التصفح للزوار محدود

حورات حية... في بيتنا معاق

امال

التميز
تعتبر الإعاقة ظاهرة طبيعية شهدتها المجتمعات على مر العصور. والإعاقة من الأمور التي قد تصيب الأطفال في عمر مبكرة نتيجة للعديد من العوامل التي قد يكون بعضها وراثياً والبعض الآخر بيئياً. ويقصد بالإعاقة: عدم قدرة الفرد على تلبية متطلبات أداء دوره الطبيعي في الحياة نتيجة عيب خلقي أو غير خلقي. وقد يشكل أمر وجود طفل معاق أزمة نفسية واجتماعية لبعض الأسر فتنشغل بسبب تلك الأزمة عن أداء الدور المنوط بها لتقديم الرعاية اللازمة لهذا الطفل سواء كانت طبية أو نفسية أو اجتماعية أو تأهيلية أو غيرها وتتفاقم الأزمة عندما تنكر الأسرة إعاقته ولا تتابع حالته في المراكز المختلفة أو تعتقد أنه غير قابل للتعليم والتدريب. وكلما تسلحت الأسرة بسلاح الإيمان بالله تعالى والرضى بقضائه كلما أمكنها تجاوز هذه المحنة بطريقة أكثر توافقاً واتزاناً من غيرها من الأسر. وكلما استطاعت تطوير ما لدى المعاق من استعدادات وإمكانات بشتى الوسائل حتى يكون عضواً فاعلاً في مجتمعه يؤدي ما عليه من واجبات ويعرف ما له من حقوق .



أسئلة وأجوبة تتعلق بالأعاقة

تجيب:أ.الهام عبدالجبار يماني

نقلتها لكم من موضوع قراته وعجبني


واتمنى ان تستفيدو منه

كيف أجعل طفلي المعاق نابغاً ؟

الجواب


إن من معجزات الله سبحانه وتعالى أن خلق البشر مختلفين لكلٍ مميزاته الخاصة التي ينفرد بها وسط أقرانه. فإذا قدر تعالى أن يسلب بعض هؤلاء البشر بعض القدرات فإنه بكل تأكيد قد أودع فيهم العديد من القدرات التي تمكنهم من النجاح والتميز في مجالات عديدة والمطلوب من الأسرة والقائمين على تربية المعاق البحث عن نقاط التميز في هذا الطفل والتدخل المبكر للحيلولة دون تفاقم الإعاقة وللوصول بالطفل لأقصى درجات الاستفادة من قدراته خاصة في المجالات المتوافقة مع ميوله . والأمثلة والشواهد على تميز العديد من المعاقين في مجالات مجددة كثيرة. فأقول لهذه الأم استعيني بأهل الاختصاص في اكتشاف مواضع القوة في طفلك وتعلمي منهم كيف تنميها. مع توفير الأجهزة التفويضية والاحتياجات اللازمة لإبراز مواهبه ومن ثم عرضها والإشادة بها (مثل الرسم أو كتابة المقال ... وغيرها) . ومن ثم قومي بدور المشجع والدافع دائماً ستصلي بإذن الله تعالى إلى بغيتك .

كيف أحافظ على نفسية طفلي المعاق ؟


الجواب
لا بد أولاً من تقبل الطفل المعاق واحترامه والاعتراف بإعاقته وعدم الخجل من انتمائه للأسرة والتعامل معه بصبر واحتساب وطلب الأجر من الله في الإحسان إليه. - اكتشفي نقاط القوة لديه وحاولي تنميتها ولا تتعاملي معه على أنه عاجز كلياً . - امتدحي نجاح طفلك مهما كان صغيراً . - استخدمي أنواع التشجيع المختلفة خاصة تلك التي عن طريق اللمس مثل (التربيت على الكتف) . - لا تسرفي في التدليل ولا تبخلي بالثناء عليه. - تجنبي الاستهزاء به أو إظهار التذمر منه أو معاملته بقسوة وإهماله. - اسمحي له بالمحاولة واعطيه الفرصة للإعتماد على نفسه وتنمية الاستقلالية الذاتية لديه بما يتناسب مع قدراته. - لا تواجهيه بعجزه وأعطيه جرعات من الأمل. - تجنبي الحديث عن حالته أمام الآخرين. - كوني صريحة في التعامل معه وافتحي معه الحوار حول سنن الله تعالى في الابتلاء وأجر الصبر وأن الإعاقة ليست نهاية الحياة وقصي عليه قصص الناجحين من المعاقين .


