التصفح للزوار محدود

قناة الجزيرة.. الرأي والرأي الآخر!

رد: قناة الجزيرة.. الرأي والرأي الآخر!


السلام عليكم
باختصار شديد جدآ

غاليتي متحديه واحد
نحن لسنا مع او ضد
ماحنا معترضين على اللي بتعرضه الجزيره ولا بنقيمها سواء كانت جيده اوغير
نضل نبحث عن المردود الفعلي ومثل مابيقولوا لكل فعل ردة فعل

قناة الجزيره
تمتعي بالمصداقيه مع نفسك قبل الآخرين ولا باب النجار مخلع
قناة الجزيره
الفتنه نائمه لعن الله موقظها
قناة الجزيره
اذا كان الهدف الآصلاح عمري ماشفت الآتجاه المعاكس متقابل ابدآ
واحمد الله انها وقفت عند حدها وما غطت الآحداث الآخيره بالمملكه

كون انها منبر اعلامي <<< قد يكون
ولكن
بعد صعودها على اكتاف الغير
عذرآ قلب
وشكرآ للجميع بدون استثناء
 
رد: قناة الجزيرة.. الرأي والرأي الآخر!

الاخت العزيز والقديرة طعس وغدير
انا ناقشت الموضوع من زاوية علمية من حيث قواعدالاعلام وهذا ما تعلمته لاني خريجة كلية العلوم السياسية والاعلام وكوني اويد مهنيتها ليس دليل على انها تعجبني في كل شيء بلاشك ولكنني موضوعية وفقط ولو كنت ذاتية فان تغطيتها لمسيرات الجزائر ايضا لا يعجبني
لان من قام بها العلمانيون ولم تكن الا فئة قليلة ولكن هذا هو الاعلام نقل الصورة والحدث يعطيك انطباعا قد يكبر القضية ولو لم تكن كبيرة وربما حجب الاخبار وعدم تغطتها وهي تحدث افضل لنا ( ولكن اين المهنية في الحجب؟) ليس هناك مهنية طبعا ولكن هناك درا للفتنة طبعا (هذه ذاتية)
ولو تلاحظين الاعلام الموجه الذي يحجب الخبر سوق بااااردة جدااا بل وممقوت جداااا ولذلك هناك اقبال واسع على الجزيرة رغم نشرها للفتن كما تقولين والمواطن العربي هو الحكم...
مليون ااااسفة لان وجهة نظري ازعجتك ولكن كل انسان حر برايه وانت قلت رايك وانا احترم رايك
وشكرا لك وللجميع
 
رد: قناة الجزيرة.. الرأي والرأي الآخر!

ماعدت أثق بالقنوات المرئية

خاصة أنها أمست تتلاعب بأكثر من الحقائق
و تضيف و تحذف و تركب صــــــــوررر
وفق هواها و حـــسب مصالحـــها و أهوائها



فأمسى الأمـر
( مختـــلط ) !



و أمسينا
نتلمس الدرب و الحق
في متابعة و تتبع مضني مجهد و الله




رحم الله زمن
كان الصوت وحده
ينقل الحقيقة و الحق معاً
أيا كانت وجْهته و جهته




images




الجزيرة المثيرة
الجزيرة الأثيرة



images




لها أن تغطي الآن
بحرفيتها العالية و تقنيتها المتطورة
الكوارث الطبيعيـــة
و البرامج الوثائقية



أما ثورات الشعوب
و من المحق و من المحقوق
فهذهِ أمور أخفقت كثيرا فيها

للأســــــــــــــــف



ليس ثمــة مايستحق أن تفقد أي جهة من أجله
المصداقية
لأنها حتى و إن عادت و أستعادتها
لن تعود للآخر الثقـــة
هذا إن ظل ضمن نطاق الأحـــــداث
و في الحياة و المنطقة



عذرا للإطالة
ذا نعـي أكثر منه رأي



شكرا كثيرا قلب
ممتنـــــــــــــــة
 
التعديل الأخير:
رد: قناة الجزيرة.. الرأي والرأي الآخر!

الاخت العزيز والقديرة طعس وغدير
انا ناقشت الموضوع من زاوية علمية من حيث قواعدالاعلام وهذا ما تعلمته لاني خريجة كلية العلوم السياسية والاعلام وكوني اويد مهنيتها ليس دليل على انها تعجبني في كل شيء بلاشك ولكنني موضوعية وفقط ولو كنت ذاتية فان تغطيتها لمسيرات الجزائر ايضا لا يعجبني
لان من قام بها العلمانيون ولم تكن الا فئة قليلة ولكن هذا هو الاعلام نقل الصورة والحدث يعطيك انطباعا قد يكبر القضية ولو لم تكن كبيرة وربما حجب الاخبار وعدم تغطتها وهي تحدث افضل لنا ( ولكن اين المهنية في الحجب؟) ليس هناك مهنية طبعا ولكن هناك درا للفتنة طبعا (هذه ذاتية)
ولو تلاحظين الاعلام الموجه الذي يحجب الخبر سوق بااااردة جدااا بل وممقوت جداااا ولذلك هناك اقبال واسع على الجزيرة رغم نشرها للفتن كما تقولين والمواطن العربي هو الحكم...
مليون ااااسفة لان وجهة نظري ازعجتك ولكن كل انسان حر برايه وانت قلت رايك وانا احترم رايك
وشكرا لك وللجميع


غاليتي متحديه واحد
اسعد الله صباحك وصباح الجميع

اهنيك على فكر وعلى وجهة نظرك العلميه طالما تبثينها من خلال تجربه ودراسه
رآئي في تلك القناة ليست لآنها ضدنا فقط بل ضد نفسها لآنه اضحت فارغه وكما يقال عندنا في المثل العامي
" باب النجار مخلع "
لن اعيرها ذاك الآهتمام لآنها ليست من الآولويات عندي ولا انكر اني امر عليها مرور الكرام
ولكـــــن
اين الآعلام اذا فقد اساسياته ومصداقياته
اين الآعلام اذا خاض في التفاصيل وزرع الفتن والتناحر بين الشعوب
غاليتي
لم تزعجني صراحتك واحييك وشعارنا بداء الرآي لا يفسد للود قضيه
نحن هنا نتجاذب اطراف الحديث <<< ولن نصل ابدآ الى درجة الآنزعاج لا والف لا
احييك غاليتي واشكرلك سمو اخلاقك وحسن تعاملك ولباقتك في الحديث
طبتِ وطاب صباحك بالف خير :11:
 
رد: قناة الجزيرة.. الرأي والرأي الآخر!

قناااه كذابه منافقه تظهر كرهها بشكل واضح لبعض الدوول
ومتحيزة بشكل قووي
انا ضدها وبقووووة
افضل اخبار العربيه التى لاتثير المشاكل
شكرا ع الطرح
 

عودة
أعلى