التصفح للزوار محدود

مُتحــدي الإرادة !!

السلام عليكم ومن الله الرحمة والبركة لأعضاء التحدي الكرام
*
*
بعد المواضيع السياسية والتي عج بها التحدي ,, والتي فرضت نفسها بقوة
بعد الأحداث الغير متوقعة ,, ها نحن نُحاول في تغيير النظرة من حيث
مضمون هذا الموضوع ,, المُلامس لوقع التحدي والإرادة !!
*
*
مُتحدي الإرادة :
دائماً ما نُردد بأن الطموح ليس له حدود أو نقطة معينة للوصل إلى هدف ما
ويتردد في مسامعنا صدى صوت الإرادة الذي يقول :
أدر الشراع ولا تخف ولا تنظر للوراء ,, تابع المسير وواجه عنف الموج
فليس شيء مستحيل ,, وليكن مجدافك الرجاء بالوصول وتحقيق أهدافك
تقدم ولا تتراجع ,, فالوصول للألف ميل يبدأ بخطوة !!
من هُنا فمعظمنا عاش الواقع السلبي الذي يحتوينا ويُجبرنا على التفكير العكسي
الذي نُحاول في إبعاده عن أنفسنا ,, ولكن الظروف وهممنا الضعيفة تُرسخه
مهما حاولنا في تشتيته ,, وموافقتنا بأننا قوم مُنهزمون هو دليل تخلفنا وتشتتنا
ورضينا على أنفسنا بالهوان ,, لا هدف لنا ولا تطلعات ولا طموحات
ودائماً ما نرى أنفسنا بأننا في ذيل القافلة التي تنتهج الواقع الإيجابي
فهل أنت من أصحاب الهمم العالية أم الهمم الضعيفة ؟؟
هل فكرت يوماً بكيفية تغيير واقعك السلبي إلى إيجابي ؟؟
وما هي الطريقة المُثلى في كيفية النهوض بواقعنا السلبي ونُحوله لواقع إيجابي ؟؟
 
رد: مُتحــدي الإرادة !!


مشكور أخي الفاضل على الموضوع
ولك كل التحية والتقدير على تغيير جو المنتدى الذي أصبح كماقلت يعج بالسياسيه
:14::14::14:
ولي الشرف أن أكون من أوائل من وضعوا ردودهم على موضوع

فأسأل ان يجعله فاتحة خير

فهل أنت من أصحاب الهمم العالية أم الهمم الضعيفة ؟؟
ربما لاأستطيع تحديد أحد الخيارين بنفسي
لكن الواقع يفرض علي أن أكون من أصحاب الهمم العالية
لطالما وقف المحيط عائق بيني وبين حياتي وطموحاتي
أجبرني على التحدي .... لا للخنوع والاستسلام
أحيانا أفشل .... وأحيانا أخرى أنجح
وهذا الطبيعي في نظري .... أعتبر فشلي مقدمة لنجاحي
وأعتبر العقبات والصعاب التي تقف في وجهي تتحداني
اذن فلم لا أقبل التحدي ... وأنمي أرادتي .... فتعلو همتي

هل فكرت يوماً بكيفية تغيير واقعك السلبي إلى إيجابي ؟؟
الطريقة الوحيده في رأي هي مواجهة الواقع من خلال إثبات الذات والقدرات
على حسب الامكانيات
أن نعمل في أقسى الظروف لا أن نتكلم
" نحن قادرون فاسمعون واسمحون "
فهذا لن يجدي نفعا ... ولن يكون حلا
كل من حولي يوحي لي بفشلي .... لكني سأوحي لمن حولي بنجاحي
سأتعثر بصخور في طريقي وماأكثرها
ربما لا أستطيع إجتياز تللك الصخور ... لكني أستطيع تفتيتها مع الوقت
وإن أخذ مني الكثير من الوقت والجهد .... فلا ظير في ذلك
" فربي أكبر وأعظم سيعينني وسيأخذي بيدي ... وما أملي بأحد غيره "
سأسقط مرات وأفشل مرااات .... لكن النجااااااااااااح محتوم أخيراااا

وما هي الطريقة المُثلى في كيفية النهوض بواقعنا السلبي ونُحوله لواقع إيجابي ؟؟
التغير يبدأ من الذات ... وأن نبدأ بتغييير أفكارنا السلبيه .... وتقويمها
فهي أول خطوة للنهوض لأنفسنا ولواقعنا
وباقي الخطوات ستأتي تبعا لذلك
وديننا يحمل لنا الكثير والكثير من الارشاد في تقويم حياتنا وواقعنا
" أيآت القرأن وأحاديث الحبيب المصطفى صل الله عليه وسلم "
تحثنا على تغير مكنونات النفس ودوافعها اولا ... وطرق معالجة ذلك من خلال التفاؤل وعدم اليأس والقنوط
فكل منا يرى أمامه طريق في بصيص من الامل .... الحفاظ عليه ... وتوسيعه لنور يشع أرجاء المكان
كفيل لنرى نور الحياة وحلاوتها
وأسأاله العلي القدير أن يرينا نور وجهه .... وعظمة سلطانه في جنات النعيم
" اللهم آميين "

اعتذر ع الاطاله
احترامي وتقديري
روح التحدي


</b></i>
 
رد: مُتحــدي الإرادة !!

