التصفح للزوار محدود

عملية الهدم والبناء

أمل وتفاؤل

Well-known member
يهمنا في هذا الموضوع عملية الهدم والبناء 00000000 ولهذا حرصت على نقل هذا الموضوع


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لتسهيل فهم الموضوع هناك في الجسم يحدث حالتين :
حالة البناء وفيها :
-بناء خلايا جديدة من الخلايا الجذعية.
-صيانة لخلايا مصابة مثل توليد الكيسترول النافع في الكبد لصيانة الخلايا.
- التخلص من الاجسام الغريبة كالبكتيريا والفيروسات عبر خلايا الدم البيضاء وهذا يحتاج الى فيتامين سي مع قلة سكر الدم.
- تنظيف السموم في الكبد والكلى

ويحدث حالة هدم في الجسم:
- موت الخلايا قبل اكتمال وقتها الطبيعي .
- اصابة الخلايا مثلاً الالتهاب بسبب الجلكزة او تصاب اثناء سحب الماء منها لقلة الماء في الجسم او انعدام التوازن المائي بسبب زيادة معدن عضوي ونقص اخر.
- زيادة اليكتيريا والفيروسات بسبب ضعف خلايا الدم البيضاء الناتج اما لقلة تولدها او لزيادة السكر في الدم او لقلة تغذية الخلايا بالمعادن المهمة.
- زيادة السموم عن طاقة الكبد والكلى لتنظيفها فتنتشر في الدم وقد تصل للمخ كما في مرضى التوحد.

وبالتالي فان في حال العافية يكون معدل البناء اقوى من معدل الهدم وفي حال المرض بالعكس .

وهنا نتعرف على اكبر مسببات الهدم الا وهو الجلكزة المسبب لحموضة الدم وزيادة ضغط التأكسد المسبب لعدة امراض ومنها تزايد البهاق.

والهدف من هذا المقال ان تتعرف على المسبب الاكبر للهدم وان تتجنبة وبالتالي تسرع من وصولك للعافية بأذن الله.

وكمثال عملي نأخذ مثال مرض السكر الذي يمكن تطبيقة على الامراض المناعية كمرض البهاق ونحاول نتعرف على مايسبب تدهور حالة المريض لكي يتعرف المريض عليه فيتجنبه ويصل الى الشفاء التام بأذن الله اذا قلل جداً من الهدم وحسن معدل البناء في جسمه لوقت طويل في حدود 3 اشهر وادنى ذلك 40 يوماً.

فعادة تحدث لبعض مرضى السكر مضاعفات وخاصة في العين والكلى والاعصاب وسبب ذلك ارتفاع سكر الدم لفترة طويلة وتعرض خلايا الجسم وانسجته لهذا السكر (الجلكوز) مما يسبب مقاومة الخلايا للانسولين وحدوث الجلكزة.

ووللتعرف على علامات بدء مقاومة الجسم للانسولين التي منها :
- الاجهاد المستمر
- يزيد الاجهاد اكثر بعد الوجبات وخاصة بعد الوجبات المحلاة
- يبدء ظهور سواد حل الرقبة واحيانا قرب الابط (مع تيبس للجلد في منطقة السواد)
- تكون سمنة في منطقة البطن وخاصة من الامام.
- زيادة مستوى التبول عن العادة.

واكثر المسببات في العصر الحاضر لحدوث مقاومة الانسولين وخاصة بعد انصاف الثلاثينيات هو الاكثار من مايحوي سكر الفركتوز مع قلة وجود المغنيسيوم في الجسم.

فيحدث مرض السكر بالترتيب التالي :
ارتفاع الفركتوز في الجسم مما يجهد الكبد ويجعله يحتفظ بالفركتوز الزائد على شكل دهون ثلاثية تتراكم مع الوقت على الكبد ثم مع الوقت الطويل تتسبب في زيادة الكليسترول الضار وبالتالي بدء ظهور مقاومة الخلايا للانسولين وان اهمل الانسان نفسه يصاب بالسكر من النوع الثاني.

وسكر الفركتوز يكون كثيرا في التمور وخاصة الصفراء وفي اكثر انواع الفواكة خاصة العنب وفي اكثر المشروبات الغازية.

