الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اليوم العامى للتوحد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #1

    اليوم العامى للتوحد

    السلام عليكم
    هذا منشور انوى توزيعة على كل االمحيطين فى الغد ان شاء اللة
    اعرفكم اولا بنفسى انا ام لطفل من ذوى التوحد
    تحولت من ام الى محاربة
    لا اطلب منكم الا الدعم المعنوى لكل اسرة لديها طفل من ذوى التوحد
    وانشر ذلك بمناسبة اليوم العالمى للتوحد
    لا احتاج شفقة او مواساة
    اود التعريف عن التوحد
    تحت شعار
    اعرفنى-افهمنى-اقبلنى-ادعمنى (الدعم هنا معنوى لاتنظر لطفلى وكانة كارثة هو فقط مختلف فى نظرك كما انت مختلف فى نظرة)
    ساهموا بالتعريف عن التوحد
    (ابنى ليس مجنونا او بة مس شيطانى فقط هو طفل جميل اختارنى اللة لاكون امة واحظى بتلك الهبة ومع التدريب والعلاج السلوكى والبرامج التعليمية المتخصصة والاكل السليم والعلاج الدوائى وتقبل المجتمع لة ودعمنا سيتمكن بان يعيش حياة طبيعية واحظى انا بدخول الجنة برحمة ربى ثم بسب صبرى وتقبلى وجهدى
    شاركوا بالتعريف تعريف عن التوحد
    ممكن طبع ورقةبهاا لاتى وتوزيعها على مدارس الاخوة للطفل المصاب بالتوحد
    ممكن توزيع الورقة علىالمحيطين بنا
    فى عيادات الاطفال
    فى الحضانات
    النادى
    التوحد هو إعاقة متعلقة بالنمو عادة
    ما تظهر خلال السنوات الثلاث الأولى من عمر الطفل، وهي تنتج عن اضطراب في الجهاز العصبي مما يؤثر على وظائف المخ،
    ويقدر انتشار هذا الاضطراب مع الأعراض السلوكية المصاحبة
    له بنسبة 20 طفل من كل 10.000 تقريباً.
    وتزداد نسبة الإصابة بين الذكور أربع مرات عن الإناث، ولا يرتبط هذا الاضطراب بأية عوامل عرقية أو اجتماعية أو ثقافية أو مالية.
    أسباب التوحد:
    لم يتم بعد اكتشاف أسباب قاطعة ومحددة للتوحد، ولكن
    هناك بعض الأبحاث والدراسات التي أجريت وبينت بعض الأسباب منها:
    - أسباب بيولوجية.
    - اختلاف في تركيب الدماغ وبشكل خاص في الجزء المسؤول عن الحركات اللاإرادية للجسم.
    - اضطرابات جسمية مثل ( الأمراض الجينية، إصابة الأم الحامل بفيروس الحصبة، اختلال في التمثيل الغذائي).
    أنواع التوحد الإكلينيكية
    1- التوحد الكامل: إضافة إلى عدم التكيف الاجتماعي،
    وغرابة النمط السلوكي، يتميز أيضاً بانعدام القدرة على التواصل مع الآخرين، وتأخر في المكتسبات اللغوية وعدم القدرة على الحوار أو ممارسة النشاط الحركي، فترة ظهور الأعراض تبدأ في عمر
    أقل من (3) سنوات و(50%) من المصابين بهذه الأعراض يتم
    تصنيفهم تبعاً لاختبارات الذكاء ضمن فئة التأخر الذهني أو المتخلفين عقلياً.
    2- متلازمة أسبرجر: هذه الفئة لديها صفات وسلوك أمراض التوحد، ولكنهم لا يعانون من التأخر الذهني أو التأخر اللغوي، وبالرغم من عدم تأخرهم لغوياً لكنهم يعانون من أساليب غريبة في التحاور على سبيل المثال: ( أنا ولد مهذب وأغسل أسناني بالفرشاة) جملة سليمة
    التركيب، أما الطفل الذي يعاني من المتلازمة فقد ينطق الجملة بوضوح ولكن بالطريقة التالية: (ولد أنا مهذب فرشاة أسناني أغسل)
    فهو يعبر بطريقته عن نفسه.
    3- أمراض التطور العامة: قد يعاني المصاب ببعض الصفات
    التوحدية التي قد تظهر في سن متأخرة وبشكل ليش بشديد
    الوضوح مثال ذلك:( ارتباط شخص ما بأي شيء قديم معدوم القيمة) مع التزامه بتكرار بعض العادات السلوكية الغريبة، أو ترديد بعض الكلمات الغير مفهومة، أما باقي سلوكياته فقد تكون طبيعية، فيبدوا في بعض الأحيان شخص طبيعي وبعضها الآخر يبدو كشخص غريب الأطوار.
    التشخيص:
    لعل هذا الأمر يعد من أصعب الأمور وأكثرها تعقيداً، حيث
    يقل عدد الأشخاص المهيئين بطريقة علمية لتشخيص التوحد
    ، مما يؤدي إلى وجود خطأ في التشخيص، أو إلى تجاهل التوحد
    في المراحل المبكرة من حياة الطفل، مما يؤدي إلى صعوبة
    التدخل في أوقات لاحقة. حيث لا يمكن تشخيص الطفل دون وجود ملاحظة دقيقة لسلوكه، ولمهارات التواصل لديه، ومقارنة ذلك بالمستويات المعتادة من النمو والتطور.
    ولكن مما يزيد من صعوبة التشخيص أن كثيراً من السلوك
    التوحدي يوجد كذلك في اضطرابات أخرى، ولذلك فإنه في الظروف المثالية يجب أن يتم تقييم حالة الطفل من قبل فريق كامل
    من تخصصات مختلفة، حيث يمكن أن يضم هذا الفريق: أخصائي
