اخبار التقنيه \ 48

ندى الورد

التميز
سعوديون يؤسسون سينما منزلية إلكترونية عبر "تويتر"

تمكن هاشتاق " #فيلمك اليوم " من جذب اهتمام كثير من المهتمين بصناعة السينما والأفلام الأجنبية، حيث أسس شبان سعوديون مدونة إلكترونية وكذلك معرفاً عبر "تويتر" لهذا الغرض، إضافة إلى هاشتاق يجمع شتات الباحثين عن الفن السابع، وفقاً لصحيفة "الشرق".

وكشف هذا النشاط حجم المتابعة السينمائية في مجال الأفلام الأجنبية على الصعيد المحلي، وكشف عن مواهب عديدة في قراءة القصة والسيناريو بل حتى النقد، ويُتيح الهاشتاق للجميع الفرصة للمُشاركة والحديث عن أي فيلم نال إعجابهم، وذلك من خلال الكتابة عن العمل والإرسال على بريد المشروع وإخبارهم بالفيلم.

وقال مؤسسو المشروع لـ "الشرق" إنهم أنشأوا المدونة كمتذوقين للأفلام السينمائية، ويشارك فيها المتابعون والزائرون باختيار جديد لفيلم مميز كل يوم.

وصُنفت فكرة "@Wshfilmk" المكونة من مشروع 365 -وهو ما يعرف في عالم الإنترنت والشبكات الإلكترونية بعمل شيء جديد على الشبكة كل يوم- من الأفكار الحديثة وصاحبة التوجهات المُتجددة التي من خلالها ظهرت الفكرة بالحديث عن فيلم كل 24 ساعة بداية من أول شهر فبراير 2013م.



---------------------------------

قمصان بخاصية 3D بوجوه حيوانات

قام أحد مصممي الأزياء بتصميم قمصان تتميز بخاصية الـ 3D، حيث تظهر الصور فيها بطريقة ثلاثية الأبعاد، مما يجعل الناظر اليها يشعر بأنها حقيقية.
وتعتبر هذه القمصان، بحسب ما أوردت صحيفة «الإمارات اليوم» الأولى من نوعها، وقد عكست جانبا جديدا في عالم الموضة لم يتطرق له أي مصمم من قبل، وواكبت بذلك تطورات العصر وعالم الأفلام والتلفاز الذي يتجه مؤخرا لخاصية الـ 3D التي تعتبر مصدر جذب كبير للجمهور.


363124-2net.jpg


-----------------------------------------


شاهد ماذا سترى عندما ترتدى نظارات غوغل

نشرت غوغل مؤخرا فيديو على موقع يوتيوب يظهر طريقة عمل النظارة الجديدة من جوجل، حيث يظهر في الفيديو أن النظارة تقوم بجميع المهام التي من الممكن أن يطلبها المستخدمين أثناء تجولهم أو زيارتهم لأي مكان.


ويكشف الفيديو عن المهام التي تقوم بها النظارة عبر الأوامر الصوتية كالتقاط الصور وتصوير الفيديو وحفظه وعرض التوقيت المحلي بالإضافة إلى تحديد حالة الطقس في جميع أنحاء العالم، كما أنه من الممكن عند التقاط الصور والفيديو مشاركتها على مواقع التواصل الاجتماعي، فضلاً عن إجراء محادثات الفيديو واستلام رسائل البريد الالكتروني وقرائتها بالإضافة إلى إمكانية إرسال البريد الالكتروني.


ومن أجمل الميزات التي تظهر في الفيديو، هي عند رؤية الغطاس لأحد أنواع قناديل البحر وبمجرد التحديد عليه يظر أمام الغطاس جميع المعلومات المتعلقة بالقنديل، كما تقوم النظارة بتحديد الوجهات الملاحية.


والجدير بالذكر ان جوجل لم تقم بطرح النظارة تجارياً ولم يقم بالحصول عليها إلا المطورين اللذين قاموا بطلبها، إلا أن عليهم دفع 1500 دولار أمريكي مقابلها، ومن الممكن الإطلاع على المزيد من المعلومات من خلال الموقع المخصص للنظارة هنا.

http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=v1uyQZNg2vE

-------------------------------------
خدمة جديدة في "تويتر" تسمح لأعضائه التغريد بعد الموت !




أشارت شركة بريطانية إلى انها "بصدد طرح خدمة جديدة مع حلول الشهر المقبل في موقع التواصل الإجتماعي "تويتر"، والتي تتيح لأعضائه المجال للتغريد ونشر التعليقات ومتابعة الأشخاص والأخبار بعد الموت"، لافتةً إلى ان "وكالة إعلانات بريطانية قامت بتطوير خدمة إلكترونية بإسم "الحياة مستمرة"، والتي تستخدم تطبيق يقوم بدراسة سلوك وميول العضو على الموقع لمباشرة التغريدات والمتابعات على نفس نهجه بعد وفاته".
وأضافت انه "سيكون بإمكان العضو تحديد شخص ليكون بمثابة الوصي على تفعيل الخدمة الالكترونية على "تويتر" لحساب العضو المتوفي".




---------------------------------

فيسبوك» يجعل الذاكرة أكثر حدة


أشار بحث جديد إلى أن «فيسبوك» يمكن أن يجعل ذاكرة المسنين حادة، بدلا من الكلمات المتقاطعة والألغاز وغيرها من الألعاب الذهنية، وفقا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
فقد وجد باحثون من جامعة أريزونا، أن المسنين ممن تخطوا سن الخامسة والستين، ويستخدمون شبكات التواصل الاجتماعي، كانت نتائجهم في اختبار الوظائف المعرفية والإدراكية أفضل من أقرانهم ممن يتصفحون الإنترنت فقط، أو لا يستخدمونه على الإطلاق.
ويعتقد بأن التغييرات التي يجريها «فيسبوك» بانتظام في شكله وأدواته تساعد على زيادة حدة الذاكرة، حيث أبلى المسنون من مستخدميه بلاء أفضل بنسبة 25 بالمئة في الاختبارات المختلفة لقياس الذاكرة والقدرات الذهنية. وتقول قائدة الدراسة الباحثة بقسم علم النفس بجامعة أريزونا، جانيل وولتمان، إن الفارق الكبير بين مستخدم «فيسبوك» ومستخدم المواقع الأخرى على الإنترنت، أن الأول يتفاعل ويشارك في الأخبار والتحديثات التي يضعها الآخرون، ما يحفز ذاكرته، وخصوصا أنه يحتاج للعودة إليها والتعليق عليها، لذلك يمكن اعتبار «فيسبوك» بديلا مثاليا عن ألعاب تحفيز وتقوية الذاكرة العادية أو الإلكترونية.
 

عودة
أعلى