هل ممكن ده يكون بارقة أمل

اسلام فور مي

Well-known member
اخوتي واخواتي الاحباء
كل عام وانتم بخير وباذن الله يأتي رمضان بخير جديد واستجابة لدعائنا بشفاء جميع اطفالنا واطفال العالم من التوحد

برغم اني اتابع المنتدي من بعيد لبعيد
الا انني وجدت خبر يمكن يكون هام أو يفيد بشيئ
وحبيت اعرضه
نحن نعرف ان التوحد شبيه بالزهايمر ولذلك حبيت انقل هذا الخبر من موقع الجزيرة نت اليوم

وهذا هو الخبر


كتشاف طفرة جينية تمنع ألزهايمر


قدمت دراسة جديدة لطفرة جينية نادرة تحمي الناس ضد مرض ألزهايمر أقوى دليل حتى الآن على أن المستويات المفرطة لمادة طبيعية بالدماغ تسمى أميلويد بيتا هي القوة المحركة في المرض، وهو ما يعزز الآمال بأن العقاقير المضادة للأميلويد -التي يتم تطويرها بالفعل- قد تغير مسار المرض أو حتى تمنعه.

وحتى الآن لم تنجح العقاقير مع هذا المرض. لكن العلماء غير المرتبطين بالدراسة الجديدة قالوا إنها تشير إلى أن الاعتماد الكبير لشركات الأدوية على العلاجات المضادة للأميلويد يمكن أن يؤتي ثماره.
واعتبر الأطباء الخبراء في المجال أن نتيجة تطوير العقار هي الأهم خلال عقدين منذ تسجيل أول طفرة تقود إلى المرض.

ويشار إلى أن الطفرة الوقائية -التي سُجل اكتشافها أمس في مجلة الطبيعة- نادرة بدرجة كبيرة، حيث إنها ليست السبب في أن معظم الناس لا يصابون بألزهايمر. لكن ما يحير الباحثون هو كيفية حمايتها للدماغ.

والطفرات التي تسبب ألزهايمر تقود إلى كميات مفرطة من أميلويد بيتا في الدماغ. وبالعكس الطفرة الوقائية تبطئ إنتاج أميلويد بيتا. ولهذا يعتبر الباحثون هذه الدراسة أقوى دليل على أن هذا الأمر سينفع مع عامة الناس إذا طُبق بطريقة صحيحة. واتفق العلماء في شركات الأدوية على هذا.

وقال أحد الأطباء البارزين في العلوم العصبية إن النتائج تظهر أنه رغم الفشل الأولي فإن إستراتيجية التركيز على العقاقير التي تقلل مستويات أميلويد بيتا هي السبيل المنطقي لتطوير علاجات فعالة قد تبطئ تقدم المرض.

ويشار إلى أن اكتشاف الطفرة الجينية الواقية ظهر عندما فحص الباحثون كامل الحمض النووي لـ1795 آيسلندياً. وهذا الاكتشاف هو جزء من قصة مستمرة تتضمن أميلويد بيتا كعامل أساسي وحاسم في هذا المرض الدماغي المدمر.

والفكرة بدأت قبل عقدين مع اكتشاف طفرات جينية في غاية الندرة تسبب دائما ألزهايمر في أولئك الذين يرثونها، وعادة في وسط العمر. والطفرات كانت مختلفة في الأسر المختلفة لكنها جميعا كان لها نفس التأثير: زادت كمية أميلويد بيتا في الدماغ. وهذا كان معناه أن تراكم الأميلويد كان كافيا ليسبب المرض.

وكبار السن المصابون بألزهايمر -الذين ليست لديهم هذه الطفرات الجينية- كان لديهم أيضا أميلويد زائد في الدماغ. ومن ثم أدرك الباحثون أن هذا قد يعني أن الأميلويد الزائد كان يسبب المرض فيهم أيضا.

وأشارت الصحيفة إلى أن اكتشاف الطفرة الجينية الوقائية يقدم أدلة قوية. ومنها أن الناس الذين لديهم طفرة يكوّنون أميلويد بيتا أقل بصورة ملحوظة، وفيما عدا ذلك فإنهم ليسوا مختلفين عن أي شخص آخر، ولا يُصابون بألزهايمر.

والإستراتيجية الحالية هي استخدام فحوص الدماغ الحديثة والوسائل الأخرى لإيجاد علاج للناس قبل ظهور أعراض التدهور الذهني لديهم.

 
رد: هل ممكن ده يكون بارقة أمل

نعم هناك كثير من الابحاث ربطت بين الألزهايمر والتوحد وخاصة بعد التقدم في علم الجينات من خلال فك الشفرات الوراثية....ولكن إلى الان لم يجدوا علاج نهائي لألزهايمر...وأقصى ماوصلوا إليه إلى الان أن يسيطروا على الحالة إي لاتزيد نسبتة بعد إكتشافه....وبعض الحالات التي لايستطيعوا ايقاف تقدمه أو السيطرة يتم إعطاءهم أدوية تبطء من التدهور.....
كما انهم يربطوا الألزهايمر أحيانا بمتلازمة داون....
الله يرفع البلاء عن الجميع
 
رد: هل ممكن ده يكون بارقة أمل

حنا التوحد ويالله بلعت المسمي بعد زهايمر ياربي الطف بعيالنا وفرحنا برمضان هذا يارب
اخ استراليا شلونك وشلون ابنك انشالله بخير مافي تطور انشالله ربي اطلق لسانه
من زمان انت مادشيت ماعرفنا اخبار ابنك
 

عودة
أعلى