ماذا أريد ؟ لا أدرى . ماذا أريد لى ؟ لا أدرى . لكنى جئت إلى الدنيا لأنه قد أريدت لى الحياة ... لا أدرى إن كنت قد أردتها أم لا .. لكنى أحس فى قرارة نفسى أنى أردتها ... وعندما أتيت إليها سواء برغبتى أو عدمها أردت أن آخذ منها شئ مجهول وجهت وجهى ووجهتى شطر رغباتى سواء فى الشغل أو الفراغ ولكنى دائما ما أحس بالفشل فى كل شئ أخوض تجربته وأحس أننى ينقصنى شئ ما .
لدى إعاقتى ولكنى تحديتها بكل ما أستطيع من قوة لأثبت لنفسى فى أحلك الأوقات أن البشر كلهم سواء إن كنت لا أتستطيع الأعمال الشاقة التى تجلب دخل جيد فإنى أستطيع صنع أعلام أخرى بأناملى وعقلى واثبت بذلك لكل العالم أن الإنسان يمكن أن يكون به نقصان ويجب عليه مواجهته ولا يحفظه وراء عباءة لا يراه إلا كل من يقترب منه وللأسف فى هذه المواجهات الضارية بينى وبين نفسى فقدت المشاعر الرقيقة فخوضى لهذا السبيل وضعنى فى أشواك ما كنت أتمناها . لماذا ... لماذا ... لماذا ؟!
سؤال مملؤ بالحيرة حقا لا أفهم لماذا ؟ لان الحياة نفسها سؤال ... نعم الحياة سؤال له عدة أجوبة منها ما توصل إليها الإنسان ومنها مازال مختبئ خلف أسوارا من الفولاذ وأعود إلى سؤالى .
لماذا كلما أحب المعاق وجد إستنفار من المحبوب وهو لم يجالسه ويحاوره ؟ لقد أحببت أكثر من خمس مرات وكلها تحولت إلى قصص فاشلة منها ما كان من طرف واحد ولعل أكثرها ومنها من الطرفين ... أحسست إن الفشل يلازمنى فى لحظات أريد أن أعيشها ... كنت أكفر عن ذنوب الحب الذى يطيش كما لو كان ثور معصوب العينين لا يدرى بأى جهة يتخبط أهيم بجمال محبوبتى وأشعرها بحبى لعلها تستجيب وإن استجابت مشاعرها فلن يستجيب عقلها فهو دائما يرى أنه الأقوى والمسيطر على عالمه الجسدى وبعدما أصرح لها بحبى تنفر كأنما إكراهها على حبى وبذلك تجاهلت عالم المرأة لا أدرى إن كانت المرأة حمقاء أم غير ذلك امرأة فاضلة .... أصبح قلبى لا يفتح بابه لأى امرأة لا تريد سوى إذلاله وإذلال كبرياءه وآخرهن قد شكلت لى عالم آخر جعلنى أحبها بشدة رغم كل شئ وحدثتنى كثيرا عن الأمل حتى جعلت لى منها أمل فمضت أيام وصارحتها بما أحس به فرفضت هذا الإحساس وطوت صفحتى لتصارح غيرى وتصنع له عالم الحب وهو لا يريدها سوى جسد وعاد الفشل إلى من فتاة لعوب ومضى هذا الإحساس وما بقيت سوى الذكريات الجميلة لان عواطفى أبت العودة رغم تصميم فتاتى عليها هل يجدر بمن مثلها الحب وصدقونى لم احكم عليهن من خلال امرأة رغم ان المرأة الهامى .
لدى إعاقتى ولكنى تحديتها بكل ما أستطيع من قوة لأثبت لنفسى فى أحلك الأوقات أن البشر كلهم سواء إن كنت لا أتستطيع الأعمال الشاقة التى تجلب دخل جيد فإنى أستطيع صنع أعلام أخرى بأناملى وعقلى واثبت بذلك لكل العالم أن الإنسان يمكن أن يكون به نقصان ويجب عليه مواجهته ولا يحفظه وراء عباءة لا يراه إلا كل من يقترب منه وللأسف فى هذه المواجهات الضارية بينى وبين نفسى فقدت المشاعر الرقيقة فخوضى لهذا السبيل وضعنى فى أشواك ما كنت أتمناها . لماذا ... لماذا ... لماذا ؟!
سؤال مملؤ بالحيرة حقا لا أفهم لماذا ؟ لان الحياة نفسها سؤال ... نعم الحياة سؤال له عدة أجوبة منها ما توصل إليها الإنسان ومنها مازال مختبئ خلف أسوارا من الفولاذ وأعود إلى سؤالى .
لماذا كلما أحب المعاق وجد إستنفار من المحبوب وهو لم يجالسه ويحاوره ؟ لقد أحببت أكثر من خمس مرات وكلها تحولت إلى قصص فاشلة منها ما كان من طرف واحد ولعل أكثرها ومنها من الطرفين ... أحسست إن الفشل يلازمنى فى لحظات أريد أن أعيشها ... كنت أكفر عن ذنوب الحب الذى يطيش كما لو كان ثور معصوب العينين لا يدرى بأى جهة يتخبط أهيم بجمال محبوبتى وأشعرها بحبى لعلها تستجيب وإن استجابت مشاعرها فلن يستجيب عقلها فهو دائما يرى أنه الأقوى والمسيطر على عالمه الجسدى وبعدما أصرح لها بحبى تنفر كأنما إكراهها على حبى وبذلك تجاهلت عالم المرأة لا أدرى إن كانت المرأة حمقاء أم غير ذلك امرأة فاضلة .... أصبح قلبى لا يفتح بابه لأى امرأة لا تريد سوى إذلاله وإذلال كبرياءه وآخرهن قد شكلت لى عالم آخر جعلنى أحبها بشدة رغم كل شئ وحدثتنى كثيرا عن الأمل حتى جعلت لى منها أمل فمضت أيام وصارحتها بما أحس به فرفضت هذا الإحساس وطوت صفحتى لتصارح غيرى وتصنع له عالم الحب وهو لا يريدها سوى جسد وعاد الفشل إلى من فتاة لعوب ومضى هذا الإحساس وما بقيت سوى الذكريات الجميلة لان عواطفى أبت العودة رغم تصميم فتاتى عليها هل يجدر بمن مثلها الحب وصدقونى لم احكم عليهن من خلال امرأة رغم ان المرأة الهامى .
تعليق