التصفح للزوار محدود

مهم :: يوم القيامة قريب (( ستحاسب عنها ان لم تقرأها )) أرجو التثبيت ؛؛

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
مهم :: يوم القيامة قريب (( ستحاسب عنها ان لم تقرأها )) أرجو التثبيت ؛؛

يوم القيامة قريب والدليل
VOUS TROUVEREZ LA TRADUCTION EN BAS
Y’aura pas d’excuses


رســــالة .... إقرأها كاملة ولا تهملها و إلا ستأثم

(ستأخذ دقائق قليلة من وقتك)



وصية الرسول عليه السلام في منام الشيخ أحمد حامل مفاتيح حرم الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم



بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أقسم أن الرسالة استقبلتها اليوم فأرجوا أن تقرؤوها كاملة وتعلموا ما بها ... هذه الوصية من المدينة المنورة من الشيخ أحمد إلى المسلمين من مشارق الأرض ومغاربها وإليكم الوصية

يقول الشيخ أحمد : أنه كان في ليلة يقرأ فيها القرآن الكريم وهو في حرم المدينة الشريف ... وفي تلك الليله غلبني النعاس ورأيت في منامي الرسول الكريم و أتى إليًّ


وقال:- إنه قد مات في هذا الأسبوع 40 ألف على غير إيمانهم وأنهم ماتوا ميتة الجاهلية

و أن النساء لا يطعن أزواجهنَّ ويظهرنَّ أمام الرجال بزينتهم من غير ستر ولا حجاب وعاريات الجسد ويخرجن من بيوتهن من غير علم أزواجهن ...


وأن الأغنياء من الناس لا يؤدون الزكاة ولايحجون إلى بيت الله الحرام ولا يساعدون الفقراء ولا ينهون عن المنكر


وقال الرسول (صلى الله عليه وسلم): أبلغ الناس أن يوم القيامة قريب وقريباً ستظهر في السماء نجمة واضحةً ... وتقترب الشمس من رؤوسكم قاب قوسين أو أدنى

وبعد ذلك لا يقبل الله التوبة من أحد وستقفل أبواب السماء ... ويرفع القرآن من الأرض إلى السماء
.

ويقول الشيخ أحمد أنه قد قال له الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) في منامه :

أنه إذا قام أحد الناس بنشر هذه الوصية بين المسلمين فإنه سيحظى بشفاعتي يوم القيامة ويحصل على الخير الكثير والرزق الوفير .....

ومن اطلع عليها ولم يعطها اهتماماً بمعنى أن يقوم بتمزيقها أو القائها أو تجاهلها فقد أثم إثماً كبيراً .....

ومن اطلع عليها ولم ينشرها فإنه يرمى من رحمة الله يوم القيامة .

ولهذا طلب مني المصطفى عليه الصلاة والسلام في المنام أن أبلغ أحد المسؤولين من خدم الحرم الشريف أن القيامة قريبة فاستغفروا الله وتوبوا إليه.

وحلمت يوم الإثنين أنه من قام بنشرها بثلاثين ورقة من هذه الوصية بين المسلمين فإن الله يزيل عنه الهم والغم ويوسع عليه رزقة ويحل له مشاكلة ويرزقه خلال 40 يوماً تقريباً .

وقد علمت أن:-

* احدهم قام بنشرها بثلاثين ورقة رزقه الله (( 25 ألفاً من المال)).

* كما قام شخص آخر بنشرها فرزقة الله تعالى 96 ألفاً من المال

* وأخبرت أن شخصاً كذًّب َ الوصية ففقد ولده في نفس اليوم ... وهذه معلومة لا شك فيها
فآمنو بالله واعملوا صالحاً حتى يوفقنا الله في آمالنا ويصلح لنا شأننا في الدنيا والآخرة ويرحمنا برحمته ...


قال تعالى:' فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون '. الأعراف

قال تعالى:' لهم البشرى في الدنيا والآخرة' يونس


قال تعالى:' ويثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الدنيا والآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء '. إبراهيم
علماً أن الأمر ليس لعباً ولهواً ... أن ترسل هذه الوصية بعد 96 ساعة من قراءتك لها...

وسبق أن وصلت هذه الوصية أحد رجال الأعمال فوزعها فوراً ومن ثم جاء له خبر نجاح صفقته التجارية بتسعين ألف زيادة عما كان يتوقعه.

كما وصلت أحد الأطباء فأهملها فلقي مصرعه في حادث سيارة فأصبح جثة هامدة تحدث عنها الجميع.

وأغفلها أحد المقاولين فتوفى أبنه الكبير في بلد عربي شقيق .

