يوجد بأوروبا أكثر من 100 مؤسسه الأن للطب البيولوجي وبعض من فروعه هي الأوزون ـ مضادات السموم ـ الطب التكميلي ـ طب الأعشاب .
بداية ابحاث الاوزون ظهرت اثناء الحرب العالمية الأولى عندما بدء القواد الألمان بارسال الجنود المصابين الى قمم جبال الالب حماية لهم من القصف الجوى من الحلفاء وقد لاحظ الأطباء الألمان سرعة التئام الجروح بنسبة عالية جدا عندما استخدموا مياة الأمطار لغسيل الجروح وهذة الظاهرة جعلت العلماء يبحثوا عن اسباب هذة الظاهرة حتى اكتشف العالم الألمانى Riling وجود نسبة كبيرة من غاز الأوزون فى مياة الأمطار وقد تكون هى السبب الأول فى شفائهم ومن هنا بدأ العلماء الألمان فى الإهتمام بالأوزون واستخدامه فى مجالات التعقيم وخصوصا الجروح
وتطور هذا العلم فى المجال الطبى بسرية تامة وقد حصل احد العلماء الألمان اوتوفاربرج على جائزة نوبل لأبحاثة بالأوزون بعد ان اثبت ان نقص الأكسجين فى خلايا الجسم للإنسان بنسبة عالية تؤدى الى زيادة
انتاج Free Radical وهى التى تحول الخلايا الى خلايا سرطانية وقد استعمل غاز الاوزون فى العلاج و للوقاية من مرض سرطان القولون وانتشاره؛ونعلم تماما ان غاز الأوزون هو الطبقة السميكة التى تحمى الأرض من مخاطر الكون الخارجى والتى تمنع حدوث كوارث على الأرض وتمنع انتشار الميكروبات والنيازك المتفتتة والتى تحمل اجسام غريبة من الممكن ان تحمل اجزاء الى الأرض ولكن الأوزون يمنعها قبل الوصول بالتفاعل معها واحتراقها.
أما كيفية الحصول على غاز الأوزون فهى عن طريق اجهزة طبية يمر من خلالها الأكسجين الطبقى النقى حدا ويمربصدمات كهربائية عالية ثم يتحول الأكسجين الى الأوزون O3 بمعنى ذرتين أكسجين الى 3 جزيئات من الأكسجين؛ والأمراض التى يعالجها الأوزون وهى الفيروسات والميكروبات والالتهابات البكتيرية وغيرها والتهابات المفاصل وهشاشة العظام ويحقن عن طريق الدم لعلاج ضعف الذاكرة والتنشيط الرياضى او داخل العضلة او عن طريق اختلاطه بدم المريض واعادته محمل بغاز الأوزون أو عن طريق قسطرة فى فتحة الشرج وايضا طرق اخرى حديثة ، ويستخدم الأوزون فى الطب الرياضى كمضادات الإلتهاب التى تحتوى على نسبة من المسكنات الدوائية او الكورتيزون وهى التى تدمر الخلايا تماما.
فنعلم تماما ان الكورتيزون يتفاعل مع المعادن والأملاح وخصوصا الصوديوم والبوتاسيوم ويزيد من تخزينهم الأمر الذى ينفخ العضلة؛ والجسم يتعامل مع التمثيل الغذائى العضوى للكربوهيدرات والدهون والبروتينات والذى يزيد من انتاج الجلوكوز من الكبد ويقلل استهلاكة فى الخلايا هو عكس طبيعة الإنسولين ، والكورتيزون ايضايقلل من بناء البروتين الذى يحدث ضعف فى العضلات وهشاشة العظام وخصوصا عند الرياضى .
