الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كيفيه التعامل مع طفل متلازمةداون (منغولي سابقا)حديثي الولادة الي..........

تقليص
موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #16
    شكرا وجدان الله وان شاء الله ننزل لعيونك
    تفضل بزيارة مدونتي وتعرف على مشواري مع ابني محمود من هنا http://mahmod123.blogspot.com

    تعليق


    • Font Size
      #17
      يعطيك العافيه على الموضوع

      تعليق


      • Font Size
        #18
        [mark=#00ff00]
        الله يعافيك يا اخي الطيب القلب
        واشكرك علي مرورك الطيب
        [/mark]
        تفضل بزيارة مدونتي وتعرف على مشواري مع ابني محمود من هنا http://mahmod123.blogspot.com

        تعليق


        • Font Size
          #19
          جزاكى الله خير أخت أم محمود

          تعليق


          • Font Size
            #20
            شكرا ام محمود ع الموضوعات المفيدة انتى عارفة عمر منة 3شهور ونص وانا بلغتك قدراتها وادراكها لو فى شئ بلغينى به حتى اسفيد منكم ومن خبرات كل اعضاء المنتدىوجزاكم الله كل خير

            تعليق


            • Font Size
              #21
              حاضر من عيوني ام منه
              ولكن اتبعي الان التمارين الموجودة وان شاء الله هتتحسن كثيرا جدا
              منه متقدمه وان شاء الله في ذكر لتطوراتها ابشر لها بالخير
              لكن تابعي معها وواصلي وبامر الله هتجدي ما يثلج قلبك معه
              تفضل بزيارة مدونتي وتعرف على مشواري مع ابني محمود من هنا http://mahmod123.blogspot.com

              تعليق


              • Font Size
                #22
                تعرض أطفال متلازمة داون لمشكلات التغذية
                منذ الولادة وعبر جميع مراحل حياتهم، وذلك لوجود صعوبات تحد من قدرتهم على أخذ الكمية والنوعية المطلوبة في كل مرحلة عمرية ، ولا تواجه تلك الصعوبات جميع هؤلاء الأطفال بالدرجة نفسها، فكل طفل مميز في قدراته ..

