التصفح للزوار محدود

اكتشاف جديد

ريم أحمد

التميز
[align=right]متلازمة الإجهاد المزمن Chronic Fatigue Syndrome هو مرض تم اكتشافه مؤخرا. حيث يصيب هذا المرض في العصر الحالي فئة كبيرة من الناس. ويقدر عدد من يعاني من هذا المرض في أمريكا وحدها مليون شخص.
لسنوات طويلة تم إنكار وجود هكذا مرض في الأوساط الطبية. لأن أعراضه غريبة بعض الشيء. حيث يعاني المصاب من حالة من الإعياء الدائم والتعب مهما حصل على نوم وراحة كافيين. كما أنه المصاب يعاني من تشوش في التفكير.
وبعد التعرف والإقتناع الطبي بوجود هذا المرض تمت دراسته. وقد ربط العديد من العلماء هذا المرض باضطراب جهاز المناعة. بحيث يبقى المصاب في حالة تعرض دائم للإصابات الجرثومية، مما لا يمكن جسمه من العمل بالصورة الطبيعية.

الجديد في الأمر هو بحث طبي تم نشره في مجلة علمية يوم الخميس الماضي 9/10/2009 يكشف عن ارتباط متلازمة الإجهاد المزمن بوجود فيروس في دماء نسبة كبيرة من المصابين.
تم تسمية الفيروس باسم xenotropic murine leukemia virus-related virus, or XMRV . هذا الفيروس ينتمي إلى نفس عائلة الفيروسات التي ينتمي إليها فيروس مرض الإيدز.
لم يتم التأكد من كون هذا الفيروس المسبب لمتلازمة الإجهاد المزمن. لكن يتوقع العلماء وجود رابط كبير وربما يكون فعلا هو المسبب.

في النهاية ما يعنينا من هذا الاكتشاف كمتأثرين بمرض التوحد هو وجود الكثير من التشابه في المشاكل الصحية الموجودة لدى المصابين بهذه المتلازمة وبين مرضى التوحد. وخصوصا في اضطراب المناعة وفي النقص الكبير في مادة الجلوتاثيون من أجسامهم.
حتى أن العديد من الأهالي الذين لديهم أطفال يعانون من التوحد في الغرب يعانون هم أنفسهم من متلازمة الإجهاد المزمن.

فهل يا ترى سيأتي يوم ما يكتشف فيه العلماء فيروسا محددا كسبب مباشر للتوحد؟؟؟

لمعرفة المزيد عن الاكتشاف الجديد يمكنكم مطالعة الرابط التالي:
http://www.nytimes.com/2009/10/09/health/research/09virus.html?_r=1[/align]
 
رد: اكتشاف جديد

بالفعل اختى العزيزة
لاحظت ان العديد من امهات الاطفال المصابين بالتوحد لديهم شكوى من الاجهاد الدائم وعدم الاحساس بالراحة
لكن كنت اعتقد ان للعامل النفسى دوراساسى
 
رد: اكتشاف جديد

نفس ملاحظة الاخت روى ، كنت اعزي سبب الاجهاد الدائم لدى العديد منا الى الحالة النفسية وكثر التفكير وانشغال البال باطفالنا الاعزاء ومستقبلهم الذي بيد الرحيم

شكرا اختي ريم على تزويدنا بكل جديد وشفي الله ابنك وابني وابناء الؤمنين يا رب العالمين
 
رد: اكتشاف جديد

شاكرة على المعلومات القيمة اختي الغالية
 
رد: اكتشاف جديد

أختي ريم ...
الابحاث الحديثة المستمرة للامراض المكتشفة حديثا بالفعل تشير في أغلب الاحيان الى اصابة جرثومية ...و أنا أعتقد بشكل كبير أن التطور الحضاري الحاصل الذي أدى الى تلوث البيئة و تغيير أنظمة الغذاء سبب في إعياء الجسد البشري و انهاكه و تقليل مناعته و جعله فرصة لإصابات جرثومية كل يوم يظهر منها نوع جديد نسمع عنه لأول مرة ....ولا تستغربي أن يأتي يوم نسمع فيه أنهم اكتشفوا جرثومة قد يكون لها علاقة بالتوحد ...من يدري !! .
في رأي أن العودة للغذاء الطبيعي الموزون ....و البحث عن وسائل تجعل العائلة تنتعش في مكان طبيعي ما استطاعت شهريا فهذا قد يخفف بعض المشاكل ...
لدينا مزرعة صغيرة في مدينة ريفية و ذات هضاب خضراء ، هوائها منعش و لازال كل شئ فيها طبيعي ...و الله عندما أذهب الى هناك أشم رائحة الهواء مختلفة ...و حتى طعم الماء الذي هو ماء مطر مباشر مخزن في آبار سطحية له طعم مختلف ....أحس بتجدد كل خلية من خلايا جسدي بالفعل ....
نسأل الله السلامة و العافية ....فماذا ستفعل بعد الحضارة المدنية و التلوث فينا ؟؟؟؟؟؟؟
 