السلام عليكم ومن الله الرحمة والبركة لأعضاء التحدي الكرام



*


*



بعد المواضيع السياسية والتي عج بها التحدي ,, والتي فرضت نفسها بقوة


بعد الأحداث الغير متوقعة ,, ها نحن نُحاول في تغيير النظرة من حيث


مضمون هذا الموضوع ,, المُلامس لوقع التحدي والإرادة !!



*


*



مُتحدي الإرادة :



دائماً ما نُردد بأن الطموح ليس له حدود أو نقطة معينة للوصل إلى هدف ما


ويتردد في مسامعنا صدى صوت الإرادة الذي يقول :


أدر الشراع ولا تخف ولا تنظر للوراء ,, تابع المسير وواجه عنف الموج


فليس شيء مستحيل ,, وليكن مجدافك الرجاء بالوصول وتحقيق أهدافك


تقدم ولا تتراجع ,, فالوصول للألف ميل يبدأ بخطوة !!



من هُنا فمعظمنا عاش الواقع السلبي الذي يحتوينا ويُجبرنا على التفكير العكسي


الذي نُحاول في إبعاده عن أنفسنا ,, ولكن الظروف وهممنا الضعيفة تُرسخه


مهما حاولنا في تشتيته ,, وموافقتنا بأننا قوم مُنهزمون هو دليل تخلفنا وتشتتنا


ورضينا على أنفسنا بالهوان ,, لا هدف لنا ولا تطلعات ولا طموحات


ودائماً ما نرى أنفسنا بأننا في ذيل القافلة التي تنتهج الواقع الإيجابي



فهل أنت من أصحاب الهمم العالية أم الهمم الضعيفة ؟؟


هل فكرت يوماً بكيفية تغيير واقعك السلبي إلى إيجابي ؟؟


وما هي الطريقة المُثلى في كيفية النهوض بواقعنا السلبي ونُحوله لواقع إيجابي ؟؟

وعليك السلام ورحمة من الرحمان ولكل من مر من هناااااا
الفاضل الامل
دائما تتحفنا بحسن انتقائك للمواضيع وبعمق محتواها وجمال اسلوبها



من المفروض ان يكون هذا هو الصوت الذي يلازمنا
ويملؤنا بالامل والتفاؤل وكل معتقد ايجابي
يساعدنا كي تتوضح عندنا الرؤية وننهج الطريق الصحيح
الذي يؤدي بنا الى الوصول الي تحقيق اهدافنا واحلامنا

فنحن منذ طفولتنا نتبرمج من خلال العالم الخاجي وتصبح لنا معتقدات ومفاهيم
نكون بها خارطة ذهنية نضنها انها الحقيقة فكل منا لديه خارطة ذهنية خاصة به
كونها من خلال مفاهمه التي تبرمج عليها وتكون صورة للحقيقة
من وجهة نظرة التي تختلف عن باقي الصور عند الاخر

لذلك يجب علينا ان ننتبه الى ما يدخل عقولنا الواعية من افكار سلبية نتبرمج بها
لانها تترسخ في العقل الباطن وتاثر في حياتنا من خلال الاعتقاد ومن ثم في شعورنا وسلوكنا


وما هي الطريقة المُثلى في كيفية النهوض بواقعنا السلبي ونُحوله لواقع إيجابي ؟؟


الطريقة :
يقول تعالى
ان الله لايغر ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم
اول التغيير يبدا من انفسنا
ان نتوقف مع ذواتنا ونبحث في معتقداتنا السلبية التي تبرمجنا عليها
ونغيرها ونبني بها اعتقادات ايجابية تسعدنا في حياتنا الدنيا والاخرة

تحياتي شكرا على الطرح الراقي:22:
 
رد: مُتحــدي الإرادة !!

هذا تقدم نحو الأفق
حلَّق نحو سماء الفجر

لم يتردد
رغم الألم
رغم السقم
رغم كرسيٍّ متحرّك
هل تسمح أن تحيى منزويا
معزولا عن دنيا العمل
فتِّش في عُمقك عن جلدٍ
عن حلمٍ
عن توقٍ متجدِّد
وهلمَّ إلى الأفق
حلّق
وأفرد جناحاك للعزم
الإنسان مبتلى إما في مال أو نفس أو بدن أو غيره والكيس لا يستسلم بل يقاوم وكلٌّ يملك سلاحه جهله أم علمه فإن علمه كان خيرا وإن جهله كان لا بد من البحث عنه


