نصرة النبى ..........كيف؟

المحبة لدينها

مشرفه سابقه
ننصر نبينا محمد اللهم صلى وسلم عليه وعلى اله وصحبه اجمعين بتطبيق ما فى القران الكريم والسنه النبويه سوف يكون هذا افضل رد على هذه الاساءه خاصه بالنسبه للذين لم يكونوا يطبقونها قبل الاساءه وهذا سوف يصل اليهم عن طريق سفرائهم عند ملاحظتهم افاقتنا من الغفله
اولا:الحرص على اكتساب العلم لا تتطور امه الا بالعلم

طه (آية:114): فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ
وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا


عدم تخريب او احراق اى شئ ملك للاخرين او عمل اى عمل فى شغب يلحق ضرر بالاخرين قال تعالى
ص (آية:28): ام نجعل الذين امنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الارض ام نجعل المتقين كالفجار




ترتدى الفتيات الحجاب ويكون مع هذا الحجاب احتشام لان بعض الفتيات ترتدى الحجاب وتلبس بنطلون ضيق او بلوزه ضيقه قال تعالى
الاحزاب (آية:59): يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ
مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا )

النور (آية:31): وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ
إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ
أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ
أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا
عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا
أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ



الحرص على صلاه الفجر فى المسجد مثل صلاه الجمعه




استبدال شرائط وسيدهات الاغانى بالقران الكريم او تسجل عليها بعض المحاضرات
من خلال القنوات الدينيه وتوزيعها على اصدقائك واقاربك قال تعالى فى سوره الشعراء
وَالشُّعَرَاء يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ (224
أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ (225)
وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ (226)
إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانتَصَرُوا مِن بَعْدِ
مَا ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ (227)

زياره الايتام الفئه المنسيه وتوزيع الهدايا عليهم
قال تعالى فى سوره الفجر (آية:17): كَلَّا بَل لَّا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ (17)



التعامل مع اخواننا المسيحيين المدنيين بتسامح ما داموا لا يؤذوننا لنغير صوره اننا ارهابيون
الممتحنة (آية:8): لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ
أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8)

صله الرحم والتصالح مع من خاصمناهم قال تعالى فى سوره محمد
فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ (22)
أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ (23)
أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا (24)

عقوق الوالدين من الكبائر وليست من اللمم اى صغائر الذنوب من اغضب اباه او امه يذهب اليه بسرعه او يتصل به قبل فوات الاوان
الاسراء (آية:23): وقضى ربك الا تعبدوا الا اياه وبالوالدين احسانا اما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهما فلا تقل لهما اف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما



