هذه قصيدتان أهديهما للشاعرِ العربي

[محمد التميمي]

هذه قصيدتان أهديهما للشاعرِ العربي
ومن علمني الشعر : مراد الساعي
وتلبيةً لطلبهِ .. في جديد القصائد
بالرغم أنها لم تكتمل .​

رب الــبـــريـــة مــــنــــزل الــــقـــــرآنِبــفــصــاحـــةٍ وبــــلاغـــــةٍ وبـــــيـــــانِ​

​

​

​

سـبـحــان قـائـلــهُ ومـنــزلــهُ عــلـــىالهـادي البشيـر معلُّـمِ الإنسـانِ​

​

​

​

سبحـانـهُ عــدد الـخـلائـق كـلـهـامــن إنـسـهِ، والـجــنِّ والـحـيَـوَانِ​

​

​

​

يـا سامـعـاً قـولـي تتـبَّـعْ نُصْحَـتـيإنَّ التـقـى نـــور الـهــدى الـفـتّـانِ​

​

​

​

لا تسْـمـع الفـجَّـار مـهـمـا زيَّـنــواقـــولاً بُـزخْــرف كــافــرٍ خــســرانِ​

​

​

​

فهَوَ الذي خلق العبـاد لحكْمَـةٍوضع الكتـاب لمنْهَـجِ العقْـلانِ​

​

​

​

إنْ كــنْـــتَ عــاقـــلَ فــاقْـــرأ أمَّـــــهُسمَّـاه ربّـي فـي الكـتـابِ مثـانـي​

​

​

​

إنَّ الــهـــدايـــة نــــورُهَــــا مــتـــوقِّـــدٌوتـلــوحُ فـــي أفُـــقِ الـدُّنــا بـعـيـانِ​

​

​

​

روحٌ وريْــحـــانٌ ورفْـــقَـــةُ أحْـــمَـــدٍفـي جـنَّـة الـفـردوسِ والإحْـسَـانِ​

​

​

​

ثــمّ الـصـلاة عـلـى رســول إلهـنـاذاك الشفيع الصادق المتفانـي​

​

​

​

أدَّى الرسـالـة ثــمّ أرشــدَ للـتـقـىنــــور الـطـريــق الــحــق لـلـثـقــلانِ​

​

​

​

فالحمـد للهِ الـذي فـطـر الــورىحـمْــداً يـلـيـق بـــهِ بــــلا نـقـصــانِ​

​

​

​

يـا غافـر التـوب تفضّـلاً وتكرُّمَـاًإنِّــــي مـنـيــبٌ طــالـــبُ الـغــفــرانِ​

​

​

​

فاغـفـر ذنـوبـي كلُّـهـا وجميـعُـهـاأنْتَ الكريـمُ ومنجـي الخسـرانِ​

​

​

​

نــحــنُ الـبــريَّــةُ جـهْـلُـنَــا مـتــكــررٌلـكــنَّ عـفْــوَكَ ســاتَــرُ الـعـصـيـانِ​

​

​

​

يا خالقـي .. إنَّـي دعوْتُـكَ تائبـاًمـتـضـرِّعـاً خــوفــاً مـــــنَ الـنــيــرانِ​

​

​

​

أنْ تسْـبَـغ العـبـدَ الفقـيْـرَ بـأنْـعُـمٍمن فضلِكَ الثجَّاجُ في رمضانِ​

​

​

​

وطمعْـتُ فـي علـمٍ وفـعْـلٍ نـافـعٍفالـعـلْـمُ نـــوْرٌ والـجْـهـالـةُ شــانــي​

​

​

​

لِلْـفَـخْـرِ عِـنْــدَ بُـزُوْغِــهِ شَـمْـسَــانِفَكِلَـيْـهِـمَـا لِلْـخـشْـرَمِـي فَــجْـــرَانِ​

​

​

​

جمَعَ الْمَكَارِمُ وَالْمَحَامِـدُ كُلُّهَـاحَــتَّـــى بَـــــدَتْ وَكَــأنَّــهَــا سَـــيَّـــانِ​

