تويت
فاصل وحنين. رزقكم ربي زيارة حبيبه المصطفى وطريقته والطريق إليه آمين
" المسافة بين مكة والمدينة قرابة 410 كمـ
نصف هذه المسافة قطعها رسول اللهﷺ راكباً على الإبل
ونصفها ماشياً على قدميه لمدة ثمانية أيام
برفقة أبي بكر رضي الله عنه في جو حار
و رسولنا يحمل متاعه وهمٌّ لا يطيقه أحد
كل ذلك من أجل أن يصلك هذا الدين اليوم
وأنت معزّز ومنعّم
فأكثروا من الصلاة عليه
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا و حبيبنا وقدوتنا
محمد وعلى آله وصحبه أجمعين "
( يا سعده قد نال حظا وافرا )
الصحابي سواد ابن غزية
الصحابي سواد ابن غزية
شهد غزوة بدر والمشاهد بعدها وهو الذي أسر خالد بن هشام المخزومي يوم بدر...
سَوَاد بن غَزِيَّة الأنصاري من بني عدي بن النجار
وقيل: هو حليف لهم من بني بلي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة
حب سواد بن غزية الكبير لرسول الله ﷺ
عدل رسول الله صفوف أصحابه يوم بدر وفي يده قدح يعدل به القوم، فمر بسواد بن غزية حليف بني عدي بن النجار وهو مستنتل من الصف، فطعن رسول الله في بطنه بالقدح وقال:
"استوِ يا سوادُ بن غزية".
قال: يا رسول الله، أوجعتني وقد بعثك الله بالحق، فأقدني.
قال: فكشف رسول الله عن بطنه، ثم قال: "استقد".
قال: فاعتنقه وقبَّل بطنه.
فقال: "ما .حملك على هذا يا سواد؟"
فقال: يا رسول الله، حضر ما ترى فلم آمن القتل، فأردت أن يكون آخر العهد بك أن يمسَّ جلدي جلدك. فدعا له رسول الله بخير، وقال له خيرًا
هؤلاء هم صحابة رسول الله، كانوا يحبون النبي أكثر من أنفسهم، ويقدمون أرواحهم رخيصة فداء له، ولا يبغون من الدنيا شيئًا إلا مرافقته .
عن موقع قصة الإسلام اثابهم الله
ببعض اختصار
( صلى عليك الله ياخير الورى
قد صار حبك في شرايني دما .)
" المسافة بين مكة والمدينة قرابة 410 كمـ
نصف هذه المسافة قطعها رسول اللهﷺ راكباً على الإبل
ونصفها ماشياً على قدميه لمدة ثمانية أيام
برفقة أبي بكر رضي الله عنه في جو حار
و رسولنا يحمل متاعه وهمٌّ لا يطيقه أحد
كل ذلك من أجل أن يصلك هذا الدين اليوم
وأنت معزّز ومنعّم
فأكثروا من الصلاة عليه
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا و حبيبنا وقدوتنا
محمد وعلى آله وصحبه أجمعين "
( يا سعده قد نال حظا وافرا )
الصحابي سواد ابن غزية
الصحابي سواد ابن غزية
شهد غزوة بدر والمشاهد بعدها وهو الذي أسر خالد بن هشام المخزومي يوم بدر...
سَوَاد بن غَزِيَّة الأنصاري من بني عدي بن النجار
وقيل: هو حليف لهم من بني بلي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة
حب سواد بن غزية الكبير لرسول الله ﷺ
عدل رسول الله صفوف أصحابه يوم بدر وفي يده قدح يعدل به القوم، فمر بسواد بن غزية حليف بني عدي بن النجار وهو مستنتل من الصف، فطعن رسول الله في بطنه بالقدح وقال:
"استوِ يا سوادُ بن غزية".
قال: يا رسول الله، أوجعتني وقد بعثك الله بالحق، فأقدني.
قال: فكشف رسول الله عن بطنه، ثم قال: "استقد".
قال: فاعتنقه وقبَّل بطنه.
فقال: "ما .حملك على هذا يا سواد؟"
فقال: يا رسول الله، حضر ما ترى فلم آمن القتل، فأردت أن يكون آخر العهد بك أن يمسَّ جلدي جلدك. فدعا له رسول الله بخير، وقال له خيرًا
هؤلاء هم صحابة رسول الله، كانوا يحبون النبي أكثر من أنفسهم، ويقدمون أرواحهم رخيصة فداء له، ولا يبغون من الدنيا شيئًا إلا مرافقته .
عن موقع قصة الإسلام اثابهم الله
ببعض اختصار
( صلى عليك الله ياخير الورى
قد صار حبك في شرايني دما .)
تعليق