أضع بين أيديكم يا أحبتي
قصة قاتي....
انهمرت دموعي لسماعها...
قصة مروّعة....
تحمل بين طياتها الأسى والآلام....
تعالوا معي لنقرأها سوياً....
شاب في مقتبل العمر.....
متزوج منذ زمن.....
شاء القدر أن يصيبه حادث مؤلم...
فأصبح من بعده مقعداً أسيراً لكرسيه....
فطلبت زوجته الطلاق....
وقالت أنها لا تستطيع أن تكمل معه حياتها...
فطلقها.....
وبقي وحيداً.....
كان يمكث وقتاً طويلاً على كرسيه...
جالساً أمام حديقة منزله.....
وأهله معه يؤازرونه ويسلّونه....
في يوم من الأيام.....
جاءته إمرأة
وهو جالس يتأمل السماء وقالت له:
السلام عليكم يا أخي....
أنا إمرأة وحيدة مثلك....
وقد تتعجب لو قلت لك
أني أحلم أن أتزوج برجل مثلك...
أسانده وأساعده...
فيدخلني معه الجنة....!!
فسعد الرجل لحديثها...
وطلب من أهله أن يتزوجها....
وقد علم منها أنها كانت متزوجة
وتطلقت ثلاث مرات من نفس الرجل.....
فقال لها:
أتعجّب كيف لرجل يمتلك إمرأة برقتك وطيبتك
أن يطلقها ثلاث مرات.....!!
فقالت له:
كان رجلاً ذو مزاج حاد...
يغضب ويثور بسرعة......
وكلمة الطلاق عنده سهلة.....
كان يطلقني ويعيدني..
هكذا كانت حياتي معه...
أما الآن...
فأنا معك أنت.....
ولن أعيش إلا لك.....
**********
لحظة أحبتي......
أعجبتكم هذه المرأة...
أليس كذلك؟؟
لكن مهلاً......
أكملوا القصة بروية وتمعنوا فيها
لتجدوا دموعكم تنهمر
دون إرادة منكم.....
********
في يوم من الأيام...
جاءت أم الشاب المقعد لتزوره....
فوجدت باب المنزل مفتوحاً....
فدخلت.....
قالت هل من احد هنا؟؟
لكن لا من مجيب....
وفجأة سمعت الأم صراخ ابنها في غرفته...
فدخلت إليه مسرعة...
فوجدت زوجته تنهال عليه بالضرب...
فقالت لها الأم:
هل جُننتِ؟؟
فقالت الزوجة الشريرة:
يجب أن يطلقني هذا المقعد العاجز....
تزوجته لأتمكن من العودة لزوجي السابق!!
فتعجبت الأم.....
وصرخت فيها :
تستغلين ابني لتعودي لزوجك؟؟
أي النساء أنتِ؟؟؟
لعنك الله في الدنيا والآخرة.....
وحصلت الزوجة على الطلاق...
وعادت لزوجها القديم...
فأنتم تعلمون أحبتي
أن عودة المرأة لطليقها
مشروطة بزواجها من رجل آخر وطلاقها منه....
فقامت بضرب الشاب المسكين
ليدّعي أنه عقيم وأنها لن تستمر معه...
وبذلك تكسب حقوقها كاملة....
ما رأيكم أحبتي؟؟؟
ألم تشعروا بالحزن لحال بعض البشر؟؟
هل تأكدتم الآن أننا نعيش بغابة مظلمة؟؟
هل تعلمون أننا نزرع الأمل في نفوس المعاقين
وأخرون يقتلونه؟؟؟
أنقشوا أحبتي بأقلامكم
مشاعركم وأحاسيسكم
تجاه هذه القصة.....
اختكم امال
منقولة
قصة قاتي....
انهمرت دموعي لسماعها...
قصة مروّعة....
تحمل بين طياتها الأسى والآلام....
تعالوا معي لنقرأها سوياً....
شاب في مقتبل العمر.....
متزوج منذ زمن.....
شاء القدر أن يصيبه حادث مؤلم...
فأصبح من بعده مقعداً أسيراً لكرسيه....
فطلبت زوجته الطلاق....
وقالت أنها لا تستطيع أن تكمل معه حياتها...
فطلقها.....
وبقي وحيداً.....
كان يمكث وقتاً طويلاً على كرسيه...
جالساً أمام حديقة منزله.....
وأهله معه يؤازرونه ويسلّونه....
في يوم من الأيام.....
جاءته إمرأة
وهو جالس يتأمل السماء وقالت له:
السلام عليكم يا أخي....
أنا إمرأة وحيدة مثلك....
وقد تتعجب لو قلت لك
أني أحلم أن أتزوج برجل مثلك...
أسانده وأساعده...
فيدخلني معه الجنة....!!
فسعد الرجل لحديثها...
وطلب من أهله أن يتزوجها....
وقد علم منها أنها كانت متزوجة
وتطلقت ثلاث مرات من نفس الرجل.....
فقال لها:
أتعجّب كيف لرجل يمتلك إمرأة برقتك وطيبتك
أن يطلقها ثلاث مرات.....!!
فقالت له:
كان رجلاً ذو مزاج حاد...
يغضب ويثور بسرعة......
وكلمة الطلاق عنده سهلة.....
كان يطلقني ويعيدني..
هكذا كانت حياتي معه...
أما الآن...
فأنا معك أنت.....
ولن أعيش إلا لك.....
**********
لحظة أحبتي......
أعجبتكم هذه المرأة...
أليس كذلك؟؟
لكن مهلاً......
أكملوا القصة بروية وتمعنوا فيها
لتجدوا دموعكم تنهمر
دون إرادة منكم.....
********
في يوم من الأيام...
جاءت أم الشاب المقعد لتزوره....
فوجدت باب المنزل مفتوحاً....
فدخلت.....
قالت هل من احد هنا؟؟
لكن لا من مجيب....
وفجأة سمعت الأم صراخ ابنها في غرفته...
فدخلت إليه مسرعة...
فوجدت زوجته تنهال عليه بالضرب...
فقالت لها الأم:
هل جُننتِ؟؟
فقالت الزوجة الشريرة:
يجب أن يطلقني هذا المقعد العاجز....
تزوجته لأتمكن من العودة لزوجي السابق!!
فتعجبت الأم.....
وصرخت فيها :
تستغلين ابني لتعودي لزوجك؟؟
أي النساء أنتِ؟؟؟
لعنك الله في الدنيا والآخرة.....
وحصلت الزوجة على الطلاق...
وعادت لزوجها القديم...
فأنتم تعلمون أحبتي
أن عودة المرأة لطليقها
مشروطة بزواجها من رجل آخر وطلاقها منه....
فقامت بضرب الشاب المسكين
ليدّعي أنه عقيم وأنها لن تستمر معه...
وبذلك تكسب حقوقها كاملة....
ما رأيكم أحبتي؟؟؟
ألم تشعروا بالحزن لحال بعض البشر؟؟
هل تأكدتم الآن أننا نعيش بغابة مظلمة؟؟
هل تعلمون أننا نزرع الأمل في نفوس المعاقين
وأخرون يقتلونه؟؟؟
أنقشوا أحبتي بأقلامكم
مشاعركم وأحاسيسكم
تجاه هذه القصة.....
اختكم امال
منقولة
تعليق