التصفح للزوار محدود

أتمنى المساعدة .........

زهرة اللوتس

Well-known member
أنا طالبة وأقوم بدراسة تخصص التعليم والتأهيل المجتمي أي تأهيل معاقين أقوم الآن بعمل بحث تخرج وأحتاج في بحثي دراسات سابقة و استبانة عن اللعب هل من أحد يساعدني .........
وجزاكم الله على كل خير

أتمنى المساعدة ...............
زهرة اللوتس.........
 
ان شاء الله يساعدوك الاخوان
اللي عندهم فكرة واكيد مارح يقصرون
الله يوفقك يارب
/
ودي واكثر
بقايا انسانة
 
[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم
اتمنى لك التوفيق عزيزتي زهره وموضوع بحثك مهم واتمنى ان اساعدك ولك والله اني لا اجد الوقت اعذريني
مع تحياتي
[/align]
 
اختي الكريمه
اذا عنديك استبيان اطرحي اسئلة الاستبيان هنا وان شاء الله الكل يجاوب على الاسئله ويشارك في الاستبيان
 
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية
نعم اخي اسير التحدي اريد استبان عن الاتجاهات نحو اللعب
واكون مشكور جدا منك
 
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
ولكن اخي تناهيد على اهتمامك بمساعدتي ولكني اريد اسئلة اي استبانه
 
للاسف انا ما اقدر افيدك بالاسئله بس لو عندك اسئله ومحتاجه الاجابه ممكن اشارك في الاستبيان
على العموم البركه في باقي الاخوه اصحاب الدرايه بامور الاستبيان
 
في موضوع قراته عن اللعب ساكتبه لك اتمنى يفيدك واتمنى لك النجاح والتوفيق زهره

اللعب ينمي المهارات المختلفة للطفل كالذكاء والفطنة.
(ب) إعداده لممارسة حياته المستقلة:
callill4.gif

وهناك وسائل تساعد على ذلك, نذكر منها:
احترام الطفل المعاق, وهذا الاحترام يحمل على إكرام الطفل, وعدم السخرية منه, لأن هذا أمر الله وقدره, بل إن احترامه يقتضي الثناء عليه وتشجيعه, وتعزيز ذلك بالهدايا والمكافآت, ونحاول أن نستشيره في بعض الأمور, ونحسسه أنه واحد من المجتمع.
تكليفه ببعض الأعمال: نحاول أن نستغل رغبة الطفل المعاق, ونحاول أن نترك له الحرية في التعبير والعمل, والرأي والنقد, ونشاركه في الرأي, بالإضافة إلى تكليفه ببعض الأعمال التي تناسب سنه وصحته مثل؛ ترتيب الغرفة, استئمانه على بعض الأمور, وتكليفه بالبيع والشراء...,
اختلاطه بالناس, كحضور المجالس, وزيارة الأحباب والأقارب؛ لأن هناك أمور وجوانب لن تتضح إلا إذا خرج الطفل والتقى بالغرباء لتنمو شخصيته ويكبر في عين الآخرين ويحترم.
تقوية إرادة الطفل, واحترام رأيه واستشارته, وعدم احتقاره وإهانته, لأن ذلك يجعل الطفل يحتقر نفسه ويتعود الذلة والمهانة ولابد أن نعوده على الصبر وقهر الهوى ومخالفة النفس, لأن النفس بذلك تشعر بالعزة وعلو المهمة.
تعليقه بالقضايا العالية, كحثه على طلب العلم, ليصبح في المستقبل ذو شأن ومكانة، وليس العلم مقتصرًا على الطفل العادي, ونحاول أن نربط بالقدرات العالية الهمة, بتعليمه سير الصحابة والسلف الصالح من ذوي الهمة العالية والتضحية في سبيل الله, وذوي الخلق العالي.
كيفية التعامل مع الطفل المعاق:
الطفل المعاق, يحرم من أغلى شيء يملكه وهو صحته, حيث تتأثر شخصيته وانطباعه ولتفادي الأضرار الجانبية, يجب أن نرفق على هذا الطفل, ونحسسه أنه فرد فعال في المجتمع مثل باقي الأطفال ويحسن انشغاله باللعب والهوايات التي تناسب وضعه.
احترام الطفل والنظر إليه نظرة حب ورحمة, وأن يشعره أهله, بالذكاء والمواهب الأخرى حتى يزول شعوره بالنقص, ويجب أن يعامله الذين من حوله, معامة طيبة مبتعدين عن الاستهزاء والتحقير.
إعداده ليمارس مهنة ليكسب منها قوته, وذلك بالاستفادة من قدراته العقلية والبدنية ومحاولة تنمية مواهبه بالتشجيع والتدرج.
مراقبة ميول الطفل المعاق وتنمية مواهبه, بحيث يجد في المنزل ماينمي مواهبه ويصقلها, ويعدها للبناء والإفادة, ويجد من يوجهه لما يناسبه ويلائمه.
تنمية الجرأة الأدبية في نفس الطفل, وذلك بإشعاره بقيمته, وزرع الثقة في نفسه, حتى يعيش كريمًا شجاعًا صريحًا جريئًا في آرائه في حدود الأدب, مما يشعره بالطمأنينة, ويكسبه القوة والاعتبار بدلاً من التردد والخوف والذلة والصغار.
التدريب على اتخاذ القرار, ويعمل الأب على وضع الابن في موضوعات التنفيذ وفي المواقف المحرجة, التي تحتاج إلى حسم الأمر والمبادرة في اتخاذ القرار, ويتحمل ما يترتب عليه, فإن أصاب شجعه وشد على يده, وإن أخطأ قومّه وسدده بلطف, وهذا يعوده على مواجهة الحياة والتعامل مع المواقف المحرجة
rfme4ffu8qk11gp.gif
 
