الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اثر الدين في تقبل الاعاقة الجسدية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #1

    اثر الدين في تقبل الاعاقة الجسدية

    الإعاقة ابتلاء من الله للعبد، والمعاق أياً كانت إعاقته إنسان مبتلى، ومفهوم الابتلاء بالنسبة للمؤمن ليس مفهوماً سيئاً
    بل هو مفهوم إيجابي من وجوه عدة أهمها أن المبتلي محبوب عند الله إن صبر، وسلم قال: ( إذا أحب الله عبداً ابتلاه
    وفي الحقيقة فإن الزوج الذي يحس بأن زوجته المعاقة بأي نوع من أنواع الإعاقة الجسدية- أو حتى العقلية- داخلة في هذا الصنف من المحبوبين لله، وكذلك الزوجة التي تنظر إلى زوجها المعاق بنفس المنظار والمفهوم، فلا شك أنه سيهون لديها ذلك المصاب ويتلاشى الإسقاط السلبي على النفس ويزول.
    الإسقاط السلبي
    ويقصد بالإسقاط السلبي إحساس أحد الزوجين بأنه قد أصيب بشكل غير مباشر بالإعاقة التي لحقت بالزوج الآخر، فهو متضرر وناقص لارتباطه بمعاق، إن هذا الإحساس القاسي في ظل الإيمان بالله تعالى ورحمته التي تشمل المعاق الصابر ينبغي أن يتحول إلى مشاركة وجدانية وخدمة شخصية وتفان واضح وتحمل ومشاركة بين الزوجين، حتى يتكاتفا، ويتعاضدا فيخففا وطء الإعاقة وأثرها على أحدهما.. بل وعلى كليهما.
    وإذا كانت الأصوات والنداءات تتجه صوب الزوج الصحيح للقيام بشؤون الزوج المعاق، من واقع تمتعه بكامل صحته وقواه، وارتباطه برفيق عمره ارتباطاً روحياً وجسدياً، فإن هناك أيضاً أصواتاً تتجه صوب الزوج المعاق نفسه ليستحضر في ذهنه صبر الآخر ودأبه في خدمته وقيامه بواجبه، فإذا رأى منه قصوراً أو تردداً أو تقصيراً في لحظة ضعف، فما عليه إلا أن يقارن هذه اللحظة بالساعات الطوال التي سهرها الآخر في رعايته والأيام الكثيرة التي أنفقها في خدمته...
    الإيمان بالقضاء والقدر
    وللإيمان بالقضاء والقدر علاقة وثيقة بالتعامل مع الإعاقة .. والزوجان المؤمنان حقاً الصادقان في إيمانهما، يعيشان حياتهما مسلمّين أمرهما لله، واثقين من أن ما أصابهما لم يكن ليخطئهما، وأن ما كان من بلاء فإنما هو بقضاء الله وقدره، فإذا أعيق أحد الزوجين إعاقة جسدية بشلل عضو أو فقده أو إعاقة ذهنية، لم يجد له ملجأ- فيما لا يملك دفعه عن نفسه أو شريك حياته- إلا أن يفوض أمره إلى الله- لعلمه أن هذا هو قضاؤه وقدره...
    وهذا الإيمان هو الدافع للزوجين إلى ضبط اللسان ( لا نقول إلا ما يرضي الرب). ( اللهم فوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك رهبة ورغبة إليك لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك). وإلى ضبط الانفعالات وتقلبات النفس وعدم الإصغاء إلى وسوسة الشيطان. ( ويسلموا تسليما ).
