التصفح للزوار محدود

ارجوا مساعدتى .....فقدت الثقه ف الطب والاطباء

السلام عليكم
لدى طفل ولد 7شهور قيصرى واصيب بنقص اكسجين عند الولاده ووضع ف الحضانه شهر ونصف كان وزنه كيلو وربعمائه جرام .عندما عندما وصل عمره 6 شهور نصحنا الاطباء بالعلاج الطبيعى لانه لايستعمل ارجله ..واستمر العلاج الطبيبعى .ودوخنا على دكاتره العظام والمخ والاعصاب واجرينا له عمليتين ف فخده وف اسف رجله وعمره الان خمس سنين ولم يقف ولا يمشى افيدونى يرحمكم الله
 
رد: ارجوا مساعدتى .....فقدت الثقه ف الطب والاطباء

مرحباً أختي وسلامات إن شاء الله.. يا أختي لا تستعجلون على الطفل بالتدخل الجراحي خليكم على العلاج الطبيعي وهو في مرحلة نمو إن شاء الله يتغلب على مشاكل نقص الأكسجين عند الولاده.. لا تهملون الحاله وأهتمو في التغذيه والعلاج الطبيعي بس مو من يقول لكم دكتور عمليه تروحو تعملوها
 
رد: ارجوا مساعدتى .....فقدت الثقه ف الطب والاطباء

الاطباء سبب في العلاج تشخيصهم يحتمل الخطاء او الصواب ولاكنهم اسباب للشفاء فلا تحزني فكل شئ مقدر واسئل الله ان يصبرك ويشفي مرضي المسلمين
 
رد: ارجوا مساعدتى .....فقدت الثقه ف الطب والاطباء

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ما هو الشلل الدماغي؟:

الشلل الدماغي كلمة عامة تصف مجموعة من الأعراض تطلق للتعريف عن المشاكل التي تحدث نتيجة إصابة الدماغ في مرحلة نموه داخل الرحم أو بعد الولادة.

فكلمة الشلل تعني ضعفا في العضلات أو ضعف في التحكم الحركي.

وكلمة الدماغي تعني بأن الأسباب نتيجة عطل في الخلايا العصبية الدماغية.

ولكن ضعف العضلات ليس هو المشكلة الوحيدة ، فإصابة الدماغ تؤدي إلى مشاكل أخرى مثل تأثر الحواس الخمس والقدرات اللغوية والفكرية.

ويلحق التلف أحياناً بأجزاء أخرى من الدماغ، مما يمكن أن يؤدي إلى صعوبة في الرؤية، والسمع، والتواصل، والتعلم.

كما أن الإصابة التي لحقت بالمخ لا تزداد سوءاً، ولكن آثار هذا التلف تبدو أكثر وضوحاً عندما يكبر الطفل، إذ يمكن، على سبيل المثال ، أن تصيبه تشوهات القوام..
تحصل الإصابة بالشلل الدماغي نتيجة حصول عطب وخراب في مجموعة من الخلايا المخية أو الحزم العصبية التي تتحكم في مجموعة من العضلات، مكان هذا العطب وحجمه يختلف من شخص لآخر، وعليه تكون الأعراض مختلفة حسب نوع الإصابة ومكانها ودرجة تأثيرها، ومهما كانت الأعراض ودرجتها فهي تندرج تحت مسمى واحد --- الشلل الدماغي.
ومع ذلك فقد تم تقسيم الشلل الدماغي إلى عدة أنواع معتمدة على الأعراض المرضية لربط التشخيص برباط واحد، ولتسهيل التعامل مع الحالة للمجموعة العلاجية.

الشلل الدماغي ليست مشكلة حركية فقط، ولكنها الأكثر وضوحا في النظرة العامة للطفل ومع وجود المشاكل الحركية هناك مشاكل أخرى مثل:-

a. المشاكل الحسية
b. المشاكل البصرية
c. نقص السمع
d. مشاكل النطق وصعوبات الكلام
e. تكرر التهابات الأذن والصدر
f. التهاب اللثة ومشاكل الأسنان
g. نقص القدرات الفكرية
h. مشاكل التغذية والجهاز الهضمي
i. نقص النمو
j. سيلان اللعاب
k. التأثيرات الحركية
l. عدم التحكم في البول و الغائط

تعريف الشلل الدماغي cerebral palsy :
مصطلح يشمل مجموعة من الاضطرابات بسبب التلف الدائم غير المتفاقم الذي يصيب الجهاز الحركي والعصبي مسببا الإعاقة البدنية متمثلة في اضطراب الحركة وعدم تناسقها وفقدان الاتزان ، وينشأ هذا التلف من خلل يصيب الدماغ في طور النمو –غالبا حتى سن 3 سنوات- ، وربما يصاحب هذه الإعاقة الحركية اضطرابات أخرى مثل الصرع أو الإعاقة الذهنية أو فقدان حاسة السمع أو البصر أو القدرة على الكلام.

فكلمة ( الشلل) تشير إلى أعرض المرض وهو الضعف الحركي
وكلمة ( دماغي ) تشير إلى سبب هذا الضعف الحركي

ويمكن فهم هذا المصطلح –الشلل الدماغي- على أنه شلل يصيب الدماغ بمعنى أنه :
شلل : أي الاضطراب الحركي وهو العامل الأساسي الثابت وجوده في هذا المرض .
يصيب الدماغ : في الأساس يصيب قشرة المخ ، لكنه كذلك يصيب العقد العصبية القاعدية basal ganglia والمخيخ.

