التصفح للزوار محدود

ماهو الحل للاكزيما ؟؟

السلام عليكم

اخواني واخواتي حقيقه منتدانا رائع واحس فيه فعلا بالتكاتف والمحبه والمساعده بطريقه جميله تخفف عنا الامنا واحزاننا وهذا عزائنا كلنا ان اصبحنا هنا اسره واحده واخوه نحس بمشاكل بعض ونقف ونساعد والحمد لله هذي هي تعاليم ديننا اللي فعلا اجدها متجليه هنا في هذا المنتدى فجزا الله كل خير القائمين عليه والفاعلين ولاعضاء خير الجزاء واسال الله ان يشفي مرضانا ومرضى المسلمين

طبعا انا ابني عمره سبع سنوات ولديه اعراض توحد وهو في معهد له اكثر من سنتين للتخاطب والسلوك

وابني والحمد لله هاديء الطباع يعبر عن مايرديه بطريقه مختصره مثلا يقول مويه حمام
هيا بابا سياره فرشاه اسنان بسكوت
يعني يعبر بكلمات ونعرف مايريد
ولكن مشكلتي في الحساسيه القويه ( الاكزيما)
فهو يحتك طوال الليل والنهار بطريقه محزنه حتى تصبح الدماء تسيل من كل اعضاءه
طبعا في مراهم ومهدئات لكن بدون جدوى
احيانا تزيد بشكل مفاجيء بالرغم من عدم تغير شي في اكله وبرنامجه الغذائي
قال طبيب الحساسه قبل عامين ان السموم عاليه جدا في دمه او المعادن الثقيله
طبعا وقتها لم نكن نربط بينها وبين التوحد
ووصف لي ابر شهريه وجربتها مره واحده وكانت جيده صراحه نسيت اسمها
ولكن بعد ذلك نصحني اطباء اخرون بعدم استعمالها لاعراضها الجانبيه

والان الاكزيما معذبه ابني وانا في مدينه جده
فاي شخص يعرف دكتور جيد او علاج مجرب يخبرني وله جزيل الشكر والامتنان
وجعله الله في ميزان حسناتكم
 
أختي قلم الحجاز
ابني كان يعاني سابقا من أكزيما جلدية. كانت تظهر على شكل بقع في منطقة الذراع (قرب الأكتاف) وأحيانا في الأرجل. كانت الأكزيما تحكه إلى درجة الإدماء.
منذ سنتين عملت له اختبار حساسية Food Profile ، وذلك عن طريق عينة دم تم إرسالها إلى مختبرات جريت بلانز في الولايات المتحدة الأمريكية.
الحمد لله كنت محظوظة بتحديد طعامين مسببين للحساسية لدى الطفل بدرجة متوسطة وهما الطماطم والثوم. وبعد الامتناع عن الطماطم والثوم توقف ظهور الأكزيما تماما. منذ عدة أشهر جربت إطعام طفلي الطماطم من جديد لأن الحساسيات تختلف مع الزمن فبدأت بقع الأكزيما تظهر من جديد وعادت للاختفاء بعد منع الطماطم.
أنصحك أختي بعمل اختبار حساسية واسع (أي لأكبر مجموعة ممكنة من الأطعمة). فقد تستفيدين ليس فقط باختفاء الأكزيما بل أيضا في أعراض التوحد نفسها والله أعلم.
أنصحك أيضا باستشارة طبيب يعالج بطريقة (الدان) بعد استشارة طبيب حساسيات أو طبيب جلدية. ذلك أنه قد ينصح باختبارات أكثر فائدة للطفل
 
التعديل الأخير:

عودة
أعلى