التصفح للزوار محدود

اخطر و اشرس النساء في التاريخ

بنت فلسطين 6

Well-known member
[frame="2 90"]

اخط،ر واش،رس النس،اء ف،ى التاري،خ
نميل جميعا الى التركيز على اشرس واخطر الرجال في العالم
و نغفل عن ذكر تواجد بعض النساء الذين فاقوا
الرجال خطورة كقاتلات او سفاحات تسببن
فى مأساة حياة العديد من الناس على مدار العصور المختلفة.

سوف اقوم بسرد اخطر عشر سيدات عرفهم التاريخ


. Elizabeth Bathory

142186.gif


من عام 1560 ال،ى عام 1614






تعتبر الكونتيسة Elizabeth Bathory اشهر السفاحات فى تاريخ هنغارية بسلوفينيا.

فقد ظلت الكثير من الشائعات على مدار السنين تدور حول اختفاء فتيات من الفلاحات بعد ان تم عرض عمل لهم باجر جيد فى القلعه، ولم يتم رؤيتهم مرة اخرى.

ووصلت هذه الشائعات الى الملك Mathias الثانى فارسل بعض الرجال الى قلعه Csejthe الضخمة.

وقد عثروا على فتاة متوفية واخرى مصابة اصابة بليغه واخريات مجروحات فى سراديب بالقلعه

وحين سؤالهم وصفوا ما تعرضوا له من ضرب وتعذيب وكى بالنار وتجويع للضحايا .. المئات من الفتيات على مدار خمسة وعشرين عاما.

وبسبب وضع الكونتيسة الاجتماعى لم يتم تقديمها للمحاكمة فظلت تحت الإقامة الجبرية في غرفة واحدة حتى وفاتها.







. Katherine Knight


142187.gif



من عام 1956 ..

اول امرأة استرالية تزج فى السجن وتحصل على حكم مدى الحياة بدون عفو مبكر
لديها الكثير من العنف فى علاقاتها مابين تحطيم فكى احد ازواجها السابقين وذبح جراء زوج اخر امام اعينه.

وقد قامت بطعن اخر حبيب لها John Charles Thomas حتى الموت بسكين الجزار 37 طعنة من الامام ومن الخلف ثم قامت بسلخه وطبخ راسه فى حلة الخضروات مع ترك رساله بذلك لاولاده

ومن حسن الحظ ان تم اكتشاف الجريمة من قبل الشرطة قبل وصولهم إلى ديارهم.





. Irma Grese


142188.gif


من عام 1923 ال،ى عام 1945





كانت من المجندات النازيات وكانت تلقب ب سفاحة Belsen كانت تعمل كحارسة في معسكرات الاعتقال Ravensbrück، Auschwitz ، Bergen-Belsen

وبسبب ما اظهرته من حماس واخلاص شديدين لهذا العمل تمت ترقيتها فى عام 1943 الى كبيرة مشرفين وهى من اعلى الرواتب التى كانت تحصل عليها النساء

وبحلول اخر العام اصبحت مسؤولة عن 30 الف سيدة يهوديه من المسجونين وكانت متطلبات عملها تعريض المسجونات لكلابها المدربة الجائعة لينهشوا اجسادهم،
واطلاق النار عليهم، ضرب وحشي غير آدمى بالكرابيج الجلدية المضفرة، وتعريض البعض منهم للاختناق فى حجرات الغاز. كانت تستمع بالتعذيب النفسي والجسدى لضحايها.






. Ilse Koch

142189.gif



من عام 1906 ال،ى عام 1967





ساحرة Buchenwald كانت زوجة Karl Koch قائد معسكرات الاعتقال Buchenwald من عام 1937 الى 1947 و Majdanek من 1941 الى 1943.