فهل أنت من أصحاب الهمم العالية أم الهمم الضعيفة ؟؟

منذ صغري كنت طموحة وكانت طموحاتي بسيطة مرتبطة في البداية بمستقبلي الدراسي ثم بمستقبلي المهني حتى أحسست بعد أن وُفقت بفضل الله إلى تحقيق ما سعيت إليه بأنني أضع أهدافي لا من منطلق ما أريده ولكن من منطلق ما يريده المجتمع ويعتبره نجاحا وانجازا
وكان أن تفطنت إلى العديد من الأهداف التي لا أزال أسعى لتحقيقها والتي لن تقف إلا حين ينادي المنادي
ولا شك أن الانسان ضعيف بطبعه "خلق الانسا ضعيفا" وهذا الضعف من شأنه أن يجعل الهمة تعلو وتنكسر بحسب ما يعترض المرء من عوائق ومصاعب وبحسب ما يحيط به من محفزات وتيسيرات
ولو أردت الانحياز إلى إحدى الصفتين عن الأخرى فلن أتردد في أن أقول بأنني من أصحاب الهم العالية نسبيا وليس هذا بشهادتي بل بشهادة القريبين والبعيدين إلا أنني أعترف في ذات الوقت بأن أصحاب الهمم العالية "نسبيا" يحملون خوفا عميقا بداخلهم لأنهم يحاولون والمحاولة مآلها إما النجاح أو الفشل

هل فكرت يوماً بكيفية تغيير واقعك السلبي إلى إيجابي ؟؟

كثيرا وفي كل يوم تقريبا وكلما تفطنت إلى أنني أخطأت المسار وانجرفت إلى كهوف الخذلان رممت عزيمتي وحاولت الإصلاح ما استطعت فنحن أصحاب الابتلاءات نتعرض في كل يوم إلى ما من شأنه أن يحبطنا فيؤثر على واقعنا ويجعلنا نتأخر أو نركن إلى فكرة العيش دون حياة والتي سرعان ما تجعلنا نمل فنمضي مع أول تيار يجرفنا ونرى فيه بقعة سعادة مزيفة أو نسيان متعمد

وما هي الطريقة المُثلى في كيفية النهوض بواقعنا السلبي ونُحوله لواقع إيجابي ؟؟

تغيير الواقع يعتمد على تغيير الذات بالأساس فالانسان مطالب بأن يفتش في داخله و في أعماقه عما يسعده في الدنيا والآخرة فقد يكون انجازه بسيطا في عين غيره ولكنه في نظره عميق يحقق له السعادة والرضا كما أن على المبتلى أن يعيش وسط الناس بما أوتي من وسائل يشاركهم حياتهم ويصبر على أذاهم محققا قول رسولنا الكريم "الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم"
إيجابية الواقع تكمن في إيجابية التفكير النابعة من الإيمان بأننا مثل البقية قادرون على العطاء وإن اختلفت الطريقة أو الشكل وأن الحياة تستوجب النهوض والسعي وإلا كانت عيشا مقيتا.

شكرا أخي الفاضل على طرحك الشيق والهادف
والمعذرة إن أطلت فالموضوع أكبر من أن يتناول في صفحة
ولعل في قصص المتحدين منهج لمن يريد السر في طريق النجاح
 
رد: مُتحــدي الإرادة !!

مشكور أخي الفاضل على الموضوع
ولك كل التحية والتقدير على تغيير جو المنتدى الذي أصبح كماقلت يعج بالسياسيه
:14::14::14:
ولي الشرف أن أكون من أوائل من وضعوا ردودهم على موضوع

فأسأل ان يجعله فاتحة خير

فهل أنت من أصحاب الهمم العالية أم الهمم الضعيفة ؟؟
ربما لاأستطيع تحديد أحد الخيارين بنفسي
لكن الواقع يفرض علي أن أكون من أصحاب الهمم العالية
لطالما وقف المحيط عائق بيني وبين حياتي وطموحاتي
أجبرني على التحدي .... لا للخنوع والاستسلام
أحيانا أفشل .... وأحيانا أخرى أنجح
وهذا الطبيعي في نظري .... أعتبر فشلي مقدمة لنجاحي
وأعتبر العقبات والصعاب التي تقف في وجهي تتحداني
اذن فلم لا أقبل التحدي ... وأنمي أرادتي .... فتعلو همتي

هل فكرت يوماً بكيفية تغيير واقعك السلبي إلى إيجابي ؟؟
الطريقة الوحيده في رأي هي مواجهة الواقع من خلال إثبات الذات والقدرات
على حسب الامكانيات
أن نعمل في أقسى الظروف لا أن نتكلم
" نحن قادرون فاسمعون واسمحون "
فهذا لن يجدي نفعا ... ولن يكون حلا
كل من حولي يوحي لي بفشلي .... لكني سأوحي لمن حولي بنجاحي
سأتعثر بصخور في طريقي وماأكثرها
ربما لا أستطيع إجتياز تللك الصخور ... لكني أستطيع تفتيتها مع الوقت
وإن أخذ مني الكثير من الوقت والجهد .... فلا ظير في ذلك
" فربي أكبر وأعظم سيعينني وسيأخذي بيدي ... وما أملي بأحد غيره "
سأسقط مرات وأفشل مرااات .... لكن النجااااااااااااح محتوم أخيراااا

