جراحة تقويم الظهر المختارة

[آية الله]

تقنية جراحية تستخدم لعلاج التشنجات "إرتفاع مستوى تناغم العضلة" في الإعاقات السفلية هذه الجراحة ليست علاج أو شفاء للشلل الدماغي, وليست مناسبة لعلاج الحركات الغير طبيعية, أو مشاكل التوازن وهو ليس علاج وحيد (يستخدم لوحدة) بما أن العلاج الفيزيائي مطلوب بعد العملية, االعملية ليست إنعكاسيه ويوصى بأن يجمع الأشخاص معلومات عن العملية قبل إجرائها..
أصول التقنية:
الجراحة غير منتشرة بشكل واسع في المملكة المتحدة عموماً، مع أن التقنية ليست بجديدة حيث تم إستخدامها في نهاية القرن التاسع عشر لتخفيف الام الأعضاء المتواصلة، تأثيرها الواضح على التقليل من التشنجات تم إكتشافه بالصدفة. تعديلات لاحقة أدت إلى إحياء التقنية في منتصف الثمانينات من القرن العشرين، حيث تم إستخدامها منذ ذلك التاريخ لعلاج الشلل الدماغي.ماذا يعني المصطلح،

مالذي تشمله التقنية:
تشمل الجراحات إجراء تصحيحات في المنطقة السفلية من الظهر، وعادةً تكون في المنطقة ما بين القفص الصدري وأعلى الأرداف، ألياف العصب الحركي في العمود الفقري يتم تحديدها، ثم يتم القطع بعناية، ليس على غرار العمليات الأخرى فهذه العملية تهدف إلى النيل من المسبب، فضلاً عن التأثيرات لشلل الدماغي بعبارة بسيطة، يملي الدماغ على العمود الفقري مدى التناغم أو الإنقباض الذي يجب أن تقوم بقة كل عضلة، وهذه المعلومات يتم نقلها خلال ألياف العصب الحركي، في حالات الشلل الدماغي هذا الجر لا يؤدي وظيفة الإتصال بشكل فعال، وتأثير الخسارة في الإنتظام بالتالي إلى تشنجات عضلية، من خلال تحديد أو قطع تلك الألياف العصبية التي لاتقوم بعملية النقل بشكل فعال سينتج قليل للتناغم العضلي بشكل عام.
جذور العصب يتم عزلها أولاً عن أعصاب الحركة الأخرى، تحديد الألياف العصبية الحركية ليتم استئصالها بعد ذلك من خلال التحفيز الكهربائي. وتلك التي تعطي نشاطاً كهربائياً غير عادياً يتم إعتبارها على أنها المسبب الرئيسي لإرباك سلامة الرسائل العصبية الواردة من الدماغ.
وتعتبر هذه العملية من العمليات الكبرى.

الأهداف من العملية:
· التقليل من التشنجات.
· تحسين الوظيفة الحركية
· تحسين المشي لدى الذين يستطيعون المشي.
· زيادة مدى الحركة وتحسين وضعية الجسم لدى المرضى الذين لايستطيعون المشي، وبحاجة لمساعدة في العناية الشخصية.

من هو الناسب لتلك العملية؟
العوامل المساهمة في النجاح تشمل:
· يجب أن يكون السن سنتين فما فوق،
· الولادة المبكرة.
· المقدرة في المشاركة في العلاج الفيزيائي ما بعد العملية.

بشكل أساسي تستخدم هذه التقنية مع الأطفال وهنالك حالات ناجحة تم تسجيلها للعملية مع البالغين. العوامل التي يحتمل أن تمنع النجاح، خصوصاً إذا كان الهدف تحسين المشي.
وتشمل:
· إنقباضات وتد العضلة.
· جراحة سابقة، وبخاصة إذا كانت جراحات متعددة.
· عدم إستقرار أو إنزلاق ردفي.
· خليط من الشلل الدماغي، الترنح والخلل الوتري.

في حالات التشنجات المعتدلة هنالك جراحات أقل تركيزاً مثل جراحة إستئصال الوتر، أو العلاج بتكسين البوتيليوم، يحتمل أن يكون أكثر ملائمة.