                وهنا شرح لبعض من اسباب تلك الصعوبات والطرائق المثلى للسيطرة عليها، لكي يحصل الطفل على الغذاء المتوازن، ومن ثم النمو بشكل طبيعي.
                الأطفال الرضع
                يواجه بعض من أطفال متلازمة داون صعوبات تغذوية من أول أيام حياتهم؛ فرضاعتهم ضعيفة سواء من ثدي الأم أو عن طريق الحليب الصناعي، فبعضهم يصيبه الإعياء بعد القيام بمجهود الرضاعة لمدة قصيرة، وآخرون لا يملكون القدرة على الرضاعة والمص من الثدي بقوة كافية، ومنهم من ينام لمدة طويلة دون رضاعة، ويكون البكاء والرغبة في الرضاعة ضعيفة، ونتيجة ذلك يحصل على كمية ضئيلة من الغذاء غير كافية لنموه، وفي حال عدم انتباه الأم فإن الطفل يبدأ مرحلة من سوء التغذية مصحوبة بالجفاف أحيانًا، وهو أمر خطير في الغالب.
                مرحلة الطفولة
                تزداد المشكلات مع بداية الفطام وما يعقبها من مراحل، وتشمل مشكلات التغذية عند هؤلاء الأطفال رفضهم مضغ الأطعمة الصلبة، وقبولهم أنواعًا محددة منها والتي غالبًا ما تكون من الأطعمة النشوية وسهلة المضغ، كما أنهم يحتاجون إلى مدة أطول لتناول كمية كافية من الغذاء، وهو ما يمثل صعوبة لمن يقوم برعايتهم، وينعكس ذلك كله على نموهم الفكري والحركي وإصابتهم بسوء التغذية والأمراض المختلفة.
                مهارات التغذية ومتلازمة داون
                هناك العديد من العوامل التي تعوق حصول الأطفال المصابين بمتلازمة داون على مهارات التغذية اللازمة لكل مرحلة عمرية، من أهمها:
                - عيوب القلب الخلقية
                من أهم المشكلات التي تصيب أطفال متلازمة داون ارتفاع نسبة حصول العيوب الخلقية مقارنة بالأطفال الآخرين، فعيوب القلب الخلقية تصل إلى خمسين في المائة، بأشكالها المتعددة من معتدلة إلى شديدة، وبعض هذه العيوب يؤدي إلى الإجهاد السريع، وهو ما يعرف بالهبوط القلبي، الأمر الذي يؤدي إلى ضعف قدرته على الرضاعة والبلع، كما أن الطفل في تلك الحالة يحتاج إلى طاقة أعلى عند القيام بأي مجهود، لذلك نلاحظ تأخر وصول هؤلاء الأطفال إلى مراحل التغذية المختلفة مقارنة بالأطفال الطبيعيين.
                عيوب الرئة مشكلات التنفس
                تزداد نسبة عيوب الرئة الخلقية لدى الأطفال المصابين بمتلازمة داون عن غيرهم من الأطفال، كما لوحظ زيادة تكرر صعوبات التنفس نتيجة تلك العيوب أو نتيجة تكرر الالتهابات الرئوية، مسببة صعوبات في التنفس وإجهادًا سريعًا، وهو ما يؤثر على قدرات الطفل عند الرضاعة والأكل.
                ارتخاء العضلات
                الارتخاء العام لعضلات الجسم هو أحد العلامات المميزة لأطفال متلازمة داون، ويؤثر على جميع هؤلاء الأطفال بنسب متفاوتة، إذ يؤثر على حركة جميع أعضاء الجسم بلا استثناء، وللقيام بالرضاعة يجب أن تكون عضلات الفم جيدة، كما أن المضغ والبلع يحتاجان إلى عضلات قوية متوازنة، لهذا فإن الارتخاء يؤثر في قدرة الطفل على التغذية بشكل سليم.
                عيوب انطباق الفم
                يعاني معظم أطفال متلازمة داون عيوبًا في انطباق الفم، ويعود ذلك إلى عدة أسباب منها النمو الضعيف (غير الطبيعي) للفكين، وكبر حجم اللسان مقارنة بالفكين، إضافة إلى معاناتهم ارتخاء في عضلات اللسان، الأمر الذي يسبب صعوبة في انطباق الفم وعملية التحكم في عضلات اللسان والشفاه.
                مشكلات الأسنان
                يواجه أطفال متلازمة داون عيوبًا في شكل الأسنان وحجمها، وهذا التكوين الغريب يؤثر في عملية المضغ والبلع، ومن ثم يؤثر سلبًا على وضعهم الغذائي.
                وظائف الفم والبلعوم
                اتضح أن وظائف بعض الأعضاء الضرورية لتحريك الطعام من الفم إلى البلعوم تتم بطريقة أبطأ لدى أطفال متلازمة داون مقارنة بالأطفال الطبيعيين .. نتيجة ارتخاء العضلات، وعدم التوازن الحركي لها.
                الإمساك
                يكثر حصول الإمساك نتيجة قلة الحركة العامة وخصوصًا حركة الأمعاء، وهو ما يؤثر على الرغبة في الطعام ومن ثم تنمية مهارات التغذية.
                التأخر العام للنمو
                يعاني أطفال متلازمة داون التأخر العام في النمو، مسببًا صعوبات في التغذية. ولذا يستغرق هؤلاء الأطفال وقتًا طويلاً للمرور بمراحل التغذية المختلفة، بداية بمرحلة المضغ وحتى مرحلة أكل الطعام.
                رعاية الوالدين لأطفال متلازمة داون
                عدم اهتمام الوالدين بأطفال متلازمة داون والعناية بهم ومتابعتهم له تأثير سلبي في تغذيتهم، فالطفل لا يعبر عن الجوع بالبكاء، كما أنه كثير الارتخاء والنوم، وهو ما يجعل الأم لا تنتبه لاحتياجاته .. كما أن المدة الطويلة لكل رضعة تجعل الأم تعتقد أنها كافية له، رغم أنه يحتاج إلى عدد من الرضعات أكثر من الأطفال العاديين.
                كل ذلك يجعل المسؤولية الملقاة على عاتق الأم كبيرة، حيث إن إغفال احتياجات الطفل يمكن أن يؤدي إلى سوء في التغذية.
                أساليب التغذية:
                هناك طرائق متعددة لتغذية أطفال متلازمة داون، وهو ما يساعدهم على تعلم مهارات التغذية، وإن كان لكل مرحلة عمرية مشكلاتها وطرائق التعامل معها، كما يتضح لنا مما يلي:
                الأطفال الرضع:
                - الرضاعة الطبيعية هي الأفضل لذا يجب الحرص عليها.
                - يجب على الأم مساعدة الطفل بوضع الحلمة داخل الفم بيد، ومسك الثدي باليد الأخرى والضغط عليه برفق لإنزال الحليب.
                - من المهم تنظيف الأنف وإزالة الانسداد إن وجد.
                - لا يجب نسيان تكريع الطفل قبل كل رضاعة وبعدها.
                - يجب زيادة عدد مرات الرضاعة لتكون كل ساعتين بدلاً من ثلاث ساعات.
                - لابد من إيقاظ الطفل واللعب معه قبل كل رضعة.
                - في حال استخدام الرضاعة الصناعية لابد من ملاحظة أن تكون فتحة الحلمة واسعة ومناسبة.
                - يجب الحرص على أن يكون مقياس الحليب وكميته كافيين في كل مرة.
                الفطام:
                - من المهم أن تضع الأم طفلها في حجرها.
                - لابد من تقديم الأطعمة المتنوعة مبكرًا (في الشهر الخامس أو السادس ) بالتدريج.
                - يجب البدء بالمأكولات شبه السائلة مثل السيريلاك.
                - يتم تقديم الأطعمة عندما يكون الطفل جائعًا .
                - على الأم أن تشجع طفلها على تناول الطعام بكلمات وعبارات تشجيعية.
                - يمكن تشويق الطفل للطعام بوضع الطعام داخل الفم وخارجه وتحريكه.
                - من غير المتوقع أن يبتلع الطفل كمية كبيرة من الغذاء، حيث إن المهم هو تدريب عضلات الفم على المضغ والبلع.
                - يجب تكرير العملية مرتين يوميًّا حتى بلوغه السنة الأولى من العمر.
                المساعدة على المضغ:
                يوضع الطعام بين الأجزاء العليا والسفلى للأسنان مع القفل على الأسنان، ثم القيام بتدليك الخدود.
                المساعدة على البلع:
                إذا كان لدى الطفل مشكلات في البلع، يمكن للأم أن تقوم بدلك رقبته أو النقر عليها بلطف لإثارة عملية البلع، وبعد كل لقمة تنقر بلطف على الذقن والرقبة بحركة بسيطة إلى أسفل.
                التغذية الذاتية:
                - إذا كان الطفل لا يعرف كيف يوجه يده نحو فمه يتم وضع أصابعه في طبق من الطعام وتوجيه يده إلى فمه.
                -لابد من وقوف الأم خلف الطفل حتى تتمكن من مساعدته على تحريك يديه بصورة أفضل.


