التصفح للزوار محدود

الامل فى الله لا ينقطع طفل توحدى يتحدث ثلاث لغات

جيهان

Well-known member
علاج للتوحد مستوحى من القرأن يحول طفلا صامتا إلى ناطق بثلاث لغات عدد القراء : 991 http://**********:void(0)/
09/07/2009 لايزال مرض التوحد من بين الأمراض التي لا تحظى بنصيب وافر من التوعية بها بحيث يكاد الوعي يقتصرعلى الأطباء والباحثين النفسيين إضافة إلى أصحاب المأساة أنفسهم.

قسوة التجربة هي ما يجمع ذوي الأطفال المتوحدين في سورية لكن الذى يفرقهم يبدو أهم بكثير وهو التطور اللافت الذي طرأ على بعض المتوحدين دون نظرائهم. وفي أحدث حالات التطور اللافتة كان الطفل السوري إيفان الذي تحول خلال تسعة أشهر من متوحد عديم التواصل البصري والكلامي إلى طفل يتكلم بلغات ثلاث مندمج مع ومن حوله.

وكانت تجربة الكيميائية والمخترعة السورية هيفاء كيالي التي استطاعت شفاء ابنتها من المرض هي التجربة الأكثر حسما للجدل بين مؤيدى العلاج بالأدوية بطىء النتائج وبين مؤيدى العلاج الطبيعي الذي تثبت التجارب الموثقة بالصوت والصورة أنه أكبر وأسرع جدوى.

وقالت السيدة سهام عن ابنها المتوحد ذي الأعوام العشرة: "كانت صدمتنا كبيرة عندما لاحظنا على طفلي انعدام التأثر بالمحيط منذ ولادته وقد استمرت الصدمة ثلاث سنوات لم نفعل شيئا خلالها إلا تعويد أنفسنا على صراخه المستمر وعناده.. لم نكن ببساطة نعرف بهذا المرض ولا إلى أين نلجأ لتشخيصه، وبعدما أجمع أطباء ابني على كونه متوحدا أصبحنا زبائن يوميين لدى خبراء تعليم النطق والتواصل، واستفاد ابني بعض الشيء لكني مازلت آمل في حدوث معجزة".

أما أم داني فتعترف بأن من حولها ساهموا في إحباطها بادىء الأمر من إمكانية شفاء ابنتها لكنها تؤكد إصرارها على متابعة الحالة رغم ما تنفقه في سبيل ذلك في مدارس وجمعيات رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة والتي قطعت شوطا مهما في سورية أفضت إلى دمج 37 طفلا توحديا هذا العام في المدارس العادية.

من جهتها تقدم السيدة روشين مثالا غير مسبوق في النتيجة المذهلة التي أدت إليها رعايتها لابنها إيفان (5 سنوات) بالاعتماد على حمية ونظام غذائيين إضافة إلى وصفة من الأعشاب الطبيعية بإشراف الدكتورة هيفاء كيالي وهي تجربة تراها السيدة هيفاء أهم في نتائجها من تجربتها الشخصية مع ابنتها نيفين دلول التي نالت في طوكيو عام 2004 الجائزة الأولى كأصغر مخترعة لابتكارها ساعة أطفال مدرسية.

وتصف الدكتورة كيالي في حديثها إلى نشرة سانا الصحية تجربة إيفان بأنها نتيجة خارقة خصوصا بالنسبة إلى ما استغرقته من وقت لافتة إلى تضافر عوامل النجاح من علاج طبيعى وجهود حثيثة من الأم إضافة إلى الإشراف الطبي.

وتقول الدكتورة التي نالت الميدالية الذهبية من السيدة أسماء الاسد في حفل تكريم الأمهات عام 2006: يخطىء أهل الطفل المتوحد عندما يعتقدون بإمكانية رمي العبء عن كاهلهم والاكتفاء بمدارس الرعاية الخاصة، فمتابعة الأهل لأبنائهم بأنفسهم وخطوة خطوة لها أهمية كبيرة، والأهم من ذلك إيمانهم بأنه لا داء دون دواء.

