التصفح للزوار محدود

مولد الحبيب صلى اللة علية وسلم

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع تريم
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

تريم

Well-known member
ولد ..رسول اللة (صلعم)وكان مولدة يوم الاتنين..لما رواة مسلم في صحيحة
أن اعرابياً ...قال...يا رسول اللة ما تقول في صوم يوم الاتنين (فقال) ذلك يوم
ولدت فية ...

:23::23::23::23::23::23::23:

1-انة يوم ولد (صلعم)من نكاح شرعي لا من سفاح جاهلي وهي عصمة إلهية
لا يقدر عليها الا اللة ..

2-أن أمة أمنة لم تجد أتناء حملها بة (صلعم) علية وسلم ما تجدة الحوامل عادةّّ من
الوهن والضعف فكان هذا اية
3-ان امة لما حملت بة (صلعم)ولما وضعتة .رأت نوراً خرج منها فأضاء
لها قصور الشام :فقد سئل (صلعم) عن نفسة فقال ...أنا دعوة أبي ابراهيم
وبشري عيسى ورأت أمي حين حملتني أنة خرج منها نور أضاء قصور الشام
4-أن امنة لما حملت بة (صلعم )أتاها أتٍ فقال انك حملت بسيد هذة الأمة
فاذا وضع في الارض فقولي :أعيذة بالواحد من شر كل حاسد ,واية ذلك أنة
يخرج معة نور يملأ قصور بصري من أرض الشام..وسمية محمداً فأن اسمة
في التوراة أحمد يحمدة اهل السماء ..وأهل الارض
:23::23::23::23::23:
5-أنة ولد (صلعم)مسروراًمختوناً ولهذة أعجب بة جدة عبد المطلب وقال سيكون لابني هذا شأن عظيم .وحظي عندة بأكرم منزلة

6-امتلاء البيت الذي ولد بة نوراً ورؤية النجوم وهي تدنو منة حتى لتكاد تقع
علية (صلعم ) رأت هذا أمة والقابلةالتى كانت معها وحدثتا بة..
:23: :23::23::23:

يا رسول اللة يا حبيب اللة أنت لي عون يوم ألقي اللة
سرنا والركبان نحو ذا السلطان نرتجي الغفران بجاة رسول اللة
أيها الحادي غن بالوادي أذكرالهادي خير خلق اللة
طربت الأشباح سكرت الأرواح غنت الارياح لابن عبدللة
باتت القباب لأولي الألباب فرحت الاحباب برسول اللة
فنسوا الاوطان روي الظمأن وانجلت الاحزان يا رسول اللة
قبلوا الاعثاب شاهدوا القباب ذكروا الاحباب عند ابن عبدللة
سكبو الدموع ظهر الخشوع حنت الجذوع لرسول اللة
صلوا يا اخوان على النبي العدنان جاء بالقرأن من عند اللة
يا نفس نلت المنى فاستبشري وسلى هذا الحبيب وهذا سيد الرسل
هذا الذي في مقام الحشر شافعنا اذا استغتنا بة
هذا الذي رد عيناً بعد ما قلعت وريقة قد شفي عين الامام علي يا درة الانبياء
يا روضة العلما يا ملجأ الغربا يا سيد الرسل كن شافعي سيدي يوم الحساب
غداً من حر نار بها الأحجار كالشعل (صلعم)يا سيدي رب السما

:23::23::23:

:23::23:
 
التعديل الأخير:
يا رسول اللة يا حبيب اللة أنت لي عون يوم ألقي اللة
سرنا والركبان نحو ذا السلطان نرتجي الغفران بجاة رسول اللة
أيها الحادي غن بالوادي أذكرالهادي خير خلق اللة
طربت الأشباح سكرت الأرواح غنت الارياح لابن عبدللة
باتت القباب لأولي الألباب فرحت الاحباب برسول اللة
فنسوا الاوطان روي الظمأن وانجلت الاحزان يا رسول اللة
قبلوا الاعثاب شاهدوا القباب ذكروا الاحباب عند ابن عبدللة
سكبو الدموع ظهر الخشوع حنت الجذوع لرسول اللة
صلوا يا اخوان على النبي العدنان جاء بالقرأن من عند اللة
يا نفس نلت المنى فاستبشري وسلى هذا الحبيب وهذا سيد الرسل
هذا الذي في مقام الحشر شافعنا اذا استغتنا بة
هذا الذي رد عيناً بعد ما قلعت وريقة قد شفي عين الامام علي يا درة الانبياء
يا روضة العلما يا ملجأ الغربا يا سيد الرسل كن شافعي سيدي يوم الحساب
غداً من حر نار بها الأحجار كالشعل (صلعم)يا سيدي رب السما

بارك الله فيك

اللهم صلي على سيدناااااااااااا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
احترامي
بنت التحدي
 
اللهم صلى وسلم على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم

جزاكِ الله خير اختي الكريمه

وفقكِ الله الى كل خير
 
جزاك الله خيرا أختي تريم...
لي ثلاث ملاحظات لو سمحتي لي أختي... هي عامة لكل العامة...

