دراسات تناولت اللعب وبرامجه مع المكفوفين:

[FONT=&quot][/FONT][FONT=&quot] دراسات تناولت اللعب وبرامجه مع المكفوفين:[/FONT]
[FONT=&quot]1-دراسة زيمرمان [/FONT][FONT=&quot]Zimmerman(1967[/FONT][FONT=&quot]) [/FONT][FONT=&quot] :[/FONT]
[FONT=&quot]فقد قام بدراسة لبرنامج فصل مدرسي للأطفال المكفوفين وضعاف البصر في مركز بوسطن للمكفوفين وضعاف البصر لمرحلة ما قبل المدرسة يشجع على اللعب الهادف، وتكونت العينة من لأطفال (3 –8 سنوات)وقد تم تحديد تلك المراحل التالية من التقييم والتخطيط وتم وضع خطة العلاج بناء على الأداء في المجالات التنموية للمساعدة الذاتية واللغة والمهارات الحركية ، والتنشئة الاجتماعية ، والتوجيه والتنقل ، واستعراض لخطة العلاج الأسبوعية للطفل من خلال الأنشطة ؛ ويتم التقييم كل أسبوعين من خلال فريق العمل المتمثلين في الاستشاريين وجميع الموظفين والمعلمين الطلاب والأهل الذين يعملون مع الطفل ويتم مناقشة التقدم له في مرحلة ما قبل المدرسة ويتم مناقشة أدوار الموظفين حيث (معلم واحد رئيس ومساعدين اثنين مقابل كل ستة أطفال) ويتم تشجيع الأطفال المكفوفين وضعاف البصر على اللعب والمهارات الحركية الدقيقة ، على لعب إنتاج الصوت وتم هذا من خلال إعداد قوائم بها مجموعه من الأهداف التعليمية ، وقوائم من اللعب ، والسجلات ، والكتب ، والنشرات وإجراء تقييم لهذه القوائم من خلال ، الجدول الزمني المتوافق مع الأطفال المكفوفين وضعاف البصر في مرحلة ما قبل المدرسة[/FONT][FONT=&quot].[/FONT][FONT=&quot] وأظهرت النتائج أن اللعب يؤدي إلى زيادة نشاط الأطفال المكفوفين واعتمادهم على الأنشطة المدرسية[/FONT][FONT=&quot])[/FONT][FONT=&quot] [/FONT][FONT=&quot] 1976,Zimmerman Ruth[/FONT][FONT=&quot])[/FONT]
[FONT=&quot]2-دراسة جيرها ردت ([/FONT][FONT=&quot] (1982[/FONT][FONT=&quot]:-[/FONT][FONT=&quot][/FONT]
[FONT=&quot]عن تطور موضوع اللعب ومهارات التصنيف التي أجريت على عينه مكونه من11 طفلا من الأطفال المكفوفين ،اهتمت الدراسة بمجالات اللعب واستكشاف الدمى والأدوات،الانتقال من نشاط لأخر ، وأظهرت النتائج أن هناك مشكلات تواجه الأطفال في المجالات الثلاثة وانتهت إلى أن لعب الأطفال المكفوفين في هذه المرحلة العمرية من (4-6 سنوات) لا يتسم بالتلقائية وان الأطفال المكفوفين يحتاجون إلى تعلم كيف يلعبون.[/FONT][FONT=&quot] .(خالد السيد ،1996،ص ص116-126).[/FONT][FONT=&quot][/FONT]
[FONT=&quot]3-دراسة هيلج اولسن (1982):-[/FONT]
[FONT=&quot]هدفت إلى تصميم ملعب استكشافي للأطفال المكفوفين والمكفوفين جزئيا ، وتقييم الملعب من حيث ملائمته للطفل الكفيف ومدى الحماية التي تتوفر فيه وتسمح للطفل بالاستكشاف الحر بدون مواجهة أخطار، وتوصلت نتائج الدراسة لوصف تصميم الملعب وذكر الباحث وجود منطقة لتنمية الحواس تساعد على تنمية المهارات الحركية والذهنية وهى تعتبر منطقة آمنه تسمح للطفل بالاستكشاف الحر .(نفس المرجع السابق ).[/FONT]
[FONT=&quot]4-دراسة ريتج ([/FONT][FONT=&quot]Rettig[/FONT][FONT=&quot]،[/FONT][FONT=&quot] M. (1994[/FONT][FONT=&quot])[/FONT][FONT=&quot][/FONT]