وما هي الطريقة المُثلى في كيفية النهوض بواقعنا السلبي ونُحوله لواقع إيجابي ؟؟
التغير يبدأ من الذات ... وأن نبدأ بتغييير أفكارنا السلبيه .... وتقويمها
فهي أول خطوة للنهوض لأنفسنا ولواقعنا
وباقي الخطوات ستأتي تبعا لذلك
وديننا يحمل لنا الكثير والكثير من الارشاد في تقويم حياتنا وواقعنا
" أيآت القرأن وأحاديث الحبيب المصطفى صل الله عليه وسلم "
تحثنا على تغير مكنونات النفس ودوافعها اولا ... وطرق معالجة ذلك من خلال التفاؤل وعدم اليأس والقنوط
فكل منا يرى أمامه طريق في بصيص من الامل .... الحفاظ عليه ... وتوسيعه لنور يشع أرجاء المكان
كفيل لنرى نور الحياة وحلاوتها
وأسأاله العلي القدير أن يرينا نور وجهه .... وعظمة سلطانه في جنات النعيم
" اللهم آميين "

اعتذر ع الاطاله
احترامي وتقديري
روح التحدي


</b></i>





متعة الحياة بأن نحاول تحدي ما يعرقل مسيرة
كفاحنا ، ليس شرطاً تحقيق ما نصبوا إليه
المهم إننا حاولنا وهذا أهم شيء ..

والحياة كتاب كل أوراقه بيضاء يخط الأمل
والأرادة والعزم والتحدي فيها
سطورا متتالية ومتتابعة
لكل من يحب قهر
المستحيــل !!


وتحديك أيتها الروح ليس مستحيلاً ,, فبروحك تحديك تصلين للقمة
والصخور التي تسد طريقك أجعليها سلماً للوصول لطموحك
أشكرك على الرد الجميل والذي أضاف الكثير للموضوع
بارك الرحمن خطاويك


 
رد: مُتحــدي الإرادة !!

وعليك السلام ورحمة من الرحمان ولكل من مر من هناااااا
الفاضل الامل
دائما تتحفنا بحسن انتقائك للمواضيع وبعمق محتواها وجمال اسلوبها



من المفروض ان يكون هذا هو الصوت الذي يلازمنا
ويملؤنا بالامل والتفاؤل وكل معتقد ايجابي
يساعدنا كي تتوضح عندنا الرؤية وننهج الطريق الصحيح
الذي يؤدي بنا الى الوصول الي تحقيق اهدافنا واحلامنا

فنحن منذ طفولتنا نتبرمج من خلال العالم الخاجي وتصبح لنا معتقدات ومفاهيم
نكون بها خارطة ذهنية نضنها انها الحقيقة فكل منا لديه خارطة ذهنية خاصة به
كونها من خلال مفاهمه التي تبرمج عليها وتكون صورة للحقيقة
من وجهة نظرة التي تختلف عن باقي الصور عند الاخر

لذلك يجب علينا ان ننتبه الى ما يدخل عقولنا الواعية من افكار سلبية نتبرمج بها
لانها تترسخ في العقل الباطن وتاثر في حياتنا من خلال الاعتقاد ومن ثم في شعورنا وسلوكنا


وما هي الطريقة المُثلى في كيفية النهوض بواقعنا السلبي ونُحوله لواقع إيجابي ؟؟


الطريقة :
يقول تعالى
ان الله لايغر ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم
اول التغيير يبدا من انفسنا
ان نتوقف مع ذواتنا ونبحث في معتقداتنا السلبية التي تبرمجنا عليها
ونغيرها ونبني بها اعتقادات ايجابية تسعدنا في حياتنا الدنيا والاخرة

تحياتي شكرا على الطرح الراقي:22:



لا بد في هذه الحياة من تضحيات تناسب التحدي الذي نؤمن به
ونضع الأمل أمام نصب أعيننا
ونحاول أن نقاوم لنصل إلى أهدافنا وطموحنا
ولا ندع الشوك عائقا وسببا في عدم الوصول
لرائحة الورود أو النظر لجمال الطبيعة أو لنعيش واقع نعتقده
هو أساسنا وعلينا الرضى به مهما كان واقعه
وخاصة بمستوى تحليق فراشة التحدي لتحدي معوقات الحياة !!


كل الشكر لمرورك وسرد وجهة نظرك
ونتشرف بأطرائك ومشاركاتك
وفق الله مسعاك
 
رد: مُتحــدي الإرادة !!

