هذه الاطلاله اطرحها في منتديات مدينة الشارقه للخدمات الانسانيه منذ فتره طويله وبشكل متواصل واليوم انقلها لكم هنا من بداية طرحها واتمنى الاستفاده للجميع
فى عدد أمس 1 سبتمبر 2009 من المجلة الأمريكية للطب النفسى عرض لبحث شيق هدفه التحقق من مدى مساهمة العوامل الوراثية والبيئية فى التوحد.
أجرى تصوير بالرنين المغناطيسى لقياس فروق الحجم فى مناطق المخ المختلفة بين 14 زوج من التوائم المتماثلة المصابين بالتوحد ومقانتهم ب 14 من العاديين.
النتائج لم تجد فروقا بين التوائم مختلفى درجة التوحد ولكنها وجدت ( كما حدث وعلمنا من أبحاث كثيرة سابقة ) أن هناك فروق تشريحية بين مخ المصاب وغير المصاب.
ختاما : نحتاج لمزيد من الدراسات للإجابة على سؤال البحث.
Y'ghgm ugn hgj,p] (l,q,u lj[]])