تويت
الحياة التي نعيشها وهبها لنا الواحد الأحد بث فيك الروح
وملّكك عقلا وقلبا وجسدا تعيش بهما ما كتب لك أن تعيش
ولدت على الفطرة واخترت دروب حياتك لتسلك بها إلى بر أمان
لتعيش وسط الآخرين بعطائك ..وحسك ..وتصرفاتك... واختياراتك
أنت المتحكم بها خيرا... أو شرا.. قولا.. وعملا أنت صاحب الإرادة فيها
أنت ومسيرة حياتك ....وتأملات نفس
ما أجمل أن تختار طريق السعادة وتبتعد عن طرق التعاسة
أن تحسن اختياراتك وأن تكون دوما باحث عن جمال الكون في كل شيء
أن تكون باعث السعادة في نفسك وصانع لها في الآخرين
أن تبحث عن ذاتك وأن تختط طريق النجاح والفلاح بالدنيا والآخرة
أن تبني أواطر الصدق في نفسك وتبثها فيمن حولك
أن لا تركن إلى اليأس وفقدان الأمل بل على العكس
أن تكون ممن يشعلون شمعة الأمل في نفسك وتنيرها للآخرين
ما أروع أن تكون مثالا يحتذى في أصالة نفسك وطيبتها
وعنوان للسعادة بلا حدود....
أن تجلس مع نفسك من حين إلى آخر لست بحاجة إلى قلم وورقة
فحديث لسانك إلى قلبك لا يحتاج إلى الكثير
حديث العقل ..ومجموعة تسألات نعيشها
كيف هي علاقتك مع خالقك ورب الكون وهل هي في أفضل حال؟
كيف علاقتك مع أحبتك وأصدقائك وزملاء عملك وهل يحملون لك كل ود ومحبة؟
ماذا ينقصك لكي تكون سعيد وهل تسلك مسالك السعادة ؟
اخرج مكنونات نفسك وعش معها لماذا الكراهية وهناك الحب
لماذا اليأس وهناك الأمل بالله ....وغد أفضل
لا تترك شيء في نفسك دون إجابة وإن لم تجد فابحث عنها
لتمتلك زمام نفسك وتعرف السبيل إلى الجمال
فهو موجود رغم ضبابية الأشياء التي تحيط بنا....
تأملات نفس وحديث مع الذات هو عنوان المحاسبة من حين إلى آخر
مسح المظلم من ذكريات الأمس ورسم الطريق الصحيح إلى الغد
حاول اختراق تلك الأسوار التي أحطتها بنفسك
وعش مع الآخرين بروح جديده عنوانها الصدق مع الله ومع الآخرين
جد لنفسك مكانا آمنا فيه من الخير والمحبة ما يكفي لتعيش سعيدا
وحاول تجاوز تلك العراقيل التي تواجهك وتواجهنا جميعا
ببسمة أمل ..والاستفادة من الأخطاء وأخذ العبرة منها
لتعيش كما أراد لك الخالق
بأجمل وأبهى صورة....
وملّكك عقلا وقلبا وجسدا تعيش بهما ما كتب لك أن تعيش
ولدت على الفطرة واخترت دروب حياتك لتسلك بها إلى بر أمان
لتعيش وسط الآخرين بعطائك ..وحسك ..وتصرفاتك... واختياراتك
أنت المتحكم بها خيرا... أو شرا.. قولا.. وعملا أنت صاحب الإرادة فيها
أنت ومسيرة حياتك ....وتأملات نفس
ما أجمل أن تختار طريق السعادة وتبتعد عن طرق التعاسة
أن تحسن اختياراتك وأن تكون دوما باحث عن جمال الكون في كل شيء
أن تكون باعث السعادة في نفسك وصانع لها في الآخرين
أن تبحث عن ذاتك وأن تختط طريق النجاح والفلاح بالدنيا والآخرة
أن تبني أواطر الصدق في نفسك وتبثها فيمن حولك
أن لا تركن إلى اليأس وفقدان الأمل بل على العكس
أن تكون ممن يشعلون شمعة الأمل في نفسك وتنيرها للآخرين
ما أروع أن تكون مثالا يحتذى في أصالة نفسك وطيبتها
وعنوان للسعادة بلا حدود....
أن تجلس مع نفسك من حين إلى آخر لست بحاجة إلى قلم وورقة
فحديث لسانك إلى قلبك لا يحتاج إلى الكثير
حديث العقل ..ومجموعة تسألات نعيشها
كيف هي علاقتك مع خالقك ورب الكون وهل هي في أفضل حال؟
كيف علاقتك مع أحبتك وأصدقائك وزملاء عملك وهل يحملون لك كل ود ومحبة؟
ماذا ينقصك لكي تكون سعيد وهل تسلك مسالك السعادة ؟
اخرج مكنونات نفسك وعش معها لماذا الكراهية وهناك الحب
لماذا اليأس وهناك الأمل بالله ....وغد أفضل
لا تترك شيء في نفسك دون إجابة وإن لم تجد فابحث عنها
لتمتلك زمام نفسك وتعرف السبيل إلى الجمال
فهو موجود رغم ضبابية الأشياء التي تحيط بنا....
تأملات نفس وحديث مع الذات هو عنوان المحاسبة من حين إلى آخر
مسح المظلم من ذكريات الأمس ورسم الطريق الصحيح إلى الغد
حاول اختراق تلك الأسوار التي أحطتها بنفسك
وعش مع الآخرين بروح جديده عنوانها الصدق مع الله ومع الآخرين
جد لنفسك مكانا آمنا فيه من الخير والمحبة ما يكفي لتعيش سعيدا
وحاول تجاوز تلك العراقيل التي تواجهك وتواجهنا جميعا
ببسمة أمل ..والاستفادة من الأخطاء وأخذ العبرة منها
لتعيش كما أراد لك الخالق
بأجمل وأبهى صورة....
تعليق