ثملت من السلطة المطلقة لزوجها ووصل بطشها الى تعذيب السجناء واخذ تذكارات كالوشم من اجسادهم

وقد تم ترقيتها الى منصب رئيس المشرفين وقامت بعد ذلك بشنق نفسها فى سجن النساء فى سبتمبر 1967












. Mary Ann Cotton
من عام 1832 ال،ى عام 1873

142190.gif


فى العشرين من عمرها تزوجت من William Mowbray
رزقوا بثمانية من الاطفال وقد اصيبوا جميعا
باضطربات معوية وحمى اودت بحياتهم ثم بحياه والدهم بنفس الاعراض
ثم تزوجت من George Ward
الذى تعرض لنفس ماتعرض له زوجها السابق واولادها ..

وقد تتبع قصتها احد الصحفيين وخرج من هذا بانه على مدار حياتها فقدت ثلاثة من الأزواج، عاشق، صديق، والدتها واكثر من عشرة أطفال جميعهم باضطرابات معوية غير مفهوم اسبابها.

حكم عليها وتم تنفيذ حكم الاعدام شنقا لها فى عام 1873 بسبب استخدامها الزرنيخ كسم لقتل ضحاياها





. Myra Hindley
من عام 1942 ال،ى عام 2002

142191.gif






Myra Hindley هي المسؤولة عن عملية الاختطاف وتعذيب وقتل ثلاثة أطفال دون سن الثانية عشرة واثنين من المراهقين ، الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 17.
وجدت فى حوزتها مفتاح خزنة فى مستودع امتعة وشملت شريط تسجيل واحد من ضحايا القتل يصرخ باسمها وقدتم الحكم عليها بالسجن حتى توفيت






Belle Gunness
142192.gif

من عام 1859 ال،ى عام 1931







Belle Gunness

من اخطر السفاحات التى عرفتها امريكا طولها حوالى 1.83 سم ووزنها حوالى 91 كيلوغرام تنحدر من اسرة ذات نفوذ فى النرويج
من المرجح انها قتلت ازواجها واصدقائها و اطفالها Myrtle and Lucy
السبب هو الجشع - هكذا بوضوح وبساطة او للاستفادة من وثائق للتأمين على الحياة واصول مسروقة من رؤسائها كل هذا اصبح مصدر رزقها.

وصل عدد ضحاياها الى حوالى ال 20 ضحية






.Queen Mary الاولى


142193.gif


من عام 1516 ال،ى عام 1558


هى ابنة الملك Henry الثامن و Catherine من اراجون تم تنصيبها ملكة بعد موت Edward السادس
ويذكر لها محاولاتها العنيفة لاعادة انجلترا الكاثوليكية وقد اعدمت الكثير من البروتستانيين لمعتقداتهم مما ادى الى فرار حوالى 800 بروتستانتى
ولم يتمكنوا من العودة حتى وفاتها
طبعا يا جماعه اذا ذكرت الشراسه لابد من ذكر ريا وسكينه مش كده ولا ايه
Rayaand_skina.jpg




ريا وسكينة سفاحتان مصريتان شقيقتان، اسمهما ريا وسكينة علي همام.. نزحتا في بداية حياتهما من الصعيد الجواني إلى بني سويف إلى كفر الزيات واستقرتا في مدينة الإسكندرية في بدايات القرن العشرين، كونتا عصابة لخطف النساء وقتلهن بالاشتراك مع محمد عبد العال زوج سكينه والتي بدأت حياتها بائعة هوى،وحسب الله سعيد مرعي زوج ريا، واثنان آخران هما عرابي حسان وعبد الرازق يوسف.. تم القبض عليهم وإعدامهم في 21 و22 ديسمبر سنة 1921




و زياده مني على الموضوع


اشهر سفاحه عرفها التاريخ على الاطلاق

التي تحاول ابدت شعب


[glow=CCCCCC]
جــولدا مــــائير
[/glow]

sahm2007455pxgoldameir0il8.jpg


في عام 1917م تمَّ زواج "جولدا" من "ميرسون" ذلك الرجل الهادئ، صاحب النظريات، الذي كان ينقاد غالباً إليها وينزل على آرائها، واستطاعت هي ـ بفضل حنكتها وتسلطها وطبيعة "ميرسون" الهادئة الميَّالة إلى التأمل ـ أن تقنعه بالسفر إلى فلسطين، بالرغم من رؤيته الخاصة بعدم جدوى السفر؛ إلا أنَّه كان يؤثر عدم الجدال معها، فهو قد عرفها قبل أن يتزوجها، وربما كان توثبها الدائم وقفزها على الأحلام من الأمور التي رغَّبته في الزواج منها برغم اختلافه معها في كثير من الأمور!