وتلفت الدكتورة إلى أن الأميركيين روجوا للنظام الغذائي كحل لعلاج التوحد، لكنهم بعد ذلك أوقفوا هذا النظام رغم فعاليته وذلك لصالح أغراض ربحية بحتة تمثلت في محاولة زيادة مبيعات أدويتهم مضيفة أن عماد علاجها هو الغذاء المكون من التمر الذي يحوي جميع الفيتامينات والمعادن الأساسية واليقطين الذي يعالج ضمور الحواس والضمور العقلي وقد ورد ذكره في القرآن الكريم إضافة إلى الجوز الذي له فوائد عظيمة للدماغ فضلا عن أنها ثمرة تشبه الدماغ بتلافيفه وسائله الأبيض.

وخلافا لما يراه الأطباء من صعوبة في تبيان سبب الإصابة بالتوحد، تؤكد الدكتورة كيالي من خلال قصص مرضاها أن استقصاء الحالة يكون بالعودة إلى فترة الحمل أو ماقبله ومعرفة ما إذا كانت الأم تناولت أدوية كيماوية محرضة على الإباضة أو ابتلعت خلال الحمل كمية من الرصاص لدى زيارتها طبيب الأسنان، أو تناولت طعاما ملوثا أو دواء ما، كما أن سبب الإصابة قد يكون حدث خلال الولادة، فثوان من نقص الأكسجة قد تحدث خللا دماغيا للوليد كما أن جفاف ماء الرأس يسبب للوليد جفافا قد يؤدى به للمأساة نفسها.

ولا تقتصر وصفات الدكتورة كيالي على مرضى التوحد فحسب، بل تتعداها إلى المصابين بالمنغوليا والشلل الدماغى، وهنا تقول: طورنا الأعشاب لتصبح قادرة على شفاء هذه الحالات التى يخيل للناس أنها مستعصية وأثبتت تجاربنا إمكانية تغيير شكل الجمجمة لدى المصاب بما يطور قدراته الإدراكية والتواصلية.

وأكدت الأم المصرية هزار عبد العزيز أحمد (أم لطفل منغولي) إن الوصفات المذكورة حققت نتائج باهرة مع طفلها خلال أيام تمثلت في شد عضلات طفلها خصوصا رقبته وأطرافه بعد أن كانت مرتخية تماما كما أنه بات قادرا على الإمساك بالأشياء وإدراكها جيدا والتجاوب مع التعبيرات من حوله والتعرف إلى الأشخاص.

وتشير الدكتورة كيالي إلى أن التجارب الناجحة لمرضاها ولاسيما تجربة إيفان ستعرض جميعها بالصوت والصورة على موقع (طريقك إلى الحقيقة) على الإنترنت ليتم بعدها النشر على جميع المواقع الإلكترونية العالمية المعنية.

تقول السيدة روشين: أمضى إيفان أربع سنوات من عمره دون لفظ أي كلمة حتى من قبيل ماما وبابا، وكان منعزلا عن أقرانه لا يختلط بأحد، بقاوءه فترة طويلة على هذا الحال احبطني خصوصا عندما كنت أسمع الناس من حولي يقولون إنه لا أمل في الشفاء.

وتضيف: بدأ العلاج باتباع حمية تستبعد الحليب ومشتقاته وكذلك القمح ومشتقاته والسكر ثم باتباع نظام غذائي قوامه التمر والجوز واليقطين، وبعد ذلك بأسبوع بدأت أولى وجبات الأعشاب وخلال أيام قليلة لاحظت أول دلائل التحسن عندما بدأ ابني يشير بإصبعه إلى الأشياء.

ولفتت روشين إلى أنها عرضت ابنها على اختصاصية نطق أوضحت لها أن إيفان لن يتعلم الكلام إذا ظلت أمه تحدثه بالعربية والكردية معا، لكن الدكتورة كيالي عززت ثقة الوالدة بأن استجابة ايفان للعلاج تمكنه من تعلم اللغتين معا بل وتعلم الإنكليزية أيضا ما دفع بالأم إلى استخدام كتب سلسلة (غيستل غو) التي يدرسها الأطفال في سورية، إضافة إلى لجوئها أساسا إلى كتب تعليم العربية الخاصة برياض الأطفال.