رد: اكتشاف جديد

فعلا كما قلتِ أختي أم عبيدة.
فحتى السكري من النوع ألأول الذي يصيب الأطفال قد يكون سببه فيروس ما مثلما طالعتنا ألأنباء منذ فترة وجيزة. وكذلك بعض الأبحاث التي بدأت تشير إلى أن أنواع من السرطانات مثل سرطان البروستاتا ترتبط بشكل ما بوجود فيروس.
وغير مستبعد أبدا أن يتم اكتشاف فيروس ينتقل إلى الأطفال بطريقة ما (ربما عبر التطعيمات والله أعلم) ويسبب لهم التوحد.

وأنا معك أختي أم عبيدة أن العودة إلى الطبيعة في كل شيء كفيل بأمر الله أن يبعد الكثير من ألأمراض عنا وعن أطفالنا، هذا طبعا مع التحصين الدائم بالأذكار الدينية

اللهم لا علم لنا إلا ماعلّمتنا
اللهم علّم البشر وافتح بصيرتهم لسبب مرض التوحد وعلاجه الأكيد
 
رد: اكتشاف جديد

بارك الله فيك اختي ريم و شفا الله ابنك امين

يعني يجب علينا ان نركز على تقوية جهاز مناعة أطفالنا بالاعتماد على الغذاء الطبيعي و الابتعاد عن الملوثات و السموم رغم انه في بعض الاحيان صعب

اللهم اشف مرضى المسلمين في كل مكان يا رب
 
رد: اكتشاف جديد

شكرا ريم علي الموضوع
اتمني فعلا ان اعيش لاري هذا اليوم الذي يتم فيه اكتشاف البكتيريا او الفيروس المسئول عن الاصابه بالتوحد و لكن السؤال هل التلف الناتج عن هذه الاصابه يمكن الشفاء منه ام سيكون فات الوقت و اصبح تلفا دائما؟؟
و هل متلازمه الاجهاد المزمن هو ما نشعر به من ارهاق و توتر لمرض اطفالنا و قلقنا عليهم؟ و لكن لهذه المتلازمه اعراض كثيره مثل الام المفاصل و الاربطه.. الام في العضلات ... ضعف الذاكره و التركيز ..... الصداع الشديد و غيرها
و لكن اغلبنا عندما يسافر او يبتعد لفتره عن جو الجلسات و العلاج يصبح احسن و يشعر بالنشاط فاعتقد ان ما نشعر به نفسي بالدرجه الاولي و ليس مرض عضوي و الله اعلم
 
رد: اكتشاف جديد

لا أعتقد أن مجرد التعب أو الإجهاد الذي يمكن أن يصاب به أي شخص هو دليل على إصابته بالإجهاد المزمن.
لكن فعلا كما ذكرت ألأخت أزميرالدا، هذه المتلازمة لها عدة أعراض وهي التي ذكرتها الأخت الكريمة.
كما أن هذه المتلازمة تعيق الإنسان عن أعماله اليومية وقد تلزمه الفراش لعدة أيام فقط بسبب الشعور بالتعب والإعياء.
لذا أرجو ألا يتعجل أحد باعتبار شعوره بالتعب والإجهاد حالة مرضية. بل أكثرنا يشعر بمشاعر الإجهاد فقط لعدم الحصول على الوقت الكافي للراحة، أو بسبب سهرنا وهمنا على حالة أطفالنا.

المهم في الموضوع هو أن مرضا مثل متلازمة الإجهاد المزمن قد يثبت قريبا بشكل قاطع أنه مرض مناعي سببه فيروس. وربما يثبت نفس الشيء عن التوحد لاحقا.
 
