكمن أهميته أنه لا يوقف فقط نزيف الجروح الخارجية بل حتى النزيف الداخلي الذي يؤدي إلى الوفاة المحققة في أغلب الحالات.
فرات تحت حماية الدولة التركية :
حرصا على سلامة العالم التركي، قامت الدولة بوضع فرات تحت حمايتها؛ خاصة أن اكتشافه هذا يعتبر ثورة أيضا في المجال العسكري؛إذ يمكن الإعتماد عليه في ميادين الحروب و إنقاذ أرواح الجنود و المدنيين سواء.
و قد أبدت الطواقم الطبية التابعة للجيوش العسكرية للعديد من الدول الأجنبية اهتماما كبيرا بهذا التركيب، و هي تتابع أخباره باهتمام مع تزايد الطلبات للحصول عليه.
و من شأنه أيضا أن يساهم في حل الأزمة الإقتصادية التي تعاني منها تركيا مثل باقي دول العالم.
لكن لم يتم اعتبار الخليط دواءا بعد، إذ أنه سيخضع إلى ثلاثة اختبارات أخرى من أجل إعطائه صفة دواء، و سيطرح في الأسواق على شكل حب في حالة النزيف الداخلي أو ضمادات طبية في الإسعافات الأولية، خاصة خلال حوادث المرور ، و رشاش من أجل علاج نزيف الأسنان.
تعليق