وثابرت روشين على تصوير ابنها خلال مراحل التعلم، إذ تبدو قراءته للاحرف بالإنكليزية والعربية واضحة وقد وصل الآن إلى المستوى الثالث من السلسلة الإنكليزية، إضافة إلى حسن تواصله مع أمه بالكردية كما ظهر وهو يقرأ الأرقام ويكتبها على لوحه الصغير ويكتب أرقام هاتف والده على الجوال ليجري معه اتصالا.

وأظهر إيفان بالتزامن مع هذه التطورات قدرة على الإندماج والتعبير عن السعادة مع أطفال أسوياء واهتماما بالألعاب والكرة خصوصا بعد أن كانت لاتجذب انتباهه.

يشار إلى أن المرض اكتشف عالميا عام 1947 وعرفه الأطباء بأنه إعاقة تظهر في السنوات الثلاث الأولى من عمر الطفل وتستمر معه وتحول دون استيعابه للمعلومات ومعالجتها ما يفقده القدرة جزئيا أو كليا على التواصل مع المحيط أو حتى استخدام ما فيه من أدوات وتتمثل الأعراض بعجز الطفل عن الكلام أو إصدار أصوات غير مفهومة كثيرا ما تكون على شكل ضجيج غير واضح الأسباب إضافة إلى عدم قدرة الطفل على التعبير عن أي شكل من أشكال الشعور أو الاستجابة الطبيعية عدا كونه مفرط النشاط قليل النوم غالبا.

ويقر الباحثون على مستوى العالم بعدم قدرتهم على التوصل لسبب معروف لهذا النوع من الإعاقة وإن كانت الأبحاث الجارية تتناول دراسة الجوانب البيولوجية والعصبية والجينية بعد أن ثبت عدم صلة العامل الوراثي أو البيئة النفسية للطفل بالتسبب في الإصابة.