    أعصاب، أخصائي نفسي أو طبيب نفسي، طبيب أطفال متخصص
    في النمو، أخصائي علاج لغة وأمراض نطق، أخصائي علاج مهني وأخصائي تعليمي، والمختصين الآخرين ممن لديهم معرفة جيدة
    بالتوحد.
    هذا وقد تم تطوير بعض الاختبارات التي يمكن استخدامها
    للوصول إلى تشخيص صحيح للتوحد.
    أعراض مرض التوحد
    غالباً ما يظهر نمو الطفل التوحدي عادي بشكل نسبي، فالتوحد
    لا يمكن ملاحظته بشكل واضح حتى سن 24-30 شهراً بعد أن يلاحظ الوالدان تأخراً في اللغة أو اللعب أو التفاعل الاجتماعي، وقد تختلف أعراض الأشخاص المصابين بالتوحد، وبدرجات متفاوتة، وعادة ما تكون الأعراض واضحة من الجوانب التالية:
    التواصل: بحيث يكون تطور اللغة بطيئاً،
    وقد لا تتطور بتاتاً، يتم استخدام الكلمات بشكل مختلف عن الأطفال الآخرين، ويظهر اهتماماً أقل بتكوين صداقات مع الآخرين، كما أن
    استجابته أقل للإشارات الاجتماعية مثل الابتسامة أو النظر للعيون.
    المشكلات الحسية: استجابة غير
    طبيعية للأحاسيس الجسدية كأن يكون حساساً أكثر من المعتاد
    للمس، وأن يكون أقل حساسية من المعتاد للألم، أو النظر، أو
    السمع أو الشم.
    اللعب: يظهر قصور في اللعب
    التلقائي أو الابتكاري، كما أنه لا يقلد حركات الآخرين، ولا يحاول أن يبدأ في عمل ألعاب خيالية أو مبتكرة.
    السلوك: قد يكون مفرط النشاط
    أو الحركة أكثر من المعتاد أو تكون حركته أقل من المعتاد دون
    سبب واضح، وقد يصر على الاحتفاظ بشيء ما، أو التفكير في فكرة بعينها، أو الارتباط بشخص واحد بعينه، كما أن هناك نقص واضح في تقدير الأمور المعتادة، وقد يظهر سلوكاً عنيفاً أو عدوانياً أو مؤذياً للذات.
    كما تظهر لدى الحالات المصابة بالتوحد على الغالب بعض
    الأعراض وليس بالضرورة وجودها مجتمعة، والتي تتراوح بين الحادة والطفيفة، ولكل
    عرض تنوع في شدته، وتلك الأعراض
    تكون عادة على النحو التاالي:
    - لا يرغب بأن يحضنه أحد.
    - يعمل على لف الأشياء ويستمتع بها.
    - يضحك ويتحرك بشكل غير مألوف.
    - صعوبة بالاختلاط بالأطفال الآخرين.
    - لا يخاف من الخطر الحقيقي وانعدامه لديه.
    - ضعف التواصل البصري أو انعدامه مع من يكلمه.
    - زيادة في النشاط الزائد الملحوظ أو خمول مبالغ فيه.
    - يردد العبارات التي ينطقها المتحدث.
    - لا يجيد التغيير في الحياة ويقاوم التغيير فيها.
    - لا يبالي يمن حوله، ولا يهتم بهم.
    - يفضل الوحدة والانعزال عن الآخرين.
    - قد لا يظهر إحساسه بالألم وقت الإصابة.
    - يلعب بشكل مستمر، وبطريقة غير مألوفة وغريبة.
    - لا يشارك الآخرين إلا عند إصرارهم على إشراكه ومساعدته.
    - لا يبدي تجاوب مع طرق التدريس التقليدية.
    - ارتباط وتعلق غير طبيعي بالأشياء.
    - يستخدم يد الشخص البالغ بالإشارة لما يحتاجه.
    - يتحدث بدون توقف عن الشيء نفسه.
    - يظهر انفعالات مفاجئة ، فقد يظهر نوبات غضب شديدة أو تضايق غير معروف سببها.
    - يظهر وكأنه أصم، حيث لا يستجيب للتعبيرات اللفظية.
    - يجد صعوبة في التعبير عن احتياجاته، مستخدماً الإشارات أو الإيماءات بدلاً من الكلمات.
    - المهارات الحركية الكبيرة والدقيقة متفاوتة لديه، فقد تجده لا يجيد اللعب بركل الكرة بينما لديه مهارة عالية في ترتيب المكعبات وتجميعها.
    ::::العلاج:::
    العلاج الدوائي: مازالت تحت التجارب، فلم يتوفر حتى الآن علاج للإضطرابات التي تحدث في الدماغ وينتج عنها الإصابة بالتوحد، وقد يفيد العلاج الدوائي في علاج الأمراض المصاحبة كعلاج الصرع المصاحب.
    التعليم الخاص (التأهيل) والعلاج التربوي:
    يقوم عليه متخصصون في التربية الخاصة، بحيث يصمم برنامج
    تعليمي خاص بكل طفل متوحد يلائم ويفي بجميع احتياجاته المركبة
    مع ضرورة التأكيد على برامج التواصل( عن طريق التخاطب) والمشاركة في برامج التعامل الاجتماعي المناسبة لهذه الفئة.
    العلاج النفسي والسلوكي والطبي: ويقدم للآباء والأمهات ا
    لقائمين على تربية طفل توحدي، لما لهذه الفئة من تأثير نفسي
    محبط على عائلته، كما يمكن تنظيم اجتماعات وحلقات تعارف بين تلك العائلات لتبادل الخبرات ولتوفير الدعم المعنوي من خلال
    متخصصون في مجال علم النفس والاجتماع واطباء نفسية وعصبية ومخ واعصاب واخصائيين تربية خاصة ومتخصصين بالتخاطب وتربية رياضية وعلاج وظيفى ومتخصص بالتغذية