الأولى : أنه لا يجوز كتابة هذين الرمزين بحق النبي -صلى الله عليه وسلم- و هما (ص) و (صلعم)... و هناك فتاوى بهما منشورة بالنت... لكن الرافضة يستخدموهما...نسال الله العافية...

الثانية : لفظ الجلالة "الله"... و هو منتشر عند كثير من المسلمين أن يكتبوه هكذا " اللة " ... أي بالتاء المربوطة بدلا من الهاء... كتابته بالتاء المربوطة سيجعل لفظ الكلمة هي " اللات " ...

الثالثة : أنه لم يثبت أبدا أن الصحابة أو التابعين أو السلف قد احتفلوا بمولد النبي -صلى الله عليه و سلم- أو بوفاته بل اعتبروا الإحتفال بدعة... و الذي ابتدعها هم الصوفية هدانا الله و إياهم...
 
بارك الله فيك اختي تريم وكذلك اخي غزة على التوضيح
 
هذا الدعاء غير صحيح اختي الكريمة بارك الله فيك
ممكن اذا تسمحين اختنا الغالية تذكرين مصدر هذا الدعاء
تحياتي لك اختي العزيزة
 
التعديل الأخير:
جزاك الله خير ولكن ...
مااردت قوله سبقني به اخي العزيز غزهـ العزهـ
والحديث بصراحه اول مرهـ اسمعه بس ربما لا علم لديه عنه
ولكن اردت القول بانه لا يجوز الاحتفال بمولد النبي ( صلى الله عليه وسلم )
واليك اختي الكريمه الفتوى للشيخ عبدالعزيز بن باز والشيخ محمد بن عثيمين رحمهما الله