نصائح أم عالجت طفليها من التوحد بنظام غذائي محكم

باحثة تعد بظهور النتائج خلال 10 أيام




صورة مما نشرته "الوطن" عن نجاح علاج الطفلين من التوحد في 21 سبتمبر 2009

الدمام : سهام الدعجاني
بعد أن انفردت " الوطن" في 21 من الشهر الماضي بنشر خبر المرأة السعودية التي شفي طفلاها من مرض التوحد انهالت على الصحيفة كثير من الاتصالات للاستفسار عن النظام الغذائي الذي طبقته الأم على طفليها.
وهنا تكشف الأم سهيمة الحمود تفاصيل النظام الغذائي مستعرضة الممنوع على طفل التوحد تناوله، مشددة على أهمية ترك الحليب ومشتقاته كأنواع الأجبان والزبدة والقشدة واللبنة والزبادي واللبن والكريمة والسمن، والقمح ومشتقاته كالخبز والبسكويت والمعجنات والفطير والكيك والخميرة، والحبوب كالشعير والشوفان والحنطة والهريس والجريش.
وأشارت إلى أهمية اجتناب جميع الحلويات والسكاكر والألوان والنكهات المصنّعة والمشروبات الغازية، وجميع العصائر الجاهزة والشيبس والكاتشب. مشيرة إلى أن الممنوعات تزيد من العصبية والنشاط الحركي، موضحة أن هذه المعلومة أخذتها من كتاب "طيف التوحد".
وأوضحت الحمود طريقة عمل بعض المأكولات المناسبة لمرضى التوحد بقولها "يوضع في الخلاط طحين الأرز مضاف إليه التمر المطحون أو المعجون والبيكنغ بودر والبيض والماء وجوز الهند، والقليل من الزيت النباتي، والقليل من الهيل المطحون. ثم تصب في صينية مدهونة بالزيت، وتوضع بالفرن حتى تنضج".
وأضافت الأم أنها تقوم أيضا بسلق الأرز وتضعه في الخلاط مع مائه. ثم تضعه مرة أخرى في القدر، وتضع عليه القليل من السكر الأسمر والنشاء، وقليلاً من ماء الورد أو الزهر، وتستمر في تحريكه حتى يغلظ. ثم تصبه في الوعاء، وتدخله في الثلاجة"، مؤكدة أنه يمكن عمل الكثير من المأكولات من طحين الأرز والذرة ومشتقاتها.
وعن فائدة النظام الغذائي قالت الحمود إنه يزود الجسم بالفيتامينات والأملاح المعدنية ويغذي الدماغ ويزيد من وزن الطفل، ويكافح العصبية والأرق ويخلص الجسم من السموم.
وتذكر الحمود أنها تعطي طفليها في نظامها الغذائي يوميا ربع كيلو من اليقطين و15 حبة تمر يفضل (تمر العجوة)، و10 حبات من الجوز (عين الجمل)، بحيث تقوم بخلط هذه المقادير في الخلاط، مع إضافة الفواكه المحببة للطفل، وإضافة الماء. ثم تضعه في وعاء زجاجي، ويحفظ في الثلاجة، ويشرب منه من 4 إلى 5 كأسات كبيرة في اليوم الواحد أو حتى انتهاء الوعاء الزجاجي.
كما أوضحت أنه يمكن عمل من اليقطين أنواع أخرى حيث يقطع ربع كيلو من اليقطين، ويؤكل مع حبات التمر والجوز في اليوم، وذلك إذا لم يفضل الطفل العصير.
وأضافت الحمود أنها أعطت طفليها عشبتين وغسولاً أخذتها من الباحثة السورية هيفاء كيالي حيث إن العشبة الأولى تساعد على الانتباه والتركيز، والعشبة الثانية تخلص الجسم من السموم والمعادن الثقيلة. بينما الغسول يساعد الجسم على امتصاص الفيتامين، والعشبة رقم 1 والعشبة رقم 2، وتوصيله إلى الدم لكي تساعده على الهدوء والتخلص من العصبية، موضحة أن تركيبة الأعشاب لم تكشفها الاختصاصية هيفاء الكيالي.
من جهتها أشارت الباحثة السورية هيفاء كيالي إلى أن النظام الغذائي الذي اتبعته سهيمة الحمود يناسب جميع أطفال التوحد بشكل عام، ولكن الأفضل الاستشارة وذلك لاختلاف الأعمار.
ونبهت كيالي أولياء الأمور بضرورة منع اطفال التوحد من شرب الكولا وأي مشروب موجود بالسوق يحوي مواد حافظة، واستبدالها بالمشروبات الطبيعية كالعصير الطبيعي الذي يعصر بالبيت طازجا، كما حذرت من أكل جميع أنواع الشوكولاته والقمح وكل مشتقاته كخبز القمح، والحليب وكل مشتقاته كالزبدة والسمن.
وأشارت إلى أنه يمكن الاستعاضة عن خبز القمح بخبز الذرة ومكرونة الذرة وكل أنواع الفواكه والخضار والأرز والزيتون وكل أنواع اللحوم. سواء كانت مقلية أم مسلوقة أم مشوية، موضحة أنها إذا كانت مقلية لا تقلى بسمن أو زبدة بل بالزيت سواء زيت الزيتون أو زيت عباد الشمس الذرة.
وأضافت أن أكل البيض مسلوقا أم مقليا بغير السمن أو الزبدة مناسب لمرضى التوحد، وقالت إن أي طفل يعاني من حساسية تجاه نوعية معينة من الأكل يمكن أن يلجأ لأكل الموز فهو مفيد جدا لاحتوائه على p11 p12. كما انه يحتوي على مواد تعمل على إقباض المعدة ومواد غذائية مفيدة جدا كالمغنيزيوم.
ودعت كيالي الأمهات إلى اتباع الحمية الغذائية جيدا، مشيرة إلى أن النتائج ستكون واضحة خلال 10 أيام، وتظهر في هدوء حركات الأطفال والتواصل البصري الجيد والصحة الكاملة للطفل.
وشددت كيالي على دور الأم في العلاج وقالت إن شفاء كل طفل يكون بسببها بعد الله لأنها الأساس، مدللة على ذلك بالأم روشين التي بجهودها العظيمة واتباعها التعليمات بحذافيرها كانت السبب الكبير في شفاء طفلها إيفان المصاب بالتوحد، والذي أتقن ثلاث لغات العربية والكردية والإنجليزية.

