م
مستوى التفاعل
0

مشاركات الملف الشخصي آخر النشاطات المنشورات معلومات

  • الأمثل النيء بحسب د ناتاشا
    النيء فائدته أكبر بكثير
    كما أن امتصاصه سهل جدا دون أي هضم تقريبا

    لكن طبعا تأكدوا أنه عضوي ومن مزارع حرة
    أي أن الدجاج يرعى من خشاش الأرض وبحرية (يغدو ويعود بحرية)
    وقتها يكون من الصعب أن يكون ملوث بإذن الله تعالى

    وايضا الكبد الأفضل أن يكون عضوي
    خاصة الكبد دون بقية اللحم
    لأن الكبد أصلا تتجمع به السموم من كافة أعضاؤء الجسم تمدهيا لطردها
    فإذا كانت الدابة التي منها الكبد لا تتغذى عضويا، وكذلك حصلت على أدوية كثيرة، سيكون الكبد مليء بالسموم
    لو تعرفون أحد يربي مواشي لنفسه في مزرعة خاصة
    احصلوا منه على الكبد وقطعوه قطع صغيرة وضعوها في الثلاجة
    هل بدأتم حاليا بالمرحلة الثانية؟
    الله يوفقكم وتجدوا بيض عضوي جيد، لأنه يمثل جزء رئيسي جدا في هذه المرحلة

    ونصيحة، حاولوا الحصول على كبد عضوي
    بحيث يتناول الطفل كل يوم ما مقدراه يوازي حجم مكعب الثلج على الأقل
    لأن الكبد مصدر رئيسي لفيتامين b12 الشهير في علاج التوحد
    وهو من أهم فيتامينات الأعصاب
    يمكنكم وضع الكبد مع العظام التي تسلقونها لإعداد المرق، ثم تقديمه مقطع لقطع صغيرة في الشورية

    وايضا البيض النيء به العديد من العناصر، اهمها مجموعة فيتامينات b
    بالتأكيد هناك أسباب كثيرة جدا أخرى للنهم الزائد
    بعضها منشؤها عصبي
    أي من الدماغ نفسه

    باختصار
    كل طفل حالة خاصة
    وقد لا يكون النهم عند طفلكم مرتبط بالفطريات أو جراثيم أخرى كما هو الحال عند أطفال آخرين
    وعليكم السلام
    قد يكون النهم الحالي مختلف
    ربما هو بسبب حاجات الجسم نفسه

    عموما الفطريات والكائنات الضارة أغلبها تتغذى بشكل رئيسي على السكريات والكربوهيدرات
    لكن بعض الطفيليات تتغذى على دم الطفل نفسه، وهذه لا ينفع معها أي حمية
    هذه الأنواع سيتم السيطرة عليها لاحقا مع تحسن مناعة الجسم بإذن الله تعالى

    أنا أعتقد أن أغلب الأطفال شديدي النحافة، والذين يأكلون كمية جيدة في نفس الوقت، والهضم عندهم نوعا ما جيد، غالبا يعانون من الطفيليات
    ابني من ضمن هؤلاء
    والطفيليات أصعب كائنات يمكن التخلص منها بشهادة الكثير من الأطباء
    مع ذلك....
    لا تفكروا كثيرا بالتفاصيل كلها
    الأهم أن تسيروا في حمية ناتاشا مدة كافية
    ولا تنسوا رقية الطفل باستمرار
    ويوما بعد يوم يتحسن الطفل ويصبح جسمه، بأمر الله، قادر على السيطرة
    فكلنا لدينا طفيليات وجراثيم كثيرة جدا في أجسامنا
    لكن الشخص المعافى، جسمه يسيطر على تلك الجراثيم ويبقيها في حدود غير مؤذية للجسم
    أما أطفالنا المرضى، تلك الجراثيم تخرج عندهم عن السيطرة، بل وتسود للأسف

    البطيخ الأحمر والشمام مسموحين من ضمن الفواكه عموما

    أين وصلتم في حمية ناتاشا الآن؟
    أسمحوا لي أن أقول لكم ملاحظة أجدها مهمة

    ما شاء الله لا قوة إلا بالله
    أنا معجبة بمثابرتكم في علاج ابنكم
    لكن في نفس الوقت، أجد أنكم تزحمون عليه العلاجات

    لو كنت مكانكم، كنت سأطبق حمية جابس فقط لا غير
    وطالما أنكم تمكنتم من تطبيق حميات أكثر صعوبة منها، فهذا أحرى بكم أن تطبقوا حمية جابس
    مع مكملات تلك الحمية المميزة