وبالتالي لو لاحظتم اننا ننصح اكثر المصابين بدهون على الكبد بتجنب التمور والفواكة لمدة شهر مع شرب ماء الزعتر ربع كاس والحركة الخفيفة لتنظيف الكبد من الدهون الناتج عن الترتيب السابق.

فعندما تحدث مقاومة الخلايا للانسولين وهي علامة بارزة في السكر النوع الثاني لايدخل الجلكوز للخلية مما يسبب تراكمة في الدم والجسم وهذا يسبب ما يعرف
بالجلكزة glycation وهي :
ارتباط سكر الجلكوز والفركتوز او اللاكتوز بالبروتين او الدهون او العصب ويعتبر سكر العنب (فركتوز) وسكر الحليب (اللاكتوز)اقوى نسبة لحصول الجلكزة بعشر مرات من سكر الجلكوز (من السكروز)

وهذا الارتباط يسبب طفرة او تغير للخلايا مما يتسبب في موتها وبالتالي يتخلص الجسم منها فيفقد مريض السكر البروتين والدهون والاعصاب بالتدريج وبالتالي يظهر له مشاكل في الكلى والعين والعصب والاوعية الدموية.

وزيادة اتحاد الجلكوز مع الخلايا يتسبب مع الوقت الطويل في امراض عدة كسدد الشرايين والتصلب اللويحي والسرطان والزهايمر وبعض من الالتحامات تؤثر على عمل الخلية مما يعطل الاستقلاب ويسبب افراز بيروكسيد الهيدروجين (في البهاق بكثرة على البشرة).



وموضوع الجلكزة الذي يفسر ظهور مضاعفات مرض السكر الناتج عن استمرار السكر او الجلكوز بشكل كبير في الدم الذي يجب ان ينتبه له مريض السكر ويحتاط منه بعدة امور:

- تجنب ما يرفع السكر بشكل سريع
- تناول البروتين بشكل شبه يومي (الافضل لحم الحاشي او الصغير من الغنم ثم ياتي بعدها الدجاج)
- تناول ما يزيد حساسية الخلايا للانسولين وهو عادة ذو طعم مر وعطري (كالقرفة وقشور الحمضيات )
- التمارين الرياضية كالمشي والتمارين العضلية لزيادة حساسية الجسم والعضلات للانسولين.
- تناول الالياف وما يحوي سكريات متعددة لتقليل امتصاص السكريات في الامعاء (الورقيات ,بذور الكتان,جل الصبار قشور بذر قطونا ,الصمغ العربي , الكثيرا ,بذور الرجلة ) ويتم تناول ما ذكر من اعشاب باعتدال لكي لايحدث كسل للامعاء

والجلكزة تحدث داخل الجسم باتحاد الجلكوز مع الخلايا كالبروتين والدهون والاعصاب و الجلكزة تحدث الطبيعة بشروط ثلاث هي :
- توفر السكر
- انعدام الماء
- وجود الحرارة

واقرب تمثيل للجلكزة هي عملية قلي السكر حتى يتكون الكريم كراميل بعد تبخر الماء وهو يزيد كلما زادت مدة الطبخ ويزيد كلما زادت حرارة الطبخ.

في الصناعات الغذائية يتم اضافة المودة المجلكزة الى الاطعمة كمحسن للون وللطعم مثل الكرميل و مشروبات الصودا

السوداء اللون (بيبسسي وكولا).ويذكر انه يحدث اثناء عملية التلون باللون البني الغامق بسبب قلي البطاطس لفترة طويلة.

ومما سبق نجد ان الجلكزة تزيد داخل الجسم اذا فقد الماء وزاد سكر الدم مع ارتفاع حرارة الدم وهي تحدث عند بعض مرضى السكر الذين يقللون شرب الماء مع فقدهم له بالتبول وتناولهم لما يزيد سكر الدم وتعرضهم للحوار او الغضب الذي يزيد حرارة الكبد وبالتالي الدم.

ومن الاخطاء الشائعة نصح البعض لمن يصاب بمرض السكر ان يترك ادوية الحبوب ويتوجه مباشرة لابر الانسولين ويتناول مايشاء فعلى المريض تجنب التوجه لابر الانسولين ما امكنة ذلك.