للمعاق مشاعر قد لا تراعى في كثير من الأحيان فكيف نحفظ مشاعره من جهل الآخرين؟

الجواب


يكون من الصعب علينا معالجة جهل الآخرين في التعامل مع المعاق إلا أنه الدور الأكبر يكون بتربية الطفل المعاق نفسياً وتقويته على مواجهة مثل ذلك الجهل وذلك بالآتي
:1) أن نجعل المعاق يتقبل وضعه بأن ذلك ابتلاء من الله وأن له أجره وأن الذي ينهض بالإنسان ويميزه فاعليته وإنتاجه وقدراته وقبل ذلك رضاه بما قُدر له.

2) أن تفهمه أنه بقوته وتماسكه وعدم خجله من إعاقته يستطيع أن يكون حصناً منيعاً لرد أي سخرية أو انتقاص له بل أنه بذلك لا يجعل هناك مجال لسخرية الآخرين.

3) زرع الثقة بالنفس وذلك من خلال الاهتمام بما لديه من قدرات ومهارات وتنميتها والنهوض بها لتكون واقعاً ملموساً يستفيد منه الآخرين وبذلك يشعر بأهميته وكيانه وأنه منتج ومثمر.

4) لفت نظر المعاق إلى العيوب الموجودة عند الأصحاء في أخلاقهم أو مهاراتهم وكيف أن إعاقته ليست عيباً بجانب مثل هذه السلبيات التي هي تطيح بالفرد وإن كان سليماً .

5) ذكر بعض النماذج الحية لمعاقين استطاعوا أن يكون لهم شأن رغم إعاقتهم.

6) لفت نظره لغيره من المعاقين وأن هناك من هو أسوء حالاً منه .

7) تذكيره بأن هذه الدنيا فانية وإن كان زوال وأن الآخرة هي مقرنا فلنعمل لها.



كيف أقلل من إحساس طفلي بالنقص ؟

الجواب
عندما أُعلم طفلي أن الله تعالى خلق في كل إنسان جوانب قوة وجوانب نقص. وأن جوانب النقص قد تكون ظاهرة عند بعض الناس بشكل أوضح من غيرهم. وأن الإنسان الناجح هو الذي يركز على ما منحه الله تعالى من جوانب قوة. فيحمد الله تعالى عليها أولاً ثم يحاول استغلالها وتفعيلها بحيث تطغى على جوانب النقص. كما أن الله تعالى عندما يبتلي المؤمن فيصبر ويحتسب يصبح هذا الابتلاء سبب لرفع درجته في الجنة وبالتالي يكون الابتلاء نعمة يشكر الله تعالى عليها. والعمل على مساعدة الطفل على تحقيق عدد من الإنجازات التي يفخر بها وتجعله يشعر بأنه عضو نافع ومهم في المجتمع.






لعب طفلي مع زملائه الأصحاء وسألني لماذا أنا هكذا بماذا أجيبه؟

الجواب

أرى من الضروري إعطاء الطفل صورة واضحة عن حالته المرضية وما يترتب عليها ومصارحته بذلك مع استخدام الأسلوب المناسب لحالته النفسية وإخباره أن هناك من هم مثله في المجتمع بل أن هناك من هو أسوأ منه وأنه يستطيع التغلب على هذه الإعاقة والتعايش معها ومواجهة المجتمع بها وحثه على ذلك ومساعدته في ذلك ولفت نظره إلى الحكمة من البلاء وأن الله ينزل البلاء يكون فيه خيراً كثيراً وذكر بعض ابتلاء الأنبياء والصالحين وذلك كله قبل أن يفاجأ بنفسه .