    والاعتقاد الراسخ بأن الإعاقة أمر من قضاء الله وقدره تدفع المعاق وشريك حياته إلى الرضى والصبر الجميل، والصبر الجميل هو الصبر على البلاء مصحوباً بالرضى عن الله سبحانه، الذي إن أخذ عضواً فلقد أبقى أعضاء، وإن سلب نعمة فلقد تفضل بنعم أخرى جمة، فله الفضل والمنة فيما أخذ وأعطى، ولئن أخذ من العبد شيئاً، فما أعطاه من الأجر على فقده أعظم منه، ولئن أبقى للعبد شيئاً فما ذلك بحق عليه سبحانه ولا واجب، وإنما من محض فضله وواسع رحمته.. فالصبر في الحقيقة هنا ليس صبراً على فقد حق، ولا امتناعاً عن المطالبة بواجب، بل هو صبر على ما اعتادته النفس ونالته من سابغ النعم ووفيرها وجزيلها.. ولله الأمر من قبل ومن بعد، وكل شيء عنده بمقدار.
    وعلى الزوجين أن يعلما أن الله سبحانه لم يكلف نفساً بأكثر مما تطيق من دون عناء ومشقة، والمعاق داخل تحت هذه القاعدة، فليس للزوج الآخر وشريك العمر أن يتصور إمكان المطالبة بالمستحيل الذي هو تكليف المعاق بنفس تكاليف السليم..
    التخفيف الشرعي
    إن المعاق يخفف عنه شرعاً بقدر إعاقته، فمن عجز عن القيام صلى قاعداً ومن عجز عن القعود صلى مستلقياً، وهكذا الأمور تكون، وليس من الإنصاف في شيء أن نكلف المعاق القيام بغيره وهو العاجز عن القيام بشؤون نفسه، بل إن من مبادئ الوفاء بين الزوجين وأصول التعامل بالحسنى وحقوق العشرة الزوجية أن يكون السليم عوناً للمعاق في طعامه إن عجز عنه، أو في حركته إن أبطأ فيها، أو في راحته إن عزت عليه..
    إن الشريك الآخر المعافى هو العوض المفقود، فهو اليد السليمة إن كانت الإعاقة في الأيدي، وهو الرجل القوية إن كانت الإعاقة في الأرجل، وهو السند والعون والساعد والمعين في الليل والنهار والسر والعلانية والأمر الخاص والعام...
    يكون مع شريك عمره مواسياً ومعيناً، ولا يكون عليه مؤنباً ومعنفاً ولجوجاً، بل يرى القليل منه كثيراً، والبسيط منه عظيماً، والمر حلواً وطيبا.
    ومن المفاهيم الإيمانية أن الإعاقة في الدنيا تنتهي بانتهائها وأن المؤمن يعود إلى كامل قواه وأشد ملكاته وزهرة شبابه- وكذلك - المؤمنة - في الجنة. وذلك لقوله تعالى ( إنا أنشأناهن إنشاء فجعلناهن أبكاراً عرباً أتراباً لأصحاب اليمين).
    وهذا الاعتقاد بعودة المرء إلى سلامته ضروري لاستمراره في الحياة متفائلاً ( إن الله على كل شيء قدير) وإذا عجز الطب وانقطع الأمل في العبد فلن يعجز الرب، ولن يعدم المسلم أملاً كبيراً بقدرة الله التي أنطقت الحجر وشقت القمر وفلقت البحر وأخمدت النار وأحيت أهل الكهف بعد عشرات السنين وأعطت عيسى ما جعله أملاً لكل معاق ( وأبرئ الأكمة والأبرص وأحيي الموتى بإذن الله).
