الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

21 نورا من أنوار الرضا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #1

    21 نورا من أنوار الرضا




    وإنِّي لراضٍ بالقَضا وبِمَا تشَاء
    وعِندي يقينٌ أنَّ لُطفكَ شامِلي



    ربي اجعل الرضا يجري في داخلي
    كما يجري بالحمد لساني




    1. إن رضي عنك ملأ قلبك بالرضا عن أقداره..

    2. وما معنى قولك كل صباح:(رضيتُ بالله ربا)
    إذا لم تَرْضَ فعله بك وتدبيره لك..
    وإذا لم يوافق قلبك على ما نطق به لسانك!

    3. لا تستثقل حالا تسوؤك، ولا تستعجل حالا تسُرُّك، بل سلِّم الأمر لربك
    فهو الأعلم بما ينفعك وما يضُرُّك!

    4. قال إبراهيم بن إسحاق الحربي:
    أجمع عقلاء أمة أنه من لم يجْرِ مع القدر –أي يرضَ به- لم يتهنَّأ بعيشه.
    .
    5. قال عبد الواحد بن زيد: ما أحسب شيئا من الأعمال يتقدم الصبر إلا الرضا
    ولا أعلم درجة أرفع ولا أشرف من الرضا، وهي رأس المحبة.

    6. لا يحرمك بخلا بل لطفا؛
    يمنعك ليحميك من طغيان يؤذيك. أو كبر يحل فيك.
    ويرفعك بالصبر درجات ويصطفيك. ويمنحك إن رضيت أضعاف أحلام وأمانيك.

    7. قال ابن القيِّم:
    ومن لم يرض بما يصيبه في سبيل محبوبه
    فلينزل عن درجة المحبة وليتأخر، فليس من ذوي الشأن !

    8. إذا أردت أن تعلم رضا الله عنك، فانظر رضاك عنه في البلوى
    وموافقتك لإرادته وعدم الشكوى، ففي الحديث:
    (فمن رضي فله الرضا، ومن سَخِط فله السخط).

    9. الصبر فرض والرضا فضل.
    الصبر رجولة وأما الرضا فبطولة.
    (ولكل درجات مما عملوا)
    (وفي ذلك فليتنافس المتنافسون)

    10. رضاك شرط رضاه! قال يحيى بن معاذ:
    إذا كنتَ لا ترضى عن الله .. كيف تسأله الرضا عنك؟!











    11. كم خارَ لك الخير وأنت كاره!
    وكم طوى لك المنحَ في ثنايا المحن وأنت غافل!
    كان عبد الله بن عمر يقول:
    إن الرجل ليستخير الله فيختار له، فيتسخَّط على ربه
    ولا يلبث أن ينظر في العاقبة فإذا هو قد خِيْرَ له!

    12. قال الرافعي في كتابه حديث القمر:
    " إن الله لا يُمسك عنّا فضله إلا حين نطلب ما ليس لنا أو ما لسنا له . "

    13. المتسخِّط على أقدار الله متعرِّضٌ إلى سخط الله
    والراضي عنها رضي الله عنه.
    .
    14. قال أبو علي الدَّقاق:
    ليس الرضا أن لا تحس بالبلاء؛ إنَّما الرضا أن لا تعترض على الحكم والقضاء.

    15. قال أبو التراب النخشبي:
    ليس ينال الرضا مَنْ للدنيا في قلبه مقدار.

    16. كم منا من يفهم هذا؟!
    رحمة الله ليست بالضرورة في النجاة من الضرّاء.
    فقد يرحم بالضرّاء ويعاقِب بالسرّاء.
    الرحمة بحق في النجاة من السيئات (ومن تَقِ السيِّئات يومئذ فقد رحِمتَه).

    17. سفيان بن عيينة يعلِّمك أسمى دروس الرضا قال رحمه الله:
    ما يكره العبد خيرٌ له مما يحب! لأن ما يكرهه يهيِّجه للدعاء، وما يُحِبُّه يلهيه عنه.

    18. اللهم أرنا حكمتك في الأحداث كلها حتى نعلم أنك لا تقضي لنا إلا الخير
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (عَجِبْتُ لِلْمُؤْمِن! لا يقضي الله له شيئا إلَّا كان خيرا له)

    19. قال الشيخ سالم الشيخي:
    رحم الله الشيخ محمد عوض الدمشقي إذ كان يقول:
    لو اطَّلعت على الغيب لما اخترت أفضل مما اختاره الله لك.

    20. إذا علمت أن مديرك راض عنك فما شعورك؟
    فإذا علمت أن الأعلى منصبا وسلطة وقوة وثراء قد رضي عنك؟
    فالأعلى فالأعلى! فكيف إن رضي عنك رب العالمين؟

    21. إذا كان يُوفّي الصابرين بغير حساب
    فما فعله بالراضين عنه؟!



    د. خـــالد أبو شادي
    أثابه الله وهون عليه




    ( ولأني صغيرة وقصيرة
    على أن أصل إلى قفل الغياب
    جلست بجانب الباب
    .)




    إلى كل عضو له عضوية في منتدى
    إلى كل أخ وأخت كانوا يوماً هــنا !
    لمـــــــــــاذا !؟؟
    مهتـ منال محمد ــمة
Loading...


يعمل...
X