لشلل الدماغي هو : وجود عجز حركي مركزي غير متطور (متصاعد) نتيجة حصول عطب و خراب في جزء من الجهاز العصبي المركزي الذي يتحكم في مجموعة من العضلات فتتلقى أوامر خاطئة من الجزء التالف من المخ، الأمر الذي يؤدي بها إلى الانقباض أو التثاقل، وإن لم تصب بالشلل ،و مكان هذا العطب وحجمه يختلف من شخص لآخر ، وعليه تكون الأعراض مختلفة حسب نوع الإصابة و مكانها و درجة تأثيرها، و مهما كانت الأعراض و درجتها فهي تندرج تحت مسمى واحد .. الشلل الدماغي , نتيجة لإصابات تحدث في مرحلة من مراحل تطور الجهاز العصبي سواء مرحلة الحمل أوالولادة أوما بعد الولادة.

عند الإصابة بالشلل الدماغي بعد مرحلة الولادة ( الأطفال والكبار) فإن تلك الحالات تسمى بالشلل الدماغي المكتسب ، ومن أهم أسبابه حوادث السيارات وإصابات الرأس كما في حوادث الغرق وفقدان الأكسجين لفترة طويلة ، وقد تكون الأسباب التهابات الدماغ والأورام.

ويصيب هذا المرض الدماغ في طور النمو فقط -كما ذكرنا- وقد يكون هذا أثناء تكوينه داخل الرحم أو بعد الولادة وحتى 3 سنوات ، حيث أن الدماغ يكون مازال في طور النمو وتعرضه لعوامل متلفة كنقص الأكسيجين وغيرها يسبب به تلفا دائما بالمراكز المسئولة عن الحركة والاتزان وربما مراكز أخرى ينتج عنه هذا المرض –الشلل الدماغي- والذي تتعدد صوره وفقا لما تعرض من الدماغ للتلف

وهو سبب مركزي نتيجة لإصابة المخ

في احد الأجزاء التالية : القشرة المخية ( المنطقة 4 والمنطقة 6 وهما مسئولتان عن الحركة ) وهو ما ينتج عنه الشلل الدماغي التشنجي العقد العصبية القاعدية (Basal Ganglia) وهو ما ينتج عنه الشلل الدماغي الدودي
المخيخ ( وهو المسئول عن حفظ توازن الجسم ) لذلك ينتج عن إصابته حدوث الشلل الدماغي الترنحي
ومرض الشلل الدماغي قد لا يقتصر فقط على العجز الحركي وضعف القدرة على التحكم الحركي لكن قد يشمل أيضاً أعراضاً وحالات مرضية أخرى مثل التأخر في النمو العقلي وفقدان السمع أو البصر وهذه الأعراض والحالات المرضية المصاحبة تختلف بحسب شدة المرض
أسباب الشلل الدماغي:

في أغلب الحالات لا يمكننا معرفة السبب الحقيقي لحدوث الإصابة ( 50 % من الحالات )، لكن المراحل الخطيرة في نمو الجهاز العصبي هي مراحل الحمل والولادة ، وبعد الولادة وخصوصاً في السنوات الأولي، وعليه يمكن تقسم الأسباب تبعا للمراحل التي يمكن خلالها حصول عطب في الجهاز العصبي المركزي حسب وقت حدوثها إلى:

"خلال الحمل وقبل الولادة " (75%)
" خلال الولادة "(10%)
" بعد الولادة"(15%)

أسباب قبل الولادة(أثناء الحمل):
a) نقص كمية الأكسجين التي تصل إلى مخ الجنين داخل الرحم لأي سبب من الأسباب.
b) بعض الأمراض التي تصيب الأم، مثل ارتفاع ضغط الدم أو السكري.
c) بعض الأمراض الناتجة عن خلل في عملية التمثيل الغذائي.
d) تعاطي الأم لبعض العقاقير أثناء فترة الحمل.
e) تعرض الأم للإشعاع أثناء الحمل.
f) الاضطرابات النفسية أو عدم الرعاية الكافية للأم خلال فترة الحمل

أسباب أثناء الولادة:
a) الولادة المبتسرة ( أي قبل موعدها) أو الولادة العسرة تؤدى إلى الإصابة بنقص كمية الأكسجين التي تصل إلى المخ
b) ولادة توأم من الممكن أن تؤدى إلى نقص كمية الأكسجين التي تصل إلى مخ الطفل

أسباب ما بعد الولادة:
a) حدوث تشنجات للوليد.
b) نزيف بالمخ
c) إصابة الجهاز العصبي المركزي للطفل حديث الولادة بأحد الميكروبات ، مثل الالتهاب السحائي البكتيري
d) ارتفاع الحرارة الشديدة، نتيجة لحدوث عدوى، أو فقدان الجسم للماء بسبب الإصابة بالإسهال
ارتفاع نسبة الصفراء ( اليرقان) بالدم وعدم التدخل المناسب

التصنيف حسب شدة الإعاقة:
وهو التصنيف الذي يعتمد على شدة أو درجة الإعاقة الحركية، وهي درجات قد تتغير مع العلاج والتمارين، وتزداد سوءاً مع الإهمال، وتقسم إلى:

o الحالات البسيطة:
حيث يستطيع الطفل المشي واستخدام أطرافه الأربعة بدون مساعدة دائمة له.