يرجى إرسال 25 نسخة منها ... وبشر المرسل بما يحصل له في اليوم الرابع وحيث أن الوصية مهمة للطواف حول العالم كله

فيجب إرسال نسخة متطابقة إلى أحد أصدقائك بعد أيام ستفاجئ بما سبق ذكره .


فآمنوا بالله واعملوا الخير
وادعوا لنا ولكم بالخير القريب إن شاء الله


تقبلو تحياتي
ملك الألعاب
The Games King

و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
جزاك الله اخي على النقل !!
هذه الوصية وما علي شاكلتها مزعومة ولا اساس لها من الصحة ولا يجوز نشرها مطلقا لأنها تهدم أكثر مما تبني

اقتباس:

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فهذه الوصية في الواقع تخرج للناس بين الفينة و الأخرى، بألفاظ وعبارات مختلفة، ولا يعرف لها مصدر معيَّن , فهي مجهولة من مجهول، وأغلب الظن أن وراءها قوم من المتصوفة، الذين يعظمون الرؤيا ويعملون بها ويعوِّلون عليها، ويعتبرونها مصدراً من مصادر التلقي دون النظر إلى مخالفتها للشرع أو موافقتها له، بل ربما قدموها على الكتاب والسنة عند التعارض.
أما أهل السنة فإن الرؤيا عندهم إذا كانت من غير الأنبياء عليهم الصلاة والسلام فإنه يجب عرضها على الشرع , فإن وافقته وإلالم يعمل بها, وأنها لا يثبت بها شيء من الأحكام الشرعية , وأن العصمة منتفية عنها , وغاية ما فيها أنها : تبشير وتحذير، وتصلح الاستئناس بها إذا وافقت حجة شرعية صحيحة.

وعليه فما رتب على توزيع هذه الوصية المزعومة أو عدمه من ثواب أو عقاب لا يجوز خوفه أو رجاؤه أو اعتماده، كما أن ماذكر من قصص الموزعين لها أو المهملين لها، لا سبيل إلى التثبت منه، علماً أن هذه الوصية ليست وليدة اليوم، بل هي تخرج على الناس في كل سنة منذ زمن بعيد، ولم تحظَ بحمد الله بقبول أو اهتمام عند أصحاب العقيدة الصافية والتوحيد الخالص، بل حذروا منها ومن تداولها أو نشرها، ولم يتعرضوا بحمد الله لشيء مما ذكر، ثم إن هذا الثواب أو العقاب المرتب على نشرها أو عدمه لم يرتب على أفضل كتاب وأعظم كلام وهو القرآن الكريم كلام رب العالمين، فكيف يرتب على مثل هذه الوصية المكذوبة، المتضمنة للمخالفات الشرعية, ولهذا حق للعلامة الشيخ عبد العزيز ابن باز أن يقول في معرض تحذيره منها -كما في مجموع فتاويه (1/197)- : "وفي هذه الوصية – سوى ماذكر – أمور أخرى كلها تدل على بطلانها وكذبها، ولو أقسم مفتريها ألف قسم , أو أكثر على صحتها , ولو دعا على نفسه بأعظم العذاب وأشد النكال, على أنه صادق لم يكن صادقاً, ولم تكن صحيحة, بل هي والله ثم والله من أعظم وأقبح الباطل، ونحن نشهد الله سبحانه وتعالى, ومن حضرنا من الملائكة , ومن اطلع على هذه الكتابة من المسلمين شهادة نلقى بها ربنا عز وجل: أن هذه الوصية كذب وافتراء على رسول الله صلى الله عليه وسلم، أخزى الله من كتبها وعامله بما يستحق"ا.هـ
ثم إن هذه الوصية المزعومة تَرِدُ عليها عدة استفهامات تدل دلالة واضحة على كذبها وبطلانها، منها:
1- أن الشيخ أحمد المذكور فيها، والموصوف بحامل مفاتيح حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يعرف، ولهذا قلت -كما تقدم-: إن هذه الوصية مجهولة من مجهول، فكيف يُحتفى بها أو يلتفت إليها.
2- أن ما ذكره في هذه الوصية من المنكرات المتفشية سبيل إزالتها والبعد عنها إنما هو بالتمسك بالكتاب والسنة، والرجوع إليهما، ففيهما أعظم زاجر وخير واعظ، فقد اشتملا على الوعد والوعيد والرجاء والتخويف مما يُستغنى به عن مثل هذه الرؤيا المزعومة وأمثالها.
3- ما ذكره في هذه الوصية من علامات الساعة وأشراطها هو من علم الغيب الذي لا يجوز ادِّعاؤه "قُل لا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ" [النمل:65]. والنبي صلى الله عليه وسلم قد انقطع عنه الوحي بعد وفاته، وفي كتاب الله تعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم من بيان ذلك ما فيه غنية وكفاية.
4- أن هذه الوصية تختلف ألفاظها وعباراتها من سنة إلى أخرى، فتارة هي رؤيا منام، وتارة أخرى عندما تهيأ للنوم فتكون حينئذٍ يقظة، ومرة: خادم الحرم النبوي، ومرة أخرى: خادم الحجرة النبوية، ومرة ثالثة كما هنا:حامل مفاتيحالحرم، بالإضافة إلى الاختلافات الكبيرة والكثيرة في الجزاءات المترتبة على قراءتها وتوزيعها، مما يدل دلالة واضحة على كذبها واختلاقها، والله المستعان، وهو سبحانه أعلم. وصلى الله وسلم على نبينا محمد.