رد: اكتشاف جديد

والله أختي ريم أنا نفسي راجعت المستشفى و أجريت تحاليل شاملة لأنني عانيت من برود همة على العمل لم أعهده وكانت جميع النتائج لله الحمد سليمة ولا أشكو من اضطراب في جهاز المناعة و لكنني بذلت جهدا جبارا مع إبني المتوحد دون أن أرحم نفسي لمدة خمس سنوات متواصلة ظنا مني أنني كلما اشتغلت أكثر سأصل أسرع كنت أسابق الزمن ليتمكن إبني من أن يقترب في تطوره من أقرانه في الأكل في الشرب في اللعب في التعلم في استعمال الحمام والحمد والشكر لله أنا أؤمن أن العمل الجاد الصادق يثمر بإذن الله وكان هناك نتائج ممتازة أنا لا أنكر ولكن الخطأ الكبير الذي وقعت فيه أنني كنت أقارن تطوره بالتطور الذي ينبغي فيما لو لم يكن متوحدا والمفروض أن يقاس التطور للطفل المتوحد بالنسبة لنفسه هو لا لأقرانه الطبيعيين ولا حتى المتوحدين يجب أن يوضع لكل طفل جدول أهداف خاصة به ويتم التحايل بأساليب مدروسة لتحقيقها و أهم أهم نقطة أن عامل الزمن ليس مهما. يعني مثلا أخبرتني صديقتي أن إبنها الذي في عمر إبني وهو طفل سليم لا ينام حتى يشاهد باب الحارة. مثل هذه المعلومة العابرة لو قيلت لي على تفكيري قبل خمس سنوات كنت ما نمت الليل حزنا على أن إبني لايستطيع أن ينوع في استمتاعه بالحياة كأقرانه ويا ترى هل يأتي يوم يتابع فيه مسلسلا مامثلا. ولكن حقيقة نحن نعاني من إصابتهم بهذا المرض أكثر منهم أنا كأم علي أن أصبر ولا أفكر في المستقبل البعيدوأمشي الطريق خطوة خطوة فبإذن الله التطور حاصل والله يكون في عون الجميع
أما بالنسبة لأن يكتشف يوما أن التوحد فيروس فهذاما أستبعده تماما لأن الأبحاث في أمريكا تتجه الآن لمعرفة أي مورثة مسؤولة عن هذا المرض بعد الإقرار بأنه مرضا وراثيا
 
رد: اكتشاف جديد

أختي سدرة
أنا مع الرأي العلمي الذي يستبعد بل ويستهجن فكرة السبب الجيني. ذلك أنه لا يمكن أن يحدث تزايد هائل في أعداد المصابين بأي مرض جيني. لكن التزايد المفاجئ يدل على وباء. فقد يكون وباء فيروسي أو بيئي. لكن جيني لا يمكن. وذلك لأن الجينيات يتوارثها الأبناء عن آبائهم الذين أخذوها بدورهم عن الأجداد ولذلك فإن تزايد أعداد المصابين بمرض جيني يحتاج لسنوات طويلة وتزايد أعداد المصابين بنسب طبيعية.
هذه النقطة تسبب السخط الدائم من الأطباء ومراكز الأبحاث غير الحكومية على المراكز الحكومية والتي تجري دائما وراء أي سبب جيني للمشكلة وكأنها تسعى لتبرئة ساحة البيئة والأخطاء البشرية من أية مسؤولية حيال ألأمراض الجديدة. يعني يريدون أن يثبتوا أن المرض أصلا هو قدر الإنسان المحتوم وليس بسبب فساده في الأرض!!!

ولمعرفة المزيد من تأثير الخبر الجديد في هذا الموضوع على مجتمع التوحد أرجو الإطلاع على الرابط التالي:
http://www.huffingtonpost.com/david-kirby/is-autism-associated-with_b_316986.html

تجدون في الرابط حديثاً عن طبيعة فيروس XMRV والذي يختبئ أصلا في خلايا الجهاز المناعي. لذا تساءل الأطباء : هل يمكن أن يكون هذا الفيروس أو فيروس شبيه له هو المسؤول عن مرض التوحد. ذلك أن أغلب الأهالي لاحظوا ظهور أعراض التوحد بعد أحد التطعيمات بمدة وجيزة. ذلك أن التطيعم يحث جهاز المناعة على عمل حرب لانتاج مضادات للطعم الذي أعطي عبر التطعيم. أي بسبب التطعيم تحدث انقسامات كثيرة وواسعة النطاق في خلايا الجهاز المناعي للدفاع عن الجسم ضد المهاجم الجديد.
وبسبب طبيعية الفيروسات أصلا والتي تحتاج لإدخال مادتها الحيوية داخل خلايا المصاب حتى تنقسم وتتكاثر. فإننا بالتطعيم نسرع من انتشار وتكاثر الفيروس عندما يتزايد عمل الجهاز المناعي.
في الرابط العديد من التساؤلات العلمية التي أثارها الاكتشاف الجديد والذي اعتبر ثورة في عالم طب الفيروسات.
 
