(( أروع ما في الطبيـعة والــواقع ...... !! )) !!!

رد: (( أروع ما في الطبيـعة والــواقع ...... !! )) !!!

اخي الفاضل طرحت فابدعت في ملامسة الجراح
فعلا موضوع اراه ذو اهمية ويطرح كثيرا على مائدة نقاشاتنا الاجتماعية
وهو بعد الهوة العاطفية بين الاباء والابناء مما يخلق جفاءا غير طبيعي ابدا
وهذا مايدفع بالكثير من الابناء الى البحث عن البديل خارج اطار الاسرة للفضفضة
فتتباعد المساحات ومن هنا ينشا التفكك الاسري........
البعض يلوم الاباء على انهم لم يغرسوا البعد العاطفي و الحب في الابناء
ولم يعلموهم كيف يحنون عليهم وهذا ليس الا حصادهم !!!
وقد يكون امر صحيح لكن الاكيد ان الابناء بيدهم ان يفتحوا الابواب المغلقة
وان يغدقوا والديهم بالحب والحنان فهم ابناء اليوم
وهنيئا لكل ابن نجح في احتواء قلب والده او امه ووعبر عن حبه لهم
قولا وسلوكا وعملا ، هنئا له لانه قد فاز فوزا عظيما

تحياااتي وسلامي


نعم التشت الأسري له الدور الأكبر في زعزعة أستقرار الأسرة ككل
وينتج عنها زعزعة الثقة في نفوس الأبناء أتجاه أولياء الأمور
ومن هُنا ينتج التبعثر الغير مُبرر بين أفراد الأسرة جميعها
فنرى الأب مشغول في أموره الخاصه وأعماله ,, وكذلك نرى الأم
غير مكترثة ببيتها وبأولادها ونراها مشغولة بنفسها وبكل ما هو جديد
إلا أبنائها فهم في مُنحنى عنها ,, لذلك نرى الأبناء مُشتتون فكريا وذهنياً
وقد يتعمدون لأساليب سلبية توصلهم لحافة الهاوية !!

أتمنى أن تصل الرسالة لمن يهمه الأمر فعلاً
وأن يُفكر كثيراً كيفية تعامله مع أبنائه ,, وكذلك كيفية تصرف الأبناء
أتجاه أبائهم مهما تعمقت الفجوة بينهم !!

شاكر لكِ المرور العطر متحدية واحد
أسعد الله أوقاتك دائماً
 
رد: (( أروع ما في الطبيـعة والــواقع ...... !! )) !!!





(( أروع ما في الطبيعة والواقع قلب الأب ))






الكثير من الأبناء يعتقدون إن الأب موجود في الحياة لمجرد تسهيل وجلب موارد الرزق


وإن وجوده في حياتهم مُقتصر على تلبية حاجاتهم من ملبس ومأكل وغيرها من الأمور


وينسون أو يتناسون إن للأب مشاعر وأحاسيس ,, قد لا يبرزها بينهم وذلك بسبب إنشغاله


المُستمر في أعماله وأشغاله ,, أو بسبب شدته في معاملة أبناءه ,, أو بسبب فارق العمر


بينه وبين أبناءه ,, قد تُعطي كل تلك الأسباب مبررات غير واضحة للأبن ,, ولكن لما


لا يُحاول الأبناء في التقرب من الأباء ,, ولما لا يكون للأب مساحة صغيرة من الحب


ومن المشاعر التي قد تُغير طريقة أنتماءه ,, بسبب تواصل الأبن مع الأب !!



قد يقول قائل ,, لقد حاولت أن أتواصل مع أبي ,, ولكنه مُتعنت ولا يُمكن التواصل معه


وهُنا أقول ,, ألم تسمع إن قطرة الماء بتواصلها فتتت الصخر ,, ألم تسمع بأن كثر الدق


يفك اللحام ,, ألم تسمع بأن التواصل المُستمر يُلين ويُرقق القلوب القاسية !!