    هذه نقطة مهمة يستطيع الزوج الآخر السليم التركيز عليها لإنعاش الأمل وبث روح التفاؤل في الشريك الآخر المعاق.
    نصائح عملية
    إلى الزوجين المعاق أحدهما أقدّم هذه النصائح العملية:
    1- اعتبر الإعاقة الأمر الطبيعي الذي أصبح أساساً بحكم الواقع، وتصرف على أساس أن ما هو موجود هو خير ما يمكن، وليس في الإمكان أبدع مما كان.
    2- لا تحاول أن تشعر الشريك المعاق بالعطف الزائد أو الحنان المبالغ فيه حتى لا يفسره هو تفسيراً سلبياً يضخّم عليه إعاقته ويذكره بها، بل إن سألك الإعانة والمساعدة فبادر إليها، وإن حاول بنفسه الاستغناء عنك فلا تلح عليه فيها، وأشعره أنك تساعده كما تساعد الآخرين الأسوياء دون حرج ولا تضايق ولا تبرّم، بل بكل بساطة وتجاوب ونفسٍ راضية.
    3- لا تكلفه ابتداء ما تعلم أنه عاجز عنه فإن ذلك سيحرجه ويذكره بإعاقته، وقم بنفسك بما يجب عليك تجاهه.
    4- إن كانت الإعاقة في اللسان فشاركه في معرفتك بالإشارات، وإن كانت الإعاقة بالبصر فتعلم لأجله لغة بريل ( اللمس ).
    5- أسرد أمام الشريك المعاق إذا رأيته ضجراً متبرماً بنفسه قصصاً لنماذج من عباقرة المعاقين أو مشاهيرهم أو نجاحاتهم.
    6- لا تذكر إعاقة شريكك أمام الآخرين دون داع أو سبب، ولا تكرر على مسامع الآخرين سبب تلك الإعاقة، ودع الذين لا يعلمون في جهلهم، ودع الذين يعلمون بالإعاقة في صمتهم، وأدر الأحاديث التي ترفع الهمم وتذكي الفكر وترفع مقام الإنسان كإنسان.
    7- أشعر شريكك المعاق بأنك سعيد معه، وتصرف على هذا الأساس، ولا تتحرج أمام الآخرين من ترتيب حياتك وتصرفاتك بموجب حالة الإعاقة التي يعاني منها شريك حياتك وكأنك أنت المعنى بالإعاقة دون المعاق ذاته.
    8- نَمّ في شريكك المعاق المهارات التي تناسب حالته، فالرسم مثلاً يناسب حالة المقعد الذي لا يستطيع المشي، والأعمال اليدوية تناسب حالة المعاق بشيء من التأخر الذهني، وهكذا فمن واقع الإعاقة تستطيع أن تتعرف على الهواية المناسبة والمهارة الملائمة.
    9- أدم الدعاء لشريكك المعاق بسلامة الحال ابتداء، وبعدم ازدياد الإعاقة ثانياً فالدعاء علاج ناجح ناجع، وهو جزء من التسليم لقضاء الله وقدره، والرجوع إليه والاستعانة به على ما جرت به المقادير.
    10- لا تنسَ أن تذكر شريكك المصاب في حالة ضجره ويأسه بأن هناك من هو أشد إعاقة وابتلاء منه، وأن الفرج قريب، والأمل في الله قوي، وأن مع العسر يسرا، ( ولن يغلب عسر يسرين) كما قال عليه الصلاة والسلام.
    تتجعد الروح مثل برتقالةٍ ناشفة، وتنسكب سوائل الجسد كاملة في دمعة لا يمكنها البكاء

