الحملة الايرانية الاسرائيلية على مصر

[شيرين]

مفتي جبل لبنان: حملة نصر الله على مصر «إيرانية مشبوهة»
تحمل أبعادا مذهبية خطيرة
بيروت: «الشرق الأوسط»

تصدى مفتي جبل لبنان، الشيخ محمد علي الجوزو،
للحملة التي شنها الامين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصر الله على مصر
على خلفية موقفها من الحرب الإسرائيلية على غزة، معتبرا أنها
«حملة إيرانية مشبوهة». وإذ أعاد إلى الأذهان ما قدمته مصر
إلى القضية الفلسطينية منذ العام 1948 حتى حرب العام 1973،
لفت الى انه «اذا كان هناك من يوالي ايران في لبنان فهناك
فريق كبير يوالي مصر» معتبرا ان الحملة عليها
«تحمل ابعادا مذهبية واقليمية خطيرة».

وقال المفتي الجوزو امس: «ان حملة الامين العام لحزب الله على مصر
حملة ايرانية مشبوهة تحمل ابعادا مذهبية واقليمية وهي خطيرة جدا،
لانها تشعل نارا بين الشعوب العربية والشعب الايراني».
واضاف: «منذ الصيف الماضي وايران تشن حربا اعلامية شعواء على مصر.
والسؤال: ماذا قدمت مصر الى القضية الفلسطينية وماذا قدمت ايران؟
لقد خاضت مصر اربع حروب من اجل تحرير فلسطين عام 1948
وعام 1956، والعدوان الثلاثي 1967
الى المؤامرة الاميركية الروسية عام 1973 التي انتصر
فيها الجيش المصري انتصارا عظيما تجاوز فيه كل الحسابات
التي كانت تقول باستحالة النصر على الجيش الاسرائيلي؟».

وسأل: «أين الحروب التي خاضتها ايران ضد العدو الصهيوني؟
وهل من مصلحة العرب والمسلمين ان تدخل المنطقة في مثل هذا الصراع؟
وكيف ترضى ان تشعل حربا مذهبية من هذا النوع بين ايران ومصر؟
ولماذا تزرع الكراهية بين الشعوب الاسلامية؟ ولماذا كل هذا الحقد على مصر؟
ولماذا نبش قبور التاريخ؟ وماذا يفيد العالم الاسلامي العودة الى الوراء؟
وهل يجوز استغلال مثل هذه المناسبة لتوتير الاجواء وشحن النفوس
ورفع الصوت بالويل والثبور وعظائم الامور؟».

واشار الى انه «اذا كان هناك من يوالي ايران في لبنان،
فهناك فريق كبير في لبنان يوالي مصر. فهل نريد اشعال حرب مذهبية جديدة
على ارض لبنان؟ عندما نقارن تاريخ مصر بتاريخ ايران سنجد الفرق شاسعا.
فمصر لها انتصاراتها التاريخية ضد الصليبيين في حطين
على يد صلاح الدين وضد التتار وضد الانجليز لمدة الف سنة ويزيد.
وأين تاريخ ايران من ذلك؟».
وقال: «اذا كانت القصة فتح معبر رفح فقد فتح معبر رفح منذ زمن بعيد،
فلماذا يتجاهل (نصر الله) ذلك؟ ولماذا التحريض والتطاول والتدخل
في الشأن الداخلي لشعب مصر؟
وهل هكذا نجمع كلمة العرب والمسلمين ضد اعدائهم؟
». وتابع: «لماذا لم تجلجل الاصوات عندما دخلت اميركا الى العراق
ودمرته ومزقت شعبه؟ ولماذا انطلقت الاصوات ضد المقاومة
وتم التعاون على سحقها؟ وماذا فعلتم بالفلسطينيين في العراق
الذين هجروا الى حدود الاردن؟».

كله بيلعب على كله :15:
والشعـب العربي وخاصة اهل السنة
أصبحوا مثل الريشة فى مهـب الريـح :10:

 

[شيرين]

د.القرضاوي يحذر من تشيع في فلسطين

صعد الدكتور يوسف القرضاوي من موقفه
مما أسماه بـ"خطر النشاط الشيعي المبيت"، لافتاً إلى أن
"وراءه دولة لها أهدافها الاستراتيجية تسعى إلى
توظيف الدين والمذهب لتحقيق أهداف التوسع ومد مناطق النفوذ".