وبالتالي لكي نقلل من حدوث الجلكزة داخل الجسم :

- اهمية تناول مريض السكر الماء لانه يفقده (حيث أن نقصه مع الحرارة تزيد الجلكزة)
- تناول حوابس الماء او كل مايحتفظ بالماء مهم للسكر (الحلبة والحمص والملح الطبيعي و الخطمي والصبر والنباتات الصحراوية التي تحتفظ بالماء كالخطمي)
- تجنب الاكثار من الحوار التي ترفع حرارة الكبد وخاصة الحارة اليابسة الذي يرفع حرارة الدم (لان الحرارة شرط من شروط الجلكزة)
- تناول البارد الرطب لمضاد وجود بيئة الحار اليابس (هذا يعلل استخدم لبن الدوغ او اللبن المخفف الدسم لعلاج السكر في الطب القديم وكذلك استخدام الشعير البارد الطبع )
- ترك تناول مايحوي المواد المجلكزة في المواد الملونة او المحسنة للطعم (لانها لوحظ تزيد من سرعة التأثيرات على الكلى والقلب بسبب الجلكزة )
- التقليل من الكربوهيدرات لتقليل ارتفاع السكر بالدم (لتقليل الجلكزة داخل الدم)
- الطبخ يكون بدرجة حرارة منخفضة ويقلل الوقت قدر المستطاع ( كل مازادت الحرارة زادت الجلكزة )
- الطبخ بما يكون فيه ماء او سوائل (لمنع الحرارة مع الجفاف)
- الطبخ بقدر الضغط اصح (لانه يحفظ السوائل ويحتاج لحرارة اقل للانضاج) .
- تناول مضادات حدوث الجلكزة :
- الاعشاب والبذور (الحبة السوداء - ورق الزيتون - الشاي الاخضر- الزعتر البري -القرفة)
- الاكثر شهرة في مضادات الجلكزة حمض اليبويك alpha lipoic acid ويكثر في حليب الماعز وفي لحم العضلات للحيونات هذا يفسر استقرار حالة اعضاء مرضى السكر ممن يداوم على اللحم الاحمر مع البقدونس.
- معدن الكروم.
- فيتامين سي ولكي يعمل يجب خفض معدل سكر الدم لتشابه جزئي فيتامين سي مع جزئي الجلكوز.
- تجنب الغضب لتقليل حرارة الدم.
-تناول مايبرد الدم مثل (الاملج ,التمر هندي ,الخيار سنبر او الخيار المر)

فائدة لمن احب تعلم الطب القديم :
وهنا تجدر الاشارة الى ان كلمة هيجان الدم او حدة الدم أو حرارة الدم في الطب القديم يقابلها حموضة الدم في الطب الحديث وهي قديما من مسبباتها دخول الصفراء للدم وهذا يعلل ارتفاع حرارة الدم يعد الغضب .
وهذا يفسر لما بعض العمالة الهندية المصابة بالسكر يتناولون الخيار المر صباحا لموازنة السكر وتقليل اثارة على الجسم .
وقد اخبرني احد مرضى السكر انه يتناول ورق السدر الرطب ويمضغة بدون بلع لكن يمتص الريق فيجد راحة وتوازن في مستوى السكر بدمه ولعل ورق السدر يكون من موازنات السكر ومن ما يقلل الجلكزة وكما ذكرت كل مر عطري يقلل سكر الدم .

وهذا الكلام السابق ينطبق لمرضى غير مرضى السكر اي أن تجنب السكريات وقت العلاج مع تناول البروتين النافع كلحم

الحاشي او الغنم مع البقدونس يسرع من عملية الشفاء لكثير من الامراض والامراض التي ارتبطت بذلك منها :
- اكثر الامراض المناعية ومن ضمنها البهاق والصدفية والتصلب والروماتويد وغيرها وقد لوحظ تحسن سريع لهم مع

تجنبهم لتناول السكريات لمدة اسبوع متواصل فقد سرع في وتيرة الشفاء بأذن الله
- مرضى السرطان لان السكر يستخدم من قبل الخلايا في الوسط اللاهوائي (فاقد الاوكسجين) في عملية التخمير