o الحالات المتوسطة :
الطفل يحتاج إلى أجهزة تعويضية وتدريب للمشي واستخدام اليدين، وهو ما يحتاج إلى علاج مستمر.

o الحالات الشديدة :
قد لا يستطيع الطفل المشي بسهولة ويعتمد على الكرسي المتحرك في تنقلاته، ويحتاج إلى العلاج والتمارين بشكل مستمر

العناصر الرئيسية لتشخيص الشلل الدماغي :
o ليس مرضا بحد ذاته، ولكن مجموعة من الأعراض المرضية لأسباب متعددة
o ليس حالة وراثية ( باستثناء بعض الحالات التي تكون الأسباب وراثية)
o أصابة الدماغ في مرحلة الحمل والولادة
o تلف مركزي للجهاز العصبي
o غير متطور: الإصابة ثابتة لا تزداد مع مرور الأيام ولكن تزداد الاعراض سؤا بالاهمال عن العلاج
وليس قابلا للشفاء فأصابة الدماغ أدت للتلف التام ولكن مع العلاج معظم الحالات تصل اللى درجه كبيره من التحسن وبعضها يقارب الطبيعى



ما معنى مركزي ؟
السبب في حدوث الأعراض هي إصابة الجهاز العصبي المركزي ( الدماغ والحزم العصبية ) في مناطق مهمة ، وهي :
o قشر المخ ( الدماغ )
o العقد العصبية القاعدية Basal ganglion
o المخيخ Cerebellum

ما معنى غير متطور ؟
غير متطور بمعنى أن الإصابة لا تزيد كما أن الأعراض لا تزداد سوءاً مع الوقت، فالإصابة تؤدي إلى عطب في الخلايا المخية أو الحزم العصبية مما يؤدي إلى عدم القدرة على التحكم في مجموعة من العضلات، هذه الإصابة دائمة، قد لا تظهر الأعراض في الأشهر الأولى من العم، وعند ظهورها فيكون ذلك بشكل تدريجي، ولكن في الحقيقة ليس زيادة في درجة الإصابة ولكن توقيت ظهور تلك الأعراض، ولكن في حالة أهمال العناية بالطفل ، فقد يحدث له تشوهات في الأطراف والعمود الفقري، كما تحدث مشاكل أخرى متنوعة ليست جزءاً من الأعراض المرضية بل من المشاكل اللاحقة.


تشمل المجموعة الأولى عوامل مثل نقص الدورة الدموية بمشيمة الرحم ، العيوب الخلقية للجنين ، العدوى التي تصيب الجنين أثناء الحمل ، التعرض للأشعة المتأينة خاصة أثناء الحمل ، الحمل بالتوائم.

بينما تشمل المجموعة الثانية عوامل مثل اختناق الطفل أثناء ولادته ، إصابات الولادة كنزيف المخ ، وارتفاع نسبة الصفراء المرضية لما فوق الحدود لطبيعية بكثير (فوق 20 مليجرام/ديسي ليتر).

أما المجموعة الثالثة فتشمل التهاب المخ والتهاب السحايا ، الغرق الذي يسبب نقص الأكسيجين ، التسمم بالرصاص ، صدمة وعائية قلبية ينتج عنها نقص الدم الواصل للدماغ.

يلاحظ من إجمال هذه الأسباب أنه عامة ينتج الخلل بالدماغ نتيجة لنقص الأكسيجين أو الدم المحمل به أو نتيجة لإصابات مباشرة تسبب التلف، وتبقى النتيجة واحدة ، تلفا دائما بالجهاز العصبي الحركي والمسارات العصبية المرتبطة به.

وعند أخذ هذه الأسباب بالتحليل وإجراء العديد من الدراسات عليها تكشفت بعض الحقائق.
فبالرغم من أن النظرية القديمة افترضت أن الأحداث أثناء الولادة وخاصة اختناق الولادة perinatal asphyxia من أهم مسببات التلف الذي يسبب المرض ، فقد أثبتت الدراسات الحديثة أن اختناق الولادة ليس سببا رئيسيا لظهور المرض وأنه يكون السبب في نسبة تترأوح من 10-20% فقط من الحالات.

وأوضحت هذه الدراسات أن العامل الأهم هو أثناء الحمل في الحياة داخل الرحم وأهم العوامل فيها هو الدورة الدموية للمشيمة فضعفها ونقص الدم الواصل للجنين في الرحم يسبب النسبة الكبرى من المرض بنسبة تصل إلى 70% من الحالات.

كذلك أي عدوى تصيب الحامل ترفع من احتمال إصابة الجنين بتلف الدماغ ومن ثم الشلل الدماغي إلى ثلاثة أضعاف ويرجع ذلك إما للتأثير المباشر للميكروب أو السموم التي تفرز في حالة الالتهاب cytokines.

أما العامل المهم الذي عولت عليه الكثير من الدراسات فهو ولادة الأطفال ناقصي النمو و ذوو النقص في الشديد في الوزن (أقل من 2 كجم) ، فقد وجد أن 40-50 % من أطفال الشلل الدماغي ولدوا ناقصي النمو. والطفل ناقص النمو هو الذي لم يكتمل حمله وكان أقل من 37 أسبوعا ، أما ناقصي الوزن فهم أولئك الأقل من أقرانهم وزنا في نفس العمر سواء اكتمل حملهم أم لم يكتمل.

