نصيحة ((لسانك حصانك)) !!
قال رسول الله (ص) : "يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمإن إلى قلبه لا تغتابوا المسلمين
ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من يتبع عورات المسلمين يتبع الله عورته
ومن يتبع الله عورته يفضحه وهو في بيته".
إن الغيبة من أقبح القبائح وأكثرها إنتشارا بين الناس حتى لا يسلم منها إلا القليل من الناس،،وهي
ذكرك الأنسان بما يكــره ولــو بمــا فيــه.
قال رسول الله (ص) : "أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم، قال ذكرك أخاك بما يكره ،
قيل : وإن كان في أخي ما أقول ؟
قال الرسول (ص) : إن كان فيه ما تقول فقد أغتبته ، وإن لم يكن فيه فقد بهته".
إن النميمة لا تقرب مودة إلا أفسدتها ، ولا عداوة إلا جددتها ، ولا جماعة إلا بددتها ، ثم لا بد لمن
عرف بها ونسب إليها أن يجتنبه الناس ويخافون معرفته ، كما يخافون الموت أو النار أو المرض.
(والد يوصي ولده)........إجلس يا بني أوصك :الوصية أجدى عليك من عقلك...
إياك والنميمة يا بني !!! فإنها تزرع الضغينة في القلوب ، وتفرق بين المحبين ، وإياك والتعرض
للعيوب ، وإياك والجود بدينك ، والبخل بمالك ، وأترك ما أستقبحته من عيوب الناس
فإن المرء قلّما يدري عيب نفسه.
إذا تكلم أحد الناس عنك بسوء فلا تبتئس ولا تحزن ، فإنك إلى أحد أثنين :
إما أن يكون الرجل صادقا فأحمد الله تعالى على أن قيّض لك من أرشدك إلى عيبك
وإما أن يكون كاذبا فا ربأ بنفسك أن تكون من الجاهلين!!
متوهما أن في أستطاعت الأكاذيب أن تبقى زمنا طويلا.
قال رسول الله (ص) : "يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمإن إلى قلبه لا تغتابوا المسلمين
ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من يتبع عورات المسلمين يتبع الله عورته
ومن يتبع الله عورته يفضحه وهو في بيته".
إن الغيبة من أقبح القبائح وأكثرها إنتشارا بين الناس حتى لا يسلم منها إلا القليل من الناس،،وهي
ذكرك الأنسان بما يكــره ولــو بمــا فيــه.
قال رسول الله (ص) : "أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم، قال ذكرك أخاك بما يكره ،
قيل : وإن كان في أخي ما أقول ؟
قال الرسول (ص) : إن كان فيه ما تقول فقد أغتبته ، وإن لم يكن فيه فقد بهته".
إن النميمة لا تقرب مودة إلا أفسدتها ، ولا عداوة إلا جددتها ، ولا جماعة إلا بددتها ، ثم لا بد لمن
عرف بها ونسب إليها أن يجتنبه الناس ويخافون معرفته ، كما يخافون الموت أو النار أو المرض.
(والد يوصي ولده)........إجلس يا بني أوصك :الوصية أجدى عليك من عقلك...
إياك والنميمة يا بني !!! فإنها تزرع الضغينة في القلوب ، وتفرق بين المحبين ، وإياك والتعرض
للعيوب ، وإياك والجود بدينك ، والبخل بمالك ، وأترك ما أستقبحته من عيوب الناس
فإن المرء قلّما يدري عيب نفسه.
إذا تكلم أحد الناس عنك بسوء فلا تبتئس ولا تحزن ، فإنك إلى أحد أثنين :
إما أن يكون الرجل صادقا فأحمد الله تعالى على أن قيّض لك من أرشدك إلى عيبك
وإما أن يكون كاذبا فا ربأ بنفسك أن تكون من الجاهلين!!
متوهما أن في أستطاعت الأكاذيب أن تبقى زمنا طويلا.
تعليق