راى الخبراء فى ادوية ضمور العضلات الدوشينى التى تخوض التجارب الاكلينيكية فى المرحلتي

راى الخبراء فى ادوية ضمور العضلات الدوشينى التى تخوض التجارب الاكلينيكية فى المرحلتي

سلام عليكم​
سوف احاول انا اترجم لكم بعض الدراسات والاخبار الخاصة بمرضى ضمور العضلا ت واسفة لانه كاتبة اسامى الادوية بالعربى لانه صعب عليا اكتب انجليزى وسط العربى وسوف انسخ عنوان الدراسة او الموقع اللى عليه الخبر عشان اللى عايز يقرا الاسامى بالانجليزى او يعرف المصدر​
راى الخبراء فى ادوية ضمور العضلات الدوشينى التى تخوض التجارب الاكلينيكية فى المرحلتين الثانية والثالثة
Review of Phase II and Phase III​
clinical trials for Duchenne​
muscular dystrophy​
مقدمة: ان الادوية الفعالة فى علاج الضمور الدوشينى اقتصرت فى الثلاثين عاما الماضية على الكورتيزونات فقط ولكن فى الااونة الاخيرة هناك تجارب دوائية الفئران واخيرا على الانسان فى المراحل الاكلينيكية الاولية
وفى هذه الدراسة يراجع الباحثون الدراسات كل الادوية فى المراحل الثانية والثالثة (على البشر) من التجارب الاكلينيكية مثل الميوستاتين والادوية التى تمنع انزيم فوسفوداىاسترازوعوامل النمو وتعويض النقص اللغذائى والعلاجات الجينية
الكورتيزونات​
ان البردنيزون الديفلازاكورت هما الدوائين الوحيدن الذين ثبت فعالتيهما ف علاج دوشين ورغم ان الميكانيزم غير معروف بالظبط لان ادوية اخرى من ادوية المناعة غير فعالة مثلهما فى علاج المرض الا ان الكوتيزونات تبطئ من تدهور المريض بمعدل سنتين او اكثر وتحسن التنفس والوقت للقيام من الجلوس ووقت صعود السلالم​
او اول دراسة بينت كفاءة البريدنيزون فى علاج الدوشين كانت سنة1974 وتلتها دراسة عديدة لدراسة العمر الامثل لبدئ العلاج والجرعات والمحصلة لتلك الدراسات ان بريدنيزون 0.75مج لكل كجم فى اليوم او ديفلازاكورت 0.9 مج لكل كجم فى اليوم لهما نفس الفعالية فى تحسن قوة العضلات ووظاءفها على المدى القصير (6شهور لسنتين)​
وفى جهة جديدة للبحث اظهرت الدراسات ان هناك فئة من المرضى لا تستجيب للعلاج بالكورتيزونات ولان الميكانيزم المحدد التى تعمل به الكورتيزونات غير معروف فمن الصعب تحديد لماذا لا يستجيب هولاء المرضى​
موانع الميوستاتين​
الميوستاتين هو منظم سلبى لنمو العضلات (يعنى بينظم هدم الخلايا العضلية وبذلك لو منعته تزيد الكتلة العضلية) ومن هنا ظهرت نظرية انه المضادات للميوستاتين ممكن تعالج الضمور العضلى ورغم انه النتايج على فئران التجارب كانت مشجعة حيث زادت الكتلة العضلية وقل السى كى وقل التليف العضلى الا انه لم يعطى اى نتائج على البشر ولكن حاليا هناك مضاد جديد الميوستاتين اسمه فوليستاتين نجح فى اختبارات المعمل وله تجارب اكلينيكية حاليا على البشر حيث اظهرت نتايج المرحلة الاولى انه يزيد الكتلة العضلية واعراضه الجانبية يمكن احتمالها لكن المرحلة التانية انتهت بسبب الاعراض الجانبية السلبية​
موانع الفوسفوداياستراز​
بناءا على التجارب على الحيوانات فان اوكسيد النيتريك له دور فى انقباض وانبساط العضلات وتجديد واصلاح التلف فى النسيج العضلى وقد وجد انه نقص الدستروفين يؤدى الى نقص انزيم تصنيع اوكسيد النيتريك فى العضلات وهذا ادى الى اعتقاد ان موانع الفوسفوداياستراز (اى الادوية التى تمنع الانزيم اللى بيكسر النيتريك اوكسيد وبذلك تزيد من تركيز النيتريك اوكسيد فى العضلات) مفيدة فى العلاج وقد وجد من خلال التجارب على الفئران ان السيلدنافيل قد صحح وظائف القلب وان التادالافيل قد قلل من نقص الوكسيجن الناتج عن تقلص العضلات وهذان الدواءان الان فى المرحلة التانية على البشر​
