تمر ذكريات العمر عبر الزمن الذي يسري في حياتنا بلا شعور منآ
فلا ندرك بمضي السنين إلا لما نتوقف لحظات لموقف مر بنا وشعرنا به
ونتذكر تلك اللحظات الدفينه في ذكريات العمر والزمن والحياة ..
هواجس خفيه تنتاب أحاسيسنا وخاصة تلك التي تذكرنا بأيام العمر
وأي عمر أجمل من تلك الأيام التي كانت ف الحارة القديمة
تلك الحارة التي حملت شقاوتنا ؛؛ وأختزلت طفولتنا ؛؛ ونشرت سعادتنا ..
تلك الحارة التي جمعت أرواح لم تحمل بين طيات قلوبها الحقد والحسد
بل كانت عفوية بكل ما تحمل من سلبيات مهما طغى عليها الألم
وعفوية بإيجابياتها التي كانت ترسم السعادة لكل من ف الحارة ؛؛ وبما تحمل من أمل ..
نعم أصبحنا نطلق عليها مسمى الحارة القديمة ؛؛ ولكن ذكرياتنا بها تتجدد
وأفكارنا عبر شوارعها وسككها ومعالمها وحكاياتها معها تتمدد
نعم أصبحت حارة قديمة ؛؛ وكل ما مضى أصبح قديم ؛؛ ولكن تبقى القلوب تتجدد بالذكريات
كلما طرق إلى مسامعنا أو دار في تفكيرنا ؛؛ تلك اللحظات وتلك المواقف والذكريات
ونرسم بين شفاتنا إبتسامة ؛؛ وفي قلوبنا حنين ؛؛ وبين أرواحنا أمل ؛؛ وفي أنفسنا يسكن هناك أشخاص لن تكررها الحارة الجديدة .. !!
تسرح بخيالك لتلتقط سر اللحظات الجاثمة على صدر الوعود
فتجهل تماماً ما الذي ينتظرك
وتُفكر بمواجهة مؤلمة لـ تمزيق لحظة من لحظات العمر
في مقابل ذلك الخيال وتلك الأفكار ؟؟
يقبع صمت السكون المرسوم على فنجان القهوة
وتلك النظرة الحزينة ,, ورجفة الأصابع المنسية
تؤكد بأن السر ليس في اللحظات وإنما في الأهات الأليمة !!
تسرح بخيالك لتلتقط سر اللحظات الجاثمة على صدر الوعود
فتجهل تماماً ما الذي ينتظرك
وتُفكر بمواجهة مؤلمة لـ تمزيق لحظة من لحظات العمر
في مقابل ذلك الخيال وتلك الأفكار ؟؟
يقبع صمت السكون المرسوم على فنجان القهوة
وتلك النظرة الحزينة ,, ورجفة الأصابع المنسية
تؤكد بأن السر ليس في اللحظات وإنما في الأهات الأليمة !!
كم هو الحنين شعور مؤلم أحيانا
حينما تتداخل معه ذكريات الماضي
ويبقى شعور الإشتياق لتلك اللحظات بكل أطيافها موجود في دواخلنا
حتى وإن رحلت وحتى إن كان قادم الوقت مجهولآ ..
سعدت بمرورك الفاضلة بنت النيل ..
التوقيع
تسرح بخيالك لتلتقط سر اللحظات الجاثمة على صدر الوعود
فتجهل تماماً ما الذي ينتظرك
وتُفكر بمواجهة مؤلمة لـ تمزيق لحظة من لحظات العمر
في مقابل ذلك الخيال وتلك الأفكار ؟؟
يقبع صمت السكون المرسوم على فنجان القهوة
وتلك النظرة الحزينة ,, ورجفة الأصابع المنسية
تؤكد بأن السر ليس في اللحظات وإنما في الأهات الأليمة !!
لا يعرف الشوق إلا من يكابده
ولا الصّبابة إلا من يعانيها
موضوعك ذو شجون
باكورة ذا العام
جعله ربي عام عطاء وبشائر خير عليكم جميعا
من حسن حظي ربما !