    لاحقا، يعني مثلا بعد 6 شهور من تطبيق حمية جابس الكاملة (النهائية)، يمكنكم إدخال علاجات أخرى إضافية لا تتعارض مع تلك الحمية
    إلى جانب علاجات تكميلية مثل: النيوروفيدباك أو التكامل السمعي وتكرارهما بين الحين والآخر
    بناءا على ما سبق
    فعودة الأعراض واردة
    لأن هذا غالبا يعني مهاجمة المزيد من البؤر

    من المفترض أن العلاج الصحيح نرى معه تحسنات عامة للطفل:
    تحسن في التواصل - تحسن في الإدراك - تحسن في اللغة - تحسن في القدرة على التعلم............
    لكن في نفس الوقت نجد أعراض جانبية تظهر وتختفي
    إذا لم يكن هذا هو وصف لحالة الطفل أثناء العلاج، فهذا يعني أن العلاج "غير صحيح"

    عودة الأعراض يحدث مع ابني باستمرار
    لذلك أجد نظرية البيوفيلم تشرح تماما ما يحدث

    في بعض الأيام أجد يعاني من فرط نشاط غير طبيعي
    أجده يركض بلا هوادة
    ثم يعود لطبيعه
    في أيام أخرى أجد ابني يبكي لأقل سبب
    ثم يختفي هذا العرض
    أو عصبي جدا ولا يتحمل أن نتكلم معه
    ثم يختفي هذا العرض
    في أحد أيام قد يضحك اغلب اليوم بلا سبب
    ثم يعود لطبيعته
    وهكذا

    لكن في نفس الوقت، كل شهر هو أفضل من الشهر الذي قبله
    ولله الحمد والمنة
    ما شاء الله لا قوة إلا بالله

    لكن طبعا التحسنات بطيئة جدا
    فمنذ 6 سنوات ولغاية اليوم، مازلنا مع العلاج ولم نصل بعد للشفاء الكامل
    وكل شيء بأمر الله تعالى
    تقول النظرية، بأن الإصابة بالتوحد تجعل الجسم مليء بالبؤر الجرثومية
    تلك البؤر تحتوي على شتى أنواع الجراثيم، بالإضافة إلى أنها تحيط نفسها بالمعادن الثقيلة

    وكلما هاجم جهاز المناعة إحدى تلك البؤر، تنطلق منها جراثيم ومعادن ثقيلة مسببة اعراض نراها على المريض:
    - هيبرة
    - خمول
    - ضحك بلا سبب
    - خوف وتوتر
    - عصبية
    ....... الخ
    إلى جانب أعراض مرضية تتنوع بحسب أنواع الجراثيم التي تنطلق

    وجهاز المناعة سيستمر في محاولاته للتخلص من البؤر الكثيرة جدا حتى تمام الشفاء
    إذا لم تكن جهود جهاز المناعة كافية، فسيظل الطفل مريضا بالتوحد مدى الحياة

    لذا....
    فإن العلاج الأمثل هو في دعم جهاز المناعة وكامل الجسم وتقويته لطرد كافة تلك البؤر

    حمية جابس من أفضل الحميات التي عرفتها لعلاج التوحد بهذه الطريقة

    وعموما، حتى علاج دان يقوم على أساس دعم الجسم وتقويته يالفيتامنيات
    لكني أرى أن حمية جابس أفضل، لأن الغذاء الطبيعي أفضل من كبسولات الفيتامينات المصنعة
    حمية جابس بها قدر محدود من الفيتامينات الطبيعية (المستخلصة)، مثل زيوت السمك
    بالنسبة لكثرة الحميات....
    أعتقد أنه، في حالة عدم وجود طبيب توحد جيد، الأمثل هو اتباع حمية جابس وحدها
    بنفس مراحلها ومكملاتها الغذائية

    أعتقد أن تطبيق عدة حميات معا دون وجود طبيب توحد، يكون قاسي على الطفل وقد يعرضه للخطر بسبب نقص العناصر
    أما حمية جابس فهي مدروسة بطريقة تجعل الأهل يطبقونها دون تدخل طبي دائم

    بالنسبة لعودة الأعراض
    نعم، هي تعود وتختفي
    السبب بحسب ما أعتقد، تشرحه نظرية البيوفيلم (أو نظرية البؤر الجرثومية)
    يوجد أكثر من موضوع في المنتدى عنها
    وأظن أنها النظرية الوحيدة التي تشرح التوحد بطريقة مقنعة
    وعليكم السلام
    أعتذر عن التـأخر في الرد

    فطر عرف الأسد تجدونه على شكل حبوب أو كبسولات
    اذكر أنه كان متوفر في جدة قديما، لكن مؤخرا لست متأكدة من وجوده
    شركة dxn الماليزية تنتج نوع جيد منه
    أرحتم قلبي الله يجزيكم الخير
    فأنا أخاف جدا من المسؤولية
    الله يحمي أطفالكم وأطفال الجميع