*


*



هُنا أقف متعجباً من أراء البعض وخاصة البنات ,, فعندما تشعر بضيق أو حزن أو ألم


من موقف أُسري أو حتى خاص ,, فإنها تُهرول إلى شخص غريب تعرفت عليه قريباً


لتخبره عن مأساتها أو ما تمر به من حزن وألم ,, وتنسى كلياً بأن معها أب لو فضفضت


إليه لسمعها وأرتاح نفسياً وداخلياً من ثقة أبنته فيه ,, ولو لم يظهر تلك السمات في تلك اللحظة


وأرتاحت هي لمعرفتها إن الأب هو مصدر الحنان والأمان ,, ولكنها أختارت تُفضفض


لشخص غريب لا تعرفه إلا بأسمه أو بلقبه ,, ولا تدرك نواياه ومُخططاته !!



قد يرد البعض بأن الأسرة أصلها مُفكك من الداخل ,, فكل فرد فيها يسرح ويمرح بكيفه وراحته


وهُنا أقول لما لا تحاول في لملمة ذلك التفكك وحل بعض الأمور التي تقدر عليها وعلى حسب


طاقتك وقدرتك ,, فكما قلت سابقاً ,, إن قطرات الماء تفلق الصخر ليس بقوتها ولكن بتواصلها



*


*



ومن المواقف التي أضرب بها مثالاُ لكلامي :



بنت لم تتجاوز الرابعة عشر كانت تعيش حياة طيبة ومُوفر لها جميع طلباتها ,, لكن تشعر بأن


والدها بعيد كُل البُعد عنها ,, في لحظة تفكير أتخذت قراراً بأن تعمل المُستحيل للتقرب من


والدها ,, فأخذت تتحين الفرص في الجلوس معه وبقربه ,, وتُناقشه في أهتماماته وعمله


هي لم تكن تفهم كثيراً فيما يقول ولكنها تُحسسه بأنها فاهمة ,, بل وتسأله وتُصغي له


بأهتمام بالغ ,, بعد فترة أخذ أهتمامه ببنته يزيد ويسأل عنها ويرتاح لوجودها معه


وكان ينتظر كل لحظة تقول بنته له : ( أحبك أبي )


كانت هذه الكلمة كبلسم شافي تدخل إلى نفسه ,, فتُريحه من عناء مشاغل وهموم الحياة


كانت تسيتشيره في معظم أمورها ,, حتى الخاصة منها ,, مثل طريقة لباسها وهواياتها


تتحدث البنت وتقول : في يوم من الأيام وجدت أبي يبكي والدموع تملأ عينيه


فأستغربت لأني لم أرى أبي يبكي في يوم ما ,, بل كانت شخصيته قوية جداً


ويهابه الجميع ,, أقتربت منه وأخذت أُلاطفه وأمسح دموعه ,, في لحظة


حضنني بقوة وبطريقة غريبة لم أكن متعودة عليها ,, ثم قال لي :


أتعلمين لماذا تدمع عيوني ؟؟


قالت : لا يا أبي !!


قال : لأني قرأت خاطرة حزينة عن بنت توفى أبوها ,, وكانت بلسان الأب لحظة موته


وأخذتني العبرة وتزاحمت التساؤلات في خاطري ,, كيف ستعيش البنت من بعده


يقول : تذكرتك سريعاً وعايشت اللحظة وأنا حي ,, فكيف سيكون الوضع بعد موتي !!


حضنته بقوة وذرفتُ الدموع ,, وشعرت كم أبي يُحبني ,, وأنه يُفكر بي ولو لم ألاحظ ذلك


همستُ في أذنه ( أحبك أبي ) والله يخليك لنا ويطول في عمرك .



