التصفح للزوار محدود

طلب المساعده في قرأت هذه المكونات

توحـــد

Well-known member
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني اخواتي الكرام ارفق لكم صورتين لدقيق خالي من الجلوتين بلد المنشا استراليا

واسأل عن المواد المرقمه هل لها ظرر على اطفالنا ولكم جزيل الشكر
 
رد: طلب المساعده في قرأت هذه المكونات

ليست لدي خبرة في المواد ذات الحروف والأرقام
لكني حقيقة أقلق من أي مواد مصنعة على صغارنا
لذلك أفضل أن استخدم أغذية كل مكوناتها مواد طبيعية 100%

توجد ماركة بريطانية اسمها Dove's farm منتجاتها عضوية
وتنتج عدد من أنواع الدقيق الخالي من الجلوتين
لكنه دقيق فقط، اي ليس خلطات كيك أو خبز
مكتوب على كل نوع وصفات يمكن تجربتها بحسب نوع الدقيق
أجد هذه الماركة في عدد من المحلات التجارية هنا في الإمارات
 
رد: طلب المساعده في قرأت هذه المكونات

معنديش فكره عن الارقام ايضا بس المنتج الاول فيه مصل الحليب من مكوناته فلو طفلك يتبع حميه خاليه من الكازين ايضا فهو لا يصلح
 
رد: طلب المساعده في قرأت هذه المكونات

صراحة هي مقلقه لانها مواد حافظة ومحسنات والخ اضيف توضيح عنها في مشاركة منفصله

لكن المشكلة صعوبة الحصول على مواد طبيعية 100%

هذه الشركة اللي آخذ منها لديها انواع كثيره وجربتها كلها تقريباً لم نجد خبز يكون طري إلا في هذا النوع اما البقية يطلع قاسي جداً مثل الحجر او مايستوي ويختلف في مكوناته ولا يوجد به هذه الارقام

اشكرك على ردك اختي الكريمه وعلى اضافة المنتج وسيتم البحث عنه واتمنى ان يكون لين بعد الاستواء ومناسب للأكل
 
رد: طلب المساعده في قرأت هذه المكونات

اشكرك اخي الكريم على ردك وتوضيحك عن مصل الحليب صراحه لم انتبه له رغم انه يتبع حمية الكازين والجلوتين
 
رد: طلب المساعده في قرأت هذه المكونات

المواد الحافظة والمحسنات الغذائية ... حجبها عن الأطفال والحوامل يجنبهم أضرارها الصحية

850283006882.jpg

من المهم حجبها عن الأطفال
د.خالد بن عبد الله المنيع
المحسنات الغذائية هي أي مادة ليست من المكونات الطبيعية للأغذية تضاف في أي مرحلة من انتاج الغذاء وحتى استهلاكه بغرض تحسين الحفظ ، الصفات الحسية ، الطبيعية أو الحد من تعريض المستهلك للتسمم وغيره من الأضرار الصحية نتيجة الحفظ غير الجيد للغذاء.
فتلك المحسنات قد تهدف للمحافظة على نكهة المنتج أو لتحسين مذاقه أو مظهره ٠
تعتمد تلك المحسنات حالياً على نظام الترقيم الدولي INS حسب ما قررته هيئة الدستور الغذائي الدولي فنلاحظ أن المضافات الغذائية يشار إليها بالأرقام المرمزة التي توجد على غلاف الأغذية والأدوية، وتدل على مواد مضافة (ملونات، مثبتات، .. وغيرها ) فنجد أن المواد المضافة للأغذية يرمز لها أحياناً ب (E) وبجانبه رقم (مثلاً E100)
ما المقصود بهذا الرمز ؟
تحمل المواد المضافة إلى المنتج الغذائي اسماً علمياً طويلاً ومعقداً، وقد يختلف اسمها التجاري من بلد لآخر ٠ قد لا يكون الاسم العلمي أو التجاري مهماً للغالبية العظمى من المستهلكين، فمثلاً في أوروبا عملت الدول الأوروبية على توحيد الأنظمة والقوانين بينها، ولذلك فقد اتفق المختصون في دول الاتحاد الأوروبي على توحيد أسماء المواد التي يصرح بإضافتها للمنتجات الغذائية، ولسهولة التعرف عليها سواء أكانت هذه المواد المضافة مواد طبيعية أم مواد مصنعة، وذلك بوضع حرف (E) ثم يتبعها أرقام معينة.
فحرف ال(E) يدل على إجازة المادة المضافة من جميع دول الاتحاد الأوروبي لسلامتها، وإضافتها بالتركيز المتفق عليه لا يحدث أي آثار سلبية، ويمثل هذا التركيز ما يتناوله الفرد يومياً طوال حياته دون إضرار بصحته، أما الرقم فيدل على نوع المادة المضافة.




