أهلا بكم أهل التحدى .. عسى من الله تكونوا فى صحة وعافيةتقبلـوا منى هذا الموضوع .. وأسفة لطريقتى الغير جيدة فى الكتابة
اصل دراستى أدبى رغم انى كنت علمـى!! وبعدين فكرته عجبتنى
فحاولت أكتب وانا لا أفقه كثيرا فى الكتابة ! لكنى متأكده انكم هتفهموها
اصل دراستى أدبى رغم انى كنت علمـى!! وبعدين فكرته عجبتنى
فحاولت أكتب وانا لا أفقه كثيرا فى الكتابة ! لكنى متأكده انكم هتفهموها
الله أكــبر .. الله أكـبر ،صــوت الأذان زلـزل فـى وجـدانى
وفتحـت عيني على فجـر الأمـل وعيناي متعبتين وكأنى قادمة من صراع
ضـد أمـواج أحـلامـى،مـددت يـدى محاولةجذب كرسيي المتحـرك رغم بعده عنى الا انى كررت المحاولةمن ثانى ولكنه يعاندنى مثل بعض الايام والليالى،
وسوست لى نفسى ارجع لاحلامى بس روحـى للصلا ة واخدانى
ساعدنى ياربى سبحانك أعلـم بسِـرى وإعـلانـى ،وأصريت على محـاولة
ولو أخـيرة وها هــو نصفى الحلو
لم يكن بعيدا كثيرا عنى لكنه بالقدر الكافى لكى يعذبنى ، انتقلت لكرسيي وحركت بكلتا يدي مسرعة حتى أتوضأ عجلاته ..وبعدما انتهيت من الوضوء
لاحظت عنكبوتاً صغيرا يتحرك بصعوبة وهدوء شديد هاربا من قطرات المياه التى تعترض طريقه محاولا بعناية تفاديها ومتلمس طريق النجاة
يتضح على هيئته انه خارج من صراع ما فلقـد فقد قدميه الخلفيتين وأخد يقترب من الحائط رويدا رويدا
أملا فى تسلقه !وعندها سرحت فى حاله الذى يذكرنى بحـالى أنظر اليه بعينى ولكنى غارقة بين أفكارى المشفقة على حاله وفكرت بأن ألقى عليه
حفنة من المـاء فالموت طريق لـراحته مما سيواجهه فكيف سيعيش هذا ويقاوم الحياة وقسوتها وما أصعبها من حياة وهو أضعف من ذلك بكثيرولكنى انتبهت فجأة لوصوله لنصف الجدار وعندها أسرعت بملء يدى بالمياه والقائها عليه
ولكنه تفاداها وحاولت ثانية ولكن لم تصبه يـا لاصراره على البقاء بوضعه هذا وتحولت خطواته الضعيفة لقوة وسرعة متجها نحــو الشبـاك خارجا مـن
حيث أتـى فمن الواضح انه يعـرف طـريقـه بدقة..
وحينها تذكرت قول الله تعالى " وما من دابة فى الارض الا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل فى كتب مبين "
يــا الله لقـد نجـى بحياته من نيتى وكتب له خالقه حيـاة لجهاده فـى سبيلها
لقـد علمنى هذا الصغير وهن المظهر قوى الارادة أروع معانى المقاومة من اجل البقاء والاصرار على حُـب الحياة
وفتحـت عيني على فجـر الأمـل وعيناي متعبتين وكأنى قادمة من صراع
ضـد أمـواج أحـلامـى،مـددت يـدى محاولةجذب كرسيي المتحـرك رغم بعده عنى الا انى كررت المحاولةمن ثانى ولكنه يعاندنى مثل بعض الايام والليالى،
وسوست لى نفسى ارجع لاحلامى بس روحـى للصلا ة واخدانى
ساعدنى ياربى سبحانك أعلـم بسِـرى وإعـلانـى ،وأصريت على محـاولة
ولو أخـيرة وها هــو نصفى الحلو
لم يكن بعيدا كثيرا عنى لكنه بالقدر الكافى لكى يعذبنى ، انتقلت لكرسيي وحركت بكلتا يدي مسرعة حتى أتوضأ عجلاته ..وبعدما انتهيت من الوضوء
لاحظت عنكبوتاً صغيرا يتحرك بصعوبة وهدوء شديد هاربا من قطرات المياه التى تعترض طريقه محاولا بعناية تفاديها ومتلمس طريق النجاة
يتضح على هيئته انه خارج من صراع ما فلقـد فقد قدميه الخلفيتين وأخد يقترب من الحائط رويدا رويدا
أملا فى تسلقه !وعندها سرحت فى حاله الذى يذكرنى بحـالى أنظر اليه بعينى ولكنى غارقة بين أفكارى المشفقة على حاله وفكرت بأن ألقى عليه
حفنة من المـاء فالموت طريق لـراحته مما سيواجهه فكيف سيعيش هذا ويقاوم الحياة وقسوتها وما أصعبها من حياة وهو أضعف من ذلك بكثيرولكنى انتبهت فجأة لوصوله لنصف الجدار وعندها أسرعت بملء يدى بالمياه والقائها عليه
ولكنه تفاداها وحاولت ثانية ولكن لم تصبه يـا لاصراره على البقاء بوضعه هذا وتحولت خطواته الضعيفة لقوة وسرعة متجها نحــو الشبـاك خارجا مـن
حيث أتـى فمن الواضح انه يعـرف طـريقـه بدقة..
وحينها تذكرت قول الله تعالى " وما من دابة فى الارض الا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل فى كتب مبين "
يــا الله لقـد نجـى بحياته من نيتى وكتب له خالقه حيـاة لجهاده فـى سبيلها
لقـد علمنى هذا الصغير وهن المظهر قوى الارادة أروع معانى المقاومة من اجل البقاء والاصرار على حُـب الحياة
الاسم عنكـوت ولى فيك عِبرة ويكفى بك تشريفا
تكريم ملك الملكوت فـى كتابه لك بسورة العنكبوت!!
تكريم ملك الملكوت فـى كتابه لك بسورة العنكبوت!!
تعليق