إذا ذهبت في الصباح الباكر لأي مدرسة في عالمنا العربي وتأملت مليا في وجوه الطلاب المتوجهين لطلب العلم لرأيت الكآبة هي السمة المشتركة بينهم ولو اقتربت منهم جيدا لسمعت أنات الضجر والغضب.
سبحان الله الصورة تنقلب 180 درجة بعد سماع الجرس معلنا نهاية اليوم المدرسي فتسمع الضحكات العالية وترى الوجوه المشرقة وكأنهم خرجوا من ظلمات السجن إلى فضاء الحرية.
لا زالت هذه الصورة المتناقضة قبل وبعد نهاية اليوم المدرسي نشاهدها عاما بعد عام.
سؤالي لجميع الأعضاء
بصراحة تامة هل كنت تحب المدرسة أم تكرهها ؟
ما هي الأسباب لحبك أو كرهك للمدرسة؟
سبحان الله الصورة تنقلب 180 درجة بعد سماع الجرس معلنا نهاية اليوم المدرسي فتسمع الضحكات العالية وترى الوجوه المشرقة وكأنهم خرجوا من ظلمات السجن إلى فضاء الحرية.
لا زالت هذه الصورة المتناقضة قبل وبعد نهاية اليوم المدرسي نشاهدها عاما بعد عام.
سؤالي لجميع الأعضاء
بصراحة تامة هل كنت تحب المدرسة أم تكرهها ؟
ما هي الأسباب لحبك أو كرهك للمدرسة؟
تعليق