217280048677.jpg

تحسن الطعم والمظهر






تختلف الدول في درجة اعتماد المضافات الغذائية وعدد ما تسمح منها. وقد أثارت هذه المواد التي يرمز لها بالأرقام كثيرا من التساؤلات الصحية عن صلتها بأمراض الحساسية والسرطان والاضطرابات العصبية والاضطرابات الهضمية وأمراض القلب والتهاب المفاصل.. وغيرها نظرا للكميات الهائلة التي تستخدم منها.
فمثلاً قطاع صناعة الأغذية في الولايات المتحدة يستهلك سنوياً ثلاثة آلاف طن من الملونات، وظهر مؤخراً مأخذ جديد على هذه الإضافات كون بعضها يأتي من مصدر معدل وراثياً، وكذلك حصل جدل حول مناسبتها للنظام الغذائي للمسلمين .






548253417822.jpg

تعمل هذه المواد على حفظ الطعام لفترات أطول دون تلف


المواد الحافظة:
تعمل هذه المواد على حفظ الطعام لفترات أطول دون تلف ومن الأمثلة التقليدية لهذه المواد : السكر والملح (ملح الطعام) والخل، كما إن لبعض المواد القدرة على منع أو تثبيط نشاط ونمو البكتيريا ، وتضاف هذه المواد بكميات قليلة للغذاء وتعتمد في إضافتها إلى نوعية الطعام وطريقة صنعه وكذلك على الميكروب الذي قد يحدث التلف .
مضادات الأكسدة:
تعمل هذه المواد على منع أو تأخير فترة التغيرات الكيميائية التي تحدث نتيجة تفاعل الأكسجين مع الزيوت أو الدهون وكذلك الفيتامينات الذائبة في الدهون كما إن مضادات الأكسدة تمنع أكسدة الفاكهة المجمدة. ويرمز لمضادات الأكسدة بالرمز (E) تتبعه الأرقام من 300 إلى 399
المواد الحمضية والقلويات والمحاليل المنظمة:
تعتبر درجة الحموضة على قدر من الأهمية في صناعة وإعداد الكثير من الأطعمة فمعدل التركيز الهيدروجيني (pH) قد يؤثر على لون الغذاء أو قوامه أو رائحته، ولذلك فان المحافظة على درجة الحموضة ضرورية في إنتاج بعض هذه الأغذية.
عوامل المزج والمواد المثبتة والمغلظة للقوام:
تساعد تلك العوامل على مزج مواد لا يمكن مزجها معاً؛ مثل الزيت والماء، وتمنع المواد المثبتة فصل أحدهما عن الآخر مرة أخرى، أما المواد التي تساعد على الرغوة فتعمل على مزج الغازات مع السوائل كما في المشروبات الغازية، كذلك فان المواد المغلظة للقوام التي تستعمل في صنع الكيك والحلويات والآيس كريم تزيد من الحجم وتحسن القوام والمظهر، ويرمز لها بالرمز (E) تتبعه الأرقام من 400 إلى 499.
المواد المعطرة:
توجد الكثير من المواد سواء أكانت طبيعية أم مصنعة تستعمل كمواد معطرة في صناعة الغذاء وتضاف هذه المواد عادة بتركيز منخفض قد يصل إلى أجزاء من المليون.
المواد الملونة:
تستعمل هذه المواد الملونة الطبيعية منها أو المصنعة بكثرة في صناعة الغذاء، فعندما يختفي اللون الطبيعي للمنتج الغذائي أثناء التحضير فان مصانع الأغذية تضيف مادة ملونة، وغالبا ما تكون هذه المادة طبيعية، والمواد الملونة تجعل الطعام أكثر جاذبية وتزيد من إقبال المستهلك عليه، أما بالنسبة لأغذية الأطفال فالمجاز استخدامه من هذه المواد الملونة ثلاثة أنواع مصادرها جميعاً من الفيتامينات.