التقييم:
المرشحات الكامنة المشاركة بشكل عام في تقييم صحيح من خلال خبير، فريق مؤهل بشكل جيد من مختلف حقول جراحة الأعصاب، الطب العصبي، العلاج الفيزيائي والعلاج الطبيعي.المعايير المستخدمة تشمل مجموعة من الأدلة الطبية، والمخبرية والسلوكية، تحاليل المشي والصور الطبقية للدماغ يمكن أن تكون مرافقة.التأكيد على إلتزام الوالد أو المعتني أو المعتني بإتباع برنامج مطلوب أيضاً، ربما يكون العلاج الطبيعي بعد العملية ضروريا ايضاَ، وإشتمال دور العائلة أيضاً ضرورياً.

إجراءات ما بعد العملية:
العلاج الطبيعي سيكون مطلوباً على الأقل لمدة ثلاثة شهور وقد يمتد إلى سنه. في التأثير، المريض الذي كان قادراً على المشي سابقاً يجب علية تعلم المشي مجدداً، بعض إجراءات ما بعد العملية الكامنة تشمل التثبيت وجراحة إضافية مثل إستئصال عظم الفخذ أو الرد\ف، أو إستئصال الوتر.

الأعراض الجانبية الكامنة:
هنالك دليل على أعراض جانبية ولكنه غير مكتمل، لايوجد دليل مادي علية، علاوة على ذلك، التأثيرات الكاملة ربما ليست مدركة حتى النمو التام للجسم. بعض الأعراض الجانبية التي تم تسجيلها تكون مؤقتة.
وتشمل:
· فقدان الحركة، خدران أو شعور بعدم الراحة في العضو الذي تم إستئصال العصب منه.
· إرتفاع الحساسية.
· صعوبات في التحكم في المثانة والأمعاء.
· عدم إستقرار ردفي لدى الأطفال الذين كانت لديهم مشاكل أصلاً في إنحياز الردف.
الإهتمام بالتطورات الأخيرة للإنحاء الفقري.
الإحباط لدى المريض تبعاً لطول العملية تم تسجيله وملاحظته أيضاً.يمكنة لجراحة التقويم الظهري أن تخفف من الضعف في مكان أخر، فمثلاً، حيث تعمل العضلات جنباً إلى جنب مع التشنجات، تتبنى العضلات التعويض عن الإرتفاع في نسبة التناغم العضلي.
كيف وأين تتوفر هذه الجراحة؟
المركز الوحيدة في المملكة المتحدة التي تقدم هذا النوع من العلاج هي مركز أنجس هنت التجبيري، روبرة جونز، ومركز شروب شار.
معايير الإختيار مقيدة بالأطفال من عمر ستة سنوات فما فوق والذين يمكنهم المشي بسهولة ولمسافات بعيدة، عادتاً بدون أدوات مساعدة مثل عصا المشي، الحالات تشمل تاريخ الولادة والتاريخ الطبي للولادة وتفاصيل من أطباء الأطفال والعلاجات الطبية المشتملة في العناية بالطفل، ويتم وصف ذلك من خلال الطبيب الخاص بالمريض.

الخاتمة:
هذه التقنية بطرق عديدة تكون تداخل عكسياً للسيطرة ولم يتم تطويرها لغاية الان بشكل موضوعي، كما هو الحال في جميع التداخلات الجراحية العصبية، ما يمكن جنيه والحصول عليه يجب أن يكون موزون مقابل الفقدان المحتمل للحركة، الجرح الناتج عن التداخل الجراحي والحاجة لعلاج ما بعد العملية ولمدة طويلة ومكثفة. النقص في تناغم العضلة تم النيل منه وتم تسجيل ذلك من خلال العلاج ولا يوجد دليل على التأثيرات الجانبية.

 

[زنبقة الياقوت]

جزاك الله خير ايه

 

[اميرة الاحساس]

بارك الله فيك غاليتي

 

[آية الله]

جزاك الله خير ايه

شكرا لمرورك

 

[آية الله]

بارك الله فيك غاليتي

وفيك
شكرا لمرورك الكريم

 

[تناهيد]

شكرا لك اختي الكريمه

 

[آية الله]

شكرا لك اختي الكريمه

شكرا لمروركم الكريم

 

[صمت الغروب]

جزاكِ الله خيرا أختي
وفقكِ الله

 

[المحبة لدينها]

 

[ندى الورد]

موضوع مميز ورائع ياايه الله

تشكراااااااااااااااااااات