ويدعم هذا الرأي ان السبب في نقص النمو ونقص الوزن والسبب في تلف الدماغ واحد وهو نقص الدورة الدموية للمشيمة أي أنه ليس سببا مباشرا للمرض. لكنه قد يكون سببا بطريقة أخرى حيث أن نقص نمو الأعضاء ومنها الدماغ يجعلها عرضة للتلف والإصابة بالأمراض.

أما النظرية الجديدة المثيرة للجدل والتي تمت دراستها بجامعة ليفربول ببريطانيا
تفترض بأن العديد من الحالات نشأت بسبب الحمل بتوائم متماثلة تشترك في نفس المشيمةmonochorionic twins وحدث موت مبكر لأحدهما وتلف بالأخر بسبب نقص الدورة الدموية لهذه المشيمة المشتركة ، ينتج ذلك عن خلل في توزيع الدورة الدموية بين الأجنة ويؤدي التلف في الجنين الذي ينجو ليس فقط للشلل الدماغي بل لعيوب خلقية كثيرة ومتفأوتة.

الصورة المرضية:

العلامات المبكرة
1- قدرة الطفل على رفع رأسه مبكرا عن أقرانه في نفس العمر أي قبل سن ال3 شهور ؛ وذلك بسبب تصلب العضلات.
2- في الطفل الطبيعي لا يظهر تفضيل اليد اليمنى أو الأيسر حتى سن السنتين ، أما في طفل الشلل الدماغي يظهر تفضيل أحد اليدين في سن مبكر عندما يصيب الشلل جانبا واحدا من الجسم ، فيستخدم الطفل الجانب الأخر باستمرار.
3- في الطفل الطبيعي تختفي الانعكاسات العصبية البدائية عند أعمار معينة ، بقاء هذه الانعكاسات لما بعد العمر المحدد وهذا ما يحدده الطبيب بالفحص ، يدل على تأخر الجهاز العصبي.
4- بقاء الطفل على وضع قبضة اليد والسير على أطراف أصابع القدم.
5- تأخر علامات التطور الحركي للطفل مثلا الجلوس والزحف والوقوف والمشي.
6- ربما يصاحب الطفل تشوهات في العمود الفقري والفك أو صغر حجم الرأس.

العلامات المتأخرة
1- خلل في توتر العضلات بالنقص أو الزيادة حسب المنطقة المصابة بالدماغ.
2- حركات لا إرادية منها إيماءات الوجه والجسد، وفقدان الاتزان.
3- قصور في الحركة بسبب تصلب العضلات.
4- خلل في نمو العظام والمفاصل بسبب تصلب العضلات وانكماشها بشكل مرضي.
5- المشي على أطراف الأصابع ، وتقاطع الرجلين بما يشبه المقص.
6- تعتمد الصورة كذلك على نوع الشلل الدماغي فهل هو التشنجي أم التهزعي وهكذا.
وبشكل عام فإن صورة الحالة تتطور مع العمر، وخاصة مع بداية الحاجة للحركة تتضح نواحي القصور الحركي كاملة.

الأعراض المصاحبة:

الشلل الدماغي ليست مشكلة حركية فقط ( مع أن المشكلة الحركية هي الأكثر وضوحاً في النظرة العامة للطفل) ومع وجود المشاكل الحركية هناك مشاكل أخرى مثل : المشاكل الحسية
المشاكل البصرية
نقص السمع
مشاكل النطق وصعوبات الكلام
تكرر التهابات الأذن والصدر
التهاب اللثة ومشاكل الأسنان
سيلان اللعاب
المشاكل السلوكية
عدم التحكم في البول والبراز
صعوبات التعلم
نقص القدرات الفكرية
مشاكل التغذية
الإمساك
نقص النمو
الصرع
التشوهات الجسمية
العلاج و التأهيل: مع العلم بعدم وجود علاج شاف للشلل الدماغي فإن هناك العديد من الطرق لمساعدة هؤلاء الأطفال للحصول على أفضل نتيجة محتملة للنمو والتطور، ولكي يتمكن من تحسين قدراته العضلية لأداء الكثير من المهام التي يحتاجها في حياته اليومية كالمشي والأكل والتواصل مع الآخرين عن طريق الكلام ، فالتشخيص والتدخل المبكر خلال الأشهر الأولى ذو أهمية كبيرة، حيث تقوم المجموعة العلاجية التأهيلية بوضع خطة علاجية خاصة للطفل، هذه الخطة يمكن أن يكتب لها النجاح عندما يكون لوالدي الطفل دور كبير في التخطيط لها وتطبيقها.
ويجب أن تكون هناك فلسفة مشتركة للعمل والعمل كوحدة واحدة بين الفريق فالجميع يعمل لهدف واحد، ونجاح كل فرد من هذه المجموعة يعتمد على نجاح الآخرين، هذه المجموعة تتكون من :

- أخصائي طب الأطفال
- أخصائي جراحة العظام
- تمريض
- أخصائي علاج طبيعي
- أخصائي علاج وظيفي
- أخصائي اجتماعي
- أخصائي نفسي
- أخصائي تغذية
- أخصائي سمعيات
- أخصائي نطق وتحادث
- أخصائي عيون وبصريات
- مدرس تعليم خاص