أخى صديقتي عمره 8 أعوام فيه إعاقة بسيطة وتعرض لموقف سخرية من بين أطفال ال العائلة وإصابة إحباط كبير كيف نعالج الأمر؟
الجـواب :


- أرى من المهم جداً للمعاق أن يحصن بمصل التربية الإيمانية والرضا بما قدر الله له بالتقليل من شأن الدنيا وإخباره بالأجر الجزيل من الله في الآخر والتوفيق والظفر في الدنيا لمن يصبر ويرضى . - وأن نستمر بإعطائه جرعات من هذا المصل وباستمرار - علينا أن نوضح له أنه قد يتعرض لمثل هذا مرة أخرى الأمر فهل يجعل هذا الأمر عائق له وتحطم أو أنه يملأ نفسه قوة وصمود وذلك بقبول وضعه وأن لا عيب ولا عار عليه وأنه بهذا أي بقوته يستطيع أن يمنع الآخرين من الاستهزاء به . - لفت نظره إلى غيره من المعاقين وإلىمن استطاعوا أن ينجحوا. - لفت نظره إلى ما فيه من قدرات ومهارات وما فيه من ميزات تفوق بعض الأصحاء .




لا اريد طفلي أن يحس في معاملتي بشيء من الخصوصية دوناً عن باقي أخوته؟

الجـواب :

- التزمي مع أفراد الأسرة سياسة موحدة في التعامل معه. - لا تفرطي في تدليله ولا إهماله. - كلفيه ببعض الأعمال التي في حدود إمكاناته وعوديه تحمل المسؤولية مثله مثل باقي أفراد أسرته. - شجعيه على اللعب مع أخوته بالألعاب التي تناسبه. - عوديه الاعتماد على نفسه في القيام باحتياجاته الأساسية مثل الأكل واللبس وغيرها.



هل الزوجة السليمة تستطيع الارتباط بزوج معاق ؟


الجـواب :
هناك العديد من التجارب الناجحة التي تثبت إمكانية ذلك شرط أن يكون الزوج يستطيع تحمل المسؤولية الأسرية. وأن تعرف الزوجة من نفسها أن تستطيع التعايش والرضى بهذا الوضع. كما يحتاج إلى تفهم الزوجة لحالة زوجها وكيفية التعامل معه وأن تحتسب الأجر في تقديم الرعاية اللازمة لزوجها وأن تغرس فيه الثقة بالنفس ولا تشعره بعجزه. فكم من النساء استطاعت أن تدفع بزوجها إلى النجاح والتفوق في ميادين عدة

اخي معاق ذهنيا والاحظ عليه كثرة السرحان مالواجب علي فعله اتجاهه
الجواب

مناسب إشغاله في أنشطة تتناسب مع قدراته ويمكن استشارة المختصين في حالته وأنواع الأنشطة المناسبة لها. - فتح باب الحوار معه إن كانت إعاقته تسمح بذلك للتعرف على ما يفكر فيه وتقديم التوجيه له مع إحاطته بالحب والحنان وإشعاره بالأمان.


أنا مدرسة في مدرسة للإحتياجات الخاصة ولكن نصادف أطفال غير متقبلين وضعهم الحالي ؟ كيف نوصل لهم فكرة أنهم لابد أن يصبحوا أعضاء فاعلين في المجتمع ؟؟

الجـواب :

ليس من المهم كثيراً من وجهة نظري أن يدرك الطفل في مرحلة الطفولة أنه لا بد أن يكون عضواً فاعلاً في مجتمعه. إنما المهم أن يقوم المربين بتأهيله لأن يكون هذا العضو الفاعل وذلك عن طريق اكتشاف قدراته وميوله والعمل على تنميتها وتوجيهها وتقديم الدعم المستمر له حتى يشعر بذاته وأهميته وبحاجة المجتمع إليه. أما عن تقبل الطفل لوضعه فإنها تأتي تدريجياً عن طريق التربية الإيمانية والتي تتضمن الإيمان بالقضاء والقدر. سرد بعض قصص الناجحين من المعاقين وأنهم استطاعوا أن يفعلوا ما لم يستطع فعله كثير من الأصحاء. وأرى أنه من المهم الاستعانة بطبيب نفسي مختص لإيصال الطفل لتقبل وضعه.