                تفضل بزيارة مدونتي وتعرف على مشواري مع ابني محمود من هنا http://mahmod123.blogspot.com

                تعليق


                • Font Size
                  #23
                  تنمية قدرات العقل الذهنية ياللعب واللمس



                  اللمس واللعب اساس هام في تقدم قدرات العقل الذهني


                  اللعب أساس في تطوير قدرات الطفل، فاللعب مجال خصب لتمرين طاقات الطفل الجسدية والعقلية ولاكتشافه المحيط من حوله.

                  فمنذ ان يرى الطفل النور يبدأ في استخدام حاسة اللمس للتعرّف على الاشياء من حوله ولحفظ ملامح الوجوه عن ظهر قلب وايضاً مدى تأثير اللعب في الاطفال وهل يعد من الامور الضرورية لنموهم وتطورهم الذهني والعقلي؟

                  ,ما يحب الاطفال اللعب لانه يتيح لهم فرصة للمرح، غير انه اصبح مؤكدا الان أن اللعب يشكل جزءاً مهماً من عملية التعلم لدى الطفل.فهو يساعد على تكوين مهارات الطفل العقلية والاجتماعية والجسمية ويساعد على تنمية حب الاستطلاع والكفاءة والثقة بالنفس كما يوفر الاستعداد للعمل الدراسي ولتعلم المهارات ويعطي اللعب الفرصة لتحقيق قدرات الطفل وتنميتها ولاكتشاف مواهبه في الخلق والابداع حيث يشترك العقل والحواس والخيال في ذلك.

