الإعاقات عديدة ؛ منها ما هو عقلي، ومنها ما هو سمعي ومنها ما هو بصري ، وجميعها لها مسببات عدة، فمنها ما يختص بالعوامل الوراثية ، ومنها ما يختص بالعوامل البيئية، وقد أمكن معرفة بعض الأسباب التي أفادت في الوقاية من العديد من الإصابات والأمراض، مثل شلل الأطفال ،إلا أن معظم الأسباب غير معروفة علمياً حتى تاريخه .
والذي يتفق عليه الجميع ؛ أهمية المتابعة المستمرة للمرأة الحامل ، وضرورة تطبيق الكشف المبكر بعد الولادة مباشرة، كما تشير الدراسات الطبية إلى فائدة الفحص قبل الزواج، وتوصي بالإقلال ما أمكن من زواج الأقارب، وخصوصاً الذين ظهرت فيهم حالات إعاقة.
كما توصلت الدراسات إلى إمكانية الإقلال من حدوث الأمراض الوراثية السائدة عن طريق تجنب الإنجاب بعد سن معينة، ولذلك ينبغي على كل سيدة أن تستشير الأطباء قبل الحمل لدراسة الكروموسومات لتجنب ولادة طفل معاق.
أبناؤنا اليوم بحاجة ماسة إلى الكشف الدوري المستمر عن وضعهم الصحي ، وخصوصاً طلاب المدارس في الصفوف الأولية، والمعاقون في مجتمعنا بحاجة إلى الرقي والتطوير لبرامجهم التأهيلية والتعليمية والطبية .
ومجتمعنا اليوم بحاجة إلى توعية منتظمة عن أنواع الإعاقات وسبل الوقاية منها ، وطرق التعامل معها ، وذلك من خلال قنوات الإعلام المتعددة ، أو من خلال تنظيم ندوات وورش ودورات تعليمية تسهم في تنوير الأسر، وترفع من ثقافتهم عن عالم الإعاقة.
نشرت بصحيفة المدينة ،الإثنين 11 جماد الأول 1428 - الموافق - 28 مايو 2007 - ( العدد 16105)
http://www.almadinapress.com/index.a...ticleid=221523
والذي يتفق عليه الجميع ؛ أهمية المتابعة المستمرة للمرأة الحامل ، وضرورة تطبيق الكشف المبكر بعد الولادة مباشرة، كما تشير الدراسات الطبية إلى فائدة الفحص قبل الزواج، وتوصي بالإقلال ما أمكن من زواج الأقارب، وخصوصاً الذين ظهرت فيهم حالات إعاقة.
كما توصلت الدراسات إلى إمكانية الإقلال من حدوث الأمراض الوراثية السائدة عن طريق تجنب الإنجاب بعد سن معينة، ولذلك ينبغي على كل سيدة أن تستشير الأطباء قبل الحمل لدراسة الكروموسومات لتجنب ولادة طفل معاق.
أبناؤنا اليوم بحاجة ماسة إلى الكشف الدوري المستمر عن وضعهم الصحي ، وخصوصاً طلاب المدارس في الصفوف الأولية، والمعاقون في مجتمعنا بحاجة إلى الرقي والتطوير لبرامجهم التأهيلية والتعليمية والطبية .
ومجتمعنا اليوم بحاجة إلى توعية منتظمة عن أنواع الإعاقات وسبل الوقاية منها ، وطرق التعامل معها ، وذلك من خلال قنوات الإعلام المتعددة ، أو من خلال تنظيم ندوات وورش ودورات تعليمية تسهم في تنوير الأسر، وترفع من ثقافتهم عن عالم الإعاقة.
نشرت بصحيفة المدينة ،الإثنين 11 جماد الأول 1428 - الموافق - 28 مايو 2007 - ( العدد 16105)
http://www.almadinapress.com/index.a...ticleid=221523
تعليق