​

​

​

أَجَــدَادُهُ مُشْـكَـاةُ مَـجْـدٍ سَـاطِــعٍأَحْـــفَـــادُهُ أَنْــــــوَارُ كُــــــلَّ زَمَــــــانِ​

​

​

​

حِــلْــمٌ وَحِـكْــمَــةُ عَــالِـــمٍ مُـتَـفَـقِّــهٍوَبِــصَـــدْرِهِ نُـــــورٌ مِـــــنَ الإيْــمَـــانِ​

​

​

​

وبقـلْـبِـهِ ســيــفٌ صـقـيــلٌ قــاطــعٌللهِ درُّ مـــســــيْــــرَةُ الـــشـــجْـــعـــانِ​

​

​

​

مـفـتـاحُ خـشْــرمُ سـاطـعــاً متـثـبِّـتـاًبـالـقـولِ بـعْــدَ مــعــاركِ الـتـهْـمـانِ​

​

​

​

وإذا أردتَ زيـادةً عـنْ مجْـدِهِـمْفـاسْــألْ إذا دار الـرحــى بــثــوانِ​

​

​

​

هـــذا زمـــانٌ لـــم يـــزلْ متـضـوِّعـاًبالمـسْـكِ عـبْــرَ تـتـابـعُ الأزْمَـــانِ​

​

​

​

وإذا أردْتَ سؤالهم عن حاضـرٍجـازانُ تصْـرَخُ للخَشـارمِ شانـي​

​

​

​

دكَّوا معاقِلَ كلَّ حوثـي رافضـيحـتَّـى أبـادوهــمْ مِـــنَ الحـسْـبَـانِ​

​

​

​

 

[طعس وغدير]

رد: هذه قصيدتان أهديهما للشاعرِ العربي

يـا غافـر التـوب تفضّـلاً وتكرُّمَـاًإنِّــــي مـنـيــبٌ طــالـــبُ الـغــفــرانِ
فاغـفـر ذنـوبـي كلُّـهـا وجميـعُـهـاأنْتَ الكريـمُ ومنجـي الخسـرانِ
نــحــنُ الـبــريَّــةُ جـهْـلُـنَــا مـتــكــررٌلـكــنَّ عـفْــوَكَ ســاتَــرُ الـعـصـيـانِ
يا خالقـي .. إنَّـي دعوْتُـكَ تائبـاًمـتـضـرِّعـاً خــوفــاً مـــــنَ الـنــيــرانِ
أنْ تسْـبَـغ العـبـدَ الفقـيْـرَ بـأنْـعُـمٍمن فضلِكَ الثجَّاجُ في رمضانِ​

ماشااااء الله عليك
ابدعت بالقصيده ​

صح لسانك وعلا شاااانك
الله يعطيك العافيه ​

 

[بسمات خجوله]

رد: هذه قصيدتان أهديهما للشاعرِ العربي

صح لسانك وعلا شاااانك
الله يعطيك العافيه

 

[بنت التحدي]

رد: هذه قصيدتان أهديهما للشاعرِ العربي

فهَوَ الذي خلق العبـاد لحكْمَـةٍوضع الكتـاب لمنْهَـجِ العقْـلانِ​

إنْ كــنْـــتَ عــاقـــلَ فــاقْـــرأ أمَّـــــهُسمَّـاه ربّـي فـي الكـتـابِ مثـانـي​

إنَّ الــهـــدايـــة نــــورُهَــــا مــتـــوقِّـــدٌوتـلــوحُ فـــي أفُـــقِ الـدُّنــا بـعـيـانِ​

روحٌ وريْــحـــانٌ ورفْـــقَـــةُ أحْـــمَـــدٍفـي جـنَّـة الـفـردوسِ والإحْـسَـانِ​

ثــمّ الـصـلاة عـلـى رســول إلهـنـاذاك الشفيع الصادق المتفانـي
ما شاء الله ما شاء الله
ابدداااااااااااااااع قيم وراقي
احترامي​