وايضا دواء ثالث من نفس المجموعة بنتوكسيفيللين خلص المرحلة التانية لكن دون نتائج ملموسة ويعتقد العلماء ان وقت الدراسة كان قصيرا ولو كانت الدراسة اطول ف المدة لظهرت فعاليته ويمكن ايضا السبب فى الجرعات الصغيرة لذلك هذا الدواء محتاج دراسات جديدة لمدة اطول مع زيادة الجرعات​
عوامل النمو​
من المعروف ان ضمور العضلات يحدث معه موت للالياف العضلية وحيث ان عامل النمو يساعد على بناء العصلات واستجابتها للانسولين وقد اظهر استخدامه فى فئران التجارب زيادة فى كتلة العضلات بنسبة 40% وهناك دراسة حاليا على مرضى الدوشين بعد ما اظهرت الدراسات على اصحاب امراض اخرى انه امن وليس له اعراض جانبية خظيرة​
التغذية​
وجد ان الحقن الوريدى لحمض الامينى جلوتامين مفيد كغذاء بعد العمليات وفى دراسة سنة 1998 على 6 اطفال مرضى دوشين تحسن لديهم بناء العضلات وبعدها توالت الدراسالت التى ترجح احتمالية انه مفيد كمكمل غذائى لمرضى الدوشين ولكن مع دراشسة تمت على 30 مريض ولمدة 6 شهور لم تعطى اى نتائج لذلك نرجح ان مفعوله يتم على الدى القصير فقط وقد حدث هذا عند استخام احماض امينية اخرى مصثل ليوسين وايزوليوسين وذلك يرجح ان السبب هو ان الجسم يتخلص من الحمض الامينى الزائد مع الوقت ولا يستخدمه فى بناء العضلات​
وقد اظهر الكيرياتينين نتائج فعالة على الفئران ولكن ايضا لم يكن فعالا على البشر لذلك فانه لايوجد دليل واضح على فعالية الحمض الامينى كرياتين ولا دراسات مصممة جيدا لبيان فعاليته على الدى الطويل الى الان​
الادوية التى تعالج الطفرات الجينية​
اتالورين دواء جديد ينفع فى 20% من الحالات التى ينتهى فيها صنع الديستروفين فى مرحلة مبكرةتخطى المرحلة الاولى على البشر بنجاح وهو دواء امن ولكن المرحلة التانية لم تعطى نتائج فعاله رغم امان الدواء ويتم الان اعادة المرحلة التانية على عدد 110 مريض لمدة 9 شهور​
مجموعة جديدة من الادوية تتخطى الجين المعيوب او الناقص وتكتمل عملية صنع الديستروفين وينفع مع 72% من الحالات وتحقن موضعيا فى العضلة او الوريد او حقن تحت الجلد وحاليا هناك دوائين اعطوا نتائج واعدة للمرضى اللى عندهم نقص فى جين 51هما الدريسبيراسين واتيبليريسين وقد تخطى الدريسبيراسين المرحلة التانية بنجاح والان فى المرحلة التالتة​
وايضا دواء الاتيبلريسين نجح فى المرحلة التاية وزاد كمية الديستروفين فى العضلة بنسية 47% مع تحسن فى المشى​
العلاج بالجينات​
حيث ان الدستروفين جين هو اكبر جين بشرى لذلك يصعب وضعه فى حامل فيروسى وهو ما صعب استعماله فى العلاج بالجينات ولكن الباحثون طوروا جينات شبيهة بالديستروفين ولكن اصغر حجما واظهرت نتايج جيدة فى فئران التجارب حيث زادت من حماية جدران الخلايا العضلية وفى سنة 2010 تمت اول تجربة علاج بالجينات هذه على البشر لكنها فشلت وجرى الان البدء فى تجارب جديدة معدلة​
 
رد: راى الخبراء فى ادوية ضمور العضلات الدوشينى التى تخوض التجارب الاكلينيكية فى المر

رد: راى الخبراء فى ادوية ضمور العضلات الدوشينى التى تخوض التجارب الاكلينيكية فى المر

شكرا اختي فجر جديد على المعلومات القيه
 

عودة
أعلى