                  * هل يستطيع الابوان مساعدة الطفل في هذا المجال؟

                  - نعم يستطيع الوالدان تشجيع اطفالهم على اللعب للوصول الى الاهداف والغايات المرجوة من خلالتوفير المواد اللازمة للعب وليس من الضروري ان تكون مواد اللعب غالية الثمن،فالمواد المتوفرة في المنزل كالصناديق الفارغة او قناني البلاستك الفارغة يمكن ان تكون مواد للعب على ان لا يكون فيها ما يؤذي الطفل وينبغي ان تكون الالعاب المتوفرة ملائمة لعمر الطفل.

                  ويستطيع الوالدان مساعدة الاطفال في لعبهم من خلال طرح افكار جديدة للعب على الا يكون ذلك بطريقة قسرّية بل بطريقة الاقتراح والتشويق، كما يجب ان يسمح للاطفال باختيار الالعاب التي يحبونها شرط ان لا تكون مؤذية لهم ومنذ السنوات الاولى للطفل يستطيع الابوان ان يعززا قابليته للتعلم وان يبنيا الاساس السليم للتعلم من خلال توفير اجواء الاهتمام والطمأنينة والتشجيع مما يعمّق رغبته في التعلم وقابليته على الاستيعاب السريع.

                  فهناك اطفال يستهويهم الغناء وتعلم الالحان وكتابة الشعر ورسم الصور فعلى الآباء الا يقفوا حائلاً بينهم وبين ما يرغبون بل عليهم ان يشجعوهم على تعلم ذلك.فقراءة القصص للطفل بصوت عال مثلا تساعد خيال ذلك الطفل ومواهبه على النمو كما تعدّه لتعلم القراءة والكتابة وتعطيه وسيلة للتعبير عن مشاعره بحرّية.

                  * هل توجد برامج معينة تساعد على انجاح عملية التعلم لدى الاطفال من خلال اللعب؟

                  - هناك برامج اعداد للاطفال قبل المدرسة تساعد على انجاح عملية التعلم، اذ ان الاطفال الذين اعطوا الرعاية الكافية ومنحوا فرص اللعب المتنوعة يكونون اكثر استعداداً للنجاح في المدرسة.ان شدة الضغط على الاطفال للتعلم والتفوق في المدرسة لا يكون دائما عنصرا مساعداً ومحفزا للطفل، ذلك لانه يحب مراعاة قدرات وقابلية الطفل في مختلف مراحل التعليم.فان تعليم الاطفال مثلاً الاعداد والحروف والكتابة والقراءة في سن مبكرة قد يضرّ بعملية التعلم عند الطفل اذ انه يطلب منه ان يبذل مجهودا لا يتوازن مع طاقته الذهنية،ان افضل طريقة لتعليم الطفل هو عندما يتأكد الابوان والمدرسون من ان المواد التعليمية المعطاة له تناسب مرحلة نموه وعمره، وهذا يحتاج الى مهارة وصبر الاهل والمعلمين لتأمين استمرار اهتمام الطفل بالدراسة وتوفير الفرص الجيدة التي تحفزه على الاستمرار بالتعلم.

                  *البعض يقول ان حاسة لمس الاشياء لدى الاطفال عن طريق اللعب يعد الخطوة الاولى للتعلم والانفتاح على الحياة.منذ الولادة وحتى الـ(24) شهرا،

                  حيث يولد الطفل عادة محباً للمس وتعد حاسة اللمس الاكثر استخداما من قبل الجنين في رحم الام اما عن طريق حك الظهر في الحاجز الرحمي، او بالتربيت بيديه وقدميه على نفس الحاجز في حركات دائرية، وبعد الولادة، يعرف الطفل كيف يستخدم افضل (اداة لمس) وهبه اياها الله، يده، هذه اليد التي تضمن اكثر من مائتي نهاية عصبية في السنتيمتر المربع الواحد، كما تعد انامل الاصابع اكثر حساسية من جميع مناطق الجسم الاخرى.ويبدأ الطفل بسرعة في اختيار الامكانات والقدرات التي يتيحها له هذا الجهاز الحساس ويكتشف ان ادوات الاختبار متنوعة وتتناثر حوله في كل مكان الا انه من الصعب عليه الامساك به او الحصول عليها، وعلى الجانب الاخر يجد العناصر (الآدمية) تتحرك في كل مكان، تتحدث فيما بينها، تتباعد وتتقارب وتبدي الاعجاب، وتبتسم له.