الأدوية و العمليات الجراحية:
لا يوجد أدوية علاجية تشفي الطفل المصاب بالشلل الدماغي ولكن الطبيب قد يصف بعض العلاجات المساعدة ومنها :
o أدوية لتخفيف التقلص العضلي وزيادة التناغم بينها، ولكن هذه الأدوية ذات مفعول مؤقت حيث ترتخي العضلات لفترة معينة ثم تعود للتقلص، ولكنها تستخدم في بعض مراحل العلاج.
o أدوية لتخفيف التشنجان إن وجدت
o الحديد والفيتامينات لمنع نقصها
o الأغذية المناسبة لكل مرحلة عمرية لمنع حدوث سوء التغذية
لا يوجد علاج جراحي للشلل الدماغي ولكن هناك بعض العمليات الجراحية التي يتم عملها لتسهيل العلاج الطبيعي وتقليل التشوهات الحركية ، وتلك العمليات تجرى في مراحل عمرية معينة بعد حصول الطفل على مهارات حركية معينة، ومن تلك العمليات:
o القيام بجراحة للعضلات والأوتار المتقلصة لزيادة طولها
o التدخل الجراحي على المفاصل والعظام لإصلاح التشوهات الحاصلة بها


التعامل مع حالة الشلل الدماغي :
في البداية ، لا يوجد شفاء للتلف الذي يصيب الأنسجة العصبية بالدماغ وبالتالي لا يوجد علاج يشفي من المرض.
ولكن الهدف من التعاطي مع الحالة بالعلاجات والطرق المختلفة هو توفير أفضل حياة ممكنة لكل حالة والتي قد تقترب للحياة الطبيعية في بعض الحالات.
وكلما كان العلاج مبكرا وعلى مستوى لائق من الجودة فإنه يجنب الطفل تفاقم الإعاقات الجسدية و صعوبات الكلام والتعلم.
التركيز على فكرة أن التعامل مع هذه الحالة يكون بالجهود المتضافرة لفريق طبي متكامل يجمع طبيب الأطفال والعظام والعلاج الطبيعي والسمعيات والتخاطب والعيون والطبيب النفسي وغيرهم. ودور طبيب الأطفال متابعة حالة الطفل باهتمام بالغ لمنع وعلاج أي أمراض تصيبه كأي طفل آخر مع مراعاة صعوبة علاج الطفل في حالات العدوى وخاصة الالتهاب الرئوي، وسوء التغذية ، وصف الأدوية لإرخاء العضلات وتقليل التوتر بها ومنها العقاقير المعروفة مثل البنزوديازيبين benzodiazepine والبوتوكس Botox الذي يحقن في العضلات و استخدام الأكسيجين عالي الضغط.
بالرغم من عدم التأكد من جدوى هذه الطريقة – الأكسيجين عالي الضغط بل أن دراسة أجريت عام 2007 اقترحت أن له آثارا ضارة كأن يسبب نوبة تشنجية. ودور جراح العظام قد يكون بالتدخل الجراحي لإصلاح العظام ولتقليل ضغط العضلات.
وللعلاج الطبيعي دور مهم في تحفيز العضلات وإعادة تشكيلها حتى لا تضمر وكذلك المساعدة على تقليل التوتر بها ، وإطالة العظام والحماية من انخلاع المفاصل ، وتحسين المشي ، وتوفير الأجهزة التعويضية مثل الدعامات ودوائر المشي ، ومساعدة المريض على تطوير القدرة الحركية وتعلم طرق جديدة للحركة والاستغناء عن بعض الحركات بالتكيف على غيرها.
دور الطبيب المتخصص بالسمعيات والتخاطب هو مساعدة المريض على التواصل مع الخارج بأفضل صورة ممكنة عن طريق تنمية قدراته لأبعد حد ممكن وكذلك الاستعانة بأجهزة تكميلية للسمع والكلام.
أخصائي التغذية : اقترحت دراسة أجريت على 490 طفلا ناقصي النمو أن التغذية المناسبة وزيادة الوزن بشكل جيد لهؤلاء الرضع ناقصي النمو كانت عاملا يحميهم من الإصابة بالمرض ؛ لأن الدراسة أثبتت أن الإصابة كانت أقل فيمن زاد وزنهم بشكل جيد عن غيرهم.
أما عن الجديد في هذ المجال..:
oالعلاج بدماء الحبل السري:
لا توجد دراسات موثوقة بهذا الصدد ، لكن بعض الأبحاث المتفرقة ، وقد عرضت حالة في العام الماضي 2008 كانت قد تم تشخيصها وبها علامات المرض بشكل واضح وبعد تلقي الطفل العلاج بهذه الطريقة عن طريق حقنه بدماء الحبل السري الخاص به أكد أبويه أنه تحسن كثيرا وأصبح قادرا على المشي والكلام بعد 5 أيام ، واعتقد الأطباء المشرفون عليه أنه إذا استمر على هذا المنوال في التقدم سيشفي تماما بعد 7 سنوات.
oتنظيم الوظائف الحيوية اللاإرادية : يتعلم المريض التحكم بعضلاته المصابة لتقليل التوتر بها ، لكن ليس كل مريض يستطيع تعلم و ممارسة هذه الطريقة.
o التقليد أو المحاذاة وهو طريقة علاجية يمنحها الطب البديل ، لكن هذا النوع بالذات تنقسم حوله الآراء فقد شجعته بعض المعاهد لكن الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال عارضته.
متى نبدأ علاج الشلل الدماغي ؟