  • Font Size
    #2
    رد: اليوم العامى للتوحد


    أختي الفاضلة أم بلال:
    أهلا بك بيننا في المنتدى
    أشكرك على جهدك

    أتمنى منك عزيزتي أن تغيري إحصائية مرضى التوحد التي تشير إلى أن 20 طفل مصاب من ضمن 10,000
    صحيح أنه لا توجد إحصائيات دقيقة في العالم العربي
    لكن يمكننا اعتماد آخر إحصائية صدرت في أمريكا (إحصائية أعداد مرضى التوحد في عام 2010)
    لكن الدراسة أعلنت حديثا
    الإحصائية تقول أن طفل واحد من 86 طفل مصاب بالتوحد!!!!!!!!!!!!!!!


    وهي نسبة مرعبة طبعا
    ولا أستبعد أن تكون النسبة في البلاد العربية مطابقة
    أعتقد أن كلنا يشعر بأن التوحد أصبح في كل مكان

    اللهم عافِ أطفالنا واكتب لهم الشفاء التام

    تعليق


    • Font Size
      #3
      رد: اليوم العامى للتوحد

      تحياتي أختنا المحترمة ريم
      بل هى 1 من كل 68 طفل فى عمر الثامنة مصاب بالتوحد

      تعليق


      • Font Size
        #4
        رد: اليوم العامى للتوحد

        مرحبا بالجميع . شكرا لك ام بلال ..احييك على هذه الالتفاتة الجميلة لتوعية المجتمع بالتوحد
        لكني ارفض تماما قول / التوحد اعاقة
        الامل في الله

        تعليق


        • Font Size
          #5
          رد: اليوم العامى للتوحد

          كان الله في عونك اختي الفاضلة..

          النسب مخيفة لكن الله تعالى قادر على حل اللغز

          تعليق


          • Font Size
            #6
            رد: اليوم العامى للتوحد

            المشاركة الأصلية بواسطة دكتور على صابر مشاهدة المشاركة
            تحياتي أختنا المحترمة ريم
            بل هى 1 من كل 68 طفل فى عمر الثامنة مصاب بالتوحد
            بالفعل أخي الكريم دكتور علي
            أعتذر أنني أخطأت في نقل الرقم
            فقد عكست الرقمين بدون قصد

            لك كل الشكر

            رقم مخيف
            ويجب ألا ننسى أن هذه الإحصائية تخص مصابي التوحد في عام 2010
            ولا أستبعد أن تكون هذه النسبة زادت بعد ذلك!!

            تعليق


            • Font Size
              #7
              رد: اليوم العامى للتوحد

              قرأت قبل يومين انها اصبحت 1 لكل 50 طفل

              تعليق


              • Font Size
                #8
                رد: اليوم العامى للتوحد

                وهذا اللي اسعى اليه.. ودرست وابحث من اجل ذلك السبب نعم السبب للاضطراب التوحد
                ان اسعى لمعرفة اسباب التوحد واضطرابه
                اما العلاج فمستحيل.. عقل الانسان مشفر عند خالقه لا احد يستطيع تعديله سوى من خلقه عز وجل
                انما نستطيع تخفيف اعراضها ونعلمه مهارات فقط اما علاج نهائي ..مستحيل

                تعليق

                Loading...


                يعمل...
                X