بعد وصولها وزوجها "ميرسون" إلى فلسطين، وقيام دولة إسرائيل، انخرطت هي في العمل العام، وأصبحت ناشطة معروفة، يعهد إليها بالأعمال المهمة، بينما زوجها خفتت عنه الأضواء؛ نظراً لطبيعته الخاصة، التي لم تجعله يحظى بالحضور الاجتماعي كزوجته.

أنجبت جولدا مائير ولداً وبنتاً، طوَّعت حياتهما ليسيرا معها في ركاب دعوتها، واستطاعت أن تعوضهما عن غيابها من حياتهما، فقد كانا فرحين بأمهما، واستطاعت هي أن تغرس بداخلها قناعة خاصة، مفادها أنَّها ليست امرأة عادية، وأنهما ليسا ولديين عاديين، فأمهما تسعى لبناء دولة، وهذا أوْلى من مكوثها إلى جوارهما.

زادت المهام وتتابعت الأعباء، وكلما تتابعت المسؤوليات اتسعت الهوة بين الزوجين، وكان كل منهما ينزع إلى عالمه الخاص، حتى جاء اليوم الذي غابت فيه جولدا ـ أو كادت ـ عن حياة موريس، ولم تعد تملك أن تمنحه من وقتها وعاطفتها وفكره، ما يجب على المرأة أن تمنحه لزوجها، وشعر هو بذلك، فكان الانفصال عام 1945م، وهو انفصال مبني على قناعات مسبقة عند الطرفين، وكان من توصيات جولدا لميرسون أثناء الانفصال أنهما لا بد أن يظلا صديقين، وأن يعملا سوياً لرفعة إسرائيل وتثبيت أركان الدولة.

انطلقت مائير تبشِّر بالدولة الجديدة، وتعمل بهمة عالية، وحرية أكثر، وراحت تسعى لتذليل كل العقبات أمام المستوطنين القادمين من بقاع الأرض، فتقول في مذكراتها عنهم: "كان الرواد الأوائل من حركة العمل الصهيوني هم المؤمنين الوحيدين الذين يستطيعون تحويل تلك المستنقعات أو السبخات إلى أرض مروية صالحة للزراعة، فقد كانوا على استعداد دائم للتضحية والعمل مهما كان الثمن مادياً أو معنوياً".

في الوقت نفسه كانت تدرك أنَّ التعبئة المعنوية وحدها لا تبني ولا تعمر، ولا بدَّ من تقديم الأسباب المادية، فتقول في موضع آخر من المذكرات نفسها: "لقد كانت فلسطين هي السبب، لقد كنت شغوفة بشرح طبيعة الحياة في إسرائيل لليهود القادمين، وأوضح لهم كيف استطعت التغلب على الصعاب التي واجهتني عندما دخلت فلسطين لأول مرة، ولكن حسب خبرتي المريرة التي مارستها، كنت أعتبر أنَّ الكلام عن الأوضاع وكيفية مجابهتها نوع من الوعظ أو الدعاية، وتبقى الحقيقة المجرَّدة؛ هي وجوب إقامة المهاجرين وممارستهم للحياة عملياً. لم تكن الدولة الإسرائيلية قد أنشئت بعد، ولم تكن هناك وزارة تعنى بشؤون المهاجرين الجدد، ولا حتى من يقوم على مساعدتنا لتعلم اللغة العبرية، أو إيجاد مكان للسكن، لقد كان علينا الاعتماد على أنفسنا، ومجابهة أي طارئ بروح بطولية مسؤولة".