الإنسان مبتلى إما في مال أو نفس أو بدن أو غيره والكيس لا يستسلم بل يقاوم وكلٌّ يملك سلاحه جهله أم علمه فإن علمه كان خيرا وإن جهله كان لا بد من البحث عنه


فهل أنت من أصحاب الهمم العالية أم الهمم الضعيفة ؟؟

منذ صغري كنت طموحة وكانت طموحاتي بسيطة مرتبطة في البداية بمستقبلي الدراسي ثم بمستقبلي المهني حتى أحسست بعد أن وُفقت بفضل الله إلى تحقيق ما سعيت إليه بأنني أضع أهدافي لا من منطلق ما أريده ولكن من منطلق ما يريده المجتمع ويعتبره نجاحا وانجازا
وكان أن تفطنت إلى العديد من الأهداف التي لا أزال أسعى لتحقيقها والتي لن تقف إلا حين ينادي المنادي
ولا شك أن الانسان ضعيف بطبعه "خلق الانسا ضعيفا" وهذا الضعف من شأنه أن يجعل الهمة تعلو وتنكسر بحسب ما يعترض المرء من عوائق ومصاعب وبحسب ما يحيط به من محفزات وتيسيرات
ولو أردت الانحياز إلى إحدى الصفتين عن الأخرى فلن أتردد في أن أقول بأنني من أصحاب الهم العالية نسبيا وليس هذا بشهادتي بل بشهادة القريبين والبعيدين إلا أنني أعترف في ذات الوقت بأن أصحاب الهمم العالية "نسبيا" يحملون خوفا عميقا بداخلهم لأنهم يحاولون والمحاولة مآلها إما النجاح أو الفشل

هل فكرت يوماً بكيفية تغيير واقعك السلبي إلى إيجابي ؟؟

كثيرا وفي كل يوم تقريبا وكلما تفطنت إلى أنني أخطأت المسار وانجرفت إلى كهوف الخذلان رممت عزيمتي وحاولت الإصلاح ما استطعت فنحن أصحاب الابتلاءات نتعرض في كل يوم إلى ما من شأنه أن يحبطنا فيؤثر على واقعنا ويجعلنا نتأخر أو نركن إلى فكرة العيش دون حياة والتي سرعان ما تجعلنا نمل فنمضي مع أول تيار يجرفنا ونرى فيه بقعة سعادة مزيفة أو نسيان متعمد

وما هي الطريقة المُثلى في كيفية النهوض بواقعنا السلبي ونُحوله لواقع إيجابي ؟؟

تغيير الواقع يعتمد على تغيير الذات بالأساس فالانسان مطالب بأن يفتش في داخله و في أعماقه عما يسعده في الدنيا والآخرة فقد يكون انجازه بسيطا في عين غيره ولكنه في نظره عميق يحقق له السعادة والرضا كما أن على المبتلى أن يعيش وسط الناس بما أوتي من وسائل يشاركهم حياتهم ويصبر على أذاهم محققا قول رسولنا الكريم "الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم"
إيجابية الواقع تكمن في إيجابية التفكير النابعة من الإيمان بأننا مثل البقية قادرون على العطاء وإن اختلفت الطريقة أو الشكل وأن الحياة تستوجب النهوض والسعي وإلا كانت عيشا مقيتا.

شكرا أخي الفاضل على طرحك الشيق والهادف
والمعذرة إن أطلت فالموضوع أكبر من أن يتناول في صفحة
ولعل في قصص المتحدين منهج لمن يريد السر في طريق النجاح




قد لا أستطيع أن أُوفيك حقكِ في الرد وحتى السرد
ولكن الذي أعرفه جيداً ,, أن كلماتك تغلغلت إلى حيث مكانها
أتمنى أن ترسم شيئاً ولو قليلاً من ذلك الطموح الذي يُراود الجميع
ولو ليس كالبحر من الأمل ولكننا سنرضى بنهر الأمل الذي نتمنى
أن يكون أنسيابياً بمروره على حياتنا ,, وتشجيعنا ببلوغ القمة
أو تحقيق ما نصبو إليه !!

وأسعد الناس من يحاول النيل من تحقيق آماله وأهدافه وطموحاته
وهو يسعى إليها ,, والعدة التي يجب أن يحملها لذلك ثقة بالنفس
ومصباح نوره الإصرار والتحدي
والذي يستمده من زيت الصبر والحكمة وصدق الأيمان بما يعمل
يمده الأمل ,, بشوق الوصول ، وقاعدة إنطلاقه ، تحديه وعزيمته وإرادته !!

تعليقك أثراء الموضوع
أسعدك الله أينما كنتِ وتكوني
 
رد: مُتحــدي الإرادة !!

