التصفح للزوار محدود

خطوة التحدّي الأولى

أشكر أخانا الكريم صقر التحديات على مداخلته القيمة ...
وأشكرك أختنا أم أحمد لدعواتك الطيبة ولمباركتك لي بالإشراف .... ولكن لا أريدك أن تبكي .... وإن شاء تسمعي عنّي وأسمع عنك كل خير ...
 
فى البداء اهنيكى على جرئتك وطرح الموضوع بهذا الصورة الصريحة

اختى ميسون من الصدف الغريبةالتى وجدتها فى هذا الموضوع تشابه فى الحدث والاسم

فئانا اسمى ميسون واصبت بنفس المرض وانا تقريبنا فى نفس العمر

وما طرحتى من كلامات نفسها واجهتنى

وانا اقراوكانى انا الى دا اكتب سيرتي

ومنى انا اتمنا لكى كل التوفيق والخير والسعادة فى كل مجالت الحيات

تحياتى لكى انا ميسون وانتى ميسون
 
حبيبتي ميسون ... توقّعت أن تكوني سمّيّتي ... لأنّ لقبي كلقبك في من حولي ...
أشكرك وأتمنى لك كلّ الخير في حياتك ... وستسعدني إطلالاتك الدائمة .... أستودعك ربي من لا تضيع ودائعه ...
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

لازلت أنهل من فيض مخزون البوح المتدفق في حنو نحو قلوبنا
فحبر حروفك يبعث عطرا نستنشق طيب معانيه
و نتعلم من تفاصيل رحلتك ما يجعلنا ننهض بأرواحنا برغم ثقل الأجسام

بارك الله فيك عزيزتي ميسون
كل تمنياتي لك بالتوفيق
مع كل الود
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

لازلت أنهل من فيض مخزون البوح المتدفق في حنو نحو قلوبنا
فحبر حروفك يبعث عطرا نستنشق طيب معانيه
و نتعلم من تفاصيل رحلتك ما يجعلنا ننهض بأرواحنا برغم ثقل الأجسام

بارك الله فيك عزيزتي ميسون
كل تمنياتي لك بالتوفيق
مع كل الود

أديبة أنت يا أختي ... وتمتلكين من الإحساس العطاء الكثر ...
يسعدني من خلال ما نكتب أن نرفع من همم بعضنا البعض وهذا هو هدف تواجدنا معاً هنا ... فشكراً لك

بارك الله بك ... ودمت بخير وعفو وعافية ...
 
أختى ميسون..فى قصتك جزء من قصصنا..للامست قلوبنا
أنا شخصيا تلمست أجزاء من حياتى و أنت تحكين و اذ شعرت بك و بمعاناتك ..وجدتنى و كأنى أنا بين السطور
تحياتى غاليتنى..دمت بود
 
أختى ميسون..فى قصتك جزء من قصصنا..لامست قلوبنا
أنا شخصيا تلمست أجزاء من حياتى و أنت تحكين و اذ شعرت بك و بمعاناتك ..وجدتنى و كأنى أنا بين السطور
تحياتى غاليتنى..دمت بود

حبيبتي ... لا يشعر بحقيقة الألم إلا من تألم ... ولكن من يتألم يتعلم ... فلنجعل من ألمنا وسيلة لنا لإدراك المزيد من حقائق الحياة والتغلب على ما فيها من ألم بما لدينا من أمل ...
بارك الله بك ... ودمت بعفو وعافية
 

عودة
أعلى