لقد أعمى حلم إقامة الدولة عيون جولدا مائير عمَّا سواه من حقائق، فآمنت ـ إيماناً منحرفاً ـ وأقنعت الكثيرين بأنَّ فلسطين لهم، وبأنَّ العرب ليسوا موجودين أصلاً، وإن كانت لهم بقايا أو ظلال؛ فهي أضعف من أن تصمد أمام الزحف الصهيوني العنيد، وهناك قصة معروفة قيلت خلال اجتماعها بعدد من الكتاب الإسرائيليين عام 1970م، حينما عرض عليها كاتب بولندي انطباعه عن فلسطين بعد زيارته لها قائلاً: "العروس جميلة ولكن لديها عريس" فأجابته بغطرسة: "وأنا أشكر الله كل ليلة؛ لأنَّ العريس كان ضعيفاً، وكان من الممكن أخذ العروس منه"! ويحملها طموحها الجموح ونظرتها التوسعية أقصاهما حين وقفت على شاطيء خليج العقبة وأخذت تستنشق الهواء وتقول: "إني أشم رائحة أجدادي في خيبر".

عاشت مائير حياتها وسط أجواء صاخبة، محشودة بالعداوات والصداقات، فبقدر ما كسبت مؤيدين متعصبين لها؛ كسبت معارضين ناصبوها العداء، حتى من بني جلدتها، وخصوصاً أصحاب خندق السلام! ومن بين هؤلاء الكاتب الإسرائيلي "بوعز أبل باوم" الذي أعدَّ دراسة تحمل عنوان "دليل رؤساء حكومات إسرائيل" يصف فيها جولدا مائير بأنَّها كانت منافقة، تجيد التلون كالحرباء، ويقول إنَّها بوقوفها ضد السلام أدت إلى اندلاع حرب أكتوبر التي راح ضحيتها 2600 شاب إسرائيلي، إضافة إلى أنَّ فترة حكمها اتسمت بالجمود ورفضت أية مبادرة للسلام، فقد كانت امرأة متصلبة فظَّة، تفتقر للمرونة وتميل إلى الوحشية، فحينما كانت تمر في طرقات وزارة الخارجية، وتلقي تحية الصباح باللكنة الأمريكية الثقيلة، تجد جميع العاملين وقد فروا للاختفاء في غرفهم هرباً منها.

وفي عام 1978م هلكت جولدا مائير عن ثمانين عاماً، قضتها في صراع مع الحق! فقد كانت طيلة حياتها المديدة تخشى المستقبل وترهب المجهول، وكانت تنظر إلى الأطفال الفلسطينيين على أنهم بذور شقاء الشعب الإسرائيلي، فكانت تقول: "كل صباح أتمنى أن أصحو ولا أجد طفلاً فلسطينياً واحداً على قيد الحياة".


[/frame]​
 
التعديل الأخير:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك
. لك مني أجمل تحية .
 
النساء احيانا يخوفون ويسون اشياء ما تخطر عل البال

خخخخ
 
موضوع جميل

موضوع جميل

موضوع جميل
وبارك الله فيك اختى الفاضلة
وكل عام وانتى بخير
 
يعطيك العافيه حبيبتي ...

الصراحه نساء الله ينتقم منهم شر الإنتقام ..

عليهم شر مو طبيعي و لآ كأنهم أوادم ..

الحمدلله خلصنا منهم ,,

بس ..................

الله يستر لا تطلع وحده تشبهم ..!!

شكرياااا ...


روح ..
 
لاحول ولاقوة الا بالله
بصراحه النساء برايته من انضمام هولاء الى صفوف النساء !!
 
معلومات قيمه
والحمدلله ان هذه النوعية من النساء قليله وتعد من شواذ القاعدة (ولكل قاعدة شواذ) كما يقال
 
الله يسلمنا من الشرور ومن الأمراض النفسية
التي تؤدي للقتل والتعذيب
وكما يُقال كل قاعدة ولها شواذ !!!

شكرا على المعلومات
 
شكرا أختي الحياة أمل على موضوعك المثير
أسأل الله السلامة من بطش وغضب النساء
 

عودة
أعلى