من المهم البدء في برامج التدخل المبكر للتدريب والعلاج عند الاشتباه في وجود الشلل الدماغي وقبل التشخيص النهائي، فالتشخيص قد يأخذ مدة من الزمن، فكلما أسرعنا في التدريب كان ذلك أفضل، والبداية عادة ما تكون بالعلاج الطبيعي والهدف منها الوصول بقدرات الطفل إلى مستوى أقرانه في نفس العمر، ومنع التشوهات الجسمية قبل حدوثها،, هذه التدريبات تتم بالتعاون مع الوالدين حيث يتم تدريبهما على استخدام المثيرات الحسية والتدريبات والأوضاع الصحية للطفل، وهذه البرامج تبدأ في الأشهر الأول من العمر.


ما هي نقاط التدريب الأساسية ؟

يحتاج الطفل إلى التدريب الحركي والتعليمي والسلوكي في كل مرحلة من مراحل حياته ، ومن أهم نقاط التدريب الأساسية :
- التدريب على الحركة.


- التدريب على التواصل والنطق.


- التدريب على قضاء الحاجة في الحمام.


- التدريب على العناية بالنفس ( تغيير الملابس ، غسل الوجه والبدن ، تنظيف الأسنان ، وغيرها).
- التدريب على التغذية ( طريقة الأكل ، استخدام الأواني ، أوقات ونوعيات الأكل ).


- المساعدة في المنزل.


- الرياضة بأنواعها


ما هي الأدوية العلاجية ؟

لا يوجد أدوية علاجية تشفي الطفل المصاب بالشلل الدماغي ولكن الطبيب قد يصف بعض العلاجات المساعدة ومنها :

- أدوية لتخفيف التقلص العضلي وزيادة التناغم بينها، ولكن هذه الأدوية ذات مفعول مؤقت حيث ترتخي العضلات لفترة معينة ثم تعود للتقلص، ولكنها تستخدم في بعض مراحل العلاج.

- أدوية الصرع للأطفال المصابين به

- الحديد والفيتامينات لمنع نقصها

- الأغذية المناسبة لكل مرحلة عمرية لمنع حدوث سوء التغذية


هل هناك علاج جراحي ؟

لا يوجد علاج جراحي للشلل الدماغي ولكن هناك بعض العمليات الجراحية التي يتم عملها لتسهيل العلاج الطبيعي وتقليل التشوهات الحركية ، وتلك العمليات تجرى في مراحل عمرية معينة بعد حصول الطفل على مهارات حركية معينة، وأخصائي الجراحة سوف يعطيكم الصورة الكاملة لذلك، ومن تلك العمليات:

- القيام بجراحة للعضلات والأوتار المتقلصة لزيادة طولها

- التدخل الجراحي على المفاصل والعظام لإصلاح التشوهات الحاصلة بها




هل هناك علاج نفسي ؟

قد لا يستطيع الطفل التعبير عن نفسه وعن حاجاته، وتلك الحاجات يجب أن ندركها فهو طفل كغيره من الأطفال لديه أحاسيس ومشاعر وانفعالات، وهو بحاجة إلى الاحتكاك للتعلم من الحياة ، كما أن العائلة تقاسي في البحث عن العلاج والإرشاد لما تستطيع عمله لطفلها ، كما أن رعاية الطفل تحتاج إلى الكثير من الوقت والجهد ، كل ذلك ينعكس بتأثيرات سلبية عليها ، مما قد يؤثر على الاستقرار العائلي وعلاقة العائلة بعضها البعض، كل ذلك يجعلنا نؤكد على أهمية الدعم الاجتماعي للعائلة بالإضافة إلى احتياجها للدعم والتوجيه النفسي.


هل هناك حل لمشكلة سيلان اللعاب ؟

سيلان اللعاب من الأعراض الرئيسة لحالات الشلل الدماغي، وتحدث نتيجة الشلل الحاصل لعضلات الوجه والفم وكذلك عضلات البلع، وإن لم يكن لها أضرار مباشرة فإنها تقلق الوالدين وتؤثر على نفسية الطفل، وعادة ما يقوم المعالج الوظيفي بمساعدة الوالدين للقيام بتمارين لعضلات الفم كي تقوم بعملها بشكل أفضل ومن ثم الإقلال من سيلان اللعاب، ومن تلك التمارين :

- الاهتمام بالأسنان واللثة للوقاية من الالتهابات والتسوس وهو ما يزيد من سيلان اللعاب

- تدريب الطفل على مهارات النفخ بطرق متعددة مثل نفخ البالونة ، نفخ الصفارة .

- التصفير وهي محاولة لإغلاق الفم والنفخ.

- وضع قطرات من عصير الليمون في الفم وبذلك يقوم الطفل غريزياً بابتلاعه وهو ما يقوي عضلات البلع

- تدريب وتعويد الطفل على مسح اللعاب بين فترة وأخرى.