[FONT=&quot]عن خصائص لعب الأطفال المكفوفين في سن ما قبل المدرسة وأجريت الدراسة على عينه مكونه من ثلاث أطفال يتراوح أعمارهم بين 4_5 سنوات وأشارت النتائج إلى انه على الرغم من توافر أدوات ونماذج اللعب إلا أنها لم تكن مستخدمه من جانب الأطفال ،، حيث أن لعب الأطفال يتعرض لكفوف كثيرة تصل لدرجه العجز عن اللعب ،فضلا عن خلو اللعب تماما من اللعب الرمزي أو لعب الأدوار أو اى أنشطه تعاونيه أو جماعية تقيم علاقات التواصل الاجتماعي ،فالعب كان منحصر في الأنشطة اللمسيه والحسيه التي تستثير أحاسيس جسيمه للأطفال المكفوفين[/FONT][FONT=&quot].[/FONT][FONT=&quot] .(نفس المرجع السابق).[/FONT]
[FONT=&quot]5-دراسة سوزان ريتشيا ([/FONT][FONT=&quot]Recchia[/FONT][FONT=&quot]،[/FONT][FONT=&quot] S (1987[/FONT][FONT=&quot] [/FONT]
[FONT=&quot]وهى عبارة عن برامج إرشاديه تعلم فيها الوالدين كيف يعلمان أطفالهم المكفوفين أن يلعبوا، حيث آن اللعب بالنسبة للأطفال المكفوفين هو أمر شديد الصعوبة فنادرا ما نجد طفلا كفيفا يقوم باللعب بصوره تلقائية وقد ركزت الدراسة على تعليم الوالدين ثلاث أنواع من اللعب ،بالانتقال من نشاط إلى آخر من ا نشطه اللعب واستكشاف ادوات اللعب، وأخيرا اللعب مع أطفال اخرين وأكدت الدراسة على أن مدى نجاح الوالدين في اللعب مع أطفالهم تعليمهم هذه الألعاب، فيكون على غراره مقدار نجاح الطفل في الاتجاه نحو حل مشكلاته التكيفيه. .(نفس المرجع السابق).[/FONT][FONT=&quot][/FONT]
[FONT=&quot]6-دراسة ليندا تشيك لوث [/FONT][FONT=&quot](1989)[/FONT][FONT=&quot] [/FONT]
[FONT=&quot]هدفت إلى إظهار بيئات اللعب للأطفال المكفوفين من خلال المقارنة بين الأطفال المكفوفين والمكفوفين جزئيا والمبصرين في القدرة على التفاعل مع عناصر البيئة خلال مواقف اللعب في بيئة طبيعية ،واشتملت عينة الدراسة من 36 طفل من المكفوفين والمكفوفين جزئيا والمبصرين متوسط أعمارهم (5-1 سنة) واستخدمت الباحثة الملاحظة من خلال مواقف اللعب الحر في بيئة طبيعية ( تم اختيار بنود قائمة الملاحظة من مقياس بروني نكس – اوسريتسكي لإتقان المهارات الحركية ) وأظهرت النتائج تأخر الأطفال المكفوفين بالنسبة لأقرانهم المبصرين وأرجعت الباحثة هذا التأخر إلى قلة الفرص المتوفرة للطفل الكفيف للتفاعل مع البيئة واقترحت إستراتيجية لتحسين تفاعل الطفل الكفيف مع البيئة.[/FONT][FONT=&quot] .(نفس المرجع السابق).[/FONT][FONT=&quot][/FONT]
[FONT=&quot]7--دراسة [/FONT][FONT=&quot]كار سون وبارك ([/FONT][FONT=&quot]Carson[/FONT][FONT=&quot]،[/FONT][FONT=&quot] J&Parke[/FONT][FONT=&quot]،[/FONT][FONT=&quot]R[/FONT][FONT=&quot]،[/FONT][FONT=&quot](1993[/FONT][FONT=&quot]:-[/FONT]
[FONT=&quot]وهى تقوم بدراسة العلاقات الأنفعاليه والتغيرات المتضمنة في دينامية التفاعل بين الوالدين تجاه طفلهما الكفيف وأخيه المبصر وقد شارك في هذه الدراسة 28 طفلا(14طفلا كفيفا و 14 مبصرا) ووالديهم ويتراوح أعمار الأطفال مابين 4_5 سنوات وقد تم تصوير جلسات اللعب بين الوالدين وطفلهما الكفيف منفصلة عن جلسات لعبها مع طفلها المبصر وقد تم التصوير بكاميرا الفيديو وكانت مده الجلسة الواحدة ثماني دقائق وكان يترك للوالدين حرية اختيار أنواع اللعب،بحيث تم توفير أدوات كثيرة من أنواع اللعب المختلفة داخل الحجرة التي كانت تتم فيها الجلسة وقد تم تفريع محتويات الشرائط من خلال اثنين من الملاحظين ممن لا يعرفون الأطفال على الإطلاق والذين قاموا