تويت
هل يقبل الله سبحانه وتعالى ثوبة العبد الخطاء حتى لو تمادى في خطئه ?
ادا كنت تشك في هدا الامر فتمعن في هده القصه الحقيقيه التي جرت احداثها يوم الجمعه السابق في مدينة الرباط
والتي كان زوج خالتي حاضرا وشاهدا عليها
تقدم شاب في مقتبل العمر الى باب المسجد وهو في حاله يرثى لها تفوح منه رائحة (السلسيون) وملابسه تفوح منها رائحة القداره وحاول دخول المسجد ليصلي صلاة الجمعه لكن المصليين منعوه
فتقدم رجل منهم ليقترح عليهم استشارة الامام في دلك فادن له الامام بالدخول بحكم ان بيت الله هو للناس جميعا ولا يمنع منه احدا
فتبرع احد المصلين واشترى له جلبابا واخده ليتوضا استعدادا للصلاة .يقال على حسب كلام زوج خالتي انه لم يكن يعرف حتى كيفية الوضوء
وعندما بدات الصلاة صلى معهم وعندما انتهوا منها وجدوه جثة هامده وهو ساجد في هده اللحظه قبض الله روحه وانتقلت الى رحمة الله.
انا لله وانا اليه راجعون .
ربما لو انا او انت او انتي راينا هدا الشاب المتسكع في الشوارع وهو في حالته تلك التي تدعو للاشمئزاز لحمدنا ربنا على النعمه التي نحن فيها لكن يا ترى ادا راينا كيف مات وهو ساجد لله في بيت الله هل كنا سننظر له بنفس النظره السابقه ام كنا سنحسده على الطريقه التي مات فيها
سبحان الله.
ادا كنت تشك في هدا الامر فتمعن في هده القصه الحقيقيه التي جرت احداثها يوم الجمعه السابق في مدينة الرباط
والتي كان زوج خالتي حاضرا وشاهدا عليها
تقدم شاب في مقتبل العمر الى باب المسجد وهو في حاله يرثى لها تفوح منه رائحة (السلسيون) وملابسه تفوح منها رائحة القداره وحاول دخول المسجد ليصلي صلاة الجمعه لكن المصليين منعوه
فتقدم رجل منهم ليقترح عليهم استشارة الامام في دلك فادن له الامام بالدخول بحكم ان بيت الله هو للناس جميعا ولا يمنع منه احدا
فتبرع احد المصلين واشترى له جلبابا واخده ليتوضا استعدادا للصلاة .يقال على حسب كلام زوج خالتي انه لم يكن يعرف حتى كيفية الوضوء
وعندما بدات الصلاة صلى معهم وعندما انتهوا منها وجدوه جثة هامده وهو ساجد في هده اللحظه قبض الله روحه وانتقلت الى رحمة الله.
انا لله وانا اليه راجعون .
ربما لو انا او انت او انتي راينا هدا الشاب المتسكع في الشوارع وهو في حالته تلك التي تدعو للاشمئزاز لحمدنا ربنا على النعمه التي نحن فيها لكن يا ترى ادا راينا كيف مات وهو ساجد لله في بيت الله هل كنا سننظر له بنفس النظره السابقه ام كنا سنحسده على الطريقه التي مات فيها
سبحان الله.
تعليق