إطلالة على التوحد (موضوع متجدد)

http://www.guardian.co.uk/society/20...derbra-posters
إقرأوا وشاهدوا كيف أن الناشطة المدافعة عن ذوى التوحد فى إنجلترا ، بولى تومى ، وضعت إعلانا كبيرا فى وسط لندن موجه إلى مرشحى الأحزاب الثلاث بأن التوحد يساوى 6 مليون صوت....الأحزاب طلبت لقائها.

للمهتمين بالوسائل التكنولوجية المساعدة لمصابى التوحد.
هناك تطبيق جديد على iPad ويسمى iMean .
يساعد على التواصل ويستفيد من الحجم الأكبر والشاشة باللمس لهذا الجهاز.

http://www.iancommunity.org/cs/ian_r...eport_apr_2010
تقرير الدراسة المتميزة عن ( الأجداد والأحفاد ) يتناول 2600 من مختلف الولايات الأمريكية ويظهر المشاركة الكبيرة للأجداد فى رعاية أحفادهم المصابين بالتوحد. التقرير مصور وممتاز.

الفيلم الكامل عن قصة حياة البروفيسورة تمبل جراندين
http://www.theautismnews.com/2010/04...bo-full-movie/

اخي الفاضل الدكتور علي صابر
بارك الله فيك وفي علمك ووقتك وجهدك
وجزاك خير الجزاء....

إخوانى وزملائى الأعزاء نشرت هذه الدراسة فى العدد الأخير من المجلة الأمريكية لعلم الإجتماع مارس 2010 ونظرا لأنها طويلة جدا 48 صفحة وأنا مشغول ، فقد قرأت بعض أجزاءها والتعليقات عليها ، ولكن نظرا لأنها متاحة للجميع سأضع هنا الرابط للباحثين والمهتمين ولأننى أعتبر الإطلالة نافذة على مجال التوحد يجب أن أضمنها كل جديد. الشكلة فى الموضوع أن الباحثين أجوا دراستهم على منطقة كاليفورنيا التى تزايد فيها تشخيص التوحد بشكل كبير ، وتوصلوا إلى نظريتهم التى تقول ( 16% من الزيادة فى التشخيص بين 2000و 2005 ترجع للقرب السكنى والإجتماعى وبالتالى تأثير إنتشار المعلومات information diffusion على المحيطين لحالة سبق تشخيصها توحد.
هذا الكلام جديد وجرىء وسيثير زوابع ، الدراسة كاملة على الصفحة التالية
http://www.journals.uchicago.edu/doi...48?cookieSet=1

يعني من الاخر مافي علاج

الله الشافي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قرفان

يعني من الاخر مافي علاج

الله الشافي

الأخت الفاضلة ( قرفان )
الإطلالة ليست معنية إلا بالبحث العلمى المتجدد فى كل ما يتعلق بالتوحد ، وهذا ما حدث فى تاريخ الطب مع كل الأمراض ، وأنا شخصيا لا أنسى ونحن فى المدارس الأولية كان لنا زملاء عديدين يعانوا شلل الأطفال والآن بعد إكتشاف التطعيمات لم نعد نرى هذه الحالات أبدا.....ربما فى لحظة قدرية كاشفة نجد حلا ، ولكن كما تعلمين التوفيق يتلوا السعى ولا يسبقه.

The ScanBrit randomised, controlled, single-blind study of a gluten- and casein-free dietary intervention for children with autism spectrum disorders
Nutritional Neuroscience, Volume 13, Number 2, April 2010 , pp. 87-100(14)
Abstract:
There is increasing interest in the use of gluten- and casein-free diets for children with autism spectrum disorders (ASDs). We report results from a two-stage, 24-month, randomised, controlled trial incorporating an adaptive 'catch-up' design and interim analysis. Stage 1 of the trial saw 72 Danish children (aged 4 years to 10 years 11 months) assigned to diet (A) or non-diet (B) groups by stratified randomisation. Autism Diagnostic Observation Schedule (ADOS) and the Gilliam Autism Rating Scale (GARS) were used to assess core autism behaviours, Vineland Adaptive Behaviour Scales (VABS) to ascertain developmental level, and Attention-Deficit Hyperactivity Disorder - IV scale (ADHD-IV) to determine inattention and hyperactivity. Participants were tested at baseline, 8, and 12 months. Based on per protocol repeated measures analysis, data for 26 diet children and 29 controls were available at 12 months. At this point, there was a significant improvement to mean diet group scores (time*treatment interaction) on sub-domains of ADOS, GARS and ADHD-IV measures. Surpassing of predefined statistical thresholds as evidence of improvement in group A at 12 months sanctioned the re-assignment of group B participants to active dietary treatment. Stage 2 data for 18 group A and 17 group B participants were available at 24 months. Multiple scenario analysis based on inter- and intra-group comparisons showed some evidence of sustained clinical group improvements although possibly indicative of a plateau effect for intervention. Our results suggest that dietary intervention may positively affect developmental outcome for some children diagnosed with ASD. In the absence of a placebo condition to the current investigation, we are, however, unable to disqualify potential effects derived from intervention outside of dietary changes. Further studies are required to ascertain potential best- and non-responders to intervention. The study was registered with ClincialTrials.gov, number NCT00614198.
كما ترون إخوانى ، هذه الدراسة نشرت فى عدد أبريل 2010 لمجلة علم الأعصاب الغذائى ، أثبتت أثر إيجابى للنظام الغذائى لأطفال التوحد فى الدنمارك.

http://blog.autismspeaks.org/2010/04...ampaign=040910
إخوانى ، هذه مقالة هامة جدا ومرتبة ومنظمة وبها إيضاح من جيرالدين داوسن المستشارة العلمية لأوتيزم سبيكس وذلك لفلسفة إكتشاف علاج للتوحد والدعم الذى تقدمه تلك المؤسسة العملاقة للبحوث فى هذا المجال. ومما قالته:-
- كثيرا ما يلومنا الأهالى ، لماذا تدعمون بحوثا عن النماذج الحيوانية أو أنسجة المخ أو إضطرابات جينية نادرة لن تفيد بشكل مباشر فى التوصل لعلاج الآن للتوحد.
وهى ترد كما يلى : للتوصل إلى علاج يجب تحديد هدف يعمل عليه الدواء ، ولذلك خطوات إكتشاف منها البحث فى الأنسجة والخلايا من أمخاخ تبرع بها ذووها للتوحديين ، وتحديد جينات مؤثرة وتجريب أثرها على بعض النماذج الحيوانية ومن ثم التوصل إلى ( أهداف كيماوية حيوية لمواد أو مسارات يعمل عليها الدواء ) ومن ثم يجرب على الحيوان ثم الإنسان.