تويت
مستوى سمعه طبيعي، لكنه معاق سمعياً...من هو؟
Auditory Processing Disorder
اضطراب الترجمة السمعية
هو اضطراب منتشر لكن قليل التشخيص لصعوبة ذلك، ولكثرة الخلط بينه وبين امراض واضطرابات أخرى.
هو اضطراب سمعي ناتج عن خلل في "عمل" الجهاز العصبي المركزي، وأؤكد على كلمة "عمل" لأن المشكلة لا تظهر على شكل ضمور او موت حزء من الجهاز العصبي، وأيضاً لأن الجهاز العصبي مسؤول عن العديد من الوظائف الأخرى التي تكون سليمة تماماً عند المصابين بهذا الاضطراب.
ببساطة هو خلل او بطء أو تشوه في ترجمة الإشارات العصبية المنقولة عن طريق العصب السمعي
تركيب الأذن سليم تماماً، وكذلك وظيفتها
وأيضاً العصب السمعي سليم تركيباً و وظيفةً.
لكن يبدأ الخلل عند وصول الاشارة العصبية من العصب الى الجهاز العصبي، بحيث يخطئ في تحويلها الى اللغة الصحيحة المفهومة أو يحتاج وقتاً طويلاً لذلك.
************************************************** ********
لتسهيل فهم المشكلة يمكنك تشبيه الوضع بحالتك كانسان طبيعي في وسط ضجيج مرتفع تتحدث على الهاتف بمكالمة دولية مع شخص يتحدث لغة تتقنها لكنها ليست لغتك الأم.
تلقائياً في وضع مشابه ستحتاج صوت أعلى، وكلام أبطأ، ولربما تطلب تكرار الجملة أكثر من مرة، واحيانا كثيرة يمكن ان تجيب سؤال او تفهم جملة مع انك لم تفهم كل كلمة مكونة لهذه الجملة.
************************************************** ********
هناك أمراض واضطرابات أخرى قد تظهر نفس الصفات المذكورة أعلاه ومنها (ADHD) فرط الحركة والنشاط و ضعف الانتباه لكن الفرق هنا ان مسبب المشكلة هي عدم التركيز وليس عدم القدرة على الفهم او الترجمة.
************************************************** ******
تشخيص الاضطراب:
قد ينتبه اختصاصي النطق لاحتمالية اصابة الشخص بهذا الاضطراب وأيضا طبيب الأعصاب، لكن الاختصاصي الوحيد المخوّل والقادر على تأكيد أو نفي اصابة الشخص هو اختصاصي السمعيات
بتطبيق فحوصات سمعية دقيقة.
اما بقية الاختصاصيين والمعلمين والاطباء فقد يلاحظون الأعراض الهامة الدالة على المرض ومن أهمها وأكثرها وضوحاً ما يلي:
1: صعوبة الاستجابة للحديث أو للأوامر في بيئة ضجيج.
2: صعوبة في تتبع الخطوات، إذا ذكرت متتالية ومترابطة.
3: ضعف في الذاكرة، خصوصاً مسميات الأشياء وتسلسلها.
4: صعوبة في تمييز الأصوات الكلامية المتقاربة، مثل \س\ \ص\ - \ت\ \د\ - \ش\ \ج\
5: أحياناً تشعر بأنه لا يسمعك او يتصرف مثل شخص فاقد لسمعه.
6: فرق واضح في استيعاب اللغة المكتوبة واللغة المحكية.
6: في المدرسة ستلاحظ ضعف في كتابة الكلمات (تهجأتها)خصوصاً في الإملاء، وعدم تجاوب للشرح اللفظي دون مساندة مكتوبة او مرئية بأي طريقة او عملية.
************************************************** ****************
- يجدر الإشارة أن ليس كل المصابين بهذا الاضطراب يعانون من تأخر لغوي أو خلل نطقي.
- مسببات الاضطراب غير واضحة.
- يجب التوجه لاختصاصي السمعيات للنظر في احتمالية اصابة الطفل بهذا الاضطراب إذا لوحظت بعض او كل الصفات المذكورة أعلاه واستمرت حتى عمر السابعة، ولا يجوز تشخيصه ما قبل ذلك، لعدم اكتمال وظيفة الجهاز العصبي في هذا الجانب حتى هذا العمر.
- مثل أي اضطراب او مرض فهو له درجات متعددة من الشدة والبساطة، وبناء على ذلك تختلف الأعراض وشدتها ومدى تأثيرها على حياة المصاب.
- يتم علاج الاضطراب باستهداف مسبب المشكلة ويكون باعتماد عدة طرق من التأهيل السمعي المصممة خصيصاً تبعاً للحالة ونوع الأثر السلبي الناتج عنها.