  • Font Size
    #2
    الحمد لله الذي فضلنا بالابتلاء عن كثير من خلقه
    شكرا لك اخي الكريم
    اللهم يارب مسني وأهلي الضر وأنت أرحم الراحمين

    تعليق


    • Font Size
      #3
      بارك الله فيك أخي الكريم


      يا حي يا قيوم
      برحمتك أستغيث
      أصلح لي شأني كله
      ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين
      اللهم آمين
      ربِّ اشرح لي صدري
      ويسر لي أمري
      واحلل عقدة من لساني
      يفقهوا قولي
      اللهم آمين

      اللهم اروي قلبي بالإيمان
      من فضلك افتح الرابط واقرأ المحتوى:
      http://www.7alm-3shg.com/M7AL/7c7/Index.htm

      تعليق


      • Font Size
        #4
        جزاك الله خير أخي الكريم على الموضوع القيم

        تعليق


        • Font Size
          #5
          بااااااارك الله فيك اخي
          الاعاقة هي اختبار المعاق من الله سبحانه وتعالى
          فلا بد ان يتقبلها وله الاجر والثواب
          احترامي
          بنووووووووووته

          إن حظي كدقيق على الشوك نثروا - ثم جاؤوا بحفاة مع رياح يجمعوا
          اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل والبخل والجبن ، وضلع الدين وغلبة الرجال " دعاء الكرب: "لا إله إلا الله العظيم الحليم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السموات ورب العرش الكريم" " اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ِ وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت "

          تعليق


          • Font Size
            #6
            بارك الله يجهودك اخي الكريم

            وثبتنا الله وأياهم على الطاعه والإيمان بقضاءه وقدره

            تعليق


            • Font Size
              #7
              موضوع جيد يستحق القراءة ويستحق أكثر العمل بنصائحه، أتمنى أن يجد الآذان الصاغية لأن فعلا الشخص المعاق هذا ما يحتاجه...

              تعليق


              • Font Size
                #8
                قلت وافضت اخي الحبيب في حديثك الطيب
                حقيقة الاعاقة هي ليست الا ابتلاء من الله عز وجل حبا له وتكفيرا لذنوبه فاراد الله ان يطهرها منها قبل رحيله اليه فهذه بحد ذاتها نعمة لا تقدر , فذاك اليوم العسير الذي سيتمنون البشر لو انه قطعت ايديهم وعميت ابصارهم وابكمت افواههم لينجوا من عذاب عظيم
                ويومها يفرح الصبرين بصبرهم والمحتسبين على البلاء بهذا الفوز العظيم
                قد افضت اخي الحبيب بحديثك حول الحياة الزوجية ايضا التي يكون احد الزوجين معاق فهنا يطول الحديث
                ولكن ساقتصر الحديث بكلمات قليلة علها تفيد الكثير من الاسوياء وترشدهم وتهديهم الى الحسن في المعاملة مع الطرف الاخر ممن ابتلاه الله عز وجل بابتلاء معين
                اخي الحبيب في الله او اختي في الله ان ما اصاب زوجك او زوجتك ما هو الا تكفيرا لذنوبه وحباً له قد منحه الله اياه واياك فلك من الاجر ما له على صبرك واحتسابك عليه وعلى اعانتك له او لها فهذا جزاء عظيم واجر لا يقدر
                وضع نفسك اخي و اختي السوية مكانه او مكانها واشعري بشعوره وشعورها ماذا تتمنى ان تلاقي فقس ذلك على نفسك قبل ان تقيسه على غيرك

                الى هنا ابارك لك اخي الحبيب هذا الطرح الطيب
                وجزاك الله عنا خير الجزاء والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                لؤي بن شعبان بن عبد الفتاح احمد
                رئيس طيور الرحمة نادي صناع الحياة في فلسطين
                في الله ولله احبكم في الله ايها الاحباب

                تعليق


                • Font Size
                  #9
                  الحمد لله على البلاء
                  وشكرا لله
                  سنصبر حتى نلقى الله أقوياء

                  تعليق


                  • Font Size
                    #10
                    جزاك الله خير على الموضوع الجيد والحمدلله اننا نؤمن با القضاء والقدر وأن كل انسان مكتوب له ما يقدرة الله عز وجل
                    قال تعالى
                    {
                    إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ }
                    المعنى
                    قال الأوزاعي: ليس يوزن لهم ولا يكال ، إنما يغرف لهم غرفا
                    اللهم اجعلنا من الصابرين