*


*



مثال على التفكير السلبي والعقيم لأحدى البنات :



دائماً التذمر من والدها وأسرتها ككل ,, لم تعرف الرخاء النفسي وراحة البال والخاطر


مع أنها عرفت وتعيش الرخاء المادي بكافة أنواعه وأشكاله ,, كل طلباتها أوامر يجب


أن تُنفذ ,, ولكن في نظرها كل الأراء خاطئة إلا رأيها ,, وكل النصائح التي تُوجه لها


هي من باب التعنت الأسري في الرضوخ لمطالبهم ونصائحهم ,, لذلك هي تلجأ كثيراً


لمعارفها ( النتيين ) لتشكي هموهما ,, وتوهم نفسها بأن حبهم لها ليس له حدود


فلذلك تتكلم بكل طلاقة وتشكي لهم الحال بكل راحة ,, وأقامت علاقات أستثنائية


فرسموا لها الأمل من حياتها المملة في ظل التفكك التي تُعاني منه


ورسخوا لها التفكير الإيجابي من حيث تواصلها مع أسرتها ,, ورسخوا لها بأنها هي


على حق دائماً ,, وإن عليها أتخاذ القرارات المُناسبة لوحدها ,, وبدون الرجوع للغير


فلذلك هي تراهم أنهم هم من يعرفون كيفية الأستمرار في الحياة


وأنهم يحسُون بمشاعرها حتى قبل أن تبوح لهم ,, أو تُفضفض بما في خاطرها


بعد إن تمكنوا منها ووثقت بهم ثقة عمياء ,, وأوهموها بحبهم لها


صارت صورها توزع على الشباب في البلوتوثات والشات ,, ورقم هاتفها مع الكثيرين


وهذا ما يزيد الهوة بينها وبين والدها وأسرتها ككل ,, فهي بموقفها عززت الكثير من


السلبيات التي تخجل أن تبوح بها لوالدها ,, وأصلاُ هي من بددت الثقة بينها وبين أسرتها


فلذلك تعيش واقع نفسي سيء ,, ومعنويات مُتذبذبة بين علاقاتها وثقتها في نفسها !!


في الأخير من الخاسر الأكبر من تصرفاتها وعلاقاتها ؟؟؟



*


*



من هُنا أتمنى من كل شخص والده موجود على قيد الحياة أو والدته أن يذهب لتقبيل رأسهم


وأن يقول لهم ( أحبك أبي ) ( أحبك أمي ) والله لا يحرمني منكم ,, والله يخليكم لي


ويشوف كيف بتكون ردة فعلهم ,, فأكيد بتزيد العلاقة بينهم وتقويها ولو على مر الأيام


فكم من شخص فقد والديه يتمنى أن يلقى حضن يشعر بهمومه وآلامه


فقيمة الأب ليس في أحترامه وطاعته فقط ,, وإنما في رسم أحساس المشاعر والعاطفة والحب



فصدقوني الأب مستعد أن يُضحي بأي شي مهما كان غالي


من أجل إسعاد فلذات أكباده ,, فحاولي التقرب من والدك


لتشعري معه بالأمان ويشعر هو معكِ بالسلام .






(( أروع ما في الطبيعة والواقع قلب الأب ))


لعل كل واحد منا ينظرالى واقع الاشياء من منظوره الخاص ،اي من منطلق تجربته الشخصية، ولذلك لايجب ان نعمم مفهوم ما ونجعله صحيح مئة بالمئة،
لقد ذكرت ايها الفاضل ...
ان اكثرية الابناء يعتقدون ان الاباء موجودون لتلبية احتياجاتهم المادية !اقول لك اذ وجدت هذه القناعة فهذا نتاج لما زرعه الاباء في نفوس الابناء ، لقد لاحضت ان الاباء عندك الكبر يحتاجون العاطفة والمشاعر التي لايعترفون بها قبل ذالك ،
لااعمم طبعا لاكن اتكلم عن فئة من الاباء موجودة،هذه الفئة لاتعطي بال للمشاعر الابناء وتخلق بذلك جفوة وهوة بينهم وبين ابنائهم،
في وقت يكون الابناء في اشد الحاجة الى عاطفة الاب واحتوئه وملامسة حبه لقلوبهم وملئ الفراغ العاطفي لديهم ،
وهذ مهم جدا في بناء شخصية سوية لاتعاني خواء عاطفي في المستقبل كي لا يرتد ذلك على الاباء..
وبالرجوع الىقيم ديننا الحنيف فشرع الله يامرنا ببر الوالدان ولاكن
انوه هناا الى اهمية تعاطي الاباء مع الابناء وطريقة تنشاتهم على الحب والعطف والرحمة والتواصل وتكون بذلك بذرة يرويها الاباء ليجنو بعد ذالك حصادها
شكرا على الموضوع الذي يلامس الواقع
 
رد: (( أروع ما في الطبيـعة والــواقع ...... !! )) !!!