************************************************** **************
اضطراب الترجمة السمعية
هو اضطراب منتشر لكن قليل التشخيص لصعوبة ذلك، ولكثرة الخلط بينه وبين امراض واضطرابات أخرى.
هو اضطراب سمعي ناتج عن خلل في "عمل" الجهاز العصبي المركزي، وأؤكد على كلمة "عمل" لأن المشكلة لا تظهر على شكل ضمور او موت حزء من الجهاز العصبي، وأيضاً لأن الجهاز العصبي مسؤول عن العديد من الوظائف الأخرى التي تكون سليمة تماماً عند المصابين بهذا الاضطراب.
ببساطة هو خلل او بطء أو تشوه في ترجمة الإشارات العصبية المنقولة عن طريق العصب السمعي
تركيب الأذن سليم تماماً، وكذلك وظيفتها
وأيضاً العصب السمعي سليم تركيباً و وظيفةً.
لكن يبدأ الخلل عند وصول الاشارة العصبية من العصب الى الجهاز العصبي، بحيث يخطئ في تحويلها الى اللغة الصحيحة المفهومة أو يحتاج وقتاً طويلاً لذلك.
************************************************** ********
لتسهيل فهم المشكلة يمكنك تشبيه الوضع بحالتك كانسان طبيعي في وسط ضجيج مرتفع تتحدث على الهاتف بمكالمة دولية مع شخص يتحدث لغة تتقنها لكنها ليست لغتك الأم.
تلقائياً في وضع مشابه ستحتاج صوت أعلى، وكلام أبطأ، ولربما تطلب تكرار الجملة أكثر من مرة، واحيانا كثيرة يمكن ان تجيب سؤال او تفهم جملة مع انك لم تفهم كل كلمة مكونة لهذه الجملة.
************************************************** ********
هناك أمراض واضطرابات أخرى قد تظهر نفس الصفات المذكورة أعلاه ومنها (ADHD) فرط الحركة والنشاط و ضعف الانتباه لكن الفرق هنا ان مسبب المشكلة هي عدم التركيز وليس عدم القدرة على الفهم او الترجمة.
************************************************** ******
تشخيص الاضطراب:
قد ينتبه اختصاصي النطق لاحتمالية اصابة الشخص بهذا الاضطراب وأيضا طبيب الأعصاب، لكن الاختصاصي الوحيد المخوّل والقادر على تأكيد أو نفي اصابة الشخص هو اختصاصي السمعيات
بتطبيق فحوصات سمعية دقيقة.
اما بقية الاختصاصيين والمعلمين والاطباء فقد يلاحظون الأعراض الهامة الدالة على المرض ومن أهمها وأكثرها وضوحاً ما يلي:
1: صعوبة الاستجابة للحديث أو للأوامر في بيئة ضجيج.
2: صعوبة في تتبع الخطوات، إذا ذكرت متتالية ومترابطة.
3: ضعف في الذاكرة، خصوصاً مسميات الأشياء وتسلسلها.
4: صعوبة في تمييز الأصوات الكلامية المتقاربة، مثل \س\ \ص\ - \ت\ \د\ - \ش\ \ج\
5: أحياناً تشعر بأنه لا يسمعك او يتصرف مثل شخص فاقد لسمعه.
6: فرق واضح في استيعاب اللغة المكتوبة واللغة المحكية.
6: في المدرسة ستلاحظ ضعف في كتابة الكلمات (تهجأتها)خصوصاً في الإملاء، وعدم تجاوب للشرح اللفظي دون مساندة مكتوبة او مرئية بأي طريقة او عملية.
************************************************** ****************
- يجدر الإشارة أن ليس كل المصابين بهذا الاضطراب يعانون من تأخر لغوي أو خلل نطقي.
- مسببات الاضطراب غير واضحة.
- يجب التوجه لاختصاصي السمعيات للنظر في احتمالية اصابة الطفل بهذا الاضطراب إذا لوحظت بعض او كل الصفات المذكورة أعلاه واستمرت حتى عمر السابعة، ولا يجوز تشخيصه ما قبل ذلك، لعدم اكتمال وظيفة الجهاز العصبي في هذا الجانب حتى هذا العمر.
- مثل أي اضطراب او مرض فهو له درجات متعددة من الشدة والبساطة، وبناء على ذلك تختلف الأعراض وشدتها ومدى تأثيرها على حياة المصاب.
- يتم علاج الاضطراب باستهداف مسبب المشكلة ويكون باعتماد عدة طرق من التأهيل السمعي المصممة خصيصاً تبعاً للحالة ونوع الأثر السلبي الناتج عنها.
************************************************** **************
.gif "Bb (62)")
.gif "Bb (55)")
تعليق