اقتباس:
هذه فتوى شيخنا الجليل ابن باز
الفتـــــــــــــــــــوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ..... وبعد:
هذه الوصية المزعومة كذب لا أساس لها من الصحة، وعلى المسلم الذي تقع في يديه مثل هذه الوصية المزعومة أن يمزقها ويحذر الناس منها وأن يتوكل على الله تعالى، وقد أهملها أهل الخير والصلاح فما رأوا إلا كل خير والحمد لله . وقد يفتن الشيطان العبد إن حدث له شيء بعد ذلك بقدر الله فيظن أن ما حدث له من مكروه كان بسبب ما قام به من إتلاف لتلك الوصية ، فعليه أن يعلم أن ما أصابه إنما هو بقدر الله تعالى وما وجده في نفسه إنما هو من تزيين الشيطان. وليعلم أيضا أن من كتبها أو شارك في توزيعها فقد ارتكب إثما مبينا وتعاون مع كتابها المجرمين على الإثم والله جل وعلا يقول: " وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان".[المائدة:2]
وإليك فتوى الشيخ
ابن باز رحمه الله تعالى في ذلك .
سئل رحمه الله عن وصية منسوبة إلى شخص يدعى أحمد حامل مفاتيح حرم رسول الله صلى الله عليه
وسلم إلى المسلمين من مشارق الأرض ومغاربها ، يقول السائل: فلما قرأتها وجدتها تنافي العقيدة الإسلامية ، ولما ناقشته فيها لم يستمع إلى نصحي ، وقرر توزيع أكبر عدد من تلك الوصية . فما رأي فضيلتكم في هذه المسالة جزاكم الله خيراً ؟
فأجاب رحمه الله : هذه النشرة وما يترتب عليها من الفوائد بزعم من كتبها وما يترتب على إهمالها من الخطر كذب لا أساس له من الصحة ، بل هي من مفتريات الكذابين ، ولا يجوز توزيعها لا في الداخل ولا في الخارج ، بل ذلك منكر يأثم من فعله ، ويستحق عليه العقوبة العاجلة والآجلة، لأن البدع شرها عظيم وعواقبها وخيمة . وهذه النشرة على هذا الوجه من البدع المنكرة ، ومن الكذب على الله سبحانه وقد قال الله سبحانه: ( إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله وأولئك هم الكاذبون) وقال النبي صلى الله عليه وسلم : "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردّ" . متفق عليه. وقال عليه الصلاة والسلام: " من عمل عملاً ليس عليه
أمرنا فهو ردّ " رواه مسلم في صحيحه . فالواجب على جميع المسلمين الذين تقع في أيديهم أمثال هذه النشرة تمزيقها وإتلافها وتحذير الناس منها، وقد أهملناها وأهملها غيرنا من أهل الإيمان فما رأينا إلا خيراً . وإن من كتبها ومن وزعها ومن دعا إليها ومن روجها بين الناس فإنه يأثم ، لأن ذلك كله من باب التعاون على الإثم والعدوان ، ومن باب ترويج البدع والترغيب في الأخذ بها . نسأل الله لنا وللمسلمين العافية من كل شر وحسبنا الله على من وضعها ، ونسأل الله أن يعامله بما يستحق لكذبه على الله وترويجه الكذب وإشغاله الناس بما يضرهم ولا ينفعهم وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه.
الشيخ
ابن باز : من كتاب فتاوى إسلامية ص 501 - 502
والله أعلم .
والله تعالى أعلم.

 
كثيرة هي الرسائل التي تدعو لمثل هذه الأمور
وقد تكون الفائدة الكبرى لمروجوا تلك الرسائل
من حيث أنتشارها بين الناس وتناقلها بشكل كبير
ولا يُستبعد أن تكون شركات الأتصالات وراء نشرها
للأستفادة المالية !!
لذلك نتمنى أن نبتعد عن مثل هذه المواضيع
ونعتذر للغلق ...
 
بدعة ويحاسب عليها من يتبعها
وعلم االساعة عندالله
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

عودة
أعلى