ومن أهم الأمراض التى نهتم بها للعلاج بهذه الوسائل هي الالتهاب الفيروسي بجميع أنواعه خصوصا الكبدي والالتهابات البكتيرية والفطرية ومقاومة الخلايا السرطانية ونستخدمه في عمليات إمداد الجسم بالأكسجين الذي يمثل أكبر مصدر للطاقة للجسم والتى تعتمد عليه جميع الأنشطة مثل غاز الأوزون الذي يحتوي على ثلاث ذرات من الأكسجين النقي ، وهو أيضا منشط للجهاز المناعي ويزيد من كفاءته ويحمي الجسم من الالتهابات ويقلل الآلام ويعالج الاكتئاب مثله مثل مضادات السموم التي نحصل عليها من سموم النباتات والحيوانات ثم نستخدمها بعد معالجتها بأحدث الوسائل العلمية في خدمة الانسان وهو يساعد على إفراز كثير من الانزيمات التي يحتاجها الجسم وبصورة طبيعية ونستخدمه أيضا في طب التجميل للبشرة مثل التخلص من الدهون الزائدة في الجسم والتخلص من التجاعيد ، ومثل الشيخوخة المبكرة التي قد تحدث نتيجة لعوامل بيئية كثيرة مثل التلوث ويوجد أيضا حمامات الأوزون التي تعالج حالات الاجهاد المصاحبة للجسم وتذيد من كفاءة العضلات في الجسم .
بداية ابحاث الاوزون ظهرت اثناء الحرب العالمية الأولى عندما بدء القواد الألمان بارسال الجنود المصابين الى قمم جبال الالب حماية لهم من القصف الجوى من الحلفاء وقد لاحظ الأطباء الألمان سرعة التئام الجروح بنسبة عالية جدا عندما استخدموا مياة الأمطار لغسيل الجروح وهذة الظاهرة جعلت العلماء يبحثوا عن اسباب هذة الظاهرة حتى اكتشف العالم الألمانى Riling وجود نسبة كبيرة من غاز الأوزون فى مياة الأمطار وقد تكون هى السبب الأول فى شفائهم ومن هنا بدأ العلماء الألمان فى الإهتمام بالأوزون واستخدامه فى مجالات التعقيم وخصوصا الجروح
وتطور هذا العلم فى المجال الطبى بسرية تامة وقد حصل احد العلماء الألمان اوتوفاربرج على جائزة نوبل لأبحاثة بالأوزون بعد ان اثبت ان نقص الأكسجين فى خلايا الجسم للإنسان بنسبة عالية تؤدى الى زيادة
انتاج Free Radical وهى التى تحول الخلايا الى خلايا سرطانية وقد استعمل غاز الاوزون فى العلاج و للوقاية من مرض سرطان القولون وانتشاره؛ونعلم تماما ان غاز الأوزون هو الطبقة السميكة التى تحمى الأرض من مخاطر الكون الخارجى والتى تمنع حدوث كوارث على الأرض وتمنع انتشار الميكروبات والنيازك المتفتتة والتى تحمل اجسام غريبة من الممكن ان تحمل اجزاء الى الأرض ولكن الأوزون يمنعها قبل الوصول بالتفاعل معها واحتراقها.
كيفية تكون ذرة الأوزون :
أما كيفية الحصول على غاز الأوزون فهى عن طريق اجهزة طبية يمر من خلالها الأكسجين الطبقى النقى حدا ويمربصدمات كهربائية عالية ثم يتحول الأكسجين الى الأوزون O3 بمعنى ذرتين أكسجين الى 3 جزيئات من الأكسجين؛ والأمراض التى يعالجها الأوزون وهى الفيروسات والميكروبات والالتهابات البكتيرية وغيرها والتهابات المفاصل وهشاشة العظام ويحقن عن طريق الدم لعلاج ضعف الذاكرة والتنشيط الرياضى او داخل العضلة او عن طريق اختلاطه بدم المريض واعادته محمل بغاز الأوزون أو عن طريق قسطرة فى فتحة الشرج وايضا طرق اخرى حديثة ، ويستخدم الأوزون فى الطب الرياضى كمضادات الإلتهاب التى تحتوى على نسبة من المسكنات الدوائية او الكورتيزون وهى التى تدمر الخلايا تماما.
فنعلم تماما ان الكورتيزون يتفاعل مع المعادن والأملاح وخصوصا الصوديوم والبوتاسيوم ويزيد من تخزينهم الأمر الذى ينفخ العضلة؛ والجسم يتعامل مع التمثيل الغذائى العضوى للكربوهيدرات والدهون والبروتينات والذى يزيد من انتاج الجلوكوز من الكبد ويقلل استهلاكة فى الخلايا هو عكس طبيعة الإنسولين ، والكورتيزون ايضايقلل من بناء البروتين الذى يحدث ضعف فى العضلات وهشاشة العظام وخصوصا عند الرياضى .
تعليق