رد: اكتشاف جديد

المهم انهم يكتشفوا علاج جذري للتوحد عن قريب يارب المرض موجود بس وين العلاج الجذري اما الاجهاد من قبل الامهات فاهو عامل نفسى عشان القلوب تعبانه
ومشغوله بتفكير في هذا الصغير وكيف علاجه وكيف يكون حاله بعد الولدين هذه هي الحقيقه المره
 
رد: اكتشاف جديد

الغالية ريم​
لا تظني أني مبتهجة لسماعي ثبوت العامل الوراثي سببا للتوحد ولكن إذا فكرت بالأمر على أنه حقيقة واقعة لا مفر منها أتساءل هل نحمل نحن أمراضا نفسية نظنها طبائع فينا هي في حقيقة الأمر أمراضا ولها مورثات وبالتزاوج تتلاقى مع مورثات مشابهة وعبر الأجيال نتجت مورثة التوحد ولا نخلي مسؤلية الفساد الذي أحدثه الإنسان الذي لايستبعد تأثيره على الجينات . دعيني أضرب لك مثلا أعرف إنسانا يعتبر عبقريا يحمل شهادة هندسة كهرباء وموظف في مركز البحوث ولكنه يعاني من مرض الوسواس القهري أبسط شيئ يفعله يوميا هو غسل يديه يقف بالثلاث والأربع ساعات ليغسل يديه ولا يقتنع أنه غسلها بشكل كافي حاولت والدته أن تساعده وتقف إلى جانبه وتعد له عدد المرات التي يغسل فيها يديه لتقنعه بإتمام الغسل فكانت النتيجة أن المسكينة أصيبت بقرحة في المعدة من شدة حزنها على عبقريهالأن الأمر لا ينتهي وهناك مواقف متنوعة لاتحصى . طيب لماذا هذا الشخص يعيد عملية الغسل بالرغم أن هناك من يخبره بأنه أتمها هل يسمع نعم سمعه سليم هل يعقل نعم لا تستعص عليه أصعب المعادلات الرياضية هل يثق بالشخص الذي يعد له نعم هو يختارها دونا عن أفراد الأسرة لتعد له ألا يشبه هذا المرض في وجه من أوجهه التوحد ألا يقضي المتوحد ساعات وهو يدور دولاب السيارة بعد قلبها بدلا من أن يركب عليها كبقية الأولاد حوله ألم نمر جميعا بمرحلة تكرار رمي شيئا ما على الأرض مرات ومرات ألا نحاول كثيرا وفي حضور التواصل البصري وحاسة السمع أن نجعله يكررولو كلمة واحدة خلفنا ويعجز عن ذلك ألم نمر بهذه المراحل وغيرها الكثير مرض الوسواس مرضا وراثيا ومنتشرا ولكن الفرق أن الناس في مجتمعاتنا تخفيه لأن من الممكن إخفائه أما طفل التوحد المسكين لايستطيع أن يخفي نفسه ولهذا يبدو المرض وكأنه وباء هذا والله أعلم​
 
رد: اكتشاف جديد

عزيزتي سدرة
أتعرفين أن الوسواس القهري والذي يعتبره الكثير مرضا نفسيا هو عند بعض الأطباء الباحثين سببه إصابة بكتيرية؟!
حتى أن بعض ألأطفال المصابين بالتوحد تكون عندهم نفس البكتيريا المتهمة وعندهم أعراض الوسواس القهري بطرق مختلفة.
وما مرض البانداز pandas الذي تم اكتشافه مؤخرا (أو بالأحرى الاعتراف به) إلا دليل على كلامي.
أنا من الذين لا يؤمنون بفكرة ألأمراض الوراثية كحتمية، لكن قد يكون فعلا هناك استعداد وراثي لكن البيئة دائما (بما فيها من جراثيم أو غيرها) بالإضافة إلى العادات الصحية الخاطئة للبشر هما السبب وراء الأمراض المختلفة.
عموما هذا رأيي. وطبعا ليس رأيي وحدي، بل هو رأي الكثير من الناس والأطباء.
 
