هذه قصة واقعية لشاب كان عاص لاوامر الله
--------------------------------------------------------------------------------
موعد في الشالية
كان هناك شاب عاصي لا يصلي و لا يزكي و لا يفعل اي فعل خير كان من هواة الزنى و العياذ بالله كان دائما ما يغري الفتياة بكلامه الذي يدخل في قلوبهم كالسهام فلا يبقى امامهن الا الزنى فكان يضحك على هذه و تلك و الاخرى و الاخرى حتى التقى بشابة جمالها يفتن من يراها فاراد ان يفعل بها كما فعل بالاخريات فاوقفها و بدا بالقاء كلامها الذي يسحر الفتياة و طلب منها الذهاب معه لكنها عارضت و قالت له ان اردتني فعليك ان تتزوجني في الشرع فلم يتحمل تلك الصدمة اول مرة فتاة ترفض ان تعطيه ما يريد.لكنه لم يسكت على هذا...مرت الايام فبدا يتصل بها كل يوم و اخذ بالتقرب منها حتى جاء اليوم الذي طلب منها الحظور الى الشالية التي كثيرا ما يكون فيها فرفضت لكنه اقنعها,اعطاها عنوان الشالية و قال لها ان وصلت اسئلي عني هناك و سيوصلونك الي.فما ان قطع الاتصال بها حتى اتصل بجماعة من اصدقاء السوء ليخبرهم ان هناك فتاة جميلة فاتنة ستاتي الى الشالية فيفعلوا بها ما يريدون...فوافقوا.وصل دلك اليوم و جاءت و سألت عنه ما ان تدخل الباب حتى ينقضوا عليها و يتناوبوا عليها و عندما اشبعوا شهوتهم رموها في الشالية و جاء الشاب الذي امرهم بدلك يضحك ما ان دخل حتى بدأ يصرح :اشقياء.جبناء.ماذا فعلتم انها اختي.انها اختي...
الفتاة التي كانت ستكون ضحية منعها سبب و لم تاتي
و اخته جاءت تسال عنه لغرض ما
ارأيتم كيف احس بالالم عندما اغتصبوا اخته
فكيفما كان يعتدي على بنات الناس جاء من اعتدى على اخته
(فكما تدين تدان
--------------------------------------------------------------------------------
موعد في الشالية
كان هناك شاب عاصي لا يصلي و لا يزكي و لا يفعل اي فعل خير كان من هواة الزنى و العياذ بالله كان دائما ما يغري الفتياة بكلامه الذي يدخل في قلوبهم كالسهام فلا يبقى امامهن الا الزنى فكان يضحك على هذه و تلك و الاخرى و الاخرى حتى التقى بشابة جمالها يفتن من يراها فاراد ان يفعل بها كما فعل بالاخريات فاوقفها و بدا بالقاء كلامها الذي يسحر الفتياة و طلب منها الذهاب معه لكنها عارضت و قالت له ان اردتني فعليك ان تتزوجني في الشرع فلم يتحمل تلك الصدمة اول مرة فتاة ترفض ان تعطيه ما يريد.لكنه لم يسكت على هذا...مرت الايام فبدا يتصل بها كل يوم و اخذ بالتقرب منها حتى جاء اليوم الذي طلب منها الحظور الى الشالية التي كثيرا ما يكون فيها فرفضت لكنه اقنعها,اعطاها عنوان الشالية و قال لها ان وصلت اسئلي عني هناك و سيوصلونك الي.فما ان قطع الاتصال بها حتى اتصل بجماعة من اصدقاء السوء ليخبرهم ان هناك فتاة جميلة فاتنة ستاتي الى الشالية فيفعلوا بها ما يريدون...فوافقوا.وصل دلك اليوم و جاءت و سألت عنه ما ان تدخل الباب حتى ينقضوا عليها و يتناوبوا عليها و عندما اشبعوا شهوتهم رموها في الشالية و جاء الشاب الذي امرهم بدلك يضحك ما ان دخل حتى بدأ يصرح :اشقياء.جبناء.ماذا فعلتم انها اختي.انها اختي...
الفتاة التي كانت ستكون ضحية منعها سبب و لم تاتي
و اخته جاءت تسال عنه لغرض ما
ارأيتم كيف احس بالالم عندما اغتصبوا اخته
فكيفما كان يعتدي على بنات الناس جاء من اعتدى على اخته
(فكما تدين تدان
تعليق