                  وما ان يصبح الطفل قادراً على التحكم في حركاته، نجده يمد جسمه، ويرفع ذراعيه، في محاولة للامساك بالوجوه التي تقترب منه. وبالتدريج، يتمكن من حفظ ملامح هذه الوجوه عن ظهر قلب والتعرف عليها فقط بأنامله

                  .وعندما يبلغ سن الـ(18) شهرا وحتى الـ(24) شهرا

                  يستثمر الطفل قدرته على المشي في الذهاب الى الاطفال الاخرين في الحضانة او الحديقة، وأول ما يمده تجاههم يديه مبدياً رغبة حقيقية في لمسهم، وهنا اؤكد انه لا يمكن للطفل ان ينمو نفسيا دون القيام بلمس الاخرين، اما اذا حُرمَ من هذا التواصل الحسي

                  فإنه ينزوي ويتوقف نموه النفسي! فالطفل، عن طريق لمس اجساد الاطفال الاخرين واللعب معهم، يعمق وعيه بجسده الخاص، فعندما يلمس ذراع صديقه على سبيل المثال يشعر بشيء معين عند اطراف اصابعه وعندما يلمس ذراعه هو يشعر بالشيء نفسه عند اطراف اصابعه ايضا بالاضافة الى شيء اخر في ذراعه

                  هو.ويبدأ في عقد المقارنات وعمل الاستنتاجات وطرح الاسئلة ومن هنا تبدأ اهمية حاسة اللمس كوسيلة من وسائل التعلم الا ان حاسة اللمس في هذه السن تتعرض لكبوة متمثلة في قائمة النواهي والمحظورات المتعلقة بحاسة اللمس،

                  على سبيل المثال نقول للطفل:”لا تلمس الكهرباء او لا تضع اصابعك في محتويات طبقك او لا تحرك المزهرية ولا تعبث ب(الرموت كونترول).. الخ.

                  وتكون النتيجة المترتبة على هذه القائمة من الممنوعات ان يدرك الطفل مع الوقـــــــــــت ان استخدام يده هو السبب في اكتشاف الاشياء غير المرغوب فيها وهي المحظورات وفورا يربط الصغير بين حاسة اللمس والممنوع فيصاب بالبلبلة وتشوش الافكار هذا بالاضافة الى احساس بالذنب يمنعه من ممارسة هواية اللمس.لذلك يجدر بالأب او الام ان يفكروا ملياً قبل ان يصرخا في وجهه (ممنوع اللمس) لأنهما بذلك يكونان سبباً في إعاقة نموه النفسي الذي يعتمد اعتماداً كبيراً على استخدامه اللمس!

                  جريدة الصباح
                  تفضل بزيارة مدونتي وتعرف على مشواري مع ابني محمود من هنا http://mahmod123.blogspot.com

                  تعليق


                  • Font Size
                    #24
                    تنمية قدرات العقل الذهنية ياللعب واللمس



                    اللمس واللعب اساس هام في تقدم قدرات العقل الذهني


                    اللعب أساس في تطوير قدرات الطفل، فاللعب مجال خصب لتمرين طاقات الطفل الجسدية والعقلية ولاكتشافه المحيط من حوله.