المواد المحلية:
تضاف مواد التحلية الاصطناعية كالسكارين والأسبرتام بكثرة كبدائل للسكر العادي لامتيازها بانخفاض السعرات الحرارية ٠
مصادر المضافات الغذائية
بعض هذه المواد من أصل نباتي كمادة E100 التي هي اللون الأصفر في نبات الكركم .. و E 406 الذي هو الآغار (أحد الأعشاب البحرية )... و E 414 الصمغ العربي... و E 460 سليلوز .. و E 1404 نشاء مؤكسد...
وبعضها مواد من أصل معدني مثلاً E 174 هي الفضة... و E 175 هو الذهب... و E 509 هي مادة كلور الكالسيوم... و E 507 هو حمض كلور الماء ومنها ما هو من أصل حيواني مثل E 901 شمع النحل الأبيض والأصفر.
هل هي آمنة صحياً ؟
هناك عدد من الاشتراطات الصحية التي يجب أن تتوفر في أي مضاف للأغذية، وأهم هذه الاشتراطات:
لابد من تحديد الغرض الذي تضاف بسببه، ولابد من التأكد من صلاحيتها لهذا الغرض.
يلزم المصنع ألا يضيف أي مادة بهدف خداع المستهلك، أو تغطية عيب في المنتج التجاري، كأن تضاف مادة نكهة لتخفي فساد المنتج.
يجب ألا تقلل من القيمة الغذائية للمادة الغذائية التي أضيفت إليها.
لابد أن يثبت أنها غير مضرة بالصحة، وأن تكون مصرحاً بها للاستخدام من المنظمات العالمية.
يجب أن تتوفر طرائق لتحليلها ومعرفة كميتها في الأغذية التي أضيفت لها.
وهناك اشتراطات أخرى، والقاعدة التي يجب اتباعها هي أن المضافات الغذائية في الأصل ما وجدت إلا لحفظ الغذاء ولكن في المقابل فإن هناك مضافات اكتشف أنها مضرة بالصحة وهي محصورة في أنواع معينة. ونتيجة لكثرة دخول المضافات في غذائنا وتعدد أنواعها كان الجدل المثار حولها، هناك عاملان مهمان للسلامة بإذن الله هما مقدار تركيز المادة المضافة في الغذاء والحد الأقصى لتناول المادة المضافة. فتناول جرعات وبمعدلات أعلى من المسموح به يؤدي إلى تراكم هذه المواد في جسم الإنسان وقد تحدث بعض الأضرار الصحية .
الفئات الحساسة مثل الأطفال والحوامل وبعض المرضى يجب تجنيبهم تلك المحسنات الغذائية .
معظم الدول الصناعية لديها مواصفات وقوائم بالمواد المضافة للمنتجات الغذائية، وهذا المواصفات تراجع وتقيم دورياً من خلال التجارب المعملية لمعرفة التأثير الفسيولوجي والدوائي لهذه المواد على حيوانات التجارب. حيث تم ذلك بتغذية هذه الحيوانات بجرعات متباينة ثم ملاحظة ظهور أي أعراض مرضية عليها مع مرور الوقت، وكذلك ملاحظة تأثيرها على النمو، والشهية، والأعراض الإكلينيكية، وتأثيرها على الدم، ونتائج البول، وتأثيرها كذلك على الخلايا والأنسجة.
ومع أن الاختبارات التي تجرى على حيوانات التجارب لا تعني سلامة تلك المواد تماماً بالنسبة للإنسان، ولكنها تعتبر خطوة أساسية ومهمة في تقييم سلامة المادة المضافة للمستهلك حيث تجرى الاختبارات النهائية على المتطوعين قبل التداول للتأكد من سلامتها
 

عودة
أعلى