    بالنسبة لي
    الطبيبة لا تتبع كورس معين
    بل تصفه لطفلي بشكل متقطع بحسب الأعراض
    لم استطع معرفة ما هي تلك الأعراض

    أتمنى أن تطرح سؤالك في القسم العام
    فهناك اهالي عملوا كورسات فيتامين بي 12 مع أطباء دان
    وقد يدلونكم على الكورس الأمثل
    تحياتي
    طبعا أنا لست طبيبة
    لذلك لا يمكن أن أنصح بجرعة معينة

    لكني أعرف أن الجرعة التي يصفها الأطباء الذين يعالجون التوحد تكون عالية
    وليس مطابقة لما هو منصوص عليه في النشرة المرفقة للحقن

    الطبيبة تصف لابني أمبولة كاملة (500 مل) في كل مرة
    لكني لا أنصحك برفع الجرعة دون الرجوع إلى طبيب
    لأنه سيكون هو من يتابع حالة الطفل
    فأنا لا أعطي ابني أي شيء دون وصف الطبيب له

    إذا لا يمكنكم إقناع الطبيب برفع الجرعة
    استمروا على نفس الجرعة حتى لا تخسروا متابعة الطبيب
    فأن يأخذ الطفل جرعة أقل بشكل مستمر أفضل من حرمانه تماما من هذا الفيتامين الهام
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:
    بالفعل، غالبا هو نفس الذي استخدمه لابني

    ليست لدي أية ملاحظات أذكرها لكم حوله

    لكن...
    هل وجدتم طبيب أطفال متعاون ليصف الكورس للطفل ويتابعه معكم؟
    وعليكم السلام
    تجرتبي محدودة مع طلع النخل
    هي فقط مستقاه من تجربة الأخ ايوب المصري صاحب الموضوع الذي أشرت إليه في قسم العام
    (موضوعه موجود في قسم صعوبات النطق)

    قرأت في قسم العلاج الطبيعي أن الطبيب أمجد هزاع يصف مقدار جرام واحد فقط من الطلع للأطفال (حوالي ربع ملعقة شاي)

    أنا جربت الطلع كجزء من الكورس الذي طبقه ألأخ أيوب المصري (طلع + منّ (حبوب عرف الأسد) + بيض السمان)
    ومازلت على الكورس على أمل تحسن نطق ابني
    حيث لغة ابني تشبه لغة الطفل ذو عمر 3 سنوات
    مع أن عمره 10 سنوات
    مع صعوبة في نطق بعض الحروف

    للآن لم أجد نتيجة نهائيا
    لكني أعرف أن مشاكل أولادنا أعقد بكثير من مشكلة التلعثم
    لذلك قد يحتاج الأمر لوقت أكبر
    سأستمر لوقت طويل بإذن الله على الكورس لما فيه من غذاء مميز جدا لصغارنا
    وعليكم السلام:
    لا ينبغي لأي مركز في العالم أن يتحكم بطريقة علاج طفل ما
    الأهل هم اصحاب القرار الأول والأخير
    هم يمكنهم النصح فقط

    إذا أصروا على رأيهم، أعتقد أن الأفضل البحث على مركز آخر
    والله كريم

    الريسبيردال له أعراض جانبية خطيرة
    النوعين من ردود الأفعال متشابهين جدا أغلب الأحيان
    لذلك لا يمكنك التفريق بينهما إلا بعمل التالي:
    الاستمرار ليوم (أو يومين) على نفس الغذاء الذي تشكين به، وتراقبين:

    1- إذا لاحظت أن ردة الفعل صارت أعنف وزاد نفس العرض بقوة، ستعرفين أنه تحسس، فتوقفي فورا... وغالبا ما يحدث هذا مع ثاني جرعة من الغذاء مباشرة.

    2- لكن إذا ظلت ردة الفعل كما هي، ثم قلّت في اليوم التالي، تعرفين أنها طرح سموم أو تخلص من جرثومة ما، فاستمري كما ذكرت أعلاه

    أتمنى أن يكون شرحي واضح
    وعليكم السلام
    لحل مشكلة الفاكهة، أقترح أن تحاولوا أن تقلصوا تواجد الفاكهة في المنزل ككل شيئا فشيئا
    دعوا الأمر يتدرج ببطئ حتى لا تكون ردة الفعل قوية لدى الطفل
    لغاية ما تصلوا لعدم شراء أية فواكه
    لا تنسي أن الأمر لن يدوم طويلا
    فالحمية تسمح بالفاكهة بين الوجبات بأي كمية يريدها الطفل عند الوصول إلى الحمية كاملة

    أما بالنسبة للكيفر أو غيره من الأغذية العلاجية:
    الحمية دائما توصي بالتدرج الشديد في تناول أي غذاء علاجي (الكيفر - اللبن - الخضار المخمرة.......)
    وكذلك إدخال أي غذاء جديد