يلجأ بعض الآباء إلى القسوة في التعامل مع أبنائه خوفا عليهم أو حرصا
عليهم من الانحراف وهذا ما يجعل الفجوة تكبر بينهم وبين أبنائهم
في رأي إن الإفراط في القسوة أو الحرص الزائد عن حده يولد لدى
الأبناء ضغوط نفسية وهذا مايجعل الأبناء يلجئون إلى الأصدقاء لحل
مشاكلهم
حتى رأيت بعض الآباء يخجلون من إبداء مشاعر الحب والألفة وخاصة
للفتيات وهم أحوج مايكونون إليه وخاصة في سن المراهقة
كما ذكرت أخي الفاضل ان المبادرة من الأبناء للتقرب من أبائهم
أكيد سيكون له الأثر الطيب في نفوس الآباء قبل الأبناء
وكما قالت أختي ندى أتت كلماتك متأخرة
ولكني لا أنكر ان والدي كان نعم الوالد وكان في
قمة الانسانية والحنان صحيح ماعشت معه فترة طويلة
لكنة ترك داخلنا الاثر الطيب الذي سيخلد ذكراه
أسال الله له ولجميع موتى المسلمين الرحمة
كل الشكر لك على طيب طرحك
 
رد: (( أروع ما في الطبيـعة والــواقع ...... !! )) !!!

(( أروع ما في الطبيعة والواقع قلب الأب ))



لعل كل واحد منا ينظرالى واقع الاشياء من منظوره الخاص ،اي من منطلق تجربته الشخصية، ولذلك لايجب ان نعمم مفهوم ما ونجعله صحيح مئة بالمئة،
لقد ذكرت ايها الفاضل ...
ان اكثرية الابناء يعتقدون ان الاباء موجودون لتلبية احتياجاتهم المادية !اقول لك اذ وجدت هذه القناعة فهذا نتاج لما زرعه الاباء في نفوس الابناء ، لقد لاحضت ان الاباء عندك الكبر يحتاجون العاطفة والمشاعر التي لايعترفون بها قبل ذالك ،
لااعمم طبعا لاكن اتكلم عن فئة من الاباء موجودة،هذه الفئة لاتعطي بال للمشاعر الابناء وتخلق بذلك جفوة وهوة بينهم وبين ابنائهم،
في وقت يكون الابناء في اشد الحاجة الى عاطفة الاب واحتوئه وملامسة حبه لقلوبهم وملئ الفراغ العاطفي لديهم ،
وهذ مهم جدا في بناء شخصية سوية لاتعاني خواء عاطفي في المستقبل كي لا يرتد ذلك على الاباء..
وبالرجوع الىقيم ديننا الحنيف فشرع الله يامرنا ببر الوالدان ولاكن
انوه هناا الى اهمية تعاطي الاباء مع الابناء وطريقة تنشاتهم على الحب والعطف والرحمة والتواصل وتكون بذلك بذرة يرويها الاباء ليجنو بعد ذالك حصادها
شكرا على الموضوع الذي يلامس الواقع



الفاضلة فراشة التحدي
موضوعي هو حث الأبناء للتواصل مع الأباء مهما كانت العوامل
غير مُساعدة ,, من حيث أهتمام الأباء بالأبناء في فترات سابقة
أو عدم أهتمامهم بتربيتهم بالطريقة الصحيحة أو أبتعادهم عنهم
لظروف الحياة ,, أو حتى أنانية مُفرطة من الأباء !!
ولكن هل نُعاملهم بالمثل ,, لكي ننتقم منهم كما نعتقد ؟؟
مهما فعلوا فهم سيظلون والدينا ,, وعلينا التقرب منهم بأي الطرق الممكنة
ونخلق نحن لديهم العاطفة والرحمة والتواصل الذي سيغير الكثير من الأمور !!