بلا شك ان اصحاب الهمم لا تعيقهم عراقيل ولا تقف امامهم حواجز الا ما وضعوه على انفسهم من خوف وضعف، وتبقى الهمة العالية ليست دوما تحقيق كل شيء ولكن على الاقل الانسان يصل الى حد كبير مما حلم به.
لا اخفي عليك كنت اعتبر نفسي من اصحاب الهمم العالية ولقد حققت اكثر من 50 بالمئة مما حلمت به وخططت له لكن ربما لانني اخفقت في امور اخرى كثيرة فترت الهمة واصبحت راضية بواقعي ولم اسعى الى اشعال الطموح من جديد!!!
وحقيقة فكرت كيف انهض بالجوانب السلبية فوجدت كثيرا من الحلول والافكار التي تريحني نفسيا على الاقل لكن ايضا لم اتجه الى الفعل مباشرة ولازالت قيد التنظير، واسال الله ان يعينني على ذلك.
اما الطريقة المثلى الى تغيير الحال الى ايجابي فهي تتعلق بالدرجة الاولى في تغيير الذات والنفس اولا لان النفس هي الطاقة المحركة والدافعة للعمل ، فالايجابية قبل ان تكون حركة هي حالة نفسية فيها ارادة قوية وطموح كبير وتفاءل لا ينضب!!
والانسان عليه ان يجدد ويبدع ولا يبقى رهين ظروفه بل عليه اتعاب تفكيره بالحلول والبداااائل واشغال نفسه بالمستقبل وعدم الالتفات الى الوراء ابدا.
شكرا لك اخي الفاضل على طرحك القيم
وتقبل تحيااتي وسلامي وتقديري
 
رد: مُتحــدي الإرادة !!

إذا كنت تشتكي كل يوم من غلاء المعيشة و من قلة المال و صعوبة الحياة ، فستجذب إليك كل أنواع الهموم و أشكال الفقر و ضنك الحياة …
أما إذا كنت كريم الروح ذو تفكير إيجابي تفكر فقط فيما هو أفضل و تطمع لما هو أحسن من حالك ..
فستنجذب إليك أسباب السعادة و الغنى و تكون حياتك مليئة بالراحة و سهولة العيش...!!
أنظر من حولك..لاحظ سلوكاتك و سلوكات غيرك.. ستجذ وراء كل نكبة تفكير سلبي و وراء كل هناء و ثراء و بحبوحة تفكير إيجابي و طموح و أحلام إيجابية..
قد يقول قائل : هذا هراء ، فكل شيء مقدر من الله تعالى .. و لن يستطيع المرء تغيير شيء ما دام الله تعالى قد قدر عليك حياتك قبل أن تولد شقي أم سعيد، غني أم فقير ..هذا صحيح ، لكن : “البلاء موكول بالمنطق” أي أن الابتلاءات كلها مرتبطة بشكل شرطي بما ننطقه بأفواهنا ، و كذلك حياتنا مرهونة بأفكارنا و أحلامنا و طموحاتنا .

لذلك يقول العلماء ( إحذر مما تحدث به نفسك لأن كل كلمة تتحول إلى فكرة و الفكرة تغير حياتك) ما نحدث به أنفسنا هي أفكارنا السلبية أو الإيجابية، أو بعبارة أخرى أن نكون متفائلين أو متشائمين ، لذلك يقول الرسول الكريم :”تفائل خيرا تنله” و يقول أيضا في الحديث القدسي عن رب العزة : “أنا عند حسن ظن عبدي بي، فاليظن بي ما شاء” بمعنى إن كان الظن خيرا فسننال الخير و إن كان شرا فسنناله تماما كما ظننا.

الله يسعدك اخي ابو مروووم اختيار موفق
وان شاء الله وصل مفهوم كلامي لك
حسيت انه فليسفي بزيادة.!!!


 
رد: مُتحــدي الإرادة !!

كم هو جميل طرحك أخي الم الأمل لما يحمل بين طياته من
روح التحدي والعزيمة والإصرار على تخطي العقبات وخاصة لذوي
الإعاقة والذي أنا وغيري من ذوي الابتلاءات يقدرون تماما معنى أن تكون
ذو همة وبعض المحيطين لك من المثبطين لك ولهممك ويقنعوك بأن ما توصلت
إليه حسب قدراتك شي رائع وأنت من داخلك تشعر أن لديك أكثر من ذلك
ولكنك بحاجة إلى بعض الدعم المعنوي ممن يحيطون بك ولم تجد ذلك
عندها ستحاول الوصول إلى ما تصبوا إليه وبشتى الوسائل ومهما
كلفك ذلك من عناء وتعب فقط لتثبت للجميع انك إنسان قادر على
أن تثبت ذاتك وتحقق طموحاتك. وكما قال عمر بن الخطاب
( لاتصغرن هممكم فإني لم أر أقعد عن المكرمات من صغر الهمم )
ولقد أمرنا رسول الله الكريم صلى الله عليه و سلم أن نسأل الله الفردوس
الأعلى من الجنة ولا نكتفي بسؤاله الجنة: والفردوس الأعلى كما نعلم هو أعلى
مراتب الجنان فرسولنا الكريم يدعونا لعلو الهمة و الطموح و الرغبة في الأفضل
ونحن نرضى لأنفسنا ما دون ذلك
وأما بالنسبة للطريقة المثلى في كيفية النهوض بواقعنا السلبي وتحويله
لواقع إيجابي . يجب ان نبدأ بأنفسنا كما أخبرنا الله عز وجل في كتابه
العزيزحيث قال أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
جعلني الله و إياكم من أصحاب الهمم العالية
جزيل الشكر لك أخي الم الأمل
على التميز في الطرح











 
رد: مُتحــدي الإرادة !!