    لذلك ستكونين قادرة على تحديد أي غذاء عمل ردة فعل معينة

    أما عن تحديد طبيعة رد الفعل، فبحسب ما قرأت هي نوعين:
    1- إذا كانت ردة الفعل من نوع التحسس، وهنا يجب التوقف عن الغذاء لمدة أسبوعين ثم تجربته مجددا بالتدريج
    2- إذا كانت ردة الفعل طرح سموم أو تخلص من جرثومة ما، يجب الاستمرار بنفس الغذاء وبنفس الكمية تماما، أي دون رفع الكمية مطلقا، لغاية زوال ردة الفعل
    أختي الكريمة:
    المشاكل مع التوحد لا تنتهي بسرعة
    منذ أن بدأت علاج ابني منذ حوالي 6 سنوات
    بدأ يمرض بشدة وتظهر عليه أعراض عجيبة غريبة
    الآن بفضل الله استقر الأمر نوعا ما
    لكن لم تنتهي المشاكل كلها تماما
    وذلك على الرغم من تحسن أعراض التوحد نفسها بشكل كبير جدا ما شاء الله لا قوة إلا بالله

    لكنني حقيقة خايفة عليكم من التخبط
    في حال عدم وجود طبيب معالج، سيكون الأمر عشوائي
    واخاف تظلون تبحثون عن مكمل تلو الآخر دون الحصول على النتائج المرجوة

    واضح أنكم مهتمون بالعلاج بالأمور الطبيعية 100%
    لذلك لا أريدكم أن تتجهوا لعلاج الدان

    لكن يمكنك تطبيق حمية جابس كاملة، بدءا من المراحل الأولى
    وفي نفس الوقت الاستعانة بطبيب هوميوباثي للأعراض الطارئة التي تظهر باستمرار أثناء العلاج
    ما رأيك؟
    الاحتمال الثاني:
    أن يكون الدواء تم اختياره بشكل خاطئ... وهذا يحدث في بداية علاج المريض.
    لأن طبيب الهوميوباثي بحاجة لبعض الوقت حتى يفهم أكثر حالة المريض
    في هذه الحالة... قد يسبب الدواء أعراض لا علاقة لها مطلقا بإصلاح مشاكل الجسم. لكنها أيضا لا تكون مؤذية بفضل الله
    فقط اعراض، وتتوقف مع إيقاف الدواء

    لا أستطيع نهائيا أن أرجح أي احتمال من الاثنين.
    لكن طبيب الهوميوباثي يجب أن يعرف تماما وبالتفصيل الشديد ما يحصل مع الطفل حتى يقوم بالمناسب.

    أتمنى أن أكون قد أوضحت الفكرة
    فالعلاج الهوميوباثي غريب جدا عن الطب العادي
    وأعرف أنكم بحاجة لوقت حتى تتعودوا على طريقته

    لكن أنصحكم فقط بعدم اليأس بسرعة.
    لكن استشعروا اهتمام الطبيب من خلال حرصه على الكثير من الأسئلة والكثير من التدقيق لفهم وضع طفلكم

    أدعو الله لكم بالتوفيق
    الاحتمال الأول:
    أدوية الهوميوباثي إذا تم اختيارها بعناية، تقوم بإصلاح مشاكل الجسم كافة
    لذلك قد تكون الكحة جزء من التعافي
    وإذا كانت كذلك، يكون سببها أحد أمرين:
    1- وجود مشكلة مزمنة وقديمة تسبب تلك الكحة. فمثلا قد يكون الطفل قديما ممن كان يمرض كثيرا بالكحة، وتعالج منها بأدوية مثبطة فقط (مهدئ للكحة وما شابه).... فهذا قد يكون جمّع بؤرا جرثوية في الرئات. ويكون دواء الهوميوباثي وقتها يساعد الجسم على طرد تلك البؤر. ولهذا يظهر وكأن الدواء هو السبب المباشر لتلك البؤر.
    2- الكحة أحيانا تكون طريقة الجسم لطرد بعض السموم التي به.

    في كلا الحالتين الأمر طيب.
    لكن لا تنسي أنني افترضت أن اختيار الدواء صحيح تماما (الاحتمال الأول). وفي كلا الحالتين ايضا، يجب ألا تدوم الكحة طويلا. ويجب ألا تزداد يوما بعد يوم.
    إذا كانت عنيفة نوعا ما، يمكن للطبيب أن يعطي نفس الدواء، إذا كان واثق فيه جدا، لكن بقوة اقل.
    فمثلا إذا كان وصفه بقوة 200، يجب أن يعطيه بقوة 30 وهكذا
  • جار التحميل...
  • جار التحميل...
  • جار التحميل...

عودة
أعلى