وكما نرى في زماننا الحالي البعد بين الأباء والأبناء يخلق فجوة
عميقة ,, تتخللها بعض الأمور السلبية التي تنتج من عدم ثقة
الأباء في الأبناء للبوح عن مكنوناتهم العاطفية كانت أو الدنيوية !!

شاكر لكِ المرور العطر وأثرائك للموضوع
أسعد الله أيامك


 
رد: (( أروع ما في الطبيـعة والــواقع ...... !! )) !!!

يلجأ بعض الآباء إلى القسوة في التعامل مع أبنائه خوفا عليهم أو حرصا
عليهم من الانحراف وهذا ما يجعل الفجوة تكبر بينهم وبين أبنائهم
في رأي إن الإفراط في القسوة أو الحرص الزائد عن حده يولد لدى
الأبناء ضغوط نفسية وهذا مايجعل الأبناء يلجئون إلى الأصدقاء لحل
مشاكلهم
حتى رأيت بعض الآباء يخجلون من إبداء مشاعر الحب والألفة وخاصة
للفتيات وهم أحوج مايكونون إليه وخاصة في سن المراهقة
كما ذكرت أخي الفاضل ان المبادرة من الأبناء للتقرب من أبائهم
أكيد سيكون له الأثر الطيب في نفوس الآباء قبل الأبناء
وكما قالت أختي ندى أتت كلماتك متأخرة
ولكني لا أنكر ان والدي كان نعم الوالد وكان في
قمة الانسانية والحنان صحيح ماعشت معه فترة طويلة
لكنة ترك داخلنا الاثر الطيب الذي سيخلد ذكراه
أسال الله له ولجميع موتى المسلمين الرحمة
كل الشكر لك على طيب طرحك



الفاضلة صمت الليالي
يعلم الله أن قصدي من طرح الموضوع هو التذكير للطرفين
فحتى لو حاول الأبن في التقرب والأب لم يقتنع لن يصل للمُفيد أبداً
ونعم يجب على الأباء زرع الثقة في أبنائهم حتى يتمكنوا من التقرب
إليهم بدون خوف أو تردد ,, ويجب أن يغرسوا فيهم مبدأ العاطفة
المُتبادلة حتى يُشاركوهم مواقفهم أو حتى مشاكلهم وهمومهم
وأن يكون الحوار هادئاً ورسم ملامح القبول والرضا على النفس
وليس أستخدام العصبية والعنف والتهور ألا منطقي !!

ولكن على الأبن أو البنت أن يُحاولوا في زرع الثقة بتصرفاتهم الإيجابية
في ظل أبتعاد الأب عنهم بسبب أنشغاله وعدم أهتمامه بمسئولياته
وخاصة البالغين منهم والعاقلين ,, وعدم البحث عن العاطفة في المجهول !!

أسعد الله حياتك وسدد خُطاك
شكرا لكِ على المرور الرائع


 
رد: (( أروع ما في الطبيـعة والــواقع ...... !! )) !!!



مشكووووووور على المروووووووور

وإن شاء الله يكون من موضوعي الفائدة المرجوة
ولا أنتظر الشكر أو الثناء من أحد !!
وأن يستفيد شخص واحد أحب من أن يرد على موضوعي 100 شخص
ويشكروني فقط ؟؟
 
رد: (( أروع ما في الطبيـعة والــواقع ...... !! )) !!!

كلامك سليم أخي ألم الأمل
مهما قسى الآباء ومهما تعارضت وجهات نظرهم مع أبناهم
يجب على الأبناء برهم ومعاملتهم بالحسنى والتقرب إليهم ومحاولة تقريب المسافات وتقليص حجم الفجوة بينهم،
أيضا الآباء لا بد أن يُــشعروا أبناءهم بحبهم لهم وخوفهم عليهم، لابد من تخصيص وقت للجلوس مع أبنائهم ليشاركوهم
همومهم واهتماماتهم يسمعون حديثهم يتحاورون معهم يناقشونهم يظهرون لهم مدى أهميتهم عندهم ...
وذلك لينمي داخلهم الترابط الأسري ومشاركة الآباء بكل أمورهم وليبادلوهم مشاعر الحب والعطف.
لا أقصد من كلامي ابتعاد الأبناء عن آبائهم في حالة أن الآباء كانوا بعيدين، لكن تذكير للآباء بحاجة أبنائهم للحب والعاطفة منهم