رد: اكتشاف جديد

عزيزتي أنا أتمنى من الله تعالى أن يكون السبب فيروس أو بكتيريا على الأقل يبقى الأمل بإيجاد دواء ناجع مهما طال الإنتظار والله يشفي إبنك وأبناءنا جميعا
 
رد: اكتشاف جديد

في الفيديو التالي مقطع إخباري فيه تقرير عن اكتشاف فيروس XMRV الهام والذي يقول التقرير أنه وجد في تحاليل 95% من مرضى متلازمة الإجهاد المزمن.
تطرق التقرير الإخباري في حديث مع إحدى الطبيبات المكتشفات للفيروس أن كون هذا الفيروس قد يكون يحمله الشخص دون وجود إصابة للمرض نفسه كما في فيروس الإيدز. حيث يكون الفيروس مختفيا في الخلايا ثم يأتي عامل ما (قد يكون بيئي) فيصبح هذا الفيروس في حال نشاط ويبدأ المرض نفسه. وتقول الدكتورة أن هذا الفيروس قد يكون هو نفس الفيروس المسبب لمرض التوحد وأنه ربما يكون قد انتقل إلى الأطفال من أمهاتهم خصوصا عن طريق الرضاعة الطبيعية. لكن ليس هناك تأكد من هذه المعلومات ولكنها قيد البحث. كما أن الدكتورة أشارت إلى احتمال أن تكون التطعيمات هي إحدى الطرق المسؤولة عن إيقاظ هذا الفيروس النائم وذلك أن التطعيمات تستثير جهاز المناعة وتسبب حدوث عدد هائل من انقسامات الخلايا المناعية مما يجعل أعراض المرض الذي يسببه فيروس XMVR تبدأ.
http://www.youtube.com/watch?v=6vISWCI-13M&feature=related
 
رد: اكتشاف جديد

يعطيك العافية اختي ريم على حرصك لنقل كل ماهو جديد في علاج التوحد ، ربي ييسر ونسمع في القريب العاجل عن اكتشاف السبب الاساسي وبالتالي العلاج الشافي للتوحد وما بذلك على الله بعسير

سلمتي اختي وربي قادر يثلج صدرك وصدري والجميع بشفاء ابنك وابني وجميع الاطفال المساكين
 
رد: اكتشاف جديد

الأخت الرائعة ريم

موضوعك هذا شديد الأهمية.. و لكنني أرى أنه لم ينل كفايته من النقاش على أهميته.. و خاصة أن الأبحاث لا زالت مستمرة حتى اليوم في بحث العلاقة بين متلازمة الاجهاد المزمن و التوحد..
بل و قد قام الباحثون بدراسة العلاقة بين الاضطرابين السابقين و متلازمة حرب الخليج (GWS) و التي تتشابه الأعراض فيها مع متلازمة الاجهاد المزمن بصورة كبيرة..
هذه الأبحاث أشارت إلى أن عددا كبيرا من الجنود الذين شاركوا في حرب الخليج عام 1991.. تطورت لديهم أعراض من الوهن و التراجع الادراكي و القلق و الاكتئاب و ألام المفاصل و العضلات و الأعراض الأخرى و التي لا زالت مستمرة لديهم حتى بعد مرور سنوات طويلة على انتهاء الحرب..
يعتقد الباحثون أن منشأ هذه الاضطرابات واحد.. و هو استعداد جيني لديهم.. و لكن عندما يتعرضون لمحفزات او عوامل بيئية (كالفيروسات و المواد الكيميائية السامة و غيرها) تبدأ هذه الأعراض بالظهور لديهم.. و هذا ما يفسر اصابة بعض الجنود بمتلازمة حرب الخليج و عدم اصابة الآخرين رغم تعرضهم أيضا لنفس العوامل و المواد الكيميائة السامة التي استخدمت في تلك الحرب..

هذا رابط من عدة روابط تحدثت عن هذه الأبحاث.. و هنالك الكثير بعد لا بد أن نعطيه أهميته ..
http://chronicfatigue.about.com/od/whyfmscfsarelinked/a/gulfwarsyndrome.htm



لي عودة للموضوع إن شاء الله

أطيب التحايا
 
رد: اكتشاف جديد

أنا أؤيد كلامك أختي العزيزة ريم

لو كان الموضوع متعلق بجينات وراثية كان رأينا التوحد في أحد الأجداد أو الأباء

ولكن يخرج الطفل طبيعي للدنيا 0000 ثم يفقد كل شيء 000 يفقد التواصل البصري
يفقد النطق فجأه

لابد من عامل خارجي كان له دخل كبير في حدوث إنتكاسة لهذا الطفل

أعداد الأطفال المصابين في تزايد مخيف 000000 فعلا لو كان موضوع جينات لن يكون انتشار المرض
بهذا الشكل



وشركات الأدوية العالمية هي المستفيدة من موضوع الجينات في الأول والأخير
 
التعديل الأخير:

عودة
أعلى