كيف أوازن بين إعاقتي ومهام عملي ومنزلي ؟

الجـواب :


أحمدي

الله تعالى أختي الكريمة أنك لست من العناصر المعطلة التي تكون عالة على أسرها ومجتمعاتها . إن العمل والقدرة على الانتاج من أكبر العوامل التي تحقق للإنسان ذاته وتزيد من ثقته بنفسه على أن لا يكون العمل شاق للغاية حتى لا يصل الإنسان إلى العجز أو الملل أو الشعور بالإحباط "فقليل دائم خير من كثير منقطع". - استعيني بالله تعالى على أداء أعمالك. وعليك بتطبيق وصية الرسول – صلى الله عليه وسلم – عندما قال لابنته فاطمة وزوجها "ألا أدلكما على خير من خادم . إذا أويتما إلى فراشكما فسبحا الله تعالى ثلاثاً وثلاثين واحمداه ثلاثاً وثلاثين وكبراه ثلاثاً وثلاثين ... الخ) أو كما قال – صلى الله عليه وسلم - . - يمكن الاستعانة بخادمة إذا أمكن ذلك ولو لبعض الساعات خلال اليوم. - كما يمكن توزيع المهام المنزليه على أفراد الأسرة والتشيجع والتحفيز لكل فرد للقيام بمهامه




أخي معاق إعاقة كاملة هل يفهم تصرفاتنا؟ولا أراه إلا يضحك فقط وما الواجب فعله تجاهه؟
الجواب

ن المعاق إعاقه كامله لا بد له من معونة فينصح بالإستعانه بدور الرعايه للتعامل معه إن كان لا يفهم فهو لابد أن يشعر بالحب والحنان والآمن فقدموا له مااستطعتم من ذلك فهو لها أحوج


يحتاج المعاق إلى تهيئة المجتمع من حوله وخاصة أفراد أسرته المحيطة به للتعامل معه فكيف يتم ذلك ؟


الجـواب :


عندما نتحدث عن تهيئة المجتمع من حول المعاق فإننا نبدأ بالأم التي هي أكثر احتكاكاً بالطفل والتي يجب أن تبقى نبعاً متدفقاً من الحنان والتعلم أن هذا الطفل سبباً لحصولها على الأجر والثواب. - ثم بعد ذلك على الأسرة تقبل الطفل المعاق وعدم الخجل منه والتعايش معه بأريحية وبأنه إنسان عادي مع مراعاة وضعه واحتياجاته. - الخروج بالطفل المعاق وعدم إخفاؤه. - عدم الانشغال بمستقبل الطفل عن حاضره ويومه بل ننشغل بحاجته الآن ومساعدته في وقته الحالي. - تربية أفراد الأسرة وتوعيتهم على كيفية التعامل مع الطفل تعاملاً يساعد الطفل على الرضا عن نفسه وعدم إشعاره أنه عاجز أو منبوذ . - إخبار الأقارب والجيران بكيفية التعامل مع الطفل ونقاط الضعف وتجنب ما يؤذيه قولاً وفعلاً. هذا دور الوالدين والأسرة. أما بالنسبة للمعاق نفسه يجب أن يتحلى بالآتي:
1) أولاً أن يتقبل هو إعاقته ولا يخجل منها ويواجه المجتمع بها ولا يجعلها عقبة في طريقه، وذلك بمساعدة الأسرة كما وضحنا سابقاً .
2) إجراء بعض الحوارات والمصارحة مع الطفل التي تساعد من التخفيف عنه وتهذيب فكره وإزالة بعض الأفكار السيئة عنه.
3) تعريفه بعدد من المعاقين حوله وزيارة الأسرة لبعض الأسر التي لديها معاق وتبادل الخبرات معهم..
4) زرع الثقة في نفسه وذلك بمحاولة البحث عن مهاراته وقدراته واكتشافها وتنميتها وتشجيعه عليها حتى يحقق الإنجازات التي من شأنها أن تجعل منه عضو فاعل في المجتمع بما يحقق له الرضا عن نفسه . أما بالنسبة لدور المجتمع فيقع على مراكز رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة دوراً كبيراً في تثقيف الأسرة بأساليب التعامل الصحيحة مع كل حالة من حالات الإعاقة. - كما أنه لا بد أن يكون لوسائل الإعلام دور في رفع مستوى النضج لأفراد المجتمع في التعامل مع المعاق معاملة لائقة ومهذبة وعدم التعرض لهم بالسخرية والاستهزاء. - وعلى الحكومات دمج المعاقين في المجتمع وتحويله إلى عنصر فاعل إذا كانت إعاقته تسمح بذلك ويكون ذلك من خلال: - مشاركته للأصحاء في الدراسة والنوادي ومجالات العمل الممكنة وذلك بهدف تعويد المجتمع التعامل مع المعاق وتقبله وكذلك لتعويد المعاق التعامل مع المجتمع والتعايش معه والعمل على إيجاد كل ما يسهل له هذا التعايش من وسائل سواء مقاعد أو وسائل تعليمية أو مواصلات أو ...... وغير ذلك.