                    فمنذ ان يرى الطفل النور يبدأ في استخدام حاسة اللمس للتعرّف على الاشياء من حوله ولحفظ ملامح الوجوه عن ظهر قلب وايضاً مدى تأثير اللعب في الاطفال وهل يعد من الامور الضرورية لنموهم وتطورهم الذهني والعقلي؟

                    ,ما يحب الاطفال اللعب لانه يتيح لهم فرصة للمرح، غير انه اصبح مؤكدا الان أن اللعب يشكل جزءاً مهماً من عملية التعلم لدى الطفل.فهو يساعد على تكوين مهارات الطفل العقلية والاجتماعية والجسمية ويساعد على تنمية حب الاستطلاع والكفاءة والثقة بالنفس كما يوفر الاستعداد للعمل الدراسي ولتعلم المهارات ويعطي اللعب الفرصة لتحقيق قدرات الطفل وتنميتها ولاكتشاف مواهبه في الخلق والابداع حيث يشترك العقل والحواس والخيال في ذلك.

                    * هل يستطيع الابوان مساعدة الطفل في هذا المجال؟

                    - نعم يستطيع الوالدان تشجيع اطفالهم على اللعب للوصول الى الاهداف والغايات المرجوة من خلالتوفير المواد اللازمة للعب وليس من الضروري ان تكون مواد اللعب غالية الثمن،فالمواد المتوفرة في المنزل كالصناديق الفارغة او قناني البلاستك الفارغة يمكن ان تكون مواد للعب على ان لا يكون فيها ما يؤذي الطفل وينبغي ان تكون الالعاب المتوفرة ملائمة لعمر الطفل.

                    ويستطيع الوالدان مساعدة الاطفال في لعبهم من خلال طرح افكار جديدة للعب على الا يكون ذلك بطريقة قسرّية بل بطريقة الاقتراح والتشويق، كما يجب ان يسمح للاطفال باختيار الالعاب التي يحبونها شرط ان لا تكون مؤذية لهم ومنذ السنوات الاولى للطفل يستطيع الابوان ان يعززا قابليته للتعلم وان يبنيا الاساس السليم للتعلم من خلال توفير اجواء الاهتمام والطمأنينة والتشجيع مما يعمّق رغبته في التعلم وقابليته على الاستيعاب السريع.

                    فهناك اطفال يستهويهم الغناء وتعلم الالحان وكتابة الشعر ورسم الصور فعلى الآباء الا يقفوا حائلاً بينهم وبين ما يرغبون بل عليهم ان يشجعوهم على تعلم ذلك.فقراءة القصص للطفل بصوت عال مثلا تساعد خيال ذلك الطفل ومواهبه على النمو كما تعدّه لتعلم القراءة والكتابة وتعطيه وسيلة للتعبير عن مشاعره بحرّية.

                    * هل توجد برامج معينة تساعد على انجاح عملية التعلم لدى الاطفال من خلال اللعب؟

                    - هناك برامج اعداد للاطفال قبل المدرسة تساعد على انجاح عملية التعلم، اذ ان الاطفال الذين اعطوا الرعاية الكافية ومنحوا فرص اللعب المتنوعة يكونون اكثر استعداداً للنجاح في المدرسة.ان شدة الضغط على الاطفال للتعلم والتفوق في المدرسة لا يكون دائما عنصرا مساعداً ومحفزا للطفل، ذلك لانه يحب مراعاة قدرات وقابلية الطفل في مختلف مراحل التعليم.فان تعليم الاطفال مثلاً الاعداد والحروف والكتابة والقراءة في سن مبكرة قد يضرّ بعملية التعلم عند الطفل اذ انه يطلب منه ان يبذل مجهودا لا يتوازن مع طاقته الذهنية،ان افضل طريقة لتعليم الطفل هو عندما يتأكد الابوان والمدرسون من ان المواد التعليمية المعطاة له تناسب مرحلة نموه وعمره، وهذا يحتاج الى مهارة وصبر الاهل والمعلمين لتأمين استمرار اهتمام الطفل بالدراسة وتوفير الفرص الجيدة التي تحفزه على الاستمرار بالتعلم.

