جاري العزيز الغالي
جاري إليكَ نصيحتي وعتـابـي
قبلَ اللُـحـودِ وقبـلَ أيُ سؤالي
إني أراكَ وقد تركـتَ فريـضـةً
ونـسـيـتَ يومـاً كُلـهُ أهوالِ
ومضيتَ في تركِ الصلاةِ تهاونـا
وهي الأساسُ لأفضلِ الأعـمـالِ
فارجع إلى ربِ العبادِ وتُـب لـهُ
واسلك طريقاً ليس فيه ضــلال
وأجعل طريقكَ للمساجدِ عامـراً
دربَ المُـحـبِ لربـهِ المتعـالِ
إنـي بهـذا النصحَ أبرئُ ذمتي
وأقـولُ إنـكَ في غــدٍ رحالِ
والجارُ في يومِ الحسابِ محاسبٌ
عـن جـارهِ إن رأى إهـمـالِ
والحقُ أنطقهُ بـكـلِ صراحـةٍ
لا اللومَ رادعنـي ولا الأوجـالِ
وإبليسُ لا أرضى يحلُ بجانبـي
مستعمراً جاري العزيزُ الغالـي
قل لي بِربكَ هل رضيت لأسـرةٍ
أن تقتدي بكَ وأنتَ غيرُ مبـالِ
وتعيشَ كالأنعامِ دونَ عـبـادةٍ
ومصيركَ في النارِ والأغــلالِ
إن كنتَ لا ترضى فعَجِل مُسرعاً
نـحـوَ الإلـهِ مُحققاً الآمـالِ
جاري إليكَ نصيحتي وعتـابـي
قبلَ اللُـحـودِ وقبـلَ أيُ سؤالي
إني أراكَ وقد تركـتَ فريـضـةً
ونـسـيـتَ يومـاً كُلـهُ أهوالِ
ومضيتَ في تركِ الصلاةِ تهاونـا
وهي الأساسُ لأفضلِ الأعـمـالِ
فارجع إلى ربِ العبادِ وتُـب لـهُ
واسلك طريقاً ليس فيه ضــلال
وأجعل طريقكَ للمساجدِ عامـراً
دربَ المُـحـبِ لربـهِ المتعـالِ
إنـي بهـذا النصحَ أبرئُ ذمتي
وأقـولُ إنـكَ في غــدٍ رحالِ
والجارُ في يومِ الحسابِ محاسبٌ
عـن جـارهِ إن رأى إهـمـالِ
والحقُ أنطقهُ بـكـلِ صراحـةٍ
لا اللومَ رادعنـي ولا الأوجـالِ
وإبليسُ لا أرضى يحلُ بجانبـي
مستعمراً جاري العزيزُ الغالـي
قل لي بِربكَ هل رضيت لأسـرةٍ
أن تقتدي بكَ وأنتَ غيرُ مبـالِ
وتعيشَ كالأنعامِ دونَ عـبـادةٍ
ومصيركَ في النارِ والأغــلالِ
إن كنتَ لا ترضى فعَجِل مُسرعاً
نـحـوَ الإلـهِ مُحققاً الآمـالِ
تعليق