حكم الاحتفال بالمولد النبوي
ابن باز
( الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه .
أما بعد :
فقد تكرر السؤال من كثير عن حكم الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم ، والقيام له في أثناء ذلك ، وإلقاء السلام عليه ، وغير ذلك مما يفعل في الموالد .
والجواب أن يقال :
لا يجوز الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولا غيره ؛ لأن ذلك من البدع المحدثة في الدين ؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفعله ، ولا خلفاؤه الراشدون ، ولا غيرهم من الصحابة ـ رضوان الله على الجميع ـ ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة ، وهم أعلم الناس بالسنة ، وأكمل حباً لرسول الله صلى الله عليه وسلم ومتابعة لشرعه ممن بعدهم .
وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " ، أي : مردود عليه ، وقال في حديث آخر : " عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة " .
ففي هذين الحديثين تحذير شديد من إحداث البدع والعمل بها .
وقد قال الله سبحانه في كتابه المبين : ( ومآ ءاتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) ( سورة الحشر : 7 ) ، وقال عز وجل : ( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) ( سورة النور : 63 ) ، وقال سبحانه : ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً ) ( سورة الأحزاب : 21 ) ، وقال تعالى : ( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذالك الفوز العظيم ) ( سورة التوبة : 100 ) ، وقال تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ) ( سورة المائدة : 3 ) .
والآيات في هذا المعنى كثيرة .
وإحداث مثل هذه الموالد يفهم منه : أن الله سبحانه لم يكمل الدين لهذه الأمة ، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يبلغ ما ينبغي للأمة أن تعمل به ، حتى جاء هؤلاء المتأخرون فأحدثوا في شرع الله ما لم يأذن به ، زاعمين : أن ذلك مما يقربهم إلى الله ، وهذا بلا شك فيه خطر عظيم ، واعتراض على الله سبحانه ، وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم ، والله سبحانه قد أكمل لعباده الدين ، وأتم عليهم النعمة .
والرسول صلى الله عليه وسلم قد بلغ البلاغ المبين ، ولم يترك طريقاً يوصل إلى الجنة ويباعد من النار إلا بينه للأمة ، كما ثبت في الحديث الصحيح ، عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما بعث الله من نبي إلا كان حقاً عليه أن يدل أمته على خير ما يعلمه لهم ، وينذرهم شر ما يعلمه لهم " رواه مسلم في صحيحه .
ومعلوم أن نبينا صلى الله عليه وسلم هو أفضل الأنبياء وخاتمهم ، وأكملهم بلاغاً ونصحاً ، فلو كان الاحتفال بالموالد من الدين الذي يرضاه الله سبحانه لبيَّنه الرسول صلى الله عليه وسلم للأمة ، أو فعله في حياته ، أو فعله أصحابه رضي الله عنهم ، فلما لم يقع شيء من ذلك علم أنه ليس من الإسلام في شيء ، بل هو من المحدثات التي حذر الرسول صلى الله عليه وسلم منها أمته ، كما تقدم ذكر ذلك في الحديثين السابقين .
وقد جاء في معناهما أحاديث أُُخر ، مثل قوله صلى الله عليه وسلم في خطبة الجمعة : " أما بعد : فإن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة " رواه الإمام مسلم في صحيحه .
والآيات والأحاديث في هذا الباب كثيرة .
وقد صرح جماعة من العلماء بإنكار الموالد والتحذير منها ؛ عملاً بالأدلة المذكورة وغيرها .
وخالف بعض المتأخرين فأجازها إذا لم تشتمل على شيء من المنكرات ؛ كالغلو في رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكاختلاط النساء بالرجال ، واستعمال آلات الملاهي ، وغير ذلك مما ينكره الشرع المطهر ، وظنوا أنها من البدع الحسنة .
والقاعدة الشرعية : رد ما تنازع فيه الناس إلى كتاب الله ، وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم .
كما قال الله عز وجل : ( يآأيها الذين ءامنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلاً ) ( سورة النساء : 59 ) ، وقال تعالى : ( وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله ) ( سورة الشورى : 10 ) .
وقد رددنا هذه المسألة ـ وهي الاحتفال بالموالد ـ إلى كتاب الله سبحانه ، فوجدنا يأمرنا باتباع الرسول صلى الله عليه وسلم فيما جاء به ويحذرنا عما نهى عنه ، ويخبرنا بأن الله سبحانه قد أكمل لهذه الأمة دينها ، وليس هذا الاحتفال مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، فيكون ليس من الدين الذي أكمله الله لنا وأمرنا باتباع الرسول فيه ، وقد رددنا ذلك ـ أيضاً ـ إلى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم فلم نجد فيها أنه فعله ، ولا أمر به ولا فعله أصحابه رضي الله عنهم ، فعلمنا بذلك أنه ليس من الدين ، بل هو من البدع المحدثة ، ومن التشبه بأهل الكتاب من اليهود والنصارى في أعيادهم .
وبذلك يتضح لكل من له أدنى بصيرة ورغبة في الحق وإنصاف في طلبه أن الاحتفال بالموالد ليس من دين الإسلام ، بل هو من البدع المحدثات التي أمر الله سبحانه ورسوله صلى الله عليه وسلم بتركها والحذر منها .
ولا ينبغي للعاقل أن يغتر بكثرة من يفعله من الناس في سائر الأقطار ، فإن الحق لا يعرف بكثرة الفاعلين ، وإنما يعرف بالأدلة الشرعية ، كما قال تعالى عن اليهود والنصارى : ( وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هوداً أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ) ( سورة البقرة : 111 ) ، وقال تعالى : ( وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله ) ( سورة الأنعام : 116 ) .
ثم إن غالب هذه الاحتفالات بالموالد مع كونها بدعة لا تخلو من اشتمالها على منكرات أخرى ؛ كاختلاط النساء بالرجال ، واستعمال الأغاني والمعازف ، وشرب المسكرات والمخدرات ، وغير ذلك من الشرور ، وقد يقع فيها ما هو أعظم من ذلك وهو الشرك الأكبر ، وذلك بالغلو في رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أو غيره من الأولياء ، ودعائه والاستغاثة به وطلبه المدد ، واعتقاد أنه يعلم الغيب ، ونحو ذلك من الأمور الكفرية التي يتعاطاها الكثير من الناس حين احتفالهم بمولد النبي صلى الله عليه وسلم وغيره ممن يسمونهم بالأولياء .
وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : " إياكم والغلو في الدين ، فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين " ، وقال صلى الله عليه وسلم : " لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى ابن مريم إنما أنا عبده ، فقولوا : عبد الله ورسوله " أخرجه البخاري في صحيحه من حديث عمر رضي الله عنه .




والفتوى كامله على هذا الرابط

http://www.khayma.com/kshf/B/Moled.htm


وجزاك الله والجميع خير الجزاء
وسلمتي ولا عدمناك
 
جزاك الله خيرا
اخى غزة العزة
وبارك الله فيك
اختى العنود
فعلا الاحتفال بمولد النبي بدعه
دمتم بحفظ الله
 

عودة
أعلى