بلا شك ان اصحاب الهمم لا تعيقهم عراقيل ولا تقف امامهم حواجز الا ما وضعوه على انفسهم من خوف وضعف، وتبقى الهمة العالية ليست دوما تحقيق كل شيء ولكن على الاقل الانسان يصل الى حد كبير مما حلم به.
لا اخفي عليك كنت اعتبر نفسي من اصحاب الهمم العالية ولقد حققت اكثر من 50 بالمئة مما حلمت به وخططت له لكن ربما لانني اخفقت في امور اخرى كثيرة فترت الهمة واصبحت راضية بواقعي ولم اسعى الى اشعال الطموح من جديد!!!
وحقيقة فكرت كيف انهض بالجوانب السلبية فوجدت كثيرا من الحلول والافكار التي تريحني نفسيا على الاقل لكن ايضا لم اتجه الى الفعل مباشرة ولازالت قيد التنظير، واسال الله ان يعينني على ذلك.
اما الطريقة المثلى الى تغيير الحال الى ايجابي فهي تتعلق بالدرجة الاولى في تغيير الذات والنفس اولا لان النفس هي الطاقة المحركة والدافعة للعمل ، فالايجابية قبل ان تكون حركة هي حالة نفسية فيها ارادة قوية وطموح كبير وتفاءل لا ينضب!!
والانسان عليه ان يجدد ويبدع ولا يبقى رهين ظروفه بل عليه اتعاب تفكيره بالحلول والبداااائل واشغال نفسه بالمستقبل وعدم الالتفات الى الوراء ابدا.
شكرا لك اخي الفاضل على طرحك القيم
وتقبل تحيااتي وسلامي وتقديري


الإرادة تعني المبدأ الحقيقي للفعل
والفعل هو الجسر الوحيد الذي به نعبر

الهوة الموجودة بين الفكر والوجود
والطموح لا يمكن أن يكون محصوراً فقط

في دائرة النية أو التصور أو الفكر !!!
ولكن يبقى هناك الطموح الذي تكون قاعدته راسخة
في تحدي الذات للوصول
إلى تحقيق الهدف المراد تحقيقه ..
وبما أنكِ حققتي 50% من طموحاتك في مسيرتك الحياتية
فبكل تأكيد ستقدرين بأن تكملي الـ 50% الأخرى
أو حتى التقريب منها ,, فالحياة ما زالت أماك أيتها المتحدية .

شاكر لكِ تعقيبك ومرورك الذي يُشرفني بكل تأكيد
 
رد: مُتحــدي الإرادة !!

إذا كنت تشتكي كل يوم من غلاء المعيشة و من قلة المال و صعوبة الحياة ، فستجذب إليك كل أنواع الهموم و أشكال الفقر و ضنك الحياة …
أما إذا كنت كريم الروح ذو تفكير إيجابي تفكر فقط فيما هو أفضل و تطمع لما هو أحسن من حالك ..
فستنجذب إليك أسباب السعادة و الغنى و تكون حياتك مليئة بالراحة و سهولة العيش...!!
أنظر من حولك..لاحظ سلوكاتك و سلوكات غيرك.. ستجذ وراء كل نكبة تفكير سلبي و وراء كل هناء و ثراء و بحبوحة تفكير إيجابي و طموح و أحلام إيجابية..
قد يقول قائل : هذا هراء ، فكل شيء مقدر من الله تعالى .. و لن يستطيع المرء تغيير شيء ما دام الله تعالى قد قدر عليك حياتك قبل أن تولد شقي أم سعيد، غني أم فقير ..هذا صحيح ، لكن : “البلاء موكول بالمنطق” أي أن الابتلاءات كلها مرتبطة بشكل شرطي بما ننطقه بأفواهنا ، و كذلك حياتنا مرهونة بأفكارنا و أحلامنا و طموحاتنا .

لذلك يقول العلماء ( إحذر مما تحدث به نفسك لأن كل كلمة تتحول إلى فكرة و الفكرة تغير حياتك) ما نحدث به أنفسنا هي أفكارنا السلبية أو الإيجابية، أو بعبارة أخرى أن نكون متفائلين أو متشائمين ، لذلك يقول الرسول الكريم :”تفائل خيرا تنله” و يقول أيضا في الحديث القدسي عن رب العزة : “أنا عند حسن ظن عبدي بي، فاليظن بي ما شاء” بمعنى إن كان الظن خيرا فسننال الخير و إن كان شرا فسنناله تماما كما ظننا.

الله يسعدك اخي ابو مروووم اختيار موفق
وان شاء الله وصل مفهوم كلامي لك
حسيت انه فليسفي بزيادة.!!!




