إرادة الحياة
قال أبو القاسم الشابي في قصيدته الشهيرة إرادة الحياة
إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر
ولابد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر
ومن لم يعانقه شوق الحياة تبخر في جوها واندثر
وأنا أقول وبكل تواضع :-
إذا المعاق يوماً أراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر
نعم إذا أردنا يوما الحياة فلا بد لنا من العمل والجد والاجتهاد لكي ننهض بأمتنا وتكون في مصاف الأمم ويشار لنا بالبنان بأننا رموز التحدي وقبل ذلك كله لكي ننال رضا الله في الدنيا والآخرة.
سوف يسألني بعض الأخوة الأعضاء ويقول
كفاك يا الصقر العماني أحلاما وردية فأنت تعرف واقعنا فأبسط حقوقنا مهضومة.
قل لي هل توجد ممرات لعبور الكراسي المتحركة في أغلب المؤسسات الحكومية فما بالك بالمؤسسات الخاصة؟
نعم أتفق معكم إن أبسط حقوقنا مهضومة من قبل مجتمعنا ولكن في المقابل ماذا عملنا حتى نحصل على حقوقنا.
أخبروني منذ متى كانت الحقوق في أي مجتمع تمنح وتعطى من دون أي مطالبة؟
لا بد لنا من إتخاذ خطوات جريئة وفعالة ومشروعة في نفس الوقت, ولا نكتفي بإن نكتب ونطالب بحقوقنا من خلال منتديات لها علاقة بذوي الاحتياجات الخاصة لا يدخلها أي مسؤول حكومي.
أول الخطوات:
يجب علينا أن نكتب رسالة تتضمن جميع حقوقنا ومطالبنا وتحتوي على تواقيع العشرات من ذوي الاحتياجات الخاصة.
ثاني الخطوات:
البحث عن شخص متعاطف مع ذوي الاحتياجات الخاصة ومقتنع بحقوقهم ويكون له ثقل اجتماعي ويملك كلمة مسموعة داخل الحكومة حتى نضمن تحقيق مطالبنا.
ثالث الخطوات:
إيصال تلك الرسالة إلى الجهات المعنية(الله أعلم إذا كانت هناك جهات معنية بذوي الاحتياجات الخاصة).
أنتظر ردودكم بفارغ الصبر وأتمنى أن تحتوي هذه الردود على خطوات عملية.
قال أبو القاسم الشابي في قصيدته الشهيرة إرادة الحياة
إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر
ولابد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر
ومن لم يعانقه شوق الحياة تبخر في جوها واندثر
وأنا أقول وبكل تواضع :-
إذا المعاق يوماً أراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر
نعم إذا أردنا يوما الحياة فلا بد لنا من العمل والجد والاجتهاد لكي ننهض بأمتنا وتكون في مصاف الأمم ويشار لنا بالبنان بأننا رموز التحدي وقبل ذلك كله لكي ننال رضا الله في الدنيا والآخرة.
سوف يسألني بعض الأخوة الأعضاء ويقول
كفاك يا الصقر العماني أحلاما وردية فأنت تعرف واقعنا فأبسط حقوقنا مهضومة.
قل لي هل توجد ممرات لعبور الكراسي المتحركة في أغلب المؤسسات الحكومية فما بالك بالمؤسسات الخاصة؟
نعم أتفق معكم إن أبسط حقوقنا مهضومة من قبل مجتمعنا ولكن في المقابل ماذا عملنا حتى نحصل على حقوقنا.
أخبروني منذ متى كانت الحقوق في أي مجتمع تمنح وتعطى من دون أي مطالبة؟
لا بد لنا من إتخاذ خطوات جريئة وفعالة ومشروعة في نفس الوقت, ولا نكتفي بإن نكتب ونطالب بحقوقنا من خلال منتديات لها علاقة بذوي الاحتياجات الخاصة لا يدخلها أي مسؤول حكومي.
أول الخطوات:
يجب علينا أن نكتب رسالة تتضمن جميع حقوقنا ومطالبنا وتحتوي على تواقيع العشرات من ذوي الاحتياجات الخاصة.
ثاني الخطوات:
البحث عن شخص متعاطف مع ذوي الاحتياجات الخاصة ومقتنع بحقوقهم ويكون له ثقل اجتماعي ويملك كلمة مسموعة داخل الحكومة حتى نضمن تحقيق مطالبنا.
ثالث الخطوات:
إيصال تلك الرسالة إلى الجهات المعنية(الله أعلم إذا كانت هناك جهات معنية بذوي الاحتياجات الخاصة).
أنتظر ردودكم بفارغ الصبر وأتمنى أن تحتوي هذه الردود على خطوات عملية.
تعليق