الخ الاعمال الصالحه كثيره اى منها اذا خطر على بالك لاتتردد فى عمله والارشاد اليه


السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاته،،
 
مشاهد من عظمة الرسول صلىالله عليه وسلم​

بقلم : الشيخ / محمدالمجدوب

من العزائم التي لا مندوحة للمسلم من تحقيقها اتخاذه من رسول اللهصلى الله عليه وسلم قدوته المفضلة في الخلق والأدب والسلوك العملي ، لأنه يقرأ فيقوله تعالى في خطاب المؤمنين : ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌحَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَكَثِيراً ) ( الأحزاب : 21 ) . ولا سبيل له إلى هذا إلا أنيقبل على سيرته صلوات الله عليه ، يتتبع خطواتها ، ويستقرئ مناقبها ، فيتخذ منهاالمثل الأعلى الذي ينفق حياته في محاولة التقرب منه واستحياء معانيه ، والاستضاءةبأشعته ..
والمسلم ما دام آخذاً نفسه بهذاالمسلك آمن في سربه ، مطمئن إلى مصيره ، لأنه واثق من كونه في الطريق الأقوم .. والويل للمسلمين يوم يجهلون سيرة نبيهم ، ويقطعون وجودهم عن سبيله ، فتظرب بهمالدروب ، وتجتالهم الشياطين ثم يفقدون امتيازهم السماوي ، الذي به كانوا خير أمةأخرجت للناس .
إن المسلم الحق ،الذي يتقرى سيرة سيد الخلق ، لا يستطيع أن يمر بمعالمها دون تفاعل مع موحياتها .. اقرأ معي في تدبر قول الله العظيم لرسوله : ( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَاأُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُوَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ) ( المائدة : 67 ) .
فأنت هنا تلقاء أوامر حاسمة تفرض عليه بأبيهو وأمي وعيني أن ينهض لأداء أمانة الله إلى عباده .. بعزيمة لا يعتريها الترددفيشوقك أن ترى محصول هذه الأوامر في حياته .. لتعلم ماذا صنع ، وكيف سلم بهذهالمهمة ؟ .. فإذا أقبلت على سيرته تستنطقها رأيته على أعلى الصفا وحيداً أعزل من كلسلاح وعون ألا ثقته بوعد ربه ، ينادي قرشياً ليبلغها دعوة الله ، غير هياب ولا مقيموزناً لكل ما ستواجهه به من بلاء وعناء ! ...
وتتطور الأحداث حتى تضيق به ويدعونهصدور الصادين ، فإذا هم مجتمعون على عمه يرفعون إليه إنذارهم النهائي فأما أن يقنعهبالكف عن تحديه لتقاليدهم ، فيتلقى منهم كفاء ذلك ما لا يحلم به قرشي من الثراءوالجاه ، والسلطان وأما أن يظل على تصميمه فيخلى بينهم وبينه وبذلك يضمنون إسكاته - بزعمهم - إلى الأبد . ويستمع عليه صلوات الله إلى عرض القوم وإنذارهم ، ويلمس تخوفعمه من تألب قريش عليه ، فلا يزيد على أن يقول : " والله لو وضعوا الشمس في يمينيوالقمر في يساري ، على أن أترك هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك فيه ما تركته " .
ويجمع القوم على حربه ومن ناصره فيمعركة التجويع والتشريد ، فيدخل معهم الشعب ، في عزلة تزيد على العامين أكلواخلالها الوبر والرماد والأشياء المجهولة ... ومع ذلك ما كان لينقطع عن ملازمة الحرمالمكرم ، يعبد الله ويدعو الناس إلى عبادته متحديا قوة قريش كلها بقوة إيمانه التيلا تأبه بكل قوى الأرض .
وتدور الأيام ، ويجيء نصر اللهالموعود ، يفتح الله على نبيه معقل الكفر ، الذي طالما أذاه ، وعاداه .. وينتظر كلمؤله من هؤلاء الذين جوعوه وعزلوه وعذبوا أصحابه ، سيف العدالة ينتزع هامته .. ولكنيأبى لهم إلا ما انطوى عليه من حب لهم ورحمة ، فإذا هو يهتف بهم اذهبوا فأنتمالطلقاء .
ونتتبع مسلك هذهالنفس المصفاة ، بعد نزول أوامر السماء بإعداد القوة الرادعة لدفع البغي وأهله ،فنرى أعجب ما يتصوره العقل البشري من خصائص الشجاعة ، التي تتجاوز مقدار كل شجاعة ..
إننا لنقرأ هنا قول الله لنبيه صلىالله عليه وسلم ( فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لاَ تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَوَحَرِّضِ المُؤْمِنِينَ ) ( النساء : 84 ) ونتلفت لنبصر آثار هذا الأمر في تصرفاتهالحربية فإذا نحن أمام تصميم لا عهد بمثله ، لا يعتمد فقط على الإقدام الحارق ، بليدعم ذلك تنظيم كامل الجوانب ، لا تفوته صغيرة ولا كبيرة من التخطيط الحقيقي بروائحالنصر . حتى إذا اقتضت الحكمة خوض القتال تقدم الصفوف حتى يكون أقرب أصحابه إلىالعدو .

ففي أحد تأخذ دهشة النبأ العظيمبوعي المؤمنين فينفضون من حوله ، متفرقين في الوهاد والشعاب ، لا يعرفون لهم طريقا، ولا يهتدون سبيلا .. ويبقى هو وحوله قلة من خواص صحابته الذين علموا كذب النبأيقاتل بيده ويحرض على القتال ، ولا يفوته أن يبتسم لنسيبه المازنية وهو يراهاتتوائب للذود عنه ، كاللبؤة التي هوجم أشبالها .. وفي حنين .. تتدفق كمائن العدوعلى رسول الله وجيشه كجلمود صخر حطه السيل من عل .. فتعمل البغتة عملها في النفوس ،فإذا جنوده تتبادر نحو أفواه الوادي ، وقد غلبها حب الحياة .. ويظل هو في زمرةصغيرة . من خواصه ، يقتحم نحور العدو المنتصر وهو يهتف : أنا النبي لا كذب أنا ابنعبد المطلب وما أن عاود الوعي قلوب أولئك الذاهلين الشاردين ، فعادوا للالتفاف حولهحتى فوجئوا بما لم يحتسبوا ، إذ وجدوا المعركة في نهايتها ، والمهاجمين من أبطالالعدو المباغت مقرنين في الأصفاد ! ...
ولو نحن مضينانتتبع هذه الخوارق من حياته صلوات الله عليه .. لضاق بنا الزمن ولحفى القلم ، وإنما - نجتزىء بنماذج تذكر الغافل ، وتسدد العاقل ، وتعلم الجاهل ..فيلتقيالجميع على الحقيقة الكبيرة ، وهي أن في سيرته صلوات الله وسلامه عليه المنهج الذيلا سداد إلا في ضوئه ، ولا عزة إلا في ظله .. ولا عجب إنه الإمام الذي اصطفاه اللهفجعله الأسوة الحسنة لكل من ابتغى رضاء ، واستمسك بهداه ، حتى يرث الله الأرض ومنعليها !
 
جزاك الله كل الخير :23:

وفي ميزان حسناتك:23:
 
[align=center]
جزاك ِالله خير الجزاء أختي المحبة لدينها على الموضوع القيم..
[/align]


[align=center]
sa1.jpg
[/align]
 
وفقك الله غاليتي وجزاك المولى كل خير على موضوعك الرائع والقيم..
 

عودة
أعلى