مجالي الوظيفي يحتم علي التعامل مع المعاقين كيف أهيئ نفسي في تقبل ذلك ؟


الجـواب :
أختي يامن تعملين أو تتعاملين مع المعاق تذكر الاتى: • أحمد الله على أن أختارك لهذا العمل فإن فيه الآجر و الخير و البركة تك في الدنيا والاخره واحتسبي ذلك • أن الله يختبرك الآن ويرى ويطلع على ما تقدمين فكوني كما يحب الله حتى يوفي لك الأجر و يأخذ بيدك و يوفقك . • أنظري لنفسك وقد أخرجت هؤلاء المعاقين من آلامهم النفسية وحياتهم المأساوية و نهضت بهم ليكونوا سعداء وراضين بأنفسهم و فاعلين و منتجين في مجتمعهم . ثم افخري وحق لك . • أنظري لهم بعين الرحمة وبكل حنان اقبليهم وتعاوني معهم واسعي من أجلهم فهم لك محتاجين • عليك بالدعاء والتضرع له بأن يوفقك و يسددك ويفتح عليك وان يجعل عملك خالص . • تذكري إن هذا العمل ما إن يكون لك أو عليك وأن شاء الله أنت لها و أسال الله لك التوفيق.




رسالة إلى المعاق إذا كنت أخي المعاق قد ابتلاك الله بالاصابة في بدنك فاشكر الله واعلم أنه مع هذا أنعم عليك بالإيمان وملأ قلبك بذكره وشكره ولتتذكر ماكان عليه أيوب عليه السلام من الصبر والإحتساب والرضا والتسليم حتى يأتيك الفرج . رسالة إلى المهتمين بفئة المعاقين من أولياء الأمور وغيرهم : على عاتقكم ألقيت أمانه العنايه بهذه الفئه . وبأيديكم النهوض بها لتكون عناصر صالحه في ذاتها وفاعله في مجتمعاتها تحيا بسلام مع نفسها ومع من حولها . وتذكروا " أحب الناس إلى الله أنفعهم لعياله" رسالة إلى المجتمع : لقد آن الأوان لتغيير التظرة إلى المعاق على أنه عضو معطل في المجتمع فلابد من التعايش مع المعاق داخل الأسرة وخارجها . ومساعدة الأسرة للقيام بدورها معه . وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .













 
موضوع رائع
شكرا لك اختي الكريمه
 
جزاكي الله خيرا على هذا الموضوع القيم 00
 

عودة
أعلى