                    *البعض يقول ان حاسة لمس الاشياء لدى الاطفال عن طريق اللعب يعد الخطوة الاولى للتعلم والانفتاح على الحياة.منذ الولادة وحتى الـ(24) شهرا،

                    حيث يولد الطفل عادة محباً للمس وتعد حاسة اللمس الاكثر استخداما من قبل الجنين في رحم الام اما عن طريق حك الظهر في الحاجز الرحمي، او بالتربيت بيديه وقدميه على نفس الحاجز في حركات دائرية، وبعد الولادة، يعرف الطفل كيف يستخدم افضل (اداة لمس) وهبه اياها الله، يده، هذه اليد التي تضمن اكثر من مائتي نهاية عصبية في السنتيمتر المربع الواحد، كما تعد انامل الاصابع اكثر حساسية من جميع مناطق الجسم الاخرى.ويبدأ الطفل بسرعة في اختيار الامكانات والقدرات التي يتيحها له هذا الجهاز الحساس ويكتشف ان ادوات الاختبار متنوعة وتتناثر حوله في كل مكان الا انه من الصعب عليه الامساك به او الحصول عليها، وعلى الجانب الاخر يجد العناصر (الآدمية) تتحرك في كل مكان، تتحدث فيما بينها، تتباعد وتتقارب وتبدي الاعجاب، وتبتسم له.

                    وما ان يصبح الطفل قادراً على التحكم في حركاته، نجده يمد جسمه، ويرفع ذراعيه، في محاولة للامساك بالوجوه التي تقترب منه. وبالتدريج، يتمكن من حفظ ملامح هذه الوجوه عن ظهر قلب والتعرف عليها فقط بأنامله

                    .وعندما يبلغ سن الـ(18) شهرا وحتى الـ(24) شهرا

                    يستثمر الطفل قدرته على المشي في الذهاب الى الاطفال الاخرين في الحضانة او الحديقة، وأول ما يمده تجاههم يديه مبدياً رغبة حقيقية في لمسهم، وهنا اؤكد انه لا يمكن للطفل ان ينمو نفسيا دون القيام بلمس الاخرين، اما اذا حُرمَ من هذا التواصل الحسي

                    فإنه ينزوي ويتوقف نموه النفسي! فالطفل، عن طريق لمس اجساد الاطفال الاخرين واللعب معهم، يعمق وعيه بجسده الخاص، فعندما يلمس ذراع صديقه على سبيل المثال يشعر بشيء معين عند اطراف اصابعه وعندما يلمس ذراعه هو يشعر بالشيء نفسه عند اطراف اصابعه ايضا بالاضافة الى شيء اخر في ذراعه

                    هو.ويبدأ في عقد المقارنات وعمل الاستنتاجات وطرح الاسئلة ومن هنا تبدأ اهمية حاسة اللمس كوسيلة من وسائل التعلم الا ان حاسة اللمس في هذه السن تتعرض لكبوة متمثلة في قائمة النواهي والمحظورات المتعلقة بحاسة اللمس،

                    على سبيل المثال نقول للطفل:”لا تلمس الكهرباء او لا تضع اصابعك في محتويات طبقك او لا تحرك المزهرية ولا تعبث ب(الرموت كونترول).. الخ.

                    وتكون النتيجة المترتبة على هذه القائمة من الممنوعات ان يدرك الطفل مع الوقـــــــــــت ان استخدام يده هو السبب في اكتشاف الاشياء غير المرغوب فيها وهي المحظورات وفورا يربط الصغير بين حاسة اللمس والممنوع فيصاب بالبلبلة وتشوش الافكار هذا بالاضافة الى احساس بالذنب يمنعه من ممارسة هواية اللمس.لذلك يجدر بالأب او الام ان يفكروا ملياً قبل ان يصرخا في وجهه (ممنوع اللمس) لأنهما بذلك يكونان سبباً في إعاقة نموه النفسي الذي يعتمد اعتماداً كبيراً على استخدامه اللمس!

                    جريدة الصباح
                    تفضل بزيارة مدونتي وتعرف على مشواري مع ابني محمود من هنا http://mahmod123.blogspot.com

                    تعليق


                    • Font Size
                      #25

                      لاكواب المتداخله من عمر 6 شهور هتعلمي طفلك يدخلهم فوق بعض

                      ممكن في النص راس بقره .. اذا لمسها البيبي تبعد عنه و تقول "موووووه" .. فيحاول يركض وراها .. تساعد على الحركه .. التنسيق بين اللمس و السمع و النظر .. يشوف بعينه يلمس بيده بعدين يسمع وينطق
                      وايضا لو بالمراءة هتفيدة للتعرف علي صورته
                      تفضل بزيارة مدونتي وتعرف على مشواري مع ابني محمود من هنا http://mahmod123.blogspot.com