جزاك الله خيرا أخي الكريم
بارك الله فيك وفي جهودك ووفقك لما فيه خير
 
رد: (( أروع ما في الطبيـعة والــواقع ...... !! )) !!!

كلامك سليم أخي ألم الأمل
مهما قسى الآباء ومهما تعارضت وجهات نظرهم مع أبناهم
يجب على الأبناء برهم ومعاملتهم بالحسنى والتقرب إليهم ومحاولة تقريب المسافات وتقليص حجم الفجوة بينهم،
أيضا الآباء لا بد أن يُــشعروا أبناءهم بحبهم لهم وخوفهم عليهم، لابد من تخصيص وقت للجلوس مع أبنائهم ليشاركوهم
همومهم واهتماماتهم يسمعون حديثهم يتحاورون معهم يناقشونهم يظهرون لهم مدى أهميتهم عندهم ...
وذلك لينمي داخلهم الترابط الأسري ومشاركة الآباء بكل أمورهم وليبادلوهم مشاعر الحب والعطف.
لا أقصد من كلامي ابتعاد الأبناء عن آبائهم في حالة أن الآباء كانوا بعيدين، لكن تذكير للآباء بحاجة أبنائهم للحب والعاطفة منهم

جزاك الله خيرا أخي الكريم
بارك الله فيك وفي جهودك ووفقك لما فيه خير


أُوافقكِ الرأي فيما أبديته لنا فيما يخص الموضوع
وعلى الأباء التقرب للأبناء ولملمتهم من الضياع وتدمير مستقبلهم
وكذلك على ألأبناء أن لا يضعوا اللوم على الأباء وحدهم
في حال أتخاذهم لقرارات سلبية ,, أو الجرى خلف أوهام الحياة
وخاصة في حال أعتمادهم على أنفسهم ,, كما يتوهمون !!!

شاكر لكِ المرور العبق أيتها الصمت
وكل الشكر للأثراء الطيب
بارك لك الرحمن خطواتك ,, وأسعد حياتك
 
رد: (( أروع ما في الطبيـعة والــواقع ...... !! )) !!!

موضوع له معاني جميلة تختص بنصيحة الأبناء
ولكن في نظري بان الأباء لهم دور في تقرب ابنائهم
اليهم وتشجيعهم على مصارحتهم بما يعانون منه من مواقف
بارك الله فيك وشكرا لك على المجهود
 
رد: (( أروع ما في الطبيـعة والــواقع ...... !! )) !!!

موضوع له معاني جميلة تختص بنصيحة الأبناء



ولكن في نظري بان الأباء لهم دور في تقرب ابنائهم


اليهم وتشجيعهم على مصارحتهم بما يعانون منه من مواقف



بارك الله فيك وشكرا لك على المجهود


نعم يجب على الأباء زرع الثقة في أبنائهم حتى يتمكنوا من التقرب
إليهم بدون خوف أو تردد ,, ويجب أن يغرسوا فيهم مبدأ العاطفة
المُتبادلة حتى يُشاركوهم مواقفهم أو حتى مشاكلهم وهمومهم
وأن يكون الحوار هادئاً ورسم ملامح القبول والرضا على النفس
وليس أستخدام العصبية والعنف والتهور ألا منطقي !!

ولكن على الأبن أو البنت أن يُحاولوا في زرع الثقة بتصرفاتهم الإيجابية
في ظل أبتعاد الأب عنهم بسبب أنشغاله وعدم أهتمامه بمسئولياته
وخاصة البالغين منهم والعاقلين ,, وعدم البحث عن العاطفة في المجهول !!

أسعد الله حياتك
شكرا لك


 

عودة
أعلى