للحصول على الطاقة (هذا يعلل منعنا للسكريات لهم)
- ضمور العضلات يحدث لاسباب منها زيادة مستوى سكر الدم مما فيزيد مقاومة الخلايا للانسولين مما يقلل البروتين

ويقلل هرمون التيستورون وهرمون النمو ,فهم بحاجة مع تجنب السكريات الى تناول البروتين (خاصة لحم العضلات

الاحمر) بشكل يومي
- الامراض القلبية والسدد في الاوردة والشرايين ويحتاجون مع البروتين الى تناول الملح البحري الطبيعي الغير

مكرر.
- النساء التي تزيد التجاعيد لديهن وهن صغار (وجد ان الاكثار من السكريات مع قلة الماء تسبب ذلك ووجد ناول

ملجم من فيتامين بي 1وبي 6 يوميا يقلل من التجعد الذي ينتج عن الجلكزة بسبب كثرة تناول السكريات)
- بعض مرضى الضغط وخاصة من اصيب به بعد مرضى السكر لان الضغط حدث له بسبب تصلب الاوعية الناتج

عن تعرضها الدائم لسكر الدم وهذا يحتاج الى مغنيسيوم الذي في الطحينة السائلة.
- من يطلب زيادة الخصوبة فالانسولين يساعد في التحكم في هرموني التيستورون والايستروجين وهو يتحكم في تصنيع

الكليسترول المهم لانتاج الهرمونات الجنسية ووجد الدكتور نيستلر ان نسبة DHEA تقل بوجود مقاومة الانسولين اي

كلما كان هناك مقاومة للانسولين قل DHEA في الجسم.






الاخوة لقد عدلت في العنوان وبداية المقال لاني لاحظت ان المعلومة لم تصل بشكل سريع.
ولزيادة التأكيد هناك مثال عملي على حمية لطبيب بولندي يطبقها من اكثر 30 سنة ولحميتة قبول في هذه الدولة وعلمها العديد من الاطباء حتى اصبح لها مراكز في هذه الدولة وقد الف عدة كتب حول هذه الحمية واحد منها ترجم للانكليزية.


وحميتة تعتمد على تقليل تناول النشويات والسكريات والاكثار من الدهون والتوسط في البروتين بحيث تأتي مصادر الطاقة للجسم (الكالوري) كالتالي :
  • نسبة 15% كالوري من الكربوهيدرات مثل النشويات والحلويات والفواكه .
  • نسبة بين 20-30% كالوري من البروتين.
  • نسب بين 60-70% كالوري وهي الاكبر تأتي من الدهون النافعة (الزبدة والسمن وزيت السمك) !

حتى يذكر ان هذه الحمية نفعت لمرضى السكر وقللوا الحاجة للادوية جدا وبعضهم شفي بعدما استمر طويلا عليها وهو ينصح بها لاكثر الامراض.

وهذه الحمية تبين بشكل عملي ان تقليل تناول النشويات والسكريات (ويشمل الفواكه والتمور لدينا ماعدا العسل)
قلل من تسارع الهدم في الجسم و أن دخول الدهون النافعة سرع من عملية البناء ويعضده تناول البروتين الذي يعوض مايفقد من بروتينات بسبب الجلكزة .

وقد استفاد الكثير من هذه الحمية لانها قللت من سرعة الهدم وحسنت من سرعة البناء .

والتعليلات هي :
فالنشويات والسكريات :
جزء كبير منها يسبب زيادة سكر الدم والذي تعرفنا في المقال الاول انه من مع قلة الماء والحرارة يسبب الجلكزة في الجسم وهو عامل هدم قوي .

الدهون النافعة:
والدهون النافعة لها فوائد عدة فهي تزيد الكليسترول النافع وطاقة الجسم.
وهناك مقولة للحارث بن كلدة بخصوص السمن يذكر السمن كدواء وليس غذاء وللاستزادة الرجوع لمقالي عن السمن.
(لمن يتعب بسبب السمن فيحتاج الى تنظيف الكبد او قد يكون لديه تقرح في القولون فيحتاج الى علاج القولون)

البروتين:
فهو لايخزن في الجسم كالسكريات والدهون وبالتالي هناك حاجة لتعويض مايفقد منه بسبب الجلكزة وذلك عبر تناول اللحوم كالحاشي والغنم الصغير او من النبات كالزيتون او الافوكادو وهي الافضل نباتيا وياتي بعدها البقوليات كالفول وكذلك هناك الحمص والبروتين النباتي لايحوي كل الاحماض الامينية التي يحتاجها الجسم والموجودة في اللحوم وبالتالي يحتاج المرء لتنويع بروتين النبات لاكمال هذه الاحماض الامينية.