                    تعليق


                    • Font Size
                      #11
                      فضيلة الصبر على المرض والاعاقة
                      ما حكم المرض الذي يصيب ابن آدم، هل هو عقاب من الله، أم امتحان لعبده؟ وهل ورد في هذا الموضوع أحاديث؟ -------------------------------- الله سبحانه حكيم عليم بما يصلح شأن عباده، عليم بهم، لا يخفى عليه شيء، فيبتلي عباده المؤمنين بما يصيبهم من مختلف أنواع المصائب في أنفسهم، وأولادهم وأحبابهم وأموالهم ليعلم الله سبحانه علماً ظاهراً المؤمن الصابر المحتسب من غيره فيكون ذلك سبباً لنيله الثواب العظيم من الله جل شأنه وليعلم غير الصابر من الجزعين الذين لا يؤمنون بقضاء الله وقدره أو لا يصبرون على المصائب فيكون ذلك سبباً في زيادة غضب الله عليهم وقال تعالى:"ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين" وقال الله تعالى:"و لنبولنكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين " وقال سبحانه وتعالى:"ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين وآتى المال على حبه ذوي القربى واليتامى والمساكين" إلى أن قال:".....و الصابرين في البأساء والضراء وحين البأس أولئك صدقوا وأولئك هم المتقون" وقال سبحانه:"ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلوا أخباركم" والعلم الظاهر:الموجود بين الناس إلا فهو سبحانه يعلم في الأزل الصابر وغيره. كما أن المصائب من الأمراض والعاهات والأحزان سبب في حط خطاياوتكفير ذنوب المؤمن فقد ثبت في أحاديث كثيرة أنها تحط الخطايا فعن أبي سعيد وأبي هريرة رضي الله عنه أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :"ما يصيب المؤمن من وصب ولا نصب ولا سقم ولاحزن حتى الهم يهمه إلا كفر الله به سيئاته" أخرجه البخاري ومسلم والترميذي.وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال :أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يوعك فمسسته بيدي فقلت:يا رسول الله إنك توعك وعكاً شديداً قال:"أجل إني أوعك كما يوعك رجلان منكم "قلت أذلك بأن لك أجرين ؟ قال :"أجل ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حط الله به سيئات كما تحط الشجرة ورقها " أحرجه البخاري ومسلم. هذا وقد تكون الأمراض ونحوها عقوبة ومع ذلك تكون كفارة لمن أصابته إذا صبر واحتسب لعموم ما تقدم من النصوص ولقوله سبحانه:"وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير".لم. اللجنة الدائمة - فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء 8/334_336

                      اللهم انصر بلاد الإسلام واحفظ بلادنا الغالية مصر
                      وارزق أهلها الأمن والأمان

                      تعليق


                      • Font Size
                        #12
                        عزيزى الرجل الاسود كما اسميت نفسك
                        بيض اللة وجهك دائـــــــــــــــــما
                        موضوعك طيب لعلة يكون لكل ذى حاجة بلسمـا
                        بارك اللة فيك ، تقبل منــــــــى تحياتـــــى
                        ابن النيل

                        تعليق


                        • Font Size
                          #13
                          فالرسم مثلاً يناسب حالة المقعد الذي لا يستطيع المشي،

                          شكرا على الموضوع يا مــاااان بدون بلاك ، عذرا لانى لم أقرأه كاملا

                          ولكنى قرأت النهايات منه ، واللى اعرفه بإن لو الزوجين متفاهمين

                          سواء أصحاء أو أحدهم ذوى اعاقة ما راح يكون التعامل صعب ويلزمه قواعد أو نقاط خاصة

                          لان المعاق فى كل الاحوال لا يطلب من احد المساعدة الا من هو أهل للثقة والقدرة على ذلك بنظره

                          يعنى ما راح يحرج من زوجته اذا طلب منها تساعده او حتى يرفض مساعدتها !


                          ،، بالنسبة للجملة ان المقعد اخر مهاراته الرسم هذه ، رغم انى بحب الرسم الا ان الجملة محبطة ومش حقيقية

                          والدليل ان هناك أبطال مقعدين فى السباحة ورفع الاثقال كمان ! المهم هو الانسان بيحب ايه عشان ينبغ فيه !


                          ميرسى بالكيلوووووووووو على الموضوع


                          التعديل الأخير تم بواسطة شيرين; الساعة 03-11-2007, 05:37 PM.

                          تعليق


                          • Font Size
                            #14
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            جزاك الله خير الجزاء

                            جعله الله في موازين حسناتك

                            محبك في الله

                            @ أبو قمر @

                            تعليق


                            • Font Size
                              #15

                              بارك الله فيك على هذا الموضوع المتميز اخى الكريم الذى له اثر فى نفوسنا

                              تعليق

                              Loading...


                              يعمل...
                              X