كيفية التعامل مع مشاكل الكلام والنطق ؟

عدم القدرة على الكلام بوضوح من المشاكل الشائعة في حالات الشلل الدماغي، ويعتمد العلاج على السبب، فإذا كان السبب هي إصابة مركز الكلام في القشرة الدماغية فذلك عطل لا يمكن علاجه، ولكن يجب على العائلة التركيز على كيفية التواصل مع الطفل وفهم تعبيراته غير الصوتية كتعبيرات الوجه والإشارات، وإذا كانت المشكلة في عضلات الفم واللسان فيمكن بمساعدة أخصائي النطق من تدريب الطفل على الكلام، وهنا يجب أن لا ننسى أن الطفل الذي لا يسمع لا يتكلم، وعليه يجب قياس السمع للطفل بشكل دوري لمعرفة وجود أي نقص في القدرات السمعية وعلاجها مبكراً، كما منع التهاب الأذن الوسطى.


ما هي الخطة العلاجية ؟

الأطفال المصابين بالشلل الدماغي لديهم مشاكل في الحركة والتوازن ، كما أن لديهم العديد من المشاكل الأخرى التي تحتاج إلى متابعة وعلاج مثل البصر، السمع، الكلام، صعوبات التعلم والذكاء، التغذية، الصرع، المشاكل السلوكية وغيرها، هذه المشاكل مترابطة تؤثر إحداها على الأخرى بشكل أو آخر، لذلك فإن الإحتياج لمجموعة من الاختصاصين الصحيين الذين يعملون في طريق واحد مهم جداً لمساعدة العائلة للوصول إلى نجاح الخطة العلاجية .


الفريق الطبي والعلاجي:

أهمية تكوين الفريق الطبي وتنظيمه وترتيب قواعد عمله أمر ضروري، فيجب أن تكون هناك فلسفة مشتركة للعمل والعمل كوحدة واحدة ، كما أن المهارة والخبرة ضرورية بجانب الرغبة في العمل بإخلاص فالجميع يعمل لهدف واحد، ونجاح كل فرد من هذه المجموعة يعتمد على نجاح الآخرين، لذلك يجب أن يكون هناك تواصل بين أعضاء الفريق حول ما تم إنجازه وما يفترض تنفيذه وما يتوقع من نتائج ، الفرق سبق التططرق له وسوف نشرح هنا دوره :


ما هو دور المجموعة العلاجية ؟

كل متخصص في المجموعة العلاجية له دور معين في علاج الطفل وتدريب الأهل للحصول على مكتسبات في مجال معين، وإزالة المعوقات للوصول إلى ذلك الهدف، فكل منهم وبخبرته قادر على تعليم الأهل الطريقة السهلة البسيطة على أداء شيء معين، كما أن كلاً منهم قادر على معرفة قدرات الطفل في مجاله، وقادر على اكتشاف نقاط الضعف والقوة لديه، ومن خلال معرفة القدرات الأساسية فإنه يقوم البناء عليها وبالتدريج للحصول على مكتسبات جديدة ومن ثم زيادة قدرات الطفل على أداء العديد من المهام .


أخصائي طب الأطفال
هو المشرف الرئيسي على متابعة الطفل حيث يقوم بالكشف الدوري وإعطاء التطعيمات الأساسية، وقياس المستوى الصحي العام، بالإضافة إلى الكشف الطبي لتشخيص الحالة ومقدار الإصابة وما يحتاجه الطفل من رعاية ، وإعطاء الأدوية التي يحتاجها الطفل كعلاج الصرع مثلاً، والأدوية التي تستخدم لزيادة التناغم العضلي، والتنسيق مع بقية المجموعة العلاجية لتقديم المساعدة للطفل وعائلته .


جراح العظام :
قد تكون الحالة صعبة وخصوصاً عند التأخر في التعامل مع الحالة من عمر مبكر بالعلاج الطبيعي ، لذلك فقد يحصل لدى الطفل تقفع Contracture وهو تقلص العضلات وتيبسها الدائم وخصوصاً حول المفصل، مما يؤدي إلى عدم القدرة على استخدام الأطراف، وكذلك قد يحدث فكك في المفاصل وتشوهات في العمود الفقري، كلاً من تلك المشاكل تعيق الطفل في شكله العام وحركته مما يستدعي التدخل المبكر لمنعها من خلال استخدام الجبيرة، وفي مرحلة لاحقة التدخل الجراحي لإزالتها أو التخفيف منها.


الأطباء الاستشاريون:
أطباء متخصصون كل في مجاله ( العيون ، الأنف والأذن والحنجرة ، أخصائي أعصاب ، أسنان ، غيرهم ) يساهمون في إجراء الفحوص الطبية عند اللزوم .

أخصائي العلاج الطبيعي :
يقوم بتقييم الحركة والتوازن والإجلاس ، ومن ثم التوصية على التدريبات التي يحتاجها في كل مرحلة عمرية واختيار الأجهزة المساعدة التي يحتاجها

المعالج الوظيفي :
يقوم بتقييم التطور الحركي لليد والفم والتوصية بما يساعد الطفل على التغذية مثلاً، كما يساعد الطفل على التكيف مع إعاقته، وإعطاءه الخبرة الحسية والحركية، ومن ثم بناء وتطوير الحركة للوصول إلى نوع أقرب للطبيعي من الحركة من خلال التدريب اليومي المدروس
 
رد: ارجوا مساعدتى .....فقدت الثقه ف الطب والاطباء

hاختي اسال الله ان يشفي ابنك شفاء لايغادر سقما
لاتياسين اختي لان ولدك يستحق العناء
واذا مريتي بتجارب مع اطباء لايخافون الله وهمهم الماده فاستمري بالبحث وربنا يوفقك
 