وساضرب امثله عمليه لاخطاء في العلاج بسبب عدم فهم السبب الرئيس للمرض وهو تسارع الهدم بالنسبة للبناء :
- المثال الاول الكليسترول :
وقد لايعرف الكثير ان الكبد تفرز الكليسترول النافع (مادة دهنية) لصيانة الخلايا في الجسم وهذا مما يربك بعض المعالجين فيعتقد ان هناك مشكلة في الكليسترول في الدم فيصرف ادوية تقلل من افراز الكبد للكليسترول مما يقلل من صيانة الخلايا وقد يزيد المرض سوء والاصح ان يتم معرفة سبب التهاب الخلايا ويعالج وبالتالي تتوقف الكبد عن افراز الكليسترول والسبب عادة يحدث بسبب الجلكزة او بسبب تناول الزيوت المهدرجة.

- الضغط :
كان هناك اعتقاد كبير ان تقليل الملح في الطعام يقلل من الضغط واثارة الى وقت قريب فمن عام 1985 هناك دراسات اجريت ولاحظت ان تقليل تناول الملح لم يقلل من الاثار الضارة للضغط بل بعض المرضى زادت نسبة حدوث المشاكل القلبية لهم وهنا يجب التنوية ان الملح المكرر ذو نسبة الصوديم العالية له اضرار ولكن الملح البحري العضوي هو الافضل لمرضى القلب كما ينصح بذلك الاطباء الفرنسيون, كما لوحظ ايضاً ان تقليل الكربوهيدرات يساعد الجسم على التخلص من الملح الزائد في الجسم عبر الكلى ومما يقلل الضغط تناول مايحوي البوتاسيم أوالمغنيسيوم أوفيتامين سي.
والعلاج الامثل للضغط يكون بمعرفة السبب فيعطى المريض ما يعالجه وكمثال اذا كان السبب هو تصلب الاوعية فيعطى مايحوي المغنيسيوم لان المغنيسيوم يلين الاوعية الدموية وهو يوجد بكثرة في اللوز والطحينة السائلة للسمسم.

وهنا رابط لمقال عن حمية هذه الطبيب البولندي :
http://www.second-opinions.co.uk/burn-fat.html

وهذه الحمية تمنع الجسم من الحصول من الطاقة من السكريات او الجلكوز فيضطر الى الحصول عليها من الدهون وبالتالي يحرقها مما يسبب ايضا تخفيف للوزن .

مع ماذكر ان تقليل الجلكوز في الدم يقلل من الجلكزة وهي عامل الهدم وبالتالي يسرع من البناء ومن الشفاء بأذن الله

ونختم لكي تشفى بسرع بأذن الله قلل من ما يرفع السكر في دمك وهذا سيفيد في مرض البهاق لان تقليل سكر الدم بالتقليل جدا من (النشويات والسكريات والفواكه والتمور) سيقلل من حدوث ضغط الاكسدة في الجلد المسبب لمنع اعادة التصبغ المسبب لتزايد البهاق.
وقد لاحظنا ذلك في الامراض المناعية الاخرى حيث تسارع الشفاء مع ترك ما يرفع سكر الدم.
والله الموفق




منقوووول للباحث صالح السحيباني
 
التعديل الأخير:
رد: عملية الهدم والبناء

موضوع شيق للاطلاع وجزاكم الله خير اختي أمل وتفاؤل وزادكم علم على علم
 
رد: عملية الهدم والبناء

شكراً لك اختي ... احب قرائة المواضيع الطبية , الله يسر لينا سبل العلاج ونمشي على الطريق السليم لعلاجهم ..

وشفى الله اطفالنا يارب ..
 

عودة
أعلى