أهمية الحمية الغذائية
عن أهمية الحمية الغذائية لمرضى التوحد قالت الأم سهيمة الحمود إنها من خلال قراءاتها العديدة في المرض علمت أن مادة الكاسين ((Casein وهي مادة موجودة في الحليب ومادة الجلوتين Gluten)) الموجودة بالقمح تسببان اضطرابا بالمعدة ينتقل إلى الدماغ عن طريق الدم، فينتج عنه المخدر الذي يصيب المخ لدى المصاب. مما يؤدي إلى حدوث تصرفات غير مرغوب بها.
120 ألف مريض بالتوحد في المملكة
قال الأستاذ المساعد في قسم التربية الخاصة تخصص توحد في جامعة الملك سعود الدكتور إبراهيم العثمان أنه يوجد في المملكة أكثر من 120 ألف مريض توحد وفق آخر إحصائية عام 2005، وأنه لا يوجد حتى الآن علاج للتوحد 100%، كما أنه يؤمن أن العلاج عن طريق الغذاء جزء من عملية العلاج لأطفال التوحد، حيث ينجح في علاج بعض الحالات القليلة، وتخف معه الأعراض بجانب العلاج السلوكي والتربوي، ولكن ذلك لا يعني أنه وحده علاج التوحد لجميع الحالات.
وأضاف أن اكبر المكتشفين يوثق اكتشافاته بحيث يضمن حقوقه الأدبية والمالية، ويستعان بعلاجه بطريقة أكثر أمانا، مشيرا إلى أهمية الحرص على الدراسات المقننة والتي تحقق نسب نجاح عالية. وطلب من الدكتورة هيفاء كيالي التوضيح أكثر بذكر عدد المستخدمين للعلاج وعدد الذين شفوا من المرض، ومدة العلاج، والإستراتيجية المستخدمة. حيث أشار إلى أن شفاء طفلين أو أكثر لا يعني التوصل للعلاج.

الأكلات المسموح بها
حول المأكولات المسموح بها ذكرت الأم أنها جميع الفواكه الطازجة أو المجففة والخضروات وجميع اللحوم والذرة والأرز والنشاء وجوز الهند وزيت الزيتون والبيكنغ بودر وبيكربونات الصوديوم، مشيرة إلى أنها تستخدم الزيوت النباتية استخدامات خفيفة جدا، وكل منتجات حليب الصويا كونها مفيدة لمرضى
 
رد: الامل فى الله لا ينقطع طفل توحدى يتحدث ثلاث لغات

شكرا اخت جيهان عالموضوع.
فعلا موضوع هيفاء كيالي مثير للجدل,والسؤال ماهي الاعشاب التي اكتشفتها والعالم كله يركض ولم يكتشفها؟
ولماذا لا اعتقد ان غسول الاقدام الذي تستخدمه مع الاطفال والذي يحسن الامتصاص,ماهو الامغاطس مصنعه من الانجليزي الذي يحسن من من امتصاص الكبريت الضروري لعمل انزيمات جدار الامعاء والذي يحسن امتصاص فيتامينات اخرى.
 
رد: الامل فى الله لا ينقطع طفل توحدى يتحدث ثلاث لغات

اهلا بك اختى جيهان
ارجو ان تكونى بخير
غيبة طويلة
طمنينا عن يوسف ان شالة بخير
 

عودة
أعلى