بتفريغ الشرائط ثانيه بثانيه وتم تحليل المادة التي تم الحصول عليها وجاءت النتائج مشيره إلى أن جلسات اللعب بين الوالدين وطفلها الكفيف ،كانت وجوه الوالدين تبدو غاضبه ومتوترة انفعالاتها تجاه طفلها الكفيف كانت سلبيه حادة خاليه من الملامسة أو الترتيب أو التشجيع أو استخدام كلمات وعبارات الثناء والمدح حتى أن من بين الجلسات، كانت تتحول إلى حلبه صراع وشجار بين الوالدين ومنهم من كان يضرب طفله الكفيف ومنهم من كان يبكى طوال الجلسة، حتى إننا نستطيع أن نقول أن ما كان يدور داخل الجلسات بين الوالدين وطفلهما الكفيف لم يكن لعب على الإطلاق، أما جلسات اللعب بين نفس الوالدين وطفلهما المبصر فكانت مشحونة بالانفعالات الإيجابية جرت فيها كل الأنشطة وأنواع اللعب الممكنة وامتلأت بعبارات الحب والتشجيع والمدح وتعبيرات الوجه كانت تتسم بالمرح والابتسام والاستمتاع.(نفس المرجع السابق).[/FONT]
[FONT=&quot]8-دراسة تروس تر وبرامبرانج (1994):[/FONT]
[FONT=&quot]هدفت للتعرف على الفروق بين الطفل الكفيف والطفل المبصر في أنماط اللعب والمواد المستخدمة فيه من خلال دراسة سلوك اللعب والمواد المستخدمة فيه لدى أطفال ما قبل المدرسة المكفوفين والمبصرين ، وتكونت عينة الدراسة من أباء 91 طفل من المكفوفين و74 من المبصرين وأظهرت النتائج أن الأطفال المبصرين يشتركون في مستويات معقدة من اللعب عند أعمار اقل من تلك التي يقوم فيها الأطفال المكفوفين بالاشتراك في نفس هذه المستويات ، كما أظهرت النتائج أن الأطفال المكفوفين يفضلون الألعاب واللعب التي تعتمد على استخدام حاستي اللمس والسمع ونادرا ما يشتركون في الألعاب الرمزية .[/FONT][FONT=&quot] .(نفس المرجع السابق).[/FONT]
[FONT=&quot]9-دراسة( خالد عبدا لرازق السيد ،1996)[/FONT][FONT=&quot]:[/FONT]
[FONT=&quot]كانت بعنوان الذات والموضوع في لعب الأطفال المكفوفين وتكونت عينة الدراسة من 20 طفل في مرحلة ما قبل المدرسة بحيث 10 أطفال من المكفوفين و10 أطفال من المبصرين.[/FONT]
[FONT=&quot]واستخدم الباحث في هذه الدراسة قائمة ملاحظة لأنشطة اللعب ،استمارة دراسة الحالة للطفل الكفيف (من إعداد الباحث ) ومجموعه من أدوات اللعب . وكانت من أهم نتائج الدراسة إن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين لعب الأطفال المكفوفين ولعب الأطفال المبصرين وذلك للاستجابة الحركية. [/FONT][FONT=&quot].(نفس المرجع السابق).[/FONT][FONT=&quot][/FONT]
المراجع
[FONT=&quot]1-خالد عبدا لرازق السيد ، ، (1996):الذات والموضوع في لعب الأطفال المكفوفين، رسالة دكتوراه، جامعه عين شمس، كلية الآداب.[/FONT]
[FONT=&quot]2-Zimmerman Ruth E،، 1974، a class room program. Boston Center for Blind Children, MA, Non-Journal. Available on microfiche. Early Childhood Education.[/FONT]​
[FONT=&quot]http://www.eric.ed.gov/ERICWebPortal/custom/portlets/recordDetails/detailmini.jsp?_nfpb=true&_&ERICExtSearch_SearchValue_0=ED094526&ERICExtSearch_SearchType_0=no&accno=ED0945[/FONT]​
[FONT=&quot].[/FONT][FONT=&quot][/FONT]
 
رد: دراسات تناولت اللعب وبرامجه مع المكفوفين:

يسلمووووووووووووووووووو
دراااااااااااسات قيمه ومفيده
احترامي
 
رد: دراسات تناولت اللعب وبرامجه مع المكفوفين:

شكرا لك اختي الكريمه
 

عودة
أعلى