إدفع لهذه العيادة وسيكون الشفآء بإذن الله )

أم الحسن

Well-known member
إدفع لهذه العيادة وسيكون الشفآء بإذن الله )

إدفع لهذه العيادة وسيكون الشفآء بإذن الله )

(( عيادة الصدقة ))



حمداً لله على السراء و الضراء وسلام على أهل المرض والإبتلاء
فلقد تفشت الأمراض

و تنوعت في هذا الزمان
بل و استعصت بعضها على الأطباءرغم وجود العلاج إذ ما جعل الله من داء إلا جعل له دواء علمه من علمه وجهله من جهله .
و لعل من أكبر أسباب هذه الأمراض البعد عن الله و المعاصي و المجاهرة بها .
قال تعالى :" وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ .. " و منها امتحان الله لعباده في هذه الدنيا المليئة بالمصائب و الأكدار الطافحة بالأمراض و الأخطار ,ومنها رفعة لدرجات العبد عند الله عزوجل .


و لما رأيت المرضى يصارعون الألم
و أصحاب الحاجات يكابدون الآهات
و يطرقون كل الأبواب
و يفعلون كل الأسباب

كانت هذه الكلمات أهديها لكل مريض
لعلها تبدد الأشجان
و تزيل الأحزان
و تداوي الأسقام


فيا أيها المريض الحسير
يا أيها المهموم الكسير
يا أيها المبتلى الضرير
سلام عليك
قدر ما تلظيت بجحيم الحسرات
عدد ما سكبت من العبرات
سلام عليك عدد ما لفظت من الآنات .
قطعك مرضك عن الناس
و ألبست بدل العافية البأس
الناس يضحكون و أنت تبكي
لا تسكن آلامك
و لا ترتاح في منامك
و كم تتمنى الشفاء و لو دفعت كل ما تملك ثمناً له
 
لقد تفشت الأمراض و تنوعت في هذا الزمان بل و استعصى بعضها على الأطباء .. فذهب الناس يبحثون عن العلاج في الدول الأجنبية , وهذا من فعل الأسباب لكنهم نسيوا دواء ناجحاً و موجود في قوله صلى الله عليه و سلم : "داووا مرضاكم بالصدقة "

اللهم اشفي جميع مرضى المسلمين :23:

وفقك الله أم الحسن .. وأسأل الله أن يشفي ابنك و أن يجعله قرة عين لك ..:23:
 
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (داووا مرضاكم بالصدقة )

جزاكى الله كل خير

اللهم عافى مرضى المسلمين
:23::23::23::23::23:
 
الصحه لاتعوض ولو بكنوز الدنيا كلها

[glow=6600CC]ام الحسن[/glow] هاذه حكمة الله سبحانه وتعالى في الابتلاء

[motr1]ولا علينا سوى القول ( اللهم لك الحمد ) [/motr1]

اللهم اشفي جميع المسلمين والمسلمات

بارك الله فيج ام الجسن

كلمات جميله وحاسه توحي بمدى الالم الذي يصيب المريض

تقبلي تحياتي

[motr1]
مروض الحب
[/motr1]

 
تسلمووووووووو وتنامو وتقوموا بالصحة والعافيه قولوا آمين يارب كلكم آمين
 

عودة
أعلى