أني لا أزال ككثيرين مقمية بين الأطلال؛ أعني أني لا أزال
أقطن جنبات حينا القديم
حارتنا العجوز المكتظة
ورغم ذلك أحس بالحنين
لخلق تفرعت بنا وبهم الطرق
لطريق المدرسة القديم وساعاتالشروق الخجولة الأولى
لانطلاقي مبكرة مستأذنة أو متسللة لأقابل الصباح وأهله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مريوم
قد يكون الحنين ل حارة قديمة نشأنا بين طرقاتها
وقد يكون الشعور ل منتدى التحدي بعدما تخلى عنه رواده ..
وقد يكون الشوق ل قلوب أدخلت في أنفسنا سعادة ورحلت
وقد ..
الدنيا مثل الباب الدوار
ومن يبتعد يقترب غيره
فيكم الخير والبركة والقدوة الحسنة الحلوة
التي تخجل الآخر إن قصر أو حتى فكر بذلك
سيظل ذا المنتدى صرح بإذن الله موطن عطاء ووطن حنان وحنين معا
غاب من غاب من الأصحاب أو حضر من حضر من الأوفياء الأنقياء
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مريوم
عيشوا مع كل جديد ؛؛ ولكن لا تبخسوا القديم جماله وأماله ..
ختامها مسك
أستأذنك بتغريدها مع حفظ الحقوق طبعا
هذا وطبت وفتح الله لك وألهمك ماتلهم به غيرك وتمس به قلب الوجع
التوقيع
( ولأني صغيرة وقصيرة
على أن أصل إلى قفل الغياب
جلست بجانب الباب .)
إلى كل عضو له عضوية في منتدى
إلى كل أخ وأخت كانوا يوماً هــنا ! لمـــــــــــاذا !؟؟ مهتـ منال محمد ــمة
لا يعرف الشوق إلا من يكابده
ولا الصّبابة إلا من يعانيها
موضوعك ذو شجون
باكورة ذا العام
جعله ربي عام عطاء وبشائر خير عليكم جميعا
من حسن حظي ربما !
أني لا أزال ككثيرين مقمية بين الأطلال؛ أعني أني لا أزال
أقطن جنبات حينا القديم
حارتنا العجوز المكتظة
ورغم ذلك أحس بالحنين
لخلق تفرعت بنا وبهم الطرق
لطريق المدرسة القديم وساعاتالشروق الخجولة الأولى
لانطلاقي مبكرة مستأذنة أو متسللة لأقابل الصباح وأهله
الدنيا مثل الباب الدوار
ومن يبتعد يقترب غيره
فيكم الخير والبركة والقدوة الحسنة الحلوة
التي تخجل الآخر إن قصر أو حتى فكر بذلك
سيظل ذا المنتدى صرح بإذن الله موطن عطاء ووطن حنان وحنين معا
غاب من غاب من الأصحاب أو حضر من حضر من الأوفياء الأنقياء
ختامها مسك
أستأذنك بتغريدها مع حفظ الحقوق طبعا
هذا وطبت وفتح الله لك وألهمك ماتلهم به غيرك وتمس به قلب الوجع
أو كما يقول المثل الفلبيني :
" لا يشعر بالجرح إلا من به ألم "
\
/
\
/
الشعور بالفقد أو حتى نسيان الكثير من حياتك وذكريات
تجعلك تعيد حساباتك للماضي الذي لن يعود ولن يتكرر
وكما يقال في كتب الأغريق :
" ما فات مات " .. !!
^
/
^
نعم الدنيا باب دوار ؛؛ من يبتعد يقترب غيره
لكن هل من يدخل أو يقترب سيكون مثل ذاك الخارج والمبتعد ¿¡
أحيانًا هناك بشر لا تكررهم الحياة ؛؛ فلذلك نراهم مميزين في حياتنا
ولا يمكن نسيانهم حتى وإن أبتعدوا أو رحلوا ..
*
*
ستظل الحارة القديمة راسخة بين حنايا حياتنا ؛؛ حتى وإن أستبدلناها بمدينة عصرية حديثة .. !!
وستظل تلك الأرواح المبتعدة عالقة بين أرواحنا ؛؛ حتى وإن رحلت أو تناست
لأنها رسمت في قلوبنا الأمل والحياة .. !!
•
°
•
شاكر لك مرور العبق الفاضلة مهتمه ؛؛ ونتمنى وضع صورة التغريدة لنرى جمال لمساتك
ولا يحتاج أستئذان ؛؛ فالهدف هو رسم الأمل والتفاؤل " فليعم الجميع "
التوقيع
تسرح بخيالك لتلتقط سر اللحظات الجاثمة على صدر الوعود
فتجهل تماماً ما الذي ينتظرك
وتُفكر بمواجهة مؤلمة لـ تمزيق لحظة من لحظات العمر
في مقابل ذلك الخيال وتلك الأفكار ؟؟
يقبع صمت السكون المرسوم على فنجان القهوة
وتلك النظرة الحزينة ,, ورجفة الأصابع المنسية
تؤكد بأن السر ليس في اللحظات وإنما في الأهات الأليمة !!
تسرح بخيالك لتلتقط سر اللحظات الجاثمة على صدر الوعود
فتجهل تماماً ما الذي ينتظرك
وتُفكر بمواجهة مؤلمة لـ تمزيق لحظة من لحظات العمر
في مقابل ذلك الخيال وتلك الأفكار ؟؟
يقبع صمت السكون المرسوم على فنجان القهوة
وتلك النظرة الحزينة ,, ورجفة الأصابع المنسية
تؤكد بأن السر ليس في اللحظات وإنما في الأهات الأليمة !!
حلوة الاضافة
وحلو الحنين الذي لون ويلون السطور
وحتى المارين ممن عقب وممن لاذ بمزيد من الحنين وصمت
ثم الله يسعدكـ والمتابعين
وصورة التغريدة والصورة التي فيها بالمرفقات تعقيب على سبب اختيار الصورة في التغريدة: كثرة الحنين تذرنا جالسين في أماكننا
هو حلو من حين لحين لكن إن تكرر يقيدنا ويصبغ الآتي بلون باهت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مريوم
هل من يدخل أو يقترب سيكون مثل ذاك الخارج والمبتعد ¿¡
أحيانًا ..
أماكنهم حتمًا خالية
لكن.. وبلا توسع في الشرح أكتفي بهذا المثال
(الأيام حبالى يلدن كل عجيبة)
التوقيع
( ولأني صغيرة وقصيرة
على أن أصل إلى قفل الغياب
جلست بجانب الباب .)
إلى كل عضو له عضوية في منتدى
إلى كل أخ وأخت كانوا يوماً هــنا ! لمـــــــــــاذا !؟؟ مهتـ منال محمد ــمة
حلوة الاضافة
وحلو الحنين الذي لون ويلون السطور
وحتى المارين ممن عقب وممن لاذ بمزيد من الحنين وصمت
ثم الله يسعدكـ والمتابعين
وصورة التغريدة والصورة التي فيها بالمرفقات تعقيب على سبب اختيار الصورة في التغريدة: كثرة الحنين تذرنا جالسين في أماكننا
هو حلو من حين لحين لكن إن تكرر يقيدنا ويصبغ الآتي بلون باهت
أماكنهم حتمًا خالية
لكن.. وبلا توسع في الشرح أكتفي بهذا المثال
(الأيام حبالى يلدن كل عجيبة)
الحنين وما أدراك ما الحنين
صمت وأنين ..
وتبقى الكلمات هي المتنفس الوحيد
والدعاء بالسعادة هو الأمل والدواء .. !!
جميلة الصورة في التغريدة زادتها جمالآ ومعنى
أبعد الله عنكم وعن الجميع الأنين
وجعل الحنين أملآ بلقاء قريب ؛؛ ممن سكنوا الروح والقلب ..
التوقيع
تسرح بخيالك لتلتقط سر اللحظات الجاثمة على صدر الوعود
فتجهل تماماً ما الذي ينتظرك
وتُفكر بمواجهة مؤلمة لـ تمزيق لحظة من لحظات العمر
في مقابل ذلك الخيال وتلك الأفكار ؟؟
يقبع صمت السكون المرسوم على فنجان القهوة
وتلك النظرة الحزينة ,, ورجفة الأصابع المنسية
تؤكد بأن السر ليس في اللحظات وإنما في الأهات الأليمة !!
كم يكفينا من حنين ؟ وكم يكفينا من دمع ؟
وكم يكفينا من ذكريات لنسترجع تلك اللحظات الجميلة ؟
حتى الاشواق فاضت تكاد تنتحر ...
هربت من لحظة في الماضي نحو لحظة في المستقبل..
ليس بينهما الا الدعاء... فالدعاء محبة
كانت حارتنا جنة ....واملي ا في الاخرة أن تضمنا الفردوس !