::وبشأن ما قيل عن ضرورة أن يكون موقف القرضاوي
بينه وبين إخوانه من علماء الشيعة في إطار محدود،
قال الشيخ يوسف: لقد تم ذلك خلال أكثر من 10 سنوات
في مؤتمرات التقريب وخلال زيارتي لإيران سنة 1988
مع علماء طهران وقم ومشهد وأصفهان.. ولكنني وجدت
أن المخطط مستمر وأن القوم مصممون على بلوغ غاية
رسموا لها الخطط ورصدوا لها الأموال وأعدوا لها الرجال
وأنشؤوا لها المؤسسات، ولهذا كان لا بد أن أدق ناقوس
وأجراس الخطر.
وأضاف القرضاوي لقد أردت أن أنذر قومي وأصرخ
في أمتي محذراً من الحريق المدمر الذي ينتظرها إذا لم تصح
من سكرتها وتنتبه من غفلتهاوتسد الطريق على الطامحين
الذين يطلقون الشرر فيتطاير ولا يخافون خطره
فالغزو الشيعي للمجتمعات السنية ثابت وأقر به الشيعة أنفسهم
ومَن يستريب في قولي فلينظر إلى مصر والسودان
وتونس والجزائر والمغرب وغيرها، فضلا عن البلاد الإسلامية
في أفريقيا وآسيا، ناهيك بالأقليَّات الإسلامية في أنحاء العالم.
بل يجب أن ينظر إلى أرض الإسراء والمعراج فلسطين،
التي حاول الشيعة في إيران اختراقها، وفُتن قليل منهم بذلك،
كما حدَّثني بعض رؤساء الفصائل، وهذه جريمة لا تُغتفر
لضرورة الفلسطينيين إلى التوحُّد لا إلى مزيد من الانقسام
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فلقد أقرَّ بهذا الرئيس السابق رفسنجاني والذي يعدُّونه
الرجل الثاني في النظام الإيراني في لقائي معه على
شاشة الجزيرة في 21/2/2007م.
فقد رفض أن يقول أي كلمة في إيقاف هذا النشاط الشيعي
وقال: إنسان عنده خير كيف نمنعه أن يبلِّغه؟:15:

ووكالة الأنباء الإيرانية (مهر) اعتبرت انتشار المذهب الشيعي
في أهل السنة من (معجزات آل البيت)!:10:

الشيخ أحمد ياسين (نحن والشيعة تقاطع مصالح لا تحالف) :10:

 

[بن عبيد]

الاخت شيرين
النظام المصري وليس مصر
لايحتاج الى حملات تشوية فموقفة واضح التشوية
ما ورد من تعليق على فتح معبر رفح ايضآ لايحتاج الى شهادة احد
فالمعبر مغلق عبر تأكيد الجميع افرادآ ومراسلي اخبار
السئ في الموضوع ما يحدث مؤتمر صحفي لسيدة الريس يعلن فتح المعبر
على الهواء وبجانبه وعلى نفس الشاشة مراسل القناة يؤكد الاغلاق
كذلك حصل ووزير الخارجية المصري
لقد اساؤ الى مصر وتاريخ مصر
الرجل الطامع بتوريث الكرسي ووزيرة الغلبان

الشئ الغريب هوما وصل الية الغباء للنظام المصري
بداءآ من السيد الرئيس الى وزير خاريتة
ليكذب ثم يكذب ثم يكذب لعلة من عملية التكرار قد صدق كذبة
سياسة النظام المصري ينسى او يتناسى العصر الذي نحن فية
وتوفر الحقائق وثباتها بشكل قاطع
عتبي عليك العنوان للمقال
الحملة الايرانية الاسرائيلية على مصر
كان يجب ان يقال حملة النظام المصري الاسرائيلي على غزة او على الامة او على الدين او على الانسانية

دمت بخير