الطموح هو انت فلو تبخر فاعلم انك تبخرت معه
اما بخصوص الظروف التى من الممكن ان يمر بها الانسان
وتأثروا بها او لاحزان او اى شيئ اخر
فانها تقوى الانسان وتجعله يتحدى نفسه
من اجل النجاح والوصول الى هدفه !!
وكل إنسان يسعى جاهداً لكي يحقق أحلامه وأمانيه
ويناضل ليكون قريبا جدا من الطموح الذي رسمه
في مخيلته ,, وفكر به عقله ,, وسما به قلبه ..
ويتغير مقدار الطموح بتغير الظروف والمسببات
ويكون للعوامل الحياتية الدور البارز في رفع أو خفض مستوى الطموح !!

شكرا على المرور والمُشاركة

 
رد: مُتحــدي الإرادة !!

كم هو جميل طرحك أخي الم الأمل لما يحمل بين طياته من
روح التحدي والعزيمة والإصرار على تخطي العقبات وخاصة لذوي
الإعاقة والذي أنا وغيري من ذوي الابتلاءات يقدرون تماما معنى أن تكون
ذو همة وبعض المحيطين لك من المثبطين لك ولهممك ويقنعوك بأن ما توصلت
إليه حسب قدراتك شي رائع وأنت من داخلك تشعر أن لديك أكثر من ذلك
ولكنك بحاجة إلى بعض الدعم المعنوي ممن يحيطون بك ولم تجد ذلك
عندها ستحاول الوصول إلى ما تصبوا إليه وبشتى الوسائل ومهما
كلفك ذلك من عناء وتعب فقط لتثبت للجميع انك إنسان قادر على
أن تثبت ذاتك وتحقق طموحاتك. وكما قال عمر بن الخطاب
( لاتصغرن هممكم فإني لم أر أقعد عن المكرمات من صغر الهمم )
ولقد أمرنا رسول الله الكريم صلى الله عليه و سلم أن نسأل الله الفردوس
الأعلى من الجنة ولا نكتفي بسؤاله الجنة: والفردوس الأعلى كما نعلم هو أعلى
مراتب الجنان فرسولنا الكريم يدعونا لعلو الهمة و الطموح و الرغبة في الأفضل
ونحن نرضى لأنفسنا ما دون ذلك
وأما بالنسبة للطريقة المثلى في كيفية النهوض بواقعنا السلبي وتحويله
لواقع إيجابي . يجب ان نبدأ بأنفسنا كما أخبرنا الله عز وجل في كتابه
العزيزحيث قال أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
جعلني الله و إياكم من أصحاب الهمم العالية
جزيل الشكر لك أخي الم الأمل
على التميز في الطرح



شكراً لكِ الأخت صمت اللياالي على حضورك المميز
وعلى ردك المسترسل الأكثر من رائع


الطموح هو مطمع النفوس الكبيرة وتفكير العقول العظيمة
والتي تتحفز دائماً إلى تحقيق ما تصبو إليه وذلك بغرس نبتة
الأمل الذي دائماً ما يكون مصاحبا ًللإرادة والطموح معا ..
وللحياة قانونها فهي لا تتوقف ولا تسعى لأي أحد فلا بد للإنسان
أن يكافح ويقاوم منغصات الحياة لقطف ثمار التضحية التي لم تأتي
بسهولة ويسر..
ولم ينتظر أن تأتيه الآمال والحظوظ السعيدة على طبق من ذهب
ودون أن يقوم بأي جهد ممكن ..
وقد تستطيع الصخور والحجارة سد الطريق أمام الضعفاء والمترددين
والتي تكون نظرتهم لإكمال المسيرة محدودة وضعيفة
بينما يرتكز ويستند عليها الأقوياء و الطامحين والتي تكون نظرتهم
أبعد من ذلك الحاجز ليصلوا إلى القمة وتحقيق مبتغاهم وطموحهم ..

شاكر لكِ مرورك العطر والدُعاء والأمنية موصولان لكِ


مع فائق الإحترام والتقديـ:22:ـر

 
رد: مُتحــدي الإرادة !!

ما عندي شي اضيفه اكثر من الي قالوه الي قبلي
الله يعطيكم العافية
ويحقق كل طموحكم واهدافكم
 
رد: مُتحــدي الإرادة !!

ما عندي شي اضيفه اكثر من الي قالوه الي قبلي
الله يعطيكم العافية
ويحقق كل طموحكم واهدافكم









متعة الحياة بأن نحاول تحدي ما يعرقل مسيرة
كفاحنا ، ليس شرطاً تحقيق ما نصبوا إليه
المهم إننا حاولنا وهذا أهم شيء ..

والحياة كتاب كل أوراقه بيضاء يخط الأمل
والأرادة والعزم والتحدي فيها
سطورا متتالية ومتتابعة
لكل من يحب قهر
المستحيــل !!


بارك الرحمن خطاويك
 

عودة
أعلى