                      تعليق


                      • Font Size
                        #26
                        جزاك الله خير وبارك الله بك اختي
                        تحياتي لك

                        تعليق


                        • Font Size
                          #27
                          اهلا افراح
                          منورة حبيبتي الموضوع
                          وشكرا علي الدعوه الطيبه
                          تفضل بزيارة مدونتي وتعرف على مشواري مع ابني محمود من هنا http://mahmod123.blogspot.com

                          تعليق


                          • Font Size
                            #28
                            جعلك الله ممن تقول لهم النار: يامؤمن اعبر فأن نورك اطفأ ناري
                            جعلك الله كغيث اذا اقبل استبشر الناس واذا حط نفعهم واذا رحل ظل اثره فيهم
                            مجهود تشكرين عليه

                            تعليق


                            • Font Size
                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة عمه زياد البطل مشاهدة المشاركة
                              جعلك الله ممن تقول لهم النار: يامؤمن اعبر فأن نورك اطفأ ناري
                              جعلك الله كغيث اذا اقبل استبشر الناس واذا حط نفعهم واذا رحل ظل اثره فيهم
                              مجهود تشكرين عليه
                              اللهم امين

                              واياكم
                              ونكون جميعا صحبه في الجنه بامر الله
                              تفضل بزيارة مدونتي وتعرف على مشواري مع ابني محمود من هنا http://mahmod123.blogspot.com

                              تعليق


                              • Font Size
                                #30
                                كلمة فى أذن كل أم وأب وهبهم الله طفل داون

                                طفلك مثل كل الأطفال يحتاج دائما أن يشعر بالقبول وأن يحاط بالحب والحنان فهذا يكسبه ثقة فى نفسة ويدفعة للأمام
                                طفلك لدية مواهب كثيرة تساعده على التعلم لذلك التدخل المبكر من الولادة له تأثير جيد المساعدة على استعمال حاسة البصر
                                والسمع والشم والتذوق واللمس مثل رؤية التفاحة ولمسها وشمها وتذوقها
                                تشجيع الطفل على تحريك اليدين والرجلين وعدم العقاب البدني وندعمه دائما والسعي للاكتشاف مواهبه لأنة يتميز بحب السباحة والموسيقى والرقص وركوب الخيل والغناء

                                ولادة طفل منغولي ظاهرة تسير المخاوف في العالم وتثير القلق في بلادنا وهو يمثل ثلث الحالات المسببة الإعاقات الذهنية وان احتمال إنجاب طفل منغولي يزداد مع تقدم سن إلام من ( 35 ) فأكثر وتزداد نسبة مواليد أكثر من طفل في الأسرة وجود حالة مرضية سابقة واحتمال مرض أحد أفراد الأسرة بمرض الزهيمر وتوجد أكثر من ( 25 ) ألف حالة في مصر وهذا المرض ليس له علاقة بزواج الأقارب وان التفسيرات العلمية ترجع إلي وجود تغيرات هرمونية للام والتهابات تودي إلي خلل في انقسام الخلية و نسبة الذكاء تتراوح نين البسيط والمتوسط والشديد وقد يكون في بعض الأحيان ذكاء طبيعي ويتأخر الطفل في الرضاعة والجلوس والوقوف والمشي والكلام ويعانون من ارتخاء شديد في العضلات ومرحلة البلوغ تتأخر عندهم بعض الوقت وقد تكون الدورة الشهرية خالية من التبويض والذكور تكون الأعضاء قصيرة ويصعب الانتصاب والقذف وقلة الحيوانات المنوية وضعيفة الحركة وذلك يصعب عملية الإنجاب لهم ورغم ذلك حصلت حالة إنجاب نادرة لحالة وان أكبر الوفيات لهم عند خمس سنوات لوجود عيوب خلقية في القلب و30% يصلون إلي سن الثلاثين و60% إلي سن الخمسين
                                تفضل بزيارة مدونتي وتعرف على مشواري مع ابني محمود من هنا http://mahmod123.blogspot.com

                                تعليق

                                Loading...


                                يعمل...
                                X