رد: ارجوا مساعدتى .....فقدت الثقه ف الطب والاطباء

الله ييسر لكم علاجه
والله يشفيه
 
رد: ارجوا مساعدتى .....فقدت الثقه ف الطب والاطباء

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اسال الله العلي القدير ان يشفي ابنك الغالي ويفرحكم به وان ييسر لكم السبل لذلك"

والله يرزقكم الاجر والصبر على تربيته ويكون لكم خير معين
 
رد: ارجوا مساعدتى .....فقدت الثقه ف الطب والاطباء

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخواتى الكرام ..لقد اسعدتنى ردودكم والشرح الوافى للحاله ...ولكن طفلى ذكى جدا ولاتوجد لديه مشكله الا فى رجليه وينصحنا الاطباء بجراحه ف ركبتيه لكى يتزن ويمشى فارجوا منكم ان تدلونى على طبيب ثقه يخاف الله ويساعدنى وشكرا جزيلا على اهتمامكم
 
رد: ارجوا مساعدتى .....فقدت الثقه ف الطب والاطباء

اختى الغاليه انتظر منك فيديو للطفل لمده دقيقه او دقيقتين وان شالله بعدها انصحك النصيحه التى تنتظريها ان شالله مع العلم بان الموضوع الذى شرحته لكى لايتعلق بالذكاء والفهم والتعامل لان له الكثير من الاعراض منتظر منك فيديو على ايميلى الخاص
 
رد: ارجوا مساعدتى .....فقدت الثقه ف الطب والاطباء

شكرا جزيلا يادكتور محمد
بس مش عارفه احصل على ايميل حضرتك ومش عارفه ابعت رساله خاصه لحضرتك ..لو سمحت ممكن ايميلك او رقم موبايلك واكلم حضرتك فيديو كول واصور ابنى
 
رد: ارجوا مساعدتى .....فقدت الثقه ف الطب والاطباء

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أسأل الله تعالى أن يشفي ابنك أختي لحظه صدق

وفقك الله
 
رد: ارجوا مساعدتى .....فقدت الثقه ف الطب والاطباء

ان شاء الله العلاج الطبيعي المكثف يجيب نتيجة مع ابنك ولا تحتاجين لتدخل جراحي
 
رد: ارجوا مساعدتى .....فقدت الثقه ف الطب والاطباء

اختى العزيز كان الله معكى فى هذة المحنة الكبيرة اولا
وثانيا سبل العلاج الطبيعى فى مثل هذة الحالات كثيرة ومتعددة
ونسال الله ان يشفى ابنائنا جميعا
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: ارجوا مساعدتى .....فقدت الثقه ف الطب والاطباء

شكرا لكم دكتور على هذه الشرح القيم وعلى المجهودات التي تبدلونها وأرجوا منكم إجابتي على بعض الاسئلة إن أمكن
أصبت بشلل في صغري بعد ستة أشهر من الولادة..ولكن نظرا لأنني من اسرة بسيطة لم أتابع العلاج ولم يتم تشخيص مرضي بدقة..
المهم الشلل عندي بنسبة كبيرة في رجلي اليمنى...حيث أمشي باستعمال الالة....
و إلى أن كبرت أظن أن رجلي فقط هي المعوقة....لكن اكتشفت أن الشق الايمن كله معاق!
حيث لا أستطيع رفع يدي مدة طويلة و لا أحمل بها أشياء ثقيلة وعندما أكتب أضغط بقوة على القلم..كذلك عضلانها مرتخية...
والحمد لله أن أبي كان هو مدرسي في الابتدائي لذلك علمني الكتابة والاكل باليمنى...وهو وأنا لا ندري أنها معوقة....
في الحقيقة لما زادت اهتماماتي بالعلم خاصة استظهار القرآن والقاء البحوث بدأت أشعر بعدم القدرة على الكلام مطولا حيث أصاب بصداع وتموجات كهربائية في الدماغ
ومنها أصاب بخفقان قوي لكل جهازي العصبي........وأتوقف عن الكلام لأنه يصبح صعبا...
كذلك عندي أمراض الكولون والجهاز الهضمي...مما سبب لي ضعف في الشهية ...ومنه أنيميا....حيث الكريات الحمراء 8
ومرة وصلت إلى 4 ودخلت المستشفى ....وضغط الدم دائما منخفض.
أريد أن أعرف هل هذا شلل دماغي ...وماهو العلاج الممكن اتباعه للتخفيف من الاعراض المزعجة خاصة هذه التشنجات!
 
رد: ارجوا مساعدتى .....فقدت الثقه ف الطب والاطباء

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اختي لحظه صدق ارجو الا تتسرعي بالعمليه ويجب ان تعرضي ابنك علي د علاج طبيعي متخصص لكي يري اذا كان هناك شد فقط في العضلات او هناك قصر في الاوتار يستدعي جراحه لان هناك اكثر من طريقه لتصحيح المشاكل لدي طفلك اما بالنسبه للجراح الثقه فهناك ا. د حسن البربري 33 شارع القصر العيني وارجو ان تراجعي رابط هذا الموضوع لتعرفي معلومات اكثر http://www.t7di.net/vb/showthread.php?t=38489
 

عودة
أعلى