تويت
بشري سارة 3 فلسطينيين يخترعون فأرة كومبيوتر تعمل بواسطة العين
عندما تتحول العين لفأرة حاسوب، يصبح بمقدور ذوي الإعاقة الحركية استخدام الحاسوب بسهولة، والتواصل مع التكنولوجيا الحديثة.
هذا هو جوهر مشروعِ ثلاثة طلبة فلسطينيين في جامعة الخليل، استطاعوا تحويله إلى واقع.
بشرى سارة لأصحاب الإعاقة الحركية من ذوي الاحتياجات الخاصة وجرحى الانتفاضة، الذين أصبح بامكانهم استخدام الحاسوب والانترنت دون صعوبات، وذلك عن طريق العين، اذ بات بمقدورهم تحريك فأرة الحاسوب واستعمال برامجه المختلفه بالنظر فقط.
وبالاعتماد على حركة عضله العين، وهو الاختراع الجديد الذي جاء به ثلاثهٌ من طلبة الهنسة الالكترونية في جامعة البوليتكنك في الخليل، سيتمكن المعاق من تحريك فأرة الكمبيوتر في كل الاتجاهات، واختيار مايريد من البرامج بوصل عضلة العين بمجسات تحولها لأوامر للحاسوب.
فأرة العين هو اسم الاختراع الجديد الذي أنجزه الطلبة الثلاثة وقدموه لعامة الناس، على أمل تطويره وتنفيذه ليصبح في متناول الجميع.
المشروع وتنفيذِ اختراعات جديده تعتمد على المبدأ ذاته كجعل كل أجهزة المنزل قابلة للتشغيل من خلال العين فقط.
هذا ويستعد الطلبة الثلاثة للمشاركة باختراعهم في معارض عربية ودولية، علّه يلقى الاستحسان والقبول الذي حظي بهما في الوطن، وعلى أمل ان تصبح الفكرة واقعاً جيداً، يخدم فئة كبيرة من ذوي الاحتياجات الخاصة.
مع اطيب تحياتي
أسـد التحدي
هذا هو جوهر مشروعِ ثلاثة طلبة فلسطينيين في جامعة الخليل، استطاعوا تحويله إلى واقع.
بشرى سارة لأصحاب الإعاقة الحركية من ذوي الاحتياجات الخاصة وجرحى الانتفاضة، الذين أصبح بامكانهم استخدام الحاسوب والانترنت دون صعوبات، وذلك عن طريق العين، اذ بات بمقدورهم تحريك فأرة الحاسوب واستعمال برامجه المختلفه بالنظر فقط.
وبالاعتماد على حركة عضله العين، وهو الاختراع الجديد الذي جاء به ثلاثهٌ من طلبة الهنسة الالكترونية في جامعة البوليتكنك في الخليل، سيتمكن المعاق من تحريك فأرة الكمبيوتر في كل الاتجاهات، واختيار مايريد من البرامج بوصل عضلة العين بمجسات تحولها لأوامر للحاسوب.
فأرة العين هو اسم الاختراع الجديد الذي أنجزه الطلبة الثلاثة وقدموه لعامة الناس، على أمل تطويره وتنفيذه ليصبح في متناول الجميع.
المشروع وتنفيذِ اختراعات جديده تعتمد على المبدأ ذاته كجعل كل أجهزة المنزل قابلة للتشغيل من خلال العين فقط.
هذا ويستعد الطلبة الثلاثة للمشاركة باختراعهم في معارض عربية ودولية، علّه يلقى الاستحسان والقبول الذي حظي بهما في الوطن، وعلى أمل ان تصبح الفكرة واقعاً جيداً، يخدم فئة كبيرة من ذوي الاحتياجات الخاصة.
مع اطيب تحياتي
أسـد التحدي
تعليق