التصفح للزوار محدود

احذروا هذا الدكتور(ياسر عواد)

ابن السلاطين

Well-known member
احذروا هذا الدكتور
اسمه "ياسر عواد" طبيب أطفال وهو يعمل فقط للحصول على المال
مشهور عنه انه تشخيصاته خاطئة وهي طريقته للكسب
هناك 200 حالة راجعته في أمريكا وجميعها كانت تشخيص خاطئ
غادر أمريكا وهو موجود في الرياض ألان
في مستشفى جامعي

http://www.youtube.com/watch?v=f81kjiIPAzY
DOCTOR ACCUSED OF MISDIASNOSING 200+ KIDS
 
رد: احذروا هذا الدكتور(ياسر عواد)

يسلمووووووووووووو
يعطيك العافية
 
رد: احذروا هذا الدكتور(ياسر عواد)

شكرا لك اخي الكريم على التحذير الهام
ينقل لملتقى الاهالي
 
رد: احذروا هذا الدكتور(ياسر عواد)

شكرا للتحذير المهم
بارك الله فيك
 
رد: احذروا هذا الدكتور(ياسر عواد)

شكرا للتحذير المهم
تسلم ايدك
 
رد: احذروا هذا الدكتور(ياسر عواد)

شكرا لك يا سلطان لان ابن السلاطين بيكون سلطان .
 
رد: احذروا هذا الدكتور(ياسر عواد)

والله يا اخواني واخواتي لا ادري ماذا نسميهم (نصابين -جزارين-حراميه....) كل واحد يشتري شهاده ويتدرب على خلق الله
لكن لن يتركهم المولي (الحياة قصيرة - والحساب عسير وياويلهم من الله وحسبي الله ونعم الوكيل فيهم

اخي وحبيبي عبدالواحد لسه بدري علينا تقليد منصب السلاطان (لكن الله كريم) وشكرا للجميع
 
التعديل الأخير:
رد: احذروا هذا الدكتور(ياسر عواد)

أنا بصراحه ثقافتي فرنسيه هههههههههههه
لو ترجم لنا مقطع الفيديو حتى نفهم شنو الاخطاء التي ارتكبها الدكتور ياسر في حق الفتاة
وجزاك الله خيرآ أخي ابن السلاطين
 
رد: احذروا هذا الدكتور(ياسر عواد)

أنا بصراحه ثقافتي فرنسيه هههههههههههه

لو ترجم لنا مقطع الفيديو حتى نفهم شنو الاخطاء التي ارتكبها الدكتور ياسر في حق الفتاة

وجزاك الله خيرآ أخي ابن السلاطين


اضافة على المرفق مع الفديو , هذه البنت عمرها 18 سنة وهي من ضحيا التشخيص الخاطي من الدكتور
لانها راجعته خمس مرات وفي كل مرة يوصف لها علاج مختلف حتي سائت حالتها وتعبت كثير وهي كانت تعاني من
صداع مما اثر على تعليمها وحطم معنويتها وفي الاخير تقول المراسله ان الدكتور ذهب الى السعوديه والان يدرس في احدي
جامعات الطب
هاه وافيه الترجمه
تحياتي لك يا معن ضد الاعاقه
 
رد: احذروا هذا الدكتور(ياسر عواد)

جزاااااااااك الله خيرا ع التنبيه
 
رد: احذروا هذا الدكتور(ياسر عواد)

مشكور يا أخي على الترجمه أفدتنا صراحة مامنهم خير مثل هاذول إلا من رحم الله...
 

عودة
أعلى