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
الحمدلله الذي علم الأنسان مالم يعلم،،اللعب وكيفبة اللعب والأداة والمهاره قي كيفية تسخير أدوات اللعب قي تنمية الشخص المعاق وما يمتلك من مهاره ومن يؤدي هذه التعليم والتوجيه لها دوؤ كبير قي التفعيل أوالتهبيط،،ونسأل الله العفو والعافيه والمغفره لنا وللموتي وأرحم ضعفنا وأرحم مرضاتا ونحن الفقراء وأنت الغني عم العالمين،،،
 
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبة للدراسات أدخلي مواقع الجامعات العربية أو الأجنبية ستجدين تلاخيص بالبحوث وستفيدك بالدراسات السابقة..
وقد تجدين المجلات الدورية المحكمة في الجامعة التي تنتمين لها..
وأرجعي إلى بحوث الماجستير والدكتوراة التي تشبه موضوعك قد تجدين فيها إستبيانات أقتبسي منها وعدليها ثم أعرضيها على محكمين ليتأكدوا من مدى صدق وثبات الإستبانه وأستعيني بالله ..وأختك uyes15في خدمتك ..
أتمنى أن أكون أفدتك
 
[align=center]السلام عليكم ورحمه الله

اختي الفاضله بناء على فرضيات دراستك تقدري تحددي بنود الاستبيان

ابحثي عن دراسات الماجستير والدكتوراه القريبه من فرضيات دراستك

وان شاء الله راح تجدي منها بنود استبيانك

بالتوفيق يارب


[/align]
 
هذا موضوع قراته اتمنى ان يفيدك

ان أهمية اللعب لنمو الطفل معروفة ولكن حتى اليوم لا يتلقى سوى عدد ضئيل من الاباء مساعدة كافية في طريقة اللعب مع أطفالهم .
ويمكن تعرف اللعب بأنه اكتشاف ممتع للبيئه فاذا كان اللعب مثيرا" وسارا" فإنه سيمارس بنشاط دون جهد ملحوظ , اما اذا كان مملا" أو مكرورا" أو صعبا" جدا" فإنه سينفر منه ويقتضي ضبطا" ذاتيا" وضغطا" خارجيا" أو مكافاه كي يستمر فيه الطفل .
لأن هدف اللعب يجب أن يكون المتعه والمتعه المتبادله بين الأب أو الأم وبين الطفل , فإذا جعلا الطفل الرضيع يبتسم ويثار , فإنه عندئذ يلعب ويتعلم , ففي بداية لعب الطفل يمكن القول أن الألعاب التي قد تجلب السرور أكثر من غيرها هي اللتي تقوم على....:

الاتصال الحسي : مثل كالاحتضان والدغدغه وتمسيد الشعر واحتكاك الانفين والتقبيل

والالعاب التي تتعلق بالنظرات:
كتقريب الوجه من الطفل وابعاده , وحركات الفم واللسان والرأس والاختباء ثم الظهور ثانية

وألعاب لفظية:
كالغناء والحديث الرقيق والاصوات التي تصدر عن الشفتين واللسان ونفخ الهواء , وتقود هذه الألعاب الى العاب أخرى داخل حجرة النوم وتتصف بأنها أكثر تعقيدا مثل تصفيق الأيدي ,أما الألعاب التي تصدر عنها أصوات كالخشخشة وتمزيق الورق وطرق الاواني والفناجين بالملااعق فإنها حيويه لجعل الطفل يستمتع بالأصوات

ويجب ألا ننسى أيضا" أن الأب والأم يحتاجان إلى أن يداعبا أطفالهما ..
أما الأب .. فإنه يباديء الطفل باللعب بطريقة مختلفة خشنة فيتحدث اليه بصوت أشد وينظر اليه بطريقة مختلفة شيئا" ما , مما يزود الطفل بالاثارة وضروب مختلفة من اللعب فضلا عن تعويده التعمل مع الذكور كي يتعرف بتصرفاتهم المختلفة.

فتكلم دائما" كلما كنت مع طفلك . فلا تتعامل معه بصمت ولا تحاول أن تحمله على أن يلفظ كلمات منفردة , بل دعه يصغ إلى الحديث العادي اذ سيحاول تقليده فيما بعد , وستدهش حين تسمعه يتكلم عشوائيا" وحتى لو كان الشلل الدماغي تاثير في عضلات الحنجره والفم فانه سيفهم الكلام العفوي اكثر من الالفاظ المعاده بتكلف .وعندما يصدر عن الطفل اصوات مختلفة ,, حاول تقليدها أمامه ثم انتظر قليلا" وأعد نفس الأصوات حتى ولو كانت تجشؤا" أو ضحكا" خافتا" :) وفي مرحلة تالية سيصغي الطفل الى ردك عليه بنفس الاصوات التي تصنعها ثم سيبتسم حين يسمعها :) فإنه الان يلعب بالأصوات وسيصدر أصواتا" كي يدفعك الى تقليدها عندئذٍ ستلقي بالاصوات بمتعة أمام سمعه كالكره اللتي تتقاذفها الأرجل وسيعمل بدوره على تقليدك , فأنت هنا تعلمه الاستمتاع بالتعلم كيما يسيطر على أعضاء النطق ويصدر الأصوات اللتي يريدها ,, فهو إذا" يتقدم رويدا" رويدا" نحو امتلاك اللغة.

فإن انتظار استجابة الطفل ذات أهمية كبيرة خلال أي شكل من أشكال اللعب أو التعلم , على أن من السهل أن تكون نافد الصبر أكثر مما ينبغي وان تطلع الطفل باستمرار على ماتريد دون أن تعطيه فرصة للمحاوله ,, ولكن بعدما تـُري ماذا عليه أن يفعل,,,

انتظر قليلا" ,, فسيبدي الطفل رغبة أشد من خلال المحاولة , وأوضح له أنك تريده ن يشارك في اللعب , فإذا حاول أن يقلد حركاتك أو صوتك , أعد الخطوات وانتظر قليلا" ,, فسيعلم أن دوره جاء أيضا".

وكلما كانت إعاقة الطفل أشد عقليا" أو جسديا" أو كلاهما احتاج أكثر الى أن تنتظر لترى ماذا سيفعل لتشجيعه على المشاركة . على أن السرعه الشديدة أو الاعاده السريعه للحركات ربما عاقته عن أن يحاول بذل المجهود وسكيون موقفه سلبيا من